الشاعر / الصغير أولاد حمد/ يتوعد التجربة الديمقراطية التونسية

<img src=http://www.babnet.net/images/6/oueldahmad.gif width=100 align=left border=0>


لم أصدق نفسي وأنا أستمع للشاعر التونسي المعروف وعضو الهيئة العليا لتحقيق أهداف الثورة الصغير ولاد حمد وهو يهدد في برنامج بث على إحدى القنوات العربية بإسقاط التجربة الديمقراطية التونسية في حال وصول التيار الإسلامي للسلطة بل ويصرح علانية بأنه سيعمل على تحريض أهل الجنوب ضد الحزب الذي يختلف معه وأنه سيدفعهم إلى ارتداء البدلة العسكرية وحمل السلاح ضده.
ما قاله الشاعر أولاد حمد رغم احترامي لماضيه النضالي يثبت أنه شخص لا يعرف معنى الديمقراطية ولا يحترم إرادة الشعب بل إني أستطيع أن أقول أن كلام الصغير هو نوع من الإرهاب الفكري والتهديد بالقتل تصل إلى حد تهديد النسيج الاجتماعي والتعدي على أمن الدولة وجب اتخاذ كل الاحتياطات الأمنية والشعبية والقضائية والإعلامية لمواجهته.
وكما أدان الإعلام والشخصيات السياسية بمختلف توجهاتها التطرف الديني بعد حادثة أفريكا آرت وجب كذلك إدانة تصريحات شاعرنا الديمقراطي الحداثي الذي وصلت به قمة الحداثة إلى الدعوة صراحة إلى تشكيل مجموعات مسلحة غايتها القتل وإدخال البلاد في دوامة العنف.

ودعنا نقول بكل ثقة بأن هنالك تيارا يساريا متطرفا يعمل على تصعيد الموقف و ولاد حمد أحد أقطاب هذا التيار الذي بدأ صوته يعلو للأسف على حساب التيار اليساري المعتدل الذي دافع طويلا على التيار الإسلامي المعتدل ورفض إقصاءه ولكن صوته مازال خافتا رغم أنه الأغلبية داخل هذا التيار



ورغم استنكاري لكلام الشاعر الثوري إلا أنني أجد له بعض العذر فالرجل معروف لدى الشارع بأنه مدمن للخطاب الاستفزازي وأن عقله يسكر بمنطق الثورة والثوار إلا حد العشق فأصبح مثمولا بالخطابات الدنكشوتية الحماسة بما تتضمنه من شعارات يعشقها اليسار شعارات تحمل عبارات تتلخص معظمها في ضرورة محاربة الرجعية ونشر الحداثة والفكر التقدمي وغيرها من العبارات الخشبية التي لا يعرفها الشعب وأظن أنه سيستعمل القواميس لفهمها و التي وصلت بشاعرنا وأمثاله ممن يحمل هذا الفكر إلى حد إقصاء الآخر عوض مواجهتهم فكريا.
وما يزيد فاعتقادي أن الرجل غير واع بما يقوله هو اعتقاده الخاطئ بأن الجنوبيين معارضون للإسلاميين في حين أن الجميع يعلم وأظن أن من بينهم شاعرنا الصغير ,إن عاد إليه وعيه واستيقظ من سكره الفكري, أن أهل الجنوب هم خزان للتيار الإسلامي باعتراف المخالفين السياسيين.
حقيقة إن ما نسمعه هذه الأيام من خطابات متطرفة سواء كانت يمينية أو يسارية أحبطت كثيرا الطموحات الشعبية في ديمقراطية ناضجة تزيح عنا شبح الإقصاء ولإنقاذ الموقف وجب على التيارات الإسلامية واليسارية المعتدلة أن تأخذ بزمام المبادرة وأن تطرح خطابا أكثر اعتدالا لأن الاعتدال قدر التونسيين.

كريم بن منصور









Comments


64 de 64 commentaires pour l'article 36871

Salama hghazi  (Tunisia)  |Lundi 4 Juillet 2011 à 17:34           
شخصيا أعرف أولاد أحمد منذ زمن بعيد ... وشخصيا لا أستغرب تواجده بالهيئة... وشخصيا لا أستغرب ما قد يقوله أو يفعله أولاد أحمد....وشخصيا أستغرب أكثر تواجد البعض الأخر مع أولاد أحمد...وشخصيا منذ قرأت اسم أولاد أحمد عرفت أن أزمتنا تشتد... وشخصيا لم أفقه بين الصغير وأولاد أحمد من الوالد ومن الولد... لا تستغربوا كلامي فنحن الآن في زمن ... شد مد ياحمد

@ el nasr  (Tunisia)  |Lundi 4 Juillet 2011 à 16:04           
Hhhhhhhhhhh vive ennahda

El nasr  (Tunisia)  |Lundi 4 Juillet 2011 à 12:55           
بعد قراءة التعليقات العنيفة لإإني أسوق لكم قصة من قصص السندباد البحريثم قمت على حيلي ومشيت بين تلك الأشجار ساقية على عين ماء جارية وعند تلك الساقية شيخ جالس مليح وذلك الشيخ مؤتزر بإزار من ورق الأشجار فقلت في نفسي لعل هذا الشيخ طلع إلى هذه الجزيرة وهو من الغرقى الذين كسر بهم المركب ثم دنوت منه وسلمت عليه فرد الشيخ علي السلام بالإشارة ولم يتكلم فقلت له يا شيخ ما سبب جلوسك في هذا المكان فحرك رأسه وتأسف وأشار لي بيده يعني احملني على رقبتك وانقلني من
هذا المكان إلى جانب الساقية الثانية فقلت في نفسي اعمل مع هذا معروفاً وأنقله إلى المكان الذي يريده لعل ثوابه يحصل لي فتقدمت إليه وحملته على أكتافي وجئت إلى المكان الذي أشار لي إليه وقلت له انزل على مهلك فلم ينزل عن أكتافي وقد لف رجليه على رقبتي فنظرت إلى رجليه فرأيتهما مثل جلد الجاموس في السواد والخشونة ففزعت منه وأردت أن أرميه من فوق أكتافي فقرط على رقبتي برجليه وخنقني بهما حتى اسودت الدنيا في وجهي وغبت عن وجودي ووقعت على الأرض مغشياً علي مثل
الميت فرفع ساقيه وضربني على ظهري وعلى أكتافي فحصل لي ألم شديد فنهضت قائماً به وهو راكب فوق أكتافي وقد تعبت منه فأشار لي بيده أن ادخل بين الأشجار فدخلت إلى أطيب الفواكه وكنت إذا خالفته يضربني برجليه ضرباً أشد من ضرب الأسواط. ولم يزل يشير إلي بيده إلى كل مكان أراده وأنا أمشي به إليه وإن توانيت أو تمهلت يضربني وأنا معه شبه الأسير وقد دخلنا في وسط الجزيرة بين الأشجار وصار يبول ويغوط على أكتافي ولا ينزل ليلاً ولا نهاراً وإذا أراد النوم يلف رجليه على
رقبتي وينام قليلاً ثم يقوم ويضربني فأقوم مسرعاً به ولا أستطيع مخالفته من شدة ما أقاسي منه وقد لمت نفسي على ما كان مني من حمله والشفقة عليه. ولم أزل معه على هذه الحالة وأنا في أشد ما يكون من التعب وقلت في نفسي أنا فعلت مع هذا خيراً فانقلب علي شراً والله ما بقيت أفعل مع أحد خيراً طول عمري وقد صرت أتمنى الموت من الله تعالى في كل وقت وكل ساعة من كثرة ما أنا فيه من التعب والمشقة. ولم أزل على هذه الحالة مدة من الزمان إلى أن جئت به يوماً من الأيام إلى
مكان في الجزيرة فوجدت فيه يقطيناً كثيراً ومنه شيء يابس فأخذت منه واحدة كبيرة يابسة وفتحت رأسها وصفيتها إلى شجرة العنب فملأتها منها وسددت رأسها ووضعتها في الشمس وتركتها مدة أيام
حتى صارت خمراً صافياً وصرت كل يوم أشرب منه لأستعين به على تعبي مع ذلك الشيطان المريد وكلما سكرت منها تقوى همتي فنظرني يوماً من الأيام وأنا أشرب فأشار لي بيده ما هذا فقلت له هذا شيء مليح يقوي القلب ويشرح الخاطر. ثم إني جريت به ورقصت بين الأشجار وحصل لي نشوة من السكر فصفقت وغنيت وانشرحت فلما رآني على هذه الحالة أشار لي أن أناوله اليقطينة ليشرب منها فخفت منه وأعطيتها له فشرب ما كان باقياً فيها ورماها على الأرض وقد حصل له طرب فصار يهتز على أ: تافي ثم
إنه سكر وغرق في السكر وقد ارتخت جميع أعضائه وفرائصه وصار يتمايل من فوق أكتافي فلما علمت بسكره وأنه غاب عن الوجود مددت يدي إلى رجليه وفككتهما
عن أكتافه على الأرض قال فما صدقت أن خلصت نفسي ونجوت من الأمر

El nasr  (Tunisia)  |Lundi 4 Juillet 2011 à 12:34           
للأسف فإن الصراع في تونس أصبح مسلمين ضد مسلمين فكل طرف يشكك في إسلام الأخر وهذا هوالخطير. لايخفى على أحد [ان مجلس حماية الثورة هو مجلس ضد سياسة بن علي والخوف يحدوهم من رجوع هذه الممارسات وإن تصاريح الجميع تجتمع ضد تيار واحد لأنه يسلك ربما سياسة بن علي والتجمع وهذا ميرونه العديد في التصرفات وحتى في التصريحات التي كانت تتنافى مع مبادئ الدين وهنا أنا اعي مأقول وبإمكانكم الرجوع إليها وإن كان لي أن أختار حزبا ذو خلفيةدينية فإني أختار حزب التحرير
الذي أوضح موقفه من عدة قضايا

Jnn  (Tunisia)  |Lundi 4 Juillet 2011 à 09:58           
Ces mêmes termes (sanou9atilou : on va se battare à mort), je le jure en mon honneur que le fondateur du parti du travail watadn abderrazk hammami l'a prononcé sur un ton menaçant, la semaine dernière lors de l'inauguration de son siège à l'ariana (à cote de la pharmacie et du marché municipal) et ce au 1er étage de l'appartement loué à cet effet.
heureusement que le parterre qui était présent n'était pas trés nombreux, et n'ont probablement pas saisi exactement la finalité de cette menace sanguinanire.
et voilà maintenant l'alcoolique sghaier ouled ahmed qui répand le même discor éradicateur.

ya si ahmed: je le jure au nom du dieu que c'est le peuple tunisien qui va vous combattare et vomira sur ton visage crasseux le jour où tu passe à l'action pour diviser le pays.

maitenant ou est yadh ben achour pour condamner ce discour cesessioniste qui menace l'unité du pays. et renvoyer cette pourriture de la haute instance.

AMEUR  (Tunisia)  |Lundi 4 Juillet 2011 à 09:23           
Qui est ce "sghair les enfants de ahmed?"

@Lecteurs  (Tunisia)  |Lundi 4 Juillet 2011 à 09:22           
Billehi que chacun soit franc, si c'était un nahdhaouiste qui a dit ça contre un courant politique, qu'est ce que vous auriez écrit comme commentaire, billehi dites moi.
je crois que même il serait condamné pour insitation à la haine et au terrorisme. mais quand c'est un anti-nahdha qui dit celà, on dit que c'est la liberté d'expression.
pauvre petit, il veut faire "thaourat sahib al himar", ou plutôt "thaourat al himar"

TOUNSI  (Tunisia)  |Dimanche 3 Juillet 2011 à 22:00           
أمثال هدا النجس تعج بهم هيئة بن عاشور و يتصدرون طاولات الحوار في قناة نسمة و غيرها, يشرحون للشعب التونسي مفهوم الحرية و الديمقراطية و يفتون في المسائل الفقهية و ينظرون للمستقبل و يعدون المراسيم و القوانين, يستهزؤون بمشاعر الناس و معتقداتهم, يستفزون و يدفعون الى العنف ثم يقولون من أين هدا الدخان. فليفهم من لم يفهم بعد, من يزرع الريح يحصد العاصفة

Mrd  (Tunisia)  |Dimanche 3 Juillet 2011 à 21:58           
Mais quel courageux pourquoi t' as pas ouvert la bouche ça fait 23 ans. ben ali pour toi c'est la démocratie tant qu'il combat l'islam. quelle démocratie de !!

The Duke  (Saudi Arabia)  |Dimanche 3 Juillet 2011 à 18:17           
حتى الفار بنفتو

Tonton  (France)  |Dimanche 3 Juillet 2011 à 16:49           
La en commencer a comprendre m president de la republique m ben ali

Djerba zarzis  (France)  |Dimanche 3 Juillet 2011 à 16:44           
La tunisie pas que sidi bouzid pasta avec cette cinema

احمد ولدها  (Tunisia)  |Dimanche 3 Juillet 2011 à 16:36           
كم انت صُغيَر يا صغيرون...ستقوم بثورة بمفردك ام بمعية ندمائك؟ فعلا يستأسد الفأر عندما يشم رائحة السلتيا والفودكا(غالية شوية عليك)...كنت شؤما على بيت الشعر و ستكون كذلك على الهيأة...سؤال: متى ستنقل فراشك الى مقر الهيأة؟...يا صغير يا وليد خوي ننصحك تمشي تشد رئيس نقابة ارباب الحانات..تو تتفرهد فك عليك مالسياسة راك باش تفقد جمهورك العريض

PANDA  (Tunisia)  |Dimanche 3 Juillet 2011 à 15:02           
Vive toutes les libertés mais sans les armes !

BEJI  (Tunisia)  |Dimanche 3 Juillet 2011 à 13:31           
زعم الفرزدق أن سيقتل مربعاً *** أبشر بطول سلامة يا مربع

Ahmed J  (France)  |Dimanche 3 Juillet 2011 à 13:00           
Karim ben mansour, vos méthodes de désinformation deviennent nauséabondes.

c'est vraiment criminel d'essayer de mettre le feu aux poudres et d'embraser nortre pays à chaque déclaration de personnes qui s'opposent à l'instrumentalisation de la religion à des fins politiques.

vous semez la discorde (la fitna) car manifestement vous n'aimez pas votre pays, mais défendez seulement les intérêts de vos amis politiques d'ennahdha, en espérant une reconnaissance et des récompenses s'ils arrivent au pouvoir.

ce poète n'a rien dit de condamnable, je n'ai rien retrouvé de vos accusations dans les 40 secondes de vidéo que vous avez sélectionnées et sorties de leur contexte.

je trouve au contraire qu'il a raison de vouloir porter les armes contre les ennemis de la liberté s'ils arrivent au pouvoir et confisquent la liberté des autres.

où est le scandale dans ses propos?

alors au moins nous saurons que karim ben mansour -qui n'a jamais défendu la liberté sous ben ali- ne défendra pas la liberté si les ennemis de la liberté arrivaient au pouvoir.

mais nous nous en doutions un peu...

pauvre tunisie !

Djerba zarzis  (France)  |Dimanche 3 Juillet 2011 à 12:59           
Terroriste

Djerba zarzis  (France)  |Dimanche 3 Juillet 2011 à 12:56           
Se qui touristes maintenon...............attention

de se descours. notre pays na pas besoin de ce petit con


Instit tunisien  (Tunisia)  |Dimanche 3 Juillet 2011 à 12:09           

@salama hghazi
bravo ,je n 'ai jamais su ni cru que tu es un poète talonné et doué .

Dal  (France)  |Dimanche 3 Juillet 2011 à 10:00           
Ce que me fait mal de plus c'est ces soit disant elites étaient en bas de l'echelle à l'époque de zaba et maintenant nous donnent des idées nulles. il faut conter sur la jeunesse et il faut tout commencer à zéro.

Omar elfarouk  (Tunisia)  |Dimanche 3 Juillet 2011 à 09:57           
هذه دعوة صريحة للعنف و بث الفتنة و الفتنة أكبر من القتل. هذا دليل يأس هؤلاء لأنهم ليس لهم وجدان في قلوب التونسيين . لا بد من تكريس مبدأ المواطنة بعيدا عن التطاحن الإيديولوجي تونس فوق كل الإعتبارات. بربي أوقفوا التحريض على بعضكم البعض

زغزغ  (Tunisia)  |Dimanche 3 Juillet 2011 à 08:21           
ما تلومش عليه.."الصغير" ما زال صغير....عقل زغزغ...

Tounsi  (Switzerland)  |Dimanche 3 Juillet 2011 à 01:18           
Bravo monsieur je suis avec toi....
ces geant l'a leur place est les prisons, je crois on à assez de la place.....
ils doivent étre content que je suis en tunisie maintenant

Franc  (Canada)  |Dimanche 3 Juillet 2011 à 00:47           
@ libre (france)
tu n'as qu'à acheter 2 bouteilles de vin français: une pour toi et une pour epsilone poete

Hatem  (Tunisia)  |Dimanche 3 Juillet 2011 à 00:34           
Propos violents et mal placés, malgrés l'obligation de combatre d'une facon civique toute pensée qui peut conduire à la dictature qu'elle soit islamiste ou de gauche ou autres

Riadh  (Tunisia)  |Samedi 2 Juillet 2011 à 23:45           
كان جائ المتنبي حي راهو انتحر اسفا على الشعر
هذا يسمي في نفسه شاعر ، الا بئس الشعر عندما
يصبح هذا الابله شاعرا كما اخرين في تونس

هذا الابله اقول له اذهب الى المناطق الداخلية
ان نجوت بجلدك فانت محظوظ
طوال الوقت و هو مخمور فعن اي سياسة وشعب يتحدث هذا الغائب عن الوعى؟

هذه الايام لا نسمع الا المخمورين و الشاذين و الشيوخ الخرفين ، تبا لهم

Khaled  (Belgium)  |Samedi 2 Juillet 2011 à 22:37           
@nahla
il y a gauche et gauche comme il y a islamiste et islamiste
je me souviens qu'au campus les communistes étaient réprimés par le watad
les tlibans ne représentent pas tous les islamistes
et en tunisie tu sais qu'il y a une différence entre nhadha, salafiyya, attahrir, soufi...
pour ne pas accuser sans preuve ( ce qui est interdit dans notre religion) limitons-nous aux propos attribués à la personne incriminée

Lamia  (France)  |Samedi 2 Juillet 2011 à 22:33 | par             
Karim ben mansour tu défends ennahda bec et ongles ils vous paye combien? Ce poète respectable a entièrement raison. Ennahda paye les gens et les corrompent pour s accaparer le pouvoir. C pas 23 ans de dictature qu on va encore endurer mais 100 ans. Des gens comme eux qui dénigre notre identité tunisienne et nos vrais origines berbères et jette le drapeau tunisien pour ériger le drapeau des mouvements fanatiques islamistes n est pas digne de confiance.

نهلة  (Tunisia)  |Samedi 2 Juillet 2011 à 22:14           
متى كان اليساريون يؤمنون بالديموقراطية. انهم أول عدو لها.ارجعوا الى تاريخهم في الجامعة التونسية بداية من مجزرة منوبة الى مشاركتهم في نظام بن علي من محمد الشرفي الى سمير العبيدي.

Tunisie libre  (France)  |Samedi 2 Juillet 2011 à 20:55           
Cet homme est raisonnable, il tente de prévenir l'éventuelle prise de pouvoir des islamistes en signifiant aux tunisiens les risques encourus et qu'il opportun de réfléchir aux mensonges de ces gens passéistes au passé sombre.
la tunisie ne s'est pas débarrassée d'une dictature pour laisser arriver au pouvoir des personnages dont on peut imaginer que les idées de la future tunisie soient des plus sombres.
mais cela n'arrivera pas , les tunisiens et tunisiennes aspirent à une vie paisible , moderne avec sa culture arabo-musulmane qui a toujours contribué à ce que les uns et les autres puissions vivre en bonne harmonie.
pour en finir l'armée au travers de son représentant le plus populaire , le général amar a toujours indiqué que cela n'arrivera pas

Bouderbala  (France)  |Samedi 2 Juillet 2011 à 20:29           
C. qui karim ben monsour?
rrrrrrrrrrrrrrrrrrp
voila c.un bon juge si karim ben monsour il doit juger zaba.

si karim c. un grand hypocrite, il parle de la démocratie mais c. un fouteur de et jaloux.

malheureusement babnet c. la maison de bon dieu pour publier la bêtise d'un dictateur arriviste qui cherche a faire un non sur le dos du poète.


!!!!

Tarek  (Canada)  |Samedi 2 Juillet 2011 à 20:29           
Je pense que tout le monde exagèrent trop les propos de ce monsieur, il lance simplement un message à ceux qui utilisent un double langage qu’ils auront la vie difficile après les élections s’ils reviennent sur leurs engagements.

Voix  (Tunisia)  |Samedi 2 Juillet 2011 à 19:03           
Pourquoi t pas aller a ces gouvernorats w 3melt thawra min1987 a 2010 winti mdenkiss rassik tawa wellit tfechlim 3lina? mella fou9a3 tala3 hel éyémét

Khaled  (Belgium)  |Samedi 2 Juillet 2011 à 18:46           
Si ouled ahmed a tenu ces propos il a tort
si les propos sont condamnables cela ne nous autorise pas à s'attaquer à la personne en usant d'insultes ou de menaces
soyons modérés dans nos réactions
ouled ahmed ne représente que lui même aussi il ne faut pas le confondre avec l'instance supérieure ou la gauche
personnellement je ne crois pas qu'il soit aussi révolutionnaire qu'il ne prétend mais je peux me tromper
en tout cas personne n'a le droit de proférer des menaces au cas où...
s'il a tort répondons lui par des articles
s'il a enfreint la loi portons plainte contre lui
mais ne soyons pas à son image: intolérants

Instit tunisien  (Tunisia)  |Samedi 2 Juillet 2011 à 18:36           
رغم اني كنت احترم شعره وكنت احترمه شاعرا مبدعا.لكني كم كنت اتمنى الا يحشر انفه في السياسة وهو الذي كان في عهد بن علي مديرا لبيت الشعر وكنت متيقنا يوم دخل هذه الهيئة لن يعمر طويلا فالرجل يصرع في اليم مرتين وهو لا يصحو الا ليعود لمعاقرة الخمرة صباحا مساء ويوم الاحد.فبخطابه هذا ماذا يريد ؟ان كان يريد اخافة التيارات الاسلامية فلا اعتقد انها ستقرا له حسابا واحدا.وان كان يتكلم باسم اهالي الجنوب فلا اعتقد انهم يتشرفون به.واتحداه ان يكون قادرا علىتجميع
اربعين مناصرا...اعود الى صاحب المقال الذي تصور ان اهالي الجنوب يمثلون خزانا للتيارات الاسلامية.لست ادري من اين استنتج هذا؟ هل عاد الى التاريخ؟ ام انه تمت انتخابات وفاز بها الاسلاميون وكانوا من الجنوب ؟ فهذا الخطاب استعمله بورقيبة حين اتهم الجنوبيين بالانتماء لليوسفية ومنع عنهم التنمية الا بمقدار.وجاء بن علي فاتهمهم بما اتهم به صاحب المقال.وهذا عيب خاصة انه لادليل على ما يقول بل العكس هو الصحيح فخلال انتفاضة الرديف وبن قردان وسيدي بوزيد لم يرفع
اي شعار اسلامي كفى تهما جزافا.
اعود الى الصغير لاقول له ان كنت تؤمن بالديمقراطية فما عليك الا ان ترضخ لخيارات الشعب .وان كان لك انصار فجندهم حتى يصوتوا لافكارك وطابعك السياسي ان كان لك ذلك.اما بعد ان يقول الشعب كلمته فما عليك عندئذ الا ان تصمت وتعمل مستقبلا.وتؤسس لتيار جديدان كنت قادرا على ذلك فانت مازلت صغيرا ولو كان بالامكان تصغير التصغير في اللغة العربية لفعلت ذلك...

تونس حرة  (Tunisia)  |Samedi 2 Juillet 2011 à 18:19           
وينهم إلّي كسرولنا روسنا بالسياسة و قال أشنوّة وطنيين وريونا كيفاش باش يتصرفو مع هذا المحرّض على الفتنة و زعزعة الإستقرار ؟؟؟؟
كما أشك أنّ دمه مملوء بشيء من الإثنين لا ثالث لهما
إمّا كحوووول بالكوكة
أو طاطاتو ليلة طرابلسي إلّي إتلوّج على خرابها

LIBRE  (France)  |Samedi 2 Juillet 2011 à 18:12           
Ce grand poète a tout à fait raison d'avoir peur des islamistes. jéspère comme lui que l'armée républicaine et populaire ne les laissera jamais prendre le pouvoir;sinon c'est le chaos pour la tunisie. les sondages les donnent favoris, j'invite les tunisiens à faire valoir la raison et non pas l'affectif religieux qui vous menera inévitalement à l'enfer terrestre. vous avez déja oublié la guerre civile en algérie et les milliers de morts.
ayez de la logique et sauvez votre pays de la dictature religieuse qui creusera votre tombe.

Franc  (Canada)  |Samedi 2 Juillet 2011 à 16:27           
On avait pas peur de zaba alors ce n'est pas maintenant qu'on va avoir peur d'un ivrogne.
un epsilone qui se pend pour un poete!!! il est meme incapable d'ecrire un poeme pour la revolution. j'ai lu ce qu'il a écrit, ça va l'air de parole vulgaire (populaire), un lycéen en est capable de faire mieux. alors mr epsilone tais toi et occupe toi de ta bouteille

Mte  (Tunisia)  |Samedi 2 Juillet 2011 à 15:27           
Celui qui l'a nommé "petit"(=sghaier)n'avait pas tort

Naji ghouma  (Tunisia)  |Samedi 2 Juillet 2011 à 14:50           
Ce genre d'individu croît détenir la vérité pour donner des leçons à ses maîtres . sa déclaration reflète l'étroitesse de son esprit et l'insignifiance de son analyse sur l'évolution de notre révolution .

@ zied  (Tunisia)  |Samedi 2 Juillet 2011 à 14:33           
سأسصوت للإسلاميين

C CONFIRME  (Tunisia)  |Samedi 2 Juillet 2011 à 14:29           
Je vois qu il confirme bien les propos d'ennahdha sur l'instance de ben achour, je n ai pas cru ennahdha qu il s 'agit d'une deviation de cette instance de ben achour mais des maintenant c vrai ennahdha a raison le pensee dictature est chez les individus com ouled hmed!!

Zed  (Tunisia)  |Samedi 2 Juillet 2011 à 14:01           
Il n'a pas à parler comme ça, même s'il a raison en affirmant que les islamistes sont contre l'émancipation, la démocratie. ça c'est une réalité.
mais il faut mobiliser les gens pour les élections pour ne pas voter contre la démocratie. il faut pas voter les islamistes.

النديم  (Tunisia)  |Samedi 2 Juillet 2011 à 13:18           
ما حكم الشرع في من يجالس مخمورا؟ماذا سنقول اذن عن اعضاء الهيأة وهم يجالسون اولاد حمد؟

عاشوري  (Tunisia)  |Samedi 2 Juillet 2011 à 13:11           
فقدت هيأة بن عاشور هيبتها منذ التحق بها بلاعة السلتيا هذا...هكذا الدنيا هناك من يعرف بابداعاته و انجازاته و هناك من يبرز بشذوذه...صاحبنا حيثما حل فاحت الدنيا نبيذا وانتعش السكارى و تحول المكان الى حانة...اسالوه ان كان يعرف مهام الهيأة وتركيبتها وماذا يفعل هو فيها

قاريء  (Tunisia)  |Samedi 2 Juillet 2011 à 12:41           
وأنا أيضا أرى وإنه يتعين على المحامين أن يقيموا عليه دعوى قضائية عاجلة ، في الحث على الفتنة والعنف ، وكذلك منعه من الإجتماعات والتصريحات وأي نشاط آخر ،،حتى ينظر في أمره ،

Ali  (Tunisia)  |Samedi 2 Juillet 2011 à 12:03           
لا تلوموا عليه لقد قال هذا الكلام وهو مثمول. عندما يستفيق من سكره سيتراجع عن أقواله ألم تعلموا لماذا انسحبت أغلبية القوى الوطنية من الهيئة العليا لتحقيق أهداف الثورة؟ إنه هو السبب.

Abou - Hamidou  (Tunisia)  |Samedi 2 Juillet 2011 à 11:57           
Malheureusement c’est un constat d’échec à tous les niveaux.
pour cette commission on doit instaurer et respecter « une charte de bonne conduite » .tout manquement fera l’objet d’une exclusion pure et simple quelque soit son « nom et son appartenance politique ».
il est vrai d’exprimer ses pensées mais on doit aussi accepter celles des autres.

Suarez  (Tunisia)  |Samedi 2 Juillet 2011 à 11:46           
Malade, voyou il doit etre jugé pour son encouragement a la violance. quel malade!!!!!!!!!!!!!

Loulou  (Tunisia)  |Samedi 2 Juillet 2011 à 11:33           
Voilà ce qui se passe quand on fréquente ghazi ghrairi et ses amis plus laiques que laiques!

Observateur  (Tunisia)  |Samedi 2 Juillet 2011 à 11:13           
Mr ouled hmed doit être immédiatement exclu de la haute instance pour avoir :
- menacé ouvertement le peuple tunisien,
- essayé de monter les tunisiens les uns contre les autres,
- manqué à son devoir de réserve en tant que membre de la haute instance.

Salama hghazi  (Tunisia)  |Samedi 2 Juillet 2011 à 11:12           
نحب البارات
كما لا يحب
البارات أحد
نحج إليها
مع المعربدين
عند الصباح
وبعد المساء
ويوم الأحد

ولو أطردونا
كما شتمونا
ولو بهذلونا
كما سيقونا
ولو أبعدونا
لمركز شرطة

لعدنا حفاة
لهذا الفساد

RIADH  (France)  |Samedi 2 Juillet 2011 à 10:33           
Mais il est claire qu'il a un problème avec l'islam, il a dit "tout parti elu qui soit contre la liberté, et j'accuse ceux qui parlent au nom de la religion (islam on a pas d'autre)..." , mais c'est quoi ce délire, il a repris les mêmes mots de zaba, vraiment cet homme est vrai projet de dictature il se proclame gardien de liberté et il n'a même pas le sens de tolérence. (vous ne voyez que ce que je vois)

جنوبي حر  (Tunisia)  |Samedi 2 Juillet 2011 à 10:10           
إن ما أتاه الصغير لو قاله أحد الإسلاميين لأحيل إلى المحكمة العسكرية و لألصقت به التهم التي تؤدي جميعها إلى الإعدام، و لجيشت ضده وسائل الدعاية جميعا و البرلمان الأوروبي
غير أننا في حالة الصغير لا نرى رد فعل يذكر، و لم نر تجييش وسائل الإعلام الذي شهدناه بعد حادثة الأفريكا رغم أن فعل الصغير أعظم بالنظر لموقعه و لاستفزاز الفلم للجماعة المناهضة له
و إن دعوة الصغير خطيرة بما فيها من رفض للديموقراطية و مبادئ الجمهورية و لا أدري تبعا لذلك سبب وجوده في هيئة بن عاشور فهو يمثل ما يوازي القاعدة في شق اليسار المتطرف الذي ما فتئ يكيد للبلاد و يسعى في خرابها بعد أن لاحت بوادر إفلاسه و تهاوت عروشه الوهمية التي ركبها منذ عهد بورقيبة بعنوان الحداثة و اللائكية و محاربة الإسلام بما استطاع من سبل و بما تيسر له من مواقع، لكنه تيقن من رفض الشعب له بعد تمسك التونسيين بهويتهم العربية الاسلامية و رفضهم للائكيه
و الإلحاد رغم نصف قرن من غسيل المخ
و لكن اليسار المتطرف لا يرضى بالمقاعد الخلفية فصمم على تخريب البلاد بكل الوسائل و الأمثلة كثيرة من إضراب القطاعات من سائقي الشاحنات حتى القضاة و من الاعتصامات و تخريب المؤسسات و قطع الطرق و إحداث البلبلة في سليانة و قابس و النزاعات العروشية في معاقل اليسار و هم مستعدون للتحالف مع الشيطان و فلول التجمع الذين عاشوا معهم في رغد العيش لتحقيق خرابهم
و لعلنا نشهد مجازاة للصغير بمنصب رفيع من قبل باش شاوش الذي وضع الطالبي المخرف ذا 90 عاما على بيت الحكمة بعد مهاجمته للدين و السنة و كأن البلاد عقرت و مجازاته للفاني بعد سبها لله أو كما جوزي لزهر العكرمي بمنصب رفيع بعد نضاله ضد الاسلاميين في قناة نسمة بعد أن خلنا القروي قد استوظفه هناك ...
إن المتابع للأحداث المتواليات يوقن بأن المؤامرة أصبحت واقعا و جب التصدي لها بالفطنة و الرد الموزون حماية للمصلحة العامة وللوطن الذي ليس لنا غيره ليؤوينا ففرنسا و غيرها ليست من أوليائنا و إن خرب الوطن فقد هلكنا، و إني أدعو الجميع التمسك بالقانون و مبادئ الديموقراطية لا غير و احترام هوية الشعب و حقه في تقرير مصيره و لا يرددن البعض مقولات الاستعمار من خلال الدفع بأنه قاصر و وقع التغرير به فقد وقع كنس الاستعمار و إن بقي أذنابه و الذنب يعجز عن تحقيق
مهمة قائده فهو لا يستطيع إلا التحرك للترحيب و التمسح و مجال هذا الفعل وراء البحار عند أعتاب ولي النعمة
للأحرار أقول: احفظوا وطنكم و راعوا مصالح أبنائكم فما من عاقل يقوده ثمل...

فااائز  (Tunisia)  |Samedi 2 Juillet 2011 à 09:45           
صغير يا صغرون -- زعمه تنجم تدخل البوزيد؟ كيفاش تتصورو الاسقبال؟ تراه قول راني جايكم اهل بوزيد والقصرين هذا الاسبوع وتعالى وماتناش فريق طبي لازمك وشوف شوف -- وهو راهو الشاعر العاده يفتخر بالنهايات السعيده -- نهاية شاعر صغروووووون

Mathlouthijalel  (Tunisia)  |Samedi 2 Juillet 2011 à 09:25           
Il a un peu de sang dans son alcool

Momo  (Tunisia)  |Samedi 2 Juillet 2011 à 09:16           
Malade mental manouba sera sa derniére demeure

Mounir  (Saudi Arabia)  |Samedi 2 Juillet 2011 à 08:39           
يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌ

يَوْمَ تَرَوْنَهَا تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ عَمَّا أَرْضَعَتْ وَتَضَعُ كُلُّ ذَاتِ حَمْلٍ حَمْلَهَا وَتَرَى النَّاسَ سُكَارَى وَمَا هُم بِسُكَارَى وَلَكِنَّ عَذَابَ اللَّهِ شَدِيدٌ

وَمِنَ النَّاسِ مَن يُجَادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّبِعُ كُلَّ شَيْطَانٍ مَّرِيدٍ

كُتِبَ عَلَيْهِ أَنَّهُ مَن تَوَلاَّهُ فَأَنَّهُ يُضِلُّهُ وَيَهْدِيهِ إِلَى عَذَابِ السَّعِيرِ


Houriya  (Tunisia)  |Samedi 2 Juillet 2011 à 08:12           
Il ne faut pas le prendre au sérieux ce clown, ,car il n'est même pas capable de rassembler une dizaine d'individu autour de lui.

Redeyef  (France)  |Samedi 2 Juillet 2011 à 07:51           
الصغير يشرف صاحب المقال...وأهل الجنوب محافظين لكن مش اسلاميين...اغلبنا متصوفة....

BOUTHAINA  (Tunisia)  |Samedi 2 Juillet 2011 à 00:51           
ما تلومش عليه.."الصغير" ما زال صغير....عقل زغزغ...

User  (Portugal)  |Samedi 2 Juillet 2011 à 00:43           
@jassem.c je pense que tu es bouheli bel oeuf tu ne comprends pas l´arabe

Jassem.c  (Jamaica)  |Samedi 2 Juillet 2011 à 00:31           
Je pense que la personne qu'a ecrit cet article est allemande ou bien suisse qui ne comprend pas tout a fait l'arabe, ce qu'a dit essgair est tt a fait correct " si la partie qui gagnera les elections seront contre les liberter , quelque soit islamiine ou bien extremiste de tout sorte, il va les combatre".
zidou 7arthou w'cha3lou fiha ennar !!!!

Spartan  (Tunisia)  |Samedi 2 Juillet 2011 à 00:14           
هذا هو الارهاب بام عينه


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female