هذا انسان ناجح، تحبوا وإلا تكرهوا .. موتوا بغيظكم أحباء البؤس والنهضة

متى سيقع غلق هذه القناة التافهة حتى نستريح من وجع الرأس

يا مناضل الصحفي التونسي مناضل في بيع شرفه و هو لا. يملكه و هم تركة يجب تقديمهم للقضاء انظر الى احد كلاب صحيفة التونسية و يتحدث ضد كل عقل او وقائع عن ان الثوار في سوريا ضد الشعب على هذا الكلب ان يقدم لنا مشاهد للشعب مع عصابة بشار كما توجد مشاهد لهم مع الثوار

سامي الفهري..يا سارق ..يا لص...يا قلاب...قبل ما تحل جلغتك على اسيادك رجع فلوس الشعب ....والي يدافعو عليه هوما بيدهم الي دافعو عالبغدادي المجرم و النابلي الفاسد

@rzouga
ههههههه

1/ شريك بلحسن الطرابلسي
2/ عملت أيّامات تبندر للنهضة و بعد قلبت الفيسته
3/ جايب مسلسل ما هضموهش الوخيان...برشا فساد
4/ جايب تمساح تخوّف به فس ديلو و زيتون...تفدلك
5/ جايب أكثر نسبة مشاهدة في شهر رمضان...طيحت على الجزيرة

خوذ العبرة من البنفسجية الثانية...ربّات اللحية و هكّاكا و ديما شابعة سبّ

شفت نسمة ما قال حدّ لحدّ... فسخوها الجماعة بالفسّاخ

و إلاّ حنبعل... خاضعة لتدقيق مراقبة حسابات... آش قالك آش قتلك يسهلوا في صابر الرّباعي ...

و إنت جاتك خفيفة... كبسة متاع مراقبة ديوانة

إضرب القطّوسة تتربي العروسة

و توّة المتفرجين يحبوا يسألوا التونسية

لابــــــــــــــــــاس؟

كذاب وسفيه وعميل من عملاء الغرب الذين يسعون في الرض فسادا ممن قال فهم الله { إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة والله يعلم وأنتم لا تعلمون والتونسيون يعلمون أهمية العلاقة التي تربط هذا السفيه بالمنظمات الصهيونية واسعة الصيت واللوبي الفاسد الذي كان يحكم البلاد حتى وقت قريب والحملة التى تقوم بها المصالح الديوانية هي اجراءات عادية تحدث في كل بلدان الدنيا حماية لاقتصاد البلاد والعباد والادعاء بوجود ضغط
حكومي على المؤسسة عار من الصحة تماما تؤكده الومضات الاشهارية مدفوعة الأجر من مصالح وزارة المالية والديوانة نفسها والتي تبث في وقت الذروة مباشرة بعد الافطار تؤكد ان الحكومة جادة في التعامل مع جميع الأطراف في كنف القانون والعدل وما على المتضرر سوى الاحتكام الى القضاء دون التشكي الى المتفرجين وكأنه الحمل الوديع ناسيا حجم الدعارة التي ساهم في ادخالها الى بيوت المسلمين بدون استئذان وبات الفسق والدعارة والاستهزاء من القيم ورموز سيادة الوطن شغلا
يوميل لمؤسسته تمارسه بشكل علني مفضوح والتونسين لايزالون يذكرون ان صاحب المؤسسة كان منذ أول يوم م انتصارالثورة غاية من غايات العدالة الانتقاليةوكانت الدعوة الى محاسبتة ومساءلته عن ارتباطاته برموز النظام السابق وقد تمكن بطرق خبيثة وبتدخلات أجنبة نافذة الى الافلات هو يراوغ ليزرع بذزور الفتنة والانتقام لزعبع وزبانيته ولكن هيهات لقد فاتكهم القطار