حكومة المتأسلمين في تونس عاجزة عن تنظيم ماتش كورة

<img src=http://www.babnet.net/images/7/bagarre.jpg width=100 align=left border=0>


(البشائر)



الانفلات الأمني في تونس تحت حكم المتأسلمين ، تحول إلى ظاهرة تستحق التساؤل حول ما إذا كانت الشعوب العربية قادرة على استعياب فائض الحرية الذي حملته ثورات الربيع العربي إلى بعض الأقطار.




وتونس التي كانت تباهي بشهرتها العالمية في احتضان أكبر المناسبات والتظاهرات بصرامة مبالغ فيها أحيانا أصبحت في زمن ما بعد الثورة عاجزة عن تنظيم مباراة رياضية.

والجمهور التونسي محروم من أجواء الملاعب لأن المقابلات تدور بدون حضور جمهور.

وحتى مع وجود هذا الحظر على حضور الجمهور، يتسبب الأنفار القلائل الذين يتسربون إلى الملاعب في أحداث عنف وشغب.

والأدهى أن أحداث عنف دارت حتى بين جماهير نفس الفريق.

وحتى اللاعبين ينخرطون في أعمال العنف على غرار ما حدث بمقابلة فريقي مستقبل قابس وقوافل قفصة بدوري الدرجة الأولى لكرة القدم في تونس.

وذكرت تقارير اعلامية الأحد إن الشرطة التونسية اضطرت لاستخدام الغاز المسيل للدموع لتفريق مشجعين غاضبين في أعقاب مباراة مستقبل قابس وضيفه قوافل قفصة التي اجريت السبت بالمرحلة الثانية والعشرين من الدوري الممتاز لكرة القدم.

وانتهى اللقاء بالتعادل السلبي.

وفور اطلاق صافرة النهاية اجتاح العشرات من المشجعين الغاضبين أرض الملعب واتجهوا إلى غرف خلع الملابس.

ومنع الاتحاد التونسي لكرة القدم منذ أشهر حضور الجماهير في الملاعب التونسية بسبب تكرر اعمال العنف غير انه تغاضى عن دخول أعداد قليلة من الأنصار خلال المباريات.

واضطرت الشرطة لاستعمال الغاز المسيل للدموع بشكل مكثف لمنع العنف في الملعب ما أدى إلى سقوط الكثير من حالات الإغماء بين الصحفيين واللاعبين والمشجعين.

ومع هذه الأحداث وسواها تزداد مخاوف التونسيين على أمنهم واستقرار بلدهم.

ويحمّلون الحكومة التي يقودها الإسلاميون جانبا من المسؤولية عن تدهور الوضع الأمني.

وتظاهر السبت العشرات من التونسيين في شارع الحبيب بورقيبة وسط تونس العاصمة احتجاجاً على تساهل السلطات الرسمية مع العنف الذي تمارسه عناصر محسوبة على تيارات سلفية متشددة.

وتجمع أكثر من 300 شخص وسط شارع الحبيب بورقيبة رافعين شعارات تندد بتساهل وزارة الداخلية التي يتولاها علي لعريض الذي يُعد أحد أبرز قيادات حركة النهضة الإسلامية، مع التيارات السلفية التي تمارس العنف، منها لا خوف لا رعب.. السلطة بيد الشعب ، و وزارة الداخلية وزارة سلفية .

وشارك في المظاهرة العديد من الوجوه السياسية منها مية الجريبي الأمينة العامة للحزب الجمهوري، بالإضافة إلى عدد من أعضاء المجلس الوطني التأسيسي وسط هتافات تنادي بإستقالة الحكومة الحالية.

ولم يتمكن المتظاهرون من التحرك بحرية وسط شارع الحبيب بورقيبة، حيث إعترضتهم قوات كبيرة من الأمن التونسي التي إنتشرت بكثافة بإعتبار المظاهرة غير مرخص لها قانونياً.

وكانت وزارة الداخلية أعلنت رفضها الترخيص لمسيرة دعت إليها جمعية نساء وكرامة بالتعاون مع عدد من الجمعيات الأهلية تحت شعار يوم الغضب وذلك للتنديد بالعنف السلفي.

وتأتي هذه المظاهرة الإحتجاجية عقب تنامي أعمال العنف المنسوبة إلى التيار السلفي المتشدد التي استهدفت مراكز أمنية ومحلات لبيع الكحول في شمال غرب البلاد.

وتزامنت المظاهرة الاحتجاجية مع إقدام السلطات القضائية على الإفراج عن عدد من السلفيين الذين أعتقلوا في وقت سابق بتهمة بتهمة الإعتداء على حانات وفنادق ومراكز أمنية بمدينة جندوبة شمال غرب تونس العاصمة.





Comments


43 de 43 commentaires pour l'article 50209

Okba_ben_nafaa  (France)  |Mardi 5 Juin 2012 à 21:11           
فشل ذريع, صحافة حقيرة بأتم معنى الكلمة

Froufrou  (Tunisia)  |Mardi 5 Juin 2012 à 16:53           
Article bidon est ce que les salafistes vont au stade de foot? si ils y ont a: c les rcdistes déguisés vous ete à la bonne adresse!

AlouiMahdi  (Tunisia)  |Mardi 5 Juin 2012 à 15:34           
ادا صـبـت انـدبــي وادا سـحـات انـدبـي بالـضـبـط هـدا الـمـثل ينـطـبـق عـلـى مـا يـحـدث فـي تـونـس مـع هـؤلائـي اللـديـن يـصطـادون فـي الماء الـعـكر ويـريـدون عـكـس هـاتـه الـحـكومـه مـهـما كـانت الـمواقف فـبالأمـس الـقـريـب بـرادس عـنـدمـا تـدخـل الأمـن ضـد قـطاع طرق يـفـرضـون عـلـى كـل شـاحنه دفـع فـديـه لـتمر وان رفـض الـسائـق يـهـددونـه بـقـواريـر غـاز والـمـسـمـات مـيـه الـجريبي كـنـائـبه بـمجـلـس الأمـه
عـوض أن تـدهـب لـتهـدء مـن الـوضـع بـل دهـبت لتـزيـد الـبتـرول عـلى النار وصـار اللـي صـار وقتـهـا صـاروا يـصـيحون آه رجـعـنا الى عـهـد بن عـلـي لـمـادا الـقـنـابـل الـمـسـيلـه للـدمـوع هـدا غير معـقول ومـا الى تـلك التفاهاد عندهـم هـؤلائي اللـدين أرادوا التـجمهـر لـيعطـوا الـحل ان كـانـوا صادقـين

Mo3tadil  (France)  |Mardi 5 Juin 2012 à 12:09           
شنية بشائر هاذي؟؟

Artiz  (Tunisia)  |Mardi 5 Juin 2012 à 10:16           
Et vous les laiques vous n etes pas capables de fermer vos s et laisser les gents honettes travailler !

MSHben1  (Tunisia)  |Mardi 5 Juin 2012 à 09:43           
الذين يروجون لتضخيم الخوف من السلفية هم منهم المخادع الكذاب ويفعل ذلك لغاية في نفس يعقوب وهي القضاء على السلفيين و السبب هو كرهه للدين و منهم من هو منفصم في الشخصية فان لاحظ حركة عنيفة هنا او هناك تراه يصاب بهستيريا و حقيقة الحكاية هي حل الصرة تلقى الخيط وهو ينسى ان الوضع بعد الثورة غير مستقر و ان الانفلاتات واردة وان ذلك لن يدوم ايضا . و انما هو نضرا لشخصيته المهلهلة تراه ينبري في تضخيم الاشياء . وكل هؤلاء هم مرضى نفسانيين و الحقيقة انه لا خوف
لا من السلفيين و لا من غيرهم و تونس قوية برجالها ولو ان كثيرا من شعبها اصابه المرض و الوهن بسبب السنوات العجاف من حكم المخلوع . اقول ان غاية المضخمين لخطر السلفيين هو طمبجة النهضة ضد السلفيين لكن يخيل لهم ذلك في الاحلام انما في الواقع هيهات ثم هيهات فذلك خط احمر . انا عبدكم المتواضع و المثقف الورع و التكنوكرات العلمي و المسلم بالفطرة كنت لهؤلاء بالمرصاد حمايةللاسلام وللوطن فناديت منذ اشهر بتحالف النهضة و السلفيين لطمر مشاريع برامج و مخططات جماعة
0.000 فينقلب السحر على الساحر و سنرى ذلك في الانتخابات القادمة حيث ان جماعة 0.000 سيخرجون هذه المرة بخفي حنين ومقاعدهم الحالية بالتاسيسي و التي هي اقلية ستذهب للدمدوم السبسي و جماعته الدساترة ومن لف لفهم وستضل الاكثرية بلا منازع بين النهضة والسلفيين قسمة الاخوة كما في مصر و بهذا التحالف الاستراتيجي ستتم ازاحة من عرفوا بجماعة 0.000 ازاحة نكراء وذلك هو استحقاقهم الذي عملوا لاجله من خلال تكتيكاتهم الغبية و اللامدروسة مع فقدانهم للبديل المقنع و
البين .ارجوكم لا تقولوا هذا نهضويا او سلفيا و لا تقولوا انه يتكلم بالعاطفة لان هذا هو استقراء الاذكياء و الواقعي لنابغة في قوة البديهة و الذكاء و سترون هذا بام اعينكم حتى يتبين لكم الخيط الابيض من الخيط الاسود . فبالنسبة لي هذا واقع لا محالة و باذن الله و من يراهن على غير هذا فهو معتوه معتوه .

MSHben1  (Tunisia)  |Mardi 5 Juin 2012 à 09:42           
الى الجبان او الجبانة الذي كتب هذا المقال و لم يوقع اساله لماذا منع الجماهير من حضور المقابلات و لماذا العنف في الملاعب و في غير الملاعب ؟ . ايها الابله لان كثير من الشعب اضحى مريضا بفعل 23 سنة من السنوات العجاف تحت حكم الجهلة بن علي و الطرابلسية . فعوضا ان يؤصل القيم الحضارية و التاريخية و ينشر الوعي و الحكمة و يشجع الحكماء و العلماء كان يحكم بالقوة و القهر و يشجع الانذال و السراق و النهابين و القفافين الذين هم يده التي يبطش بها في تونس و على
راسهم الشعب الدستورية و التجمع . فكثير من افراد الشعب يلزمهم سنوات لاصلاحهم فبعضهم اضحى مجرما و البعض سارقا و البعض قطاع طرق و البعض قطاع شغل . اسالك لماذا مثلا انا و ابنائي لم نحرق و لم نسرق و لم نوقف شغلا و لم نقطع طريقا . ايها الابله لانني كنت لاهي بتربية ذري على قيم الاسلام و الحياة ولاهي بعملي .

Ammouna  (United Arab Emirates)  |Mardi 5 Juin 2012 à 07:54           
أنا يا سادتي الكرام أرى انّ المشكلة ليست فيس الامن ..ولا وزارة الدّاخلية ..المشكلة اليوم في فهم الاحداث ...حكومة تريد ان تثبت جدارتها..رغم نقص الخبرة...معارضة صغيرة وايضا بدون خبرة تريد ان تفتكّ الحكم قبل الانتخابات ..شعب منفعل.. لم تبرد الدّماء الثّائرة بعد في عروقه..افتصاد عالمي منهار..كلّ هذا في طنجرة واحدة؟؟؟!!!
الحلّ ..كما أراه..اتّحاد كلّ خبراء الاقتصاد ..التّعليم ..بروفيسورات الطّب..خبراء العلوم السّياسية ..اكبر مهندسي الفلاحة ..كلّ أهرام الخبرات العليا في تونس بمختلف خلفياتهم السياسية الدّينية ...ليكونو هم من سننتخب خلال الدّورة القادمة من الانتخابات!!!!
وعلى الشّعب أن يصبر ويساعد على تسيير العجلة الى أن يتحقق المراد!!!
عاشت تونس مزدهرة وشامخة!!
عاش شعب تونس كريما وراقيا!!!

Djimili  (Tunisia)  |Mardi 5 Juin 2012 à 00:05 | Par           
لن تسقط الحكومة ولو شعلتم البلاد وسوف تخسرون كل المقابلات .كلب ينبح على صاروخ

Gauche  (Iceland)  |Lundi 4 Juin 2012 à 23:11 | Par           
Messieurs les commentateurs, vous savez faire autre chose sinon insulter? Apprenez à comprendre que personne ne détient la vérité et qu'on est différents les uns des autres. À
bon entendeur

Tunisia  (France)  |Lundi 4 Juin 2012 à 22:22           
Weldelbled unitedstates اكتب ولا تتاثر برودود الفعل من بعض المعلقين الذين قلوبهم مملوة حقدا انها حملة شعواء لضرب الثورة وألهوية الأسلامية فهم يلعبون علي كل الخيوط
ومواصلين سياسة الاستغفال والحقرة و- أن الشعب جاهل ولا يعرف مصلحته تقدر تقول عليها حرب نفسية لتحضير لالنتخابات القادمة
تعاليقك جيدة اكتب واعطي رايك ومثلما يقول المثل الشعبي
عينك ميزانك والسلام

Banlieunord  (Tunisia)  |Lundi 4 Juin 2012 à 20:29           

info:

1- les pseudos : (tounsiahorra), (myraa), (norchane) est la même personne....

2- c'est un homme et pas une femme.

2- un juif et pas musulman.



a rappeler que dans des anciens commentaires cet intrus a :

- appelé à la création de partis politiques juives en tunisie.

- a carrément insulté les arabes et tout ce qui est arabe.

- a appelé à la priorité de détourner le conflit arabo-israelien en arabo-arabe.

- bien entendu a attaqué et s'est moqué de tout ce qui est en relation avec l'islam de prés ou de loin.

- a défendu les insulteurs du prophète mohamed et a appelé a reproduire de tels actes.

- défend acharnement et évoque sans occasion ( lina ben mhenni) la porte-parole non déclarée des sectes sataniques et maçonniques en tunisie.

- a appelé a passer des lois pour les sexuels en tunisie.

- utilise dans ses commentaires d'une façon répétitive et hystérique le terme " je suis une femme" ...que même les femmes féministes ne l'utilisent pas de cette façon.....


_anis  (Tunisia)  |Lundi 4 Juin 2012 à 18:08           
المقال هذا فكرني بتوفيق العبيدي كي يعلق على ماتش
و... و.... و ..... و.... وهدف

Myraa  (Tunisia)  |Lundi 4 Juin 2012 à 17:48           



pour ceux qui insultent babnet ,c'est un article écrit par un journaliste égyptien
http://www.elbashayeronline.com/news-195489.html
خبرنا رن في كل مدن

Ballouchi  (France)  |Lundi 4 Juin 2012 à 17:40           
Il y a des problèmes dans le monde entier, c. les fanatiques et les malades fauteurs de c. pas nouveau tout ça.

je me souvient des derbys a tunis c. une guerre.
allah yehdi, mais l'article !!!!!

   (Saudi Arabia)  |Lundi 4 Juin 2012 à 17:24           
مقالة سردية لا راس ولا ساس ما عرفنا كوعو من بوعو ..هزان من الجابية وحطان في الخابية ..مقالة تعبر على مدى هزال وانحطاط المعارضة الحالية للحكومة الشعبية

   (Saudi Arabia)  |Lundi 4 Juin 2012 à 17:21           
مقالة سردية لا راس ولا ساس ما عرفنا كوعو من بوعو ..هزان من الجابية وحطان في الخابية ..مقالة تعبر على مدى هزال وانحطاط المعرضة الحالية للحكومة الشعبية

Truth  (Tunisia)  |Lundi 4 Juin 2012 à 17:07           
Un article bidon...au temps de zaba il y'avait des morts dans nos stades...

Youssef  (Tunisia)  |Lundi 4 Juin 2012 à 16:59           
Article nul de quelqu'un qui n'a même pas le courage de mettre son nom
c honteux babnet...

Wildelbled  (United States)  |Lundi 4 Juin 2012 à 16:44           
C'est la derniere fois que je vais mettre un commentaire sur babnet:
cet article est mediocre.
les nouvelles qu'on met sur babnet sont generalement tout ce qui est negatif , et la majoritee des mensonges .
les commentaires des lecteurs sont vraiment irresponsables, a l'exceptions de queles uns tel que ( mousalim )et tres peux d'autres a un degres moin.
cordialement et patriotiquement
wild el bled
usa.

Tounsiahorra  (Tunisia)  |Lundi 4 Juin 2012 à 16:25           
هل مازالت الحكومة تحلم بملايين السياح
تونس قراصت وريحتها فاحت عبر وسائل الاعلام العالمية والوضع الامني المتدهور سيقود البلاد الى كارثة اقتصادية وحكومة النهضة نائمة في العسل

Firass  (Tunisia)  |Lundi 4 Juin 2012 à 16:24           
C'est vraiment du grand n'importe quoi "moutaaslima" !!!!!! c'est quoi la relation?????

   (Tunisia)  |Lundi 4 Juin 2012 à 16:23           
والله الي كاتب المقال ما فيهوش ريحة الرجولية .. الويكلو من وقت بن علي آخر أيامات الثورة
ولى الي يحك راسو يستخايل روحو كاتب صحفي

Sarra2012  (Tunisia)  |Lundi 4 Juin 2012 à 15:27           
مقال سخيف أقل ما يقال عنه أنه أقرب إلى الهذيان منه إلى المقال الصحفي، كلام مقاهي و حانات... لا يستحق أي تعليق لتفاهته و سطحيته.

MOUSALIM  (Tunisia)  |Lundi 4 Juin 2012 à 15:02           
لم يشر كاتب المقال بأن العنف يبدأ من البيت ويتمدد الى كل المساحات في المجتمع حتى النخبة السياسية اما عنوان المقال فهو صعب الفهم وكأني به يطلب من رئيس الحكومة ووزير الداخلية التصدي للعنف بدءا بالبيت ويشرف على خلود الازواج للنوم بيتا بيتا .مقال جمع جملا من هنا وهناك ولم يكلف نفسه عناءا لكتابة اية جملة مفيدة لم يسبق ان نشرت ..انه مستوى الاعلام التونسي وليس لنا بديل فقد قرأت لصحفي متميز يروي قصة من الحياة ادعى انها من سرد بطلها والحقيقة انها قصة
قصيرة لنجيب محفوظ نشرتها مجلة الهلال وهناك من اصدر كتبا والمهازل لا تنتهي مع اعلامنا .

MhzBelgium  (France)  |Lundi 4 Juin 2012 à 14:58           
Si vraiment vous êtes convaincu de votre article, la moindre des choses de le signer non !

Civil  (Tunisia)  |Lundi 4 Juin 2012 à 14:55           
@babnet
مالفائدة من نشر مقال سخيف كهذا
أهي لادعاء الحيادية و التملص من التهم التي يكيدها البعض بكونكم نهضويين
ام هي لشتم صاحب المقال بطريقة غير مباشرة و بالاعتماد على ردود الفعل العفوية

   (Tunisia)  |Lundi 4 Juin 2012 à 14:50           
لقد استعملت هذا المصطلح ووضفته لتمرير فكرتك التى تريد ان تصل الى القارء.
ولكن انا كمبحر على الأنترنات ومتصفح للمقالات التى تنشر في هذه الصفحة : اقول التالي.
_ اولا هذا المصطلح استعماله كان في غير محله لأنها كلمة تستعمل في القاموس السياسي والمراد منها هو اعطاء مفهوم معاصر لهؤلاء الذين يتاجرون بالدين واستعمال الدين كمطية للوصول الى غايات سياسية اكثمنها دينية .
هذا تصورك وانت حر فيه ولكن ان تدخل هذا فى كون هذا التاسلم هو المتسبب في عدم استتباب الأمن وهذا الأخير غير قادر على حماية البلاد والعباد.
ارد عليك قائلا بان المرحلة التي نعيشها بعد الثورة هي فترة اعداد ترتيب للمستقبل ويجب ان تتميز بعدم التسرع حتى لا نقع في ما لايحمد عقباه.
تذكر سيدي الكريم بان مدارج ملاعبنا كانت مسرحا للعنف والقتل احيانا.. في المخلوع ولم اري من يتحدث عن التفنمبر وبرتوكولات الطرابلسية في رياضتنا.....كنتم تكتبون في الصحف والمجلات و.........لا احد منكم يتجرا ويتهكم على الداخلية وافعالها .......هذا التاسلم الذي تنفده انت هو الذي كان مرميا في السجون للعذاب والقهر والظلم ولا احد يفتح فمه .....هذا التاسلم هوالذي جعلك تكتب وتنتقد في اسيدك الذين شربوا العلقم حتى تكتب انت بهذه الطريقة .
اخيرا دعك من هذه المصطلحات الزائفة فاستعمالها في غير محلها يشككفي مصداقية ما تكتبه دعكم من هذا ولتكن اقلامكم تكتب ما ينفع الناس وليس بث الفتنة......والله على ما اقول شهيد....

Koonza  (Tunisia)  |Lundi 4 Juin 2012 à 14:12           
جلال بريك كاتب المقال

   (Tunisia)  |Lundi 4 Juin 2012 à 14:00           
هههههه شيحكي هذا؟ شنوا هالتخضريت oo

Barbarous  (Tunisia)  |Lundi 4 Juin 2012 à 13:58           
أقول لهذا الحمار كاتب المقال قبل أن تكتب مقالا و توزع الالقاب و الصفات على هذا وذاك تعلم كيف تكتب فلا يوجد في اللغة العربية جملة تبدأ بحرف الواو

يا حمار

MSHben1  (Tunisia)  |Lundi 4 Juin 2012 à 13:58           
الى الجبان او الجبانة الذي كتب هذا المقال و لم يوقع اساله لماذا منع الجماهير من حضور المقابلات و لماذا العنف في الملاعب و في غير الملاعب ؟ . ايها الابله لان كثير من الشعب اضحى مريضا بفعل 23 سنة من السنوات العجاف تحت حكم الجهلة بن علي و الطرابلسية . فعوضا ان يؤصل القيم الحضارية و التاريخية و ينشر الوعي و الحكمة و يشجع الحكماء و العلماء كان يحكم بالقوة و القهر و يشجع الانذال و السراق و النهابين و القفافين الذين هم يده التي يبطش بها في تونس و على
راسهم الشعب الدستورية و التجمع . فكثير من افراد الشعب يلزمهم سنوات لاصلاحهم فبعضهم اضحى مجرما و البعض سارقا و البعض قطاع طرق و البعض قطاع شغل . اسالك لماذا مثلا انا و ابنائي لم نحرق و لم نسرق و لم نوقف شغلا و لم نقطع طريقا . ايها الابله لانني كنت لاهي بتربية ذري على قيم الاسلام و الحياة ولاهي بعملي .

Libre  (France)  |Lundi 4 Juin 2012 à 13:51           
Nul et nul article qui utilise une petite verite' pour faire retourner la corruption journaliste hier mounachid aujourd'hui orphelin

Banlieunord  (Tunisia)  |Lundi 4 Juin 2012 à 13:43           

le pseudo-journaliste , sait bien que cet article est trop bidon ...c'est pourquoi il n'a pas mentionné son non.......il sait bien qu'il sera traité de bidon

Toonsi  (Tunisia)  |Lundi 4 Juin 2012 à 13:42           
هذا الصحفي يرى بعين واحدة المسيرة في حبيب بورقيبة لم تتعدى المائة لماذا لم يتحدث عن العنف من الطرف الأخر سواء كان من العصابات او من المحتجين الذين سرقوا و احرقوا و نهبوا و اعتدوا على الإمن و المؤسسات, و لم يتحدث عن المسيرة في صفاقس و امام وزارة العدل لمساندة القرارات من اجل الإصلاح ماشي في بالهم الشعب غافل و ما يعرفش رانا في عصر العولمة و ما يتخبى شيء

Jadou  (France)  |Lundi 4 Juin 2012 à 13:23           
Començant d'abord par :
- arrêter les sitin sauvages.
- le blocage des routes, des chemins de fers.
- arrêter les milices rcdistes ne ratant aucune occasions pour semer le trouble parfois sous forme de faux barbus et parfois sous forme de fouteur de troubles apolitiques.
- ...
sans doutes se qui se passe disperse l'effort de notre force policière. il y a bien d'autres priorités avant de penser aux matches et aux manifs illégales.
honnêtement, ce n'est pas la faute de ministère de l'intérieure en premier lieu mais des forces obscures.

Toonsi  (Tunisia)  |Lundi 4 Juin 2012 à 13:22           
ما فهمت منوا شيء و شدخل الإسلام و المتإسلمين في الكرة هذا يتسمى تخلويض

   (Tunisia)  |Lundi 4 Juin 2012 à 13:21           
كلمة "تـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــافه" برشة في اللي كتب المقال

بالله عليكم يا ادمين بابنات توة ما شاء الله عليكم يعني الناس الكل تزور الموقع ماذابيكم الحكايات اللي تستفز الناس و تبث الفتن ما تنشروهاش و شكرا

   (Tunisia)  |Lundi 4 Juin 2012 à 13:19           
J'ai rien compris de cet article .. c'est du n'importe quoi

Ibnourochd  (Tunisia)  |Lundi 4 Juin 2012 à 13:16           
C'est la dure réalité en tunisie - on tape sur les
pauvres demandeurs d'emploi fer de lance de cette révolution et on libère et encourage les obscurantistes islamistes à terroriser les tunisiens.
quel cauchemar ! sous ben ali l'ogre était la police politique, actuellement les ogres sont les salafistes et leur cousine germaine la milice d'ennahdha.


Hakim  (Tunisia)  |Lundi 4 Juin 2012 à 12:57           
Article bidon
analyse bidon
position mte3ou wine ????
7asilou j'ai rien comprie chabab

DinarTn  (Tunisia)  |Lundi 4 Juin 2012 à 12:50           
Article provocateur et nul...
publié juste pour montrer que babnet n'est pas sous le contrôle des islamistes. l'absence de signature de l'article le prouve.

mais vous auriez pu faire mieux que ça.

que dieu garde notre la tunisie...

No_comment  (Tunisia)  |Lundi 4 Juin 2012 à 12:35           
المتأسلمين!!!
عنوان المقال لا يشجع على قراءته...


babnet
*.*.*
All Radio in One