عبير موسى ترد على المحتجين على طلتها التلفزية

<img src=http://www.babnet.net/images/6/abirmoussa.jpg width=100 align=left border=0>


بقلم عبير موسى

على اثر استضافتي ببرنامج المشهد التونسي ليوم الأربعاء 27 جوان 2012 وصدور بيانات عن النقابة الوطنية للصحفيين ونقابة الإعلام والثقافة التابعة للاتحاد العام التونسي للشغل تندد بتلك الاستضافة وتدعو لفتح تحقيق في الموضوع ثم إقالة السيد مدير قناة الوطنية الأولى ، وأمام خطورة هذه الخطوات الادارية والمواقف المعادية للحريات ولحقوق الإنسان والهادفة لفرض وصاية على اختيارات الإعلاميين وتوجيههم والحد من حرية الصحافة وضرب حرية التعبير وخرق حق المواطنة ، وعلى اثر متابعتي باهتمام لكل ردود الفعل والمقالات والأخبار التي أصدرتها مختلف وسائل الإعلام ، وبعد اطلاعي على مختلف إصدارات بعض الفايسبوكيين المختصين في بث السموم وهتك أعراض الناس ، واعتبارا للضرر الجسيم الذي لحقني من خلال هذه الحملة التشويهية الممنهجة لتأليب الرأي العام ضدي وحرماني من أبسط حقوقي الجوهرية في التعبير عن رأيي وإيصال صوتي إلى العموم ، أتقدم للشعب التونسي بالبيان التالي :







1-أعبر عن استنكاري المبدئي لقرار إقالة السيد مدير القناة الوطنية الأولى الذي يعد من أخطر القرارات التي تبرهن على ارادة راسخة لمعاقبة كل من يتجرأ على اتخاذ اختيارات اعلامية لا تتماشى مع مصلحة بعض التيارات السياسية الفاعلة في الساحة واعتبر هذا التصرف ناقوسا منذرا بخطر داهم ومحقق في احتواء الإعلام وتركيعه وتدجينه والزج به في خضم التجاذبات السياسية واستعماله لتنفيذ اجندات ومخططات أطراف معينة دون غيرها ، وأستغرب بالمناسبة من مساندة الهياكل النقابية المهتمة بالقطاع الإعلامي والثقافي للصنصرة والوصاية والتدخل الحكومي في شؤون الصحفيين وإعطائها الضوء الأخضر للإدارة - من خلال البيانات التي أصدرتها - لمعاقبة الصحفيين والضغط عليهم وتوجيههم ويعتبر هذا التصرف انحرافا من هذه الهياكل بصلاحياتها المضبوطة قانونا وخرقا صارخا لأهدافها الواردة بقانونها الأساسي وانتهاكا واضحا لميثاق شرف الصحفي الذي تبنته الفيديرالية الدولية للصحفيين وميثاق شرف الصحفي الذي اصدرته نقابة الصحفيين نفسها ومضمون المرسوم عدد 115 لسنة 2011 المؤرخ في 02 نوفمبر 2011 المتعلق بحرية الصحافة والطباعة والنشر في فصله الأول والتاسع فضلا عن ان هذا التصرف يشكل خرقا لكل المواثيق الدولية المتعلقة بحقوق الانسان بداية من الاعلان العالمي لحقوق الانسان والعهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية ذلك ان المطالبة بفتح تحقيق حول استضافة عبير موسي واعتبار حضورها في برنامج تلفزي حضورا مشبوها ، يشرع للتمييز بين التونسيين على اساس المعتقد الفكري والسياسي وينتهك مبدأ مساواة كل المواطنين في الحقوق والواجبات ويعد تحريضا ضمنيا على التباغض بين السكان والتناحر والانقسام وانتهاكا لحق الجمهور في الوصول الى الحقيقة وتعطيل حقه في اعلام حر وتعددي وشفاف وهو ما يشكل تراجعا خطيرا عن المبادئ التي طالما دافع عنها الصحفيون وطالبوا بها ، وبالتالي فقد سجلت هذه النقابات وعلى رأسها النقابة الوطنية للصحفيين – خلافا لما تعتقده- هدفا في مرماها ضد فريقها سيحاسبها التاريخ عليه بكل تأكيد .

2-أسجل استغرابي الشديد مما جاء ببعض المقالات الصحفية من أن استضافة عبير موسي تمثل - حسب رأي العض - إساءة للثورة وخطأ مهنيا يوجب الاعتذار وألاحظ في هذا الإطار ان عبير موسي التي استضافها برنامج المشهد التونسي ليست صهيونية ولا مجرمة ضد الإنسانية حتى يعتبر استدعاؤها خطأ موجبا للمؤاخذة كما أنها لا تشكل خطرا على الدولة التونسية وأركان الجمهورية و لا تهدد الأمن العام ولا تبث الفتنة في البلاد ولا تتبنى خطابا متشنجا داعيا للعنف والترهيب والعصيان المدني وتعكير صفو النظام العام حتى يعتبر استدعاؤها من باب الخطيئة ، ولابد أن يعلم هؤلاء المشرعون للإقصاء والاجتثاث أن عبير موسي مواطنة تونسية كاملة الحقوق والواجبات يتمثل ذنبها الكبير في التزامها الصدق والثبات على المبدأ في زمن أصبحت فيه الانتهازية والوصولية والجبن والخنوع و قلبان الفيستة هي القاعدة ، كما أن عبير موسي تدفع معلوم فاتورة استهلاك الكهرباء وتساهم بذلك في تمويل مرفق التلفزة العمومية مثل كل التونسيين ومن حقها الحضور بمنابرها وبرامجها مثلها مثل أي مواطن تونسي دون الحاجة لإذن من أي جهة كانت ، واكبر دليل على انعدام أي عداوة أو أحقاد بينها وبين الشعب التونسي هو عدم خروج مظاهرات او احتجاجات شعبية ضد ظهورها بالبرنامج وإنما اقتصرت الاحتجاجات على فئة ضيقة من النخبة المسيسة التي توظف الثورة والهياكل المهنية التي تنتمي إليها لخدمة مصلحة تيارات سياسية وفكرية معلومة ولتصفية حسابات دفينة ، ولا صفة لهذه الفئة لكي تتكلم باسم الشعب التونسي وأفكارها لا تلزم إلا شخصها فقط ، ، و يشرفني إعلام دعاة الإقصاء في هذا الصدد أن محاولات التشكيك في شخصي لم تحل دون تقبلي لمئات المكالمات الهاتفية والرسائل الالكترونية وعبر الفايس بوك المساندة لي من داخل وخارج الوطن ومن مختلف الحساسيات الفكرية والسياسية وهي موثقة لدي وقد أشادت جميعها ببرودة اعصابي وقبولي للرأي المخالف واعتدالي في التعامل مع خصومي السياسيين رغم تعمد بعضهم السب والثلب والاستفزاز وذلك على عكس بعض المشاركين الذين ضاق صدرهم برأي خصومهم وانسحبوا من البرنامج أثناء النقاش ، وتجدر الإشارة ، بالمناسبة ، أن السيد وليد البناني كان على علم بتواجدي بالملف واحتسينا سويا صحبة فريق البرنامج العصير والقهوة وتجاذبنا أطراف الحديث قبل انطلاق الحصة في كنف الاحترام و لم يبد أي اعتراض على حضوري ولا على طريقة تقديمي من طرف منشط الحصة .

3-أوضح لكل من اعترض على تقديمي بصفة ناشطة حقوقية واعتبر ذلك مغالطة للرأي العام بما أنني تجمعية ولا يجوز تصنيفي كحقوقية ، أن هذا الاحتجاج يعكس مبدئيا خلطا في المفاهيم عند البعض ولا يسعني الا دعوتهم للإطلاع على مقتضيات الفصل الأول من اعلان حقوق ومسؤولية الأفراد والجمعيات للنهوض وحماية حقوق الانسان والحريات الأساسية الذي تبنته المنظمة الأممية تحت عدد 1444-53 بتاريخ 8 مارس 1999 والذي أكد على حق كل فرد او مجموعة او منظمة في الدفاع عن احترام حقوق الانسان دون ان يفرض أي شرط يخص الانتماء السياسي للمدافع عن حقوق الانسان ومعارضته للنظام الحاكم ، و فضلا عن ذلك فان صفتي الحزبية كأمينة عامة مساعدة للتجمع قد انقضت واضمحلت بموجب حل التجمع الدستوري الديمقراطي ولا وجاهة لاستعمالها للتعريف بي في هذه المرحلة وإلا فان تعريف كل ضيوف البرامج سينحصر في صفاتهم السابقة قبل 14 جانفي وسيضطر مقدموا البرامج ، إن اعتمدنا هذا التحليل، إلى تقديم بعض المسؤولين الحكوميين الحاليين كسجناء سياسيين سابقين عوضا عن تقديمهم كأعضاء حكومة حاليين وهو امر غير مقبول ولا يستقيم منطقا . وفي كل الحالات أوضح لهؤلاء أن تقديمي بالحصة التلفزية كان بصفة محامية وحقوقية باعتبار تكويني الحقوقي ونظرا لأنني لست منخرطة في أي حزب سياسي ولست ناشطة سياسية حاليا بل أترأس منظمة حقوقية تعنى بحقوق المرأة والأسرة فضلا عن أنني حضرت في البرنامج للدفاع عن حق ملايين التونسيين في المشاركة في تحديد مصير بلدهم ونبذ الاقصاء والاجتثاث وهي مهمة حقوقية بحتة وليست سياسية واذكر الجميع بأنني استمت في الذود عن حق الدفاع بعد 14 جانفي 2011 وتحملت العنف وفبركة القضايا والأحكام الجزائية الجائرة والتشويه والتشهير على الفايس بوك وفي بعض وسائل الاعلام بصدر رحب وأنا بصدد انتظار حكم تأديبي من مجلس تاديب الهيئة الوطنية للمحامين في آخر هذا الأسبوع من شأنه التأثير على مساري المهني والمس من مورد رزقي ظلما وبهتانا لا لشئ إلا لقيامي بمهمة الترافع في قضية حل التجمع وفي المقابل التزم من يتبجحون بنضالاتهم في مجال حقوق الإنسان والحريات العامة ويفتخرون بجولاتهم المكوكية عبر العالم بدعوى الدفاع عن المبادئ الكونية السامية ، الصمت تجاه أبشع انتهاك لحق الدفاع لم يحصل على امتداد 56 سنة في تونس عندما تم ضرب وتعنيف محامية داخل قاعة الجلسة يوم 2 مارس 2011 وهي بزي المحاماة و بصدد ممارسة مهنتها وبقي الجناة دون محاسبة ، كما صمتوا أمام الظلم والقهر الذي تسلط عليها لمجرد أنها تجمعية هذا كما تجاهلت الرابطة التونسية لحقوق الانسان المراسلة التي كنت قد توجهت بها إلى رئيسها بتاريخ 5 مارس 2011 ولم تحرك ساكنا تجاه كل ما تعرضت له من فضاعات . فلماذا ننكر كل هذه المعطيات الجوهرية ونتجاهل تغيير المواقع الذي حصل بعد 14 جانفي 2011 فأصبح بعض نشطاء السياسة سابقا نشطاء حقوقيين بامتياز حاليا بابتعادهم عن عالم السياسة و حرصهم على محاربة الظلم والقمع المسلط على فئة واسعة من الشعب التونسي تحت غطاء الثورة وأعلن أغلب الحقوقيين عن حساسياتهم الحزبية بعد أن كانوا يرفعون شعار الاستقلالية وفيهم من احتل مواقع القرار في الدولة وفي الأحزاب و انقلبوا إلى مساندين بالصمت حينا وبالتحريض أحيانا لانتهاكات بشعة للحريات وانصهروا في التجاذبات والصراعات السياسية وتصفية الحسابات مع خصومهم السابقين واعتمدوا سياسة المكيالين في التعامل مع انتهاكات حقوق الانسان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وحيث في كل الحالات وبقطع النظر عن طريقة تقديمي من قبل منشط الحصة فأنا لم أغالط الرأي العام ولم أتنكر لانتمائي السياسي وتعرضت خلال مداخلتي بالبرنامج لمسؤوليتي السياسية السابقة بالتجمع وأنا لا أخجل منها ولا أنكرها ، وكل هذه الضوضاء ليست إلا زوبعة في فنجان افتعلها البعض لتثبيت سياسة الإقصاء والاجتثاث لا أكثر ولا اقل ولصرف الانتباه عن فحوى مداخلتي والاهتمام بمسائل تفصيلية وجانبية لا تقدم ولا تؤخر .

4-أذكر من علل رفضه لاستضافتي التلفزية بكوني من الوجوه التجمعية المعروفة والمستميتة في الدفاع عن بن علي حسب رؤيتهم الخاطئة و التي لا تلزمني في شئ ، أن مختلف وسائل الإعلام تستضيف تجمعيين سابقين ومسؤولين في الدولة سابقا – وهذا حقهم- دون اعتراض من احد ، ولا داعي اذن لتخصيصي بقرار منع من المشاركة في منبر حواري دعيت اليه دون سعي مني او تخطيط مسبق ودون معرفة سابقة بمنشط البرنامج الذي التقيت به لأول مرة في حياتي يوم البرنامج عند التصوير هذا كما أنني ظهرت سابقا في معظم وسائل الإعلام العمومية والخاصة بمناسبة عقد ندوة صحفية لإماطة اللثام عن المؤامرة التي حيكت ضدي بعد مرافعتي في قضية التجمع وقمت بمداخلات إذاعية ومكتوبة عديدة في الفترة المنقضية ولم تحرك هذه الجهات ساكنا ، وأذكر الصحفي منجي الخضراوي الذي أمضى بيان نقابة الصحفيين بتنسيقه معي هاتفيا وقتها وإرشادي ومدي برقم الهاتف الجوال لنقيبة الصحفيين قصد تقديم طلب لتخصيص القاعة الموجودة بمقر النقابة للقيام بتلك الندوة وتعاونه معي لبلوغ ذلك الهدف وتشجيعه لي للدفاع عن نفسي ودرء التهمة المفبركة ضدي عبر وسائل الاعلام وأتساءل في هذا الاطار هل ان بعض الأطراف تتبنى مواقف معلنة مناهضة للتجمعيين ومواقف خفية متعاونة معهم ؟؟؟؟؟؟؟؟ هذا كما لايفوتني بهذه المناسبة أن أعرج على صمت نقابة الإعلام والثقافة التابعة لاتحاد الشغل عند تزكية المكتب التنفيذي للاتحاد لترشح بن علي في 2009 و لم نسمع لها صوتا محتجا ومستنكرا لذلك القرار ولا تنديدا بتلك المساندة رغم اصداع بعض الأسماء وبعض النقابات الأخرى بموقفهم المناهض لذلك الترشيح مما يجعل بيتها من زجاج ويوجب عليها تبعا لذلك عدم رمي غيرها بالحجارة .

5-أخيرا وليس آخرا ورغم كل ما صدر عن بعض الجهات من دعوات لإقصائي واجتثاثي فاني أعرب عن استعدادي التام لحضور مناظرة تلفزية مع مصدري البيانات المنددة باستضافتي ومع مختلف من يصنفون أنفسهم كنشطاء حقوق إنسان ومناضلين حقوقيين ويدعون احتكار هذه الصفة ومع معارضين سابقين ومع كل من ينصبون أنفسهم اليوم لشيطنة التجمعيين والتنظير لتقسيم الشعب التونسي وضرب وحدته القومية وذلك لتبرز عدة حقائق ويكشف المستور وتصحح المعطيات ويستنير الرأي العام ، كما أؤكد للجميع أنني سأستعمل كل الآليات القانونية لمواجهة هذه العاصفة الديكتاتورية الشنيعة والدفاع عن وجودي كمواطنة كاملة الحقوق والواجبات وأطمئن الجميع بأنني لا أخاف ولا أرهب من فزاعة المحاسبة التي ترفع في وجه كل صوت حر لم يطأطئ رأسه وبقي ثابتا على مبادئه وأجزم لكل من يستعمل ورقة الشكايات الكيدية لضرب خصومه انني مؤمنة بأنه لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا وان السجن الناتج عن قضية ملفقة ومفبركة أشرف وأرحم الف مرة من العيش في ذل وخوف دائم هذا كما أن السجن لن يثني أي مناضل صادق عن مواصلة نضاله من أجل قضيته ومبادئه وأذكر سجناء الأمس وحكام اليوم انه لو دامت لغيرهم لما آلت اليهم وان الظلم والقهر والتجني سيخلف تعاطف الشعب مع كل ضحية رأي وسيجعل من الضحايا مناضلين وسيشحن الجماهير ضد كل حاكم لا يلتزم بمبادئ العدل والانصاف مهما طال الزمن وسينقشع الضباب يوما وتشرق شمس الحق والتاريخ لن يرحم كل من استبد واغتر بوضعه في موقع المسؤولية والقرار واختم بقوله تعالى في سورة الأنفال : وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ. صدق الله العظيم.





Comments


68 de 68 commentaires pour l'article 51481

Hassoun  (Tunisia)  |Vendredi 3 Août 2012 à 12:56           
ملا وقاحة وملا بلادة
هذه العنقاء لا تستحي مازالت تجادل وتدافع عن نفسها وعن حزبها الحقير
الغلطة موش غلطتها هي غلطة شباب الثورة الذي لم ينصب المشانق يوم 14 جانفي لرجال ونساء التجمع المجرمين
وجب تجاهل هؤلاء الكلاب الظالة أو رميمهم بالحجارة حتى يكفوا عن نباحهم

Bacet  (Rwanda)  |Lundi 9 Juillet 2012 à 22:26           
Madame comment tu oses parler de droits de l’homme, de la citoyenneté et de la liberté d’expression. tu dois comprendre la réaction des gens qui ont manqué ces acquis pendant 23 ans à cause d’un régime que malheureusement tu représentes fortement. le peuple a patienté 23 ans et toi tu veux récolter le fruit d’un arbre que tu n’as pas semé au contraire que ta partie a essayé de l’étouffer, mais dans tout cela tu as le mérite de ne pas tourner la
veste comme tu dis…

Samro  (Tunisia)  |Jeudi 5 Juillet 2012 à 17:04           
Tu sais; on a passe des années derrière les barreaux rien que pour satisfaire ton dieu hamoun zaba qui vous a laisse en prenant la fuite .pour cela je te conseille de te taire .si non ....imin el baccouch fi sedrou

Obeid  (Tunisia)  |Jeudi 5 Juillet 2012 à 15:06           
المتكلم بالباطل شيطان ناطق ، والساكت عن الحق شيطان أخرس.
فإذا كانت عبير موسي تنتمي إلى الفئة الأولى فلينظر الآخرون أين يضعون أنفسهم و عندها سيكون السؤال: أيهما أفضل؟ شيطان متكلم أم شيطان أخرس؟ و كفاكم نفاقا إن لم تكونوا ممن تجرأ على قول كلمة حق عند سلطان جائر.


Kikou_78  (Tunisia)  |Jeudi 5 Juillet 2012 à 13:47           
// by Admin Pour Grossièreté //

Elmokh  (Tunisia)  |Jeudi 5 Juillet 2012 à 09:47           
Malla sohet rokaa!!!!

Biladi2012  (Tunisia)  |Jeudi 5 Juillet 2012 à 08:41           
ملا وقاحة وملا بلادة
هذه العنقاء لا تستحي مازالت تجادل وتدافع عن نفسها وعن حزبها الحقير
الغلطة موش غلطتها هي غلطة شباب الثورة الذي لم ينصب المشانق يوم 14 جانفي لرجال ونساء التجمع المجرمين
وجب تجاهل هؤلاء الكلاب الظالة أو رميمهم بالحجارة حتى يكفوا عن نباحهم

Ainzaghouan  (Tunisia)  |Mercredi 4 Juillet 2012 à 14:31           
Abir mousssa ne merite pas un commentaire vous perdez votre temps qu'elle aille a mezbelet etterikh

MOHAMEDAHMED  (Tunisia)  |Mercredi 4 Juillet 2012 à 13:42           
ما هذه الردود الانفعالية الممتلئة حقدا وبغضا؟ أين السماحة والتعقل والرصانة والكلمة الطيبة؟ لماذا السب والشتم والألفاظ السوقية وهتك الأعراض؟ وإني أتوجه إليكم يا هؤلاء: أين كنتم قبل الثورة؟ أين كانت شجاعتكم؟ ألم تكونوا تسايرون الأمر الواقع غير قادرين على المجاهرة بالمعارضة والعصيان؟ ألستم إذن، على هذا المستوى، متساوين في الجبن مع التجمعيين الذين وضعتموهم في سلة واحدة واعتبرتموهم مواطنين من درجة ثانية في حين أنّهم جزء من الشعب بيننا وبينهم، أحببنا
أم كرهنا، أواصر القربى والدم؟

Elwatane  (France)  |Mercredi 4 Juillet 2012 à 13:13           
En tout cas elle ne manque pas de culot!

Majda  (Tunisia)  |Mercredi 4 Juillet 2012 à 12:31           
إن لم تستحي فقولي ما شإتي ولكن أرجوك لا تستدلين بالقرآن الكريم

Faress013  (Tunisia)  |Mercredi 4 Juillet 2012 à 11:28           
الخطأ هو خطأ الحكومة النهضوية الحالية التي سمحت لبعض التجمعيين الأنجاس بالإنخراط في الحزب وسمحت لهم بالنشاط السياسي دون محاسبة أو مصالحة. لذلك تجرأ كل تجمعي حقير على الثورة وإعتبر نفسه مظلوم ومقصى و حقوقه منتهكة ! وهو من سرق ونهب وملأ جيوبه وبطنه من عرق الشعب وهو من حقق "مكاسب" على حساب الفقراء والمهمشين وهو من عذب و ضرب وسلخ جلود كل من تجرأ بالنقد والمعارضه !!

آسف يا حركة النهضة، لم تكوني ثورية، لم تحقيقي حتى الحد الأدنى من متطلبات الثورة، كلت بمكيالين، من دعمك، حتى وإن كان فسدا، رحبت به وفتحت له الأبواب، فجرأت علينا طيور الظلام وايتام بن علي. آسف، فمن باع ذمته ونضاله من أجل أن يحكم ويستمر، لا يستحق الحكم.

الإنتخابات القادمة سيمسح الشعب دمعته إنشاء الله، وسيطرد التجمع القديم وازلامه، وسيطرد أيضاً، من إستعمل الدين ليصل للحكم، ثم خان الأمانة، وسال لعابه على كل ما حققه سلفه الفاسد وأراد أن يكون مكانه ويفعل مثله، بل وربما أسوأ، فباسم الدين يفعلون ما يشاؤن ومن عارضهم فاسد، مرتد، تجمعي، ...


David  (Tunisia)  |Mercredi 4 Juillet 2012 à 11:16           
انا رجعت توة لموقع يوتيب وكتبت عبير موسى وشفت الواقع المرير متاع ها الكائن الحي قبل الثورة...نحب بكل نزاهة ومحبة للمناضلة الحقوقية التجمعية عبير موسى انو بعد الاطلاع على ما اسمته"بالبيان" ...كيما عمل بن علي...نقلها الي حقيقة الشعب التونسي ما عرفش قدرك...وظلمك...وما بقى لك كان...تحرق روحك بدبوزة ايصانص متاع الجزاير...بحذا المنقالة متاع شارع بورقيبة...قدام الناس الكل...باش التوانسة يرتاحو منك في تفسيرهم...وتبقي كي جان دارك في تفسيرك
الخاص...وقتاش؟؟؟غدوة؟؟؟

Samiha  (Tunisia)  |Mercredi 4 Juillet 2012 à 10:47           
ماقل حياك يا مرا
مقريتش إلي كتبت الكل خاطر شدني الردان

Weldelcorniche  (Tunisia)  |Mercredi 4 Juillet 2012 à 10:15           
ملا صحة رقعة

Observateur  (Canada)  |Mercredi 4 Juillet 2012 à 04:25           
Je ne veux pas lire son message qui pourrait me donner de la nausée.rien que le faite de voir sa sale sur une photo, je sens une odeur nauséabonde qui me monte à la tête,

David gaullier  (Tunisia)  |Mercredi 4 Juillet 2012 à 01:06           
Ce abir joue le role de victime elle a oublié que des victimes ont succombes sous les tortures pendant son regne au rcd les masques sont tombés dégaaaaaaaage

Adamistiyor  (Tunisia)  |Mercredi 4 Juillet 2012 à 00:33           
هل هي قريبة المخلوع لولا ان اسمها عبير موسى لقلت انها ابنة ذلك الهارب الزنيم

Cactus  (Tunisia)  |Mardi 3 Juillet 2012 à 23:22           
Il est temps que tu te réveilles, le rêve est fini. ton baratin ne marche plus, et ce n'est pas ton article lassant et ennuyant qui va nous faire changer d'avis sur ta personne. allahou ahad , la danse est finie et ce n'est plus ton dictateur chéri qui commande. tout a changé et la roue ne tournera plus jamais en arrière. alors, disparais et fais ton mea culpa.

Delavant  (France)  |Mardi 3 Juillet 2012 à 23:09           
Cette personne a occupé une positions de premier plan au sein d'un parti qui a été le cœur battant de tout un système.elle a porté haut et fort les couleurs caractéristiques de deux décennies de malheurs pour la majorité du peuple tunisien.elle a fait partie du cercle de fer ,elle a cru à l'invincibilité de son maître et de sa maîtresse ,elle n'est pas prête à admettre que la récréation est terminée.elle se bat aujourd'hui de toute ses forces
pour prolonger le miracle.quoi de plus normal car son destin est entrain de basculer.

GUESMI  (Tunisia)  |Mardi 3 Juillet 2012 à 22:45           
احترام النفس ضروري واكيد حتى يجلب الانسان احترام الناس له وعاش من عرف قدره ولكن امر هذه المراة مقرف لانها بكل بساطة لاتحترم نفسها وتتنكر في جلباب الحقوقية والانسانية وحق المواطنة ونسيت اوتتناسى انها كانت اطارا"ساميا" صلب التجمع الفاسداللاانساني وبالتالي فكلامها مردود عليها واللوم على كل من فتح لها الباب للظهور علنا دون حياء واخص بالذكر بابنات مع الاسف والحزن

MSHben1  (Tunisia)  |Mardi 3 Juillet 2012 à 22:33           
@ عبير موسى
حقوق الانسان هي للذين وقع ضلمهم دون وجه حق و ليس للذين ضلموا العباد هذا اولا . اما ثانيا فذكي الاذكياء و خبير الاستراتيجيين و متواضع المتواضعين و عالم الدنيا و الدين و الداعي الاول للتحالف الاستراتيجي بين النهضة و السلفيين يقول لك هو رئيس شعبة ضلم الكثير و تعدى على الكثير و سرق الكثير فما بالك بمسؤول تجمعي كبير و في حجمك انت لذلك بحكم من عند الله كما ضلمت غيرك بالامس اليوم تحاسبين و تعاقبين و لا مجال لحقوق الانسان في من تعدى على حقوق الانسان .

FARHATI  (Tunisia)  |Mardi 3 Juillet 2012 à 22:21           
Hé......hé..... madame "el houkoukia" ou ai tu avant le 14 janvier, tu n'a pas remarquer tout çà devant tes beaux yeux, tu n'a pas vue ni entendu ce que ces journalistes, font et refont, à chaque minute de l'air zaba, tu est protecteur des droits et de citoyenneté, "mabrouk alik et fista ejjedida" , la faute n'est à toi mais à notre révolution qui n'a pas pondu tous les mauvaises têtes du régime déchu et toi la première, tu veut qu'on
te laisse s'exprimer salle tête, a tu laissé pendant votre règne quelqu'un s'exprimer avec toi, tu veut profiter de la démocratie que la révolution a procurer pour nous brûler les nerfs tu doit te taire et pour toujours.

Lolo1958  (France)  |Mardi 3 Juillet 2012 à 22:01           
Au moins cette femme est courageuse et elle assume son passe aupres du rcd !!! combien d'opportunistes ont fait ce choix ? on ne peut exclure une frange de la population de la vie politique sous pretexte d'exclure les ex-rcd , oublions le "degage " habituel et poussons ce peuple vers la reconciliation et l'union , si on permet aux salafistes d'avoir pignon sur rue , avec tous les danges qu'ils representent alors comment exclure les ex-rcd
, qui sont dans leur grande majorite nationalistes , de la vie politique ?

Ledemystificateur  (Tunisia)  |Mardi 3 Juillet 2012 à 22:00           
Ceux qui ont opprimé le peuple tunisien pendant des decennies et laissé la tunisie dans l'etat deplorable ou elle est,doivent avoir la decence de fermer leurs s.ils doivent s'estimer heureux de n'avoir pas ete pendus sur les places publiques.c'est une honte d'avoir fait passer cette femme a la tv.pas de liberté pour les ennemis de la liberté.

Mirage  (Tunisia)  |Mardi 3 Juillet 2012 à 22:00           
ان لم تستحي فافعل ما شئت

Tunisia  (France)  |Mardi 3 Juillet 2012 à 21:13           
Daghbaji6020 ألدين يتبجحون بالقضاء يعلمون جيدا أن كل الملفات حرقت واتلفت التي تدينهم وحرقهم للمحاكم في كل الجمهورية لهو خير دليل وبما أنهم متاكدين من ذالك
فهم عاملين فيها بنديات باسم الدمقرطية وحرية التعبير
قمة السفالة

Daghbaji6020  (Tunisia)  |Mardi 3 Juillet 2012 à 20:52 | Par           
هناك من يطالب بأن تأخذ العدالة مجراها.
ما هو رأي الجميع في هاتين القصتين؟
الأولى:
هنالك تلميذ نجح في الباكلوريا بمعدل عال يسمح له بدخول كلية الطب فذهب إلى العمدة للحصول على شهادة فقر فرفض طلبه بعد إستشارة رئيس الشعبة.‏ فاضطر الى الإلتحاق بالكلية العسكرية.
الثانية:
هناك تلميذ تسبب في كسر صورة بورقيبة عن دون قصد فطرد من جميع المعاهد الثانوية‏!‏

ما هو حكم القضاء في هاذا؟
ملاحظة:العمدة توفي و كذالك رئيس الشعبة و مدير المعهد.

Selmi  (Tunisia)  |Mardi 3 Juillet 2012 à 20:27           
Les rcdistes que du bruit comme d'habitude tabbala et zakkara

Vipersoviper  (Tunisia)  |Mardi 3 Juillet 2012 à 19:51           
@ tounsiahorra
& t'es la même myraa
--------------
نفس أسلوب الكتابة راك فاضحة روحك !!!!
----------------

اديوليجيتك العمياء تركتك لا تفرقين بين الحق و الباطل

مستعدة لمد يدك لشيطان اذا كان يحمل نفس افكارك

لذا لن تري الحق مدى حياتك

Moi17  (Tunisia)  |Mardi 3 Juillet 2012 à 19:33           
@adel22:bravo

Portugal  (Portugal)  |Mardi 3 Juillet 2012 à 19:09 | Par           
زادت بف تهاي امورها 5-5 رئيسة منظمّة الله لا تبارك لاي واحد يعمل في ها المنظمة ويعرف اللي الحنّانة هي الرئيسة

Safari  (Tunisia)  |Mardi 3 Juillet 2012 à 19:07           
@myraa
tu pue le rcd...mauvaise odeur sur babnet

Myraa  (Tunisia)  |Mardi 3 Juillet 2012 à 18:22           
برافو عبير موسى
إمرأة بألف رجل ثابتة على المبدأ و ترفض التلون مثل العديد،من أشباه الرجال
أنا كنت ضد التجمع و لكنه الأن نال جزاءه و لم يعد له وجود
فهل من المعقول أن نقصي شخصا و نحاسبه لانتمائه إلى حزب غير موجود؟
الثورة لم تقم للإنتقام و التشفي، بل للمصالحة و تشريك جميع التونسيين في النهوض بتونس من جديد
لكن ماهو ثابت أن النهضاويون يؤمنون بثقافة الإقصاء و عدم قبول الأخر
وهم الأن يسعون إلى أخذ ثأرهم من جلاديهم و إستنساخ نفس الممارسات التي عانوا منها سابقا
و هو من شأنه أن يهدد إستكمال ثورتنا و يقسم مجتمعنا و يرجع علينا بالوبال
فحذاري يا متاسلمين

Tunisia  (France)  |Mardi 3 Juillet 2012 à 17:41           
Vielibre إلي مزبلة التاريخ يا حثلات التجمع القذر
عثتو فسادا في البلاد علي مدي 23 سنة وألان تريدون أن تستغلوا المساحة الحرية والدمقرطية
التي أتي بها الشعب لتركبوا علي الشعب مرة أخري لكن هيهات نحن لكم بالمرصاد يا خماج
لن تنالوا الراحة مدام هناك احرار في هذة البلاد

Celtia  (France)  |Mardi 3 Juillet 2012 à 17:31           
El chaytane wala el ikhawne

MOUSALIM  (Tunisia)  |Mardi 3 Juillet 2012 à 17:15           
الانسان كائن معلوماتي بامتياز بدءا من غزوته لقلعة الخلية متسلحا بمعلومات مشفرة ومواصلا لنفس المهمة على سطح الكوكب بما يرده من معلومات الحواس وتفاعلها مع المعلومات المخزنة والثابتة من ملايين السنين ليحصل في النهاية على تقارير معدة اما من مصالح العقل المعرفي -آدم -او من مصالح العقل الغريزي والانفعالي -ابليس -وللتمييز بين التقارير يستوجب على الانسان أن يكون مالكا للحكمة ومن يملك الحكمة فقد ملك الكنز وهو الخير الكثير وبه يعرف مخاطبه هل هو آدم أم
ابليس هل هو الخير أم الشر هل هو النور أم الظلام هل هو البناء أم الهدم هل هو الحياة أم الموت هل هو الماضي أم المستقبل هل هي الفرحة أم التعاسة ..هل ...

Nanef  (Qatar)  |Mardi 3 Juillet 2012 à 17:09           
@mohamadahmad
هذا الوجه الصفيق (رقعة) ليس من عامة الشعب الكريم الذي تتحدث عنه والذي يحق له التعبير عن رأيه ولو كان مختلفا، وليس ممن غرر بهم أو من المناضلين في صلب التجمع من أجل الإصلاح من الداخل، وهذه حجة قد تكون صادقة ولكنهم انتهوا إلى الحقارة وتلوثت عقولهم بعد فترة قصيرة ، هذه المرأة وجه بارز ومدافع شرس عن نظام أسقطه الشعب وليس لها ولا لغيرها من الوجوه الكالحة الحق في الحديث في وسائل الاعلام ولا في المشاركة السياسية في الفترة الحالية ما عليها فعله هو أن تصمت
وتراجع مسيرة الذل والمهانة التي كانت تعيشها . يا حسرة لو أن الشعب طبق عليها وعلى أمثالها قانون المحاكمة الشعبية لكانت تتمنى الآن أن تعيش بسلام ولكن على أية حال الشعب لم يمت وها هو يغلي لمجرد رؤية وجوه العار

Lechef  (Tunisia)  |Mardi 3 Juillet 2012 à 17:00           
Dis moi , ce n'est pas cette femme qui a pulvérisé son collègue avec du gaz ? durant des années et des années , elle donnait son avis . et elle veut continuer à émettre son avis par la force , sinon pas de liberté. est-ce que tu crois que tu es l'unique femme avocate et qui défendait le droit de l'homme ? tes semblables sont innombrables et estimes-toi heureuse qu'on t'a alloué beaucoup de temps pour dire ce que tu as voulu.

MOHAMEDAHMED  (Tunisia)  |Mardi 3 Juillet 2012 à 16:49           
المبدأ الذي يجب أن يتفق حوله الجميع هو أنّ حرية التعبير يجب أن تكون مكفولة للمواطنين جميعا بدون استثناء. فكُلّ مواطن لم يرتكب جرما يدخل تحت طائلة القانون، له الحق في التحدث عبر وسائل الإعلام وتبليغ صوته حتى تتضح الرؤى ويتبين الحق من الباطل وحتى لا يتمّ ظلم أي مواطن تونسي بعد الثورة. هاته الثورة التي حررت الجميع بمن فيهم التجمعيين الذين كانت للبعض، إن لم نقل للعديد منهم، مواقف إنسانية وقناعات تحررية، لم يُفلحوا في تجسيمها نتيجة جبنهم وقلّة حيلتهم
من جهة، وكذلك وبالخصوص، نتيجة سطوة الطغمة الفاسدة التي كانت مؤثرة في دواليب الحكم ، من جهة أخرى.فلا خير في الثورة إن لم تُحرر كافة أفراد الشعب من ربقة السلطة الغاشمة وتعطي للجميع حق الكلام . وأي ضير في ذلك ما دام الحكم للشعب ولا أحد غيره، وما دام صندوق الاقتراع هو الحكم والفيصل . وللّه الأمر من قبل ومن بعد وهو أعلم بالسرائر

Adel22  (Tunisia)  |Mardi 3 Juillet 2012 à 16:43           
Abir moussa : "allah ahad allah ahad ben ali ma kifou hadd"

Toonsi  (Tunisia)  |Mardi 3 Juillet 2012 à 16:41           
لماذا لم نسمع صوتكم في وقت بن علي لماذا لم تدافعوا عن حقوق الإنسان و حق المواطنة و حرية الإعلام انتم مارستم التعذيب و النتكيل و ابشع جرائم حقوق الإنسان و الآن اصبحتم ثورجيين تفوه عليكم و على امثالكم يا خماج

Tounsiahorra  (Tunisia)  |Mardi 3 Juillet 2012 à 16:40           
تونس التي يريد الشعب التونسي بناءها بعد الثورة هي تونس الديمقراطية لذلك لا مجال للاقصاء ومن تثبت عليه تهمة ما فالقضاء وحده كفيل بمحاسبته اما التصرف الذي تمارسه النهضة اليوم فلا يمكن وصفه الا بصفة واحدة :انه تصرف فاشي

Soltani80  (France)  |Mardi 3 Juillet 2012 à 16:28           
Je suis pas partisan d'ennahda mais je pense que les anciens rcdistes doivent la fermer et s'abstenir tout commentaire ou intervention dans la vie publique et politique. quand on a été désavoué par le peuple, la moindre des choses et de la fermer

Touti  (Tunisia)  |Mardi 3 Juillet 2012 à 16:21 | Par           
كان الكلام من فضة السكات من ذهب

Ahmed1976  (France)  |Mardi 3 Juillet 2012 à 16:07           
Du n'importe quoi, les nahdaouis veulent une guerre dans la tunisie pour faire sortir leurs haine, mais il ne vous reste que quelques mois, donc amusez vous bien sur vos chaises avant que le peuple vous montre votre taille réelle.

la tunisie actuelle est pour tout le monde, elle n'est pas pour les nahdhaoui ni les cpr.

Niboulei  (Tunisia)  |Mardi 3 Juillet 2012 à 16:06           
ملا رقعة، وتستجهد بالقرآن زادا، هاذوما اللي قال فيهم سبحانو وتعالى ويشترون بآيات الله ثمنا قليلا

Ettounsi  (Canada)  |Mardi 3 Juillet 2012 à 16:04           
Nchallah lebes.
vas te soigner ma chère. abir moussa nous donne maintenant des leçons sur la démocratie et la liberté d'expression!!!

rabbi yahdikom ya babnet

Hajjem  (Tunisia)  |Mardi 3 Juillet 2012 à 16:01           
How come she's still talking and defending her garbage point of view? she'd better step back and shut her her mouth for good. the tunisian people have had enough and i'm afraid she's pushing us to the edge of violence. don't these people understand that the game is over.

Nsoura  (Germany)  |Mardi 3 Juillet 2012 à 15:47           


إلى مزبلة التاريخ يا أزلا م التجمع القذر.

أنتم سبب خراب تونس و فقر و تهميش مناطقها الداخلية.

انتم أنانيون، وصوليون, مستكرشون....لا غير.

أنتم ذباب ....قذر...قذر...قذر

Vielibre  (Tunisia)  |Mardi 3 Juillet 2012 à 15:45           
à tunisia (france)
ton niveau est trés bas et refléte ton niveau intellectuel
casse toi mediocre

Nassim  (France)  |Mardi 3 Juillet 2012 à 15:42           
à tous ne jouez pas avec la parole d'allah.

Tunisia  (France)  |Mardi 3 Juillet 2012 à 15:36           
أنا قلت ومازلت أطالب بمحاسبة هذة الشذرمة الوقحة من التجمع المعفن
سوف يتطاولون أكثر فاكثر

حشاكم ناس طالين وجوهم بالخراء

Hassenh  (Tunisia)  |Mardi 3 Juillet 2012 à 15:34           
الرّجاء التثبّت من الآية قبل النّشر.هي نصف آية ثمّ إنّ فيها خطأ...''و إذ يمكر بك الّذين كفروا ليثبتوك أو يقتلوك أو
''يخرجوك ويمكرون و يمكر اللّه و اللّه خير الماكريــــن

Obeid  (Tunisia)  |Mardi 3 Juillet 2012 à 15:32           
Les tunisiens ont intérêt à lire l’histoire. regardez la révolution française et vous allez découvrir que ni la convention, ni le directoire ni la terreur ni le bonapartisme ni la république… n’ont pu empêcher le mouvement dit légitimiste, appelant au retour de la royauté, d’être actif et d’avoir des sièges aux corps élus. cela n’a conduit ni à l’avortement de la révolution ni au retour de la royauté. au contraire la révolution en est sortie
grandie. pour l’histoire, le figaro fut à l’époque l’un des porte-voix des légitimistes.

Citoyen_Libre  (Tunisia)  |Mardi 3 Juillet 2012 à 15:30           
تخرجهم من الباب يرجعولكم من الشباك كالطالب الركيك التجمع الى مزبلة التاريخ. وكل من يحن لهذا الحزب او بالاحرى لهذه العصابة فليلتحق بالمخلوع وليتركنا بسلام. الشعب قال كلمته واخرجكم من اللعبة لانكم لم تحترموا قانونها وعليكم ان تبتعدوا حتى تتعلموا قانون اللعبة اي الديمقراطية ويكفي من التفاهات والكلام الفارغ والنفاق

Bendir_11  (Tunisia)  |Mardi 3 Juillet 2012 à 15:21           
Vraiement mala roukaa...

Honest  (Netherlands)  |Mardi 3 Juillet 2012 à 15:20           
Le pourri appele le pourri, al wathania et abir moussa deux corps de meme espece.
le peuple tunisien a balayé les pourries le 14 janvier, on ne veut plus les voir ces dégas rcdistes et benalistes tout simplement.

Vielibre  (Tunisia)  |Mardi 3 Juillet 2012 à 15:09           
Abir va y n'entends pas ces faschistes ils vont le regretter. ils ne sont pas démocrates ils des dictateurs et aiment le pouvoir plus due ben ali.
le peuple va leur faire regretter
ils n'ont aucune limite, ils se permettent tous au nom de l'islam
par la meme occasion je te salut toi et mr yadh elloumi pour votre militantisme
bon courage

Ahmed1981  (Tunisia)  |Mardi 3 Juillet 2012 à 15:08           
أنا أعيب أيضاً على هذه الجريدة الإلكترونية المحترمة أن تسقط أيضاً في الخطء وتترك للي ما تسماش تكتب وتحكي وتعبر ، والله زايد لا تحشمها . ف أنت تتكلمين اليوم بإسم الشعب وأنت من الذين داسوا بكرامته نحو ال-،حائط . كين الأجدر بك أولاً أن تطلب السماح والمعذرة من كل الشعب ولا تنظري للشعب كى وجود كتلة ضالمة مثلك بل أغلبية الشعب شعب واع وشريف وكريم ومسامح ومحب . كل يوم يزيد إقتناعي بضرورة تدويقكم بعض من العذاب لكي تستقيموا ووجبة المحاسبة .

Neptune05  (Tunisia)  |Mardi 3 Juillet 2012 à 15:06           
ناقص باش تكتبلْنا كتاب إسمه "كذبتي"
مثل بابا الحنين وراءه متعاطفين يحنّون ويحلمون برجوعه و يتمنّون برجوع تلك الأيّام وهم في موقع قوّة يأمرون و يطاعون و مشتاقين لسي فلان ،ولد سي فلان ،سي فلان باش توسّطْلي .....و غيرها من مشقتّات التجمّع

Gargour  (Tunisia)  |Mardi 3 Juillet 2012 à 15:06           
Rcdistes et rcd dégage, on veut plus voir vos s, eclipsez vous, wallahi, on aurais dû vous pondre juste après la révolution.
mais sahha likom, le gouvernement est silencieux à vos propos et pour cette raison vous vous penchez les cous.

Obeid  (Tunisia)  |Mardi 3 Juillet 2012 à 14:58           
صوبوا الآية يرحمكم الله
(قال الله تعالى(وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ -

Glosness  (Tunisia)  |Mardi 3 Juillet 2012 à 14:58           
وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ
الٌقرآن أشرف من أن يستشهد المنافقون أمثالك يا عبير موسى

Slimano  (Tunisia)  |Mardi 3 Juillet 2012 à 14:56           
Bravo et mille bravo ,les gens qui disent"
dégage"ont peur de la réalité ils ne veulent pas discuter parce qu'ils sont dans le tort
félicitation pour votre courage ,seuls les imbéciles et les manipulés croientt que rcdiste =mauvais

Citoyen_Libre  (Tunisia)  |Mardi 3 Juillet 2012 à 14:50           
ان لم تستح فافعل ما شئت

Nouri  (Switzerland)  |Mardi 3 Juillet 2012 à 14:48           
C'est déjà pas mal qu'on vous laisse écrire librement, maintenant vous parler de libertéd'expression ?
au temps de ben ali et pendant 23 ans vous avez été contre la liberté d'expression.

YACHT  (Tunisia)  |Mardi 3 Juillet 2012 à 14:40           
Les rcdistes dégager, vous êtes que des sionistes, assassins, voleurs, clochât, ....., laïques, athées, ignorants, ... alcooliques, terroristes, sdf, impies, apostats, libertins, satanés, pasquins, maudit, odieux, …


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female