@ moon
عبارتك : "أما سي وخينا ... " لا تليق في حوار محترم
@ simple correction
bien dit, j'ai apprécié ta correction pour notre chère frère moon

ما فهمتش علاش المراة ترضى وتصبر مع راجلها كي يكون ما يجيبش صغار والراجل اسم الله عليه ما ينجمش يصبر .. تي الناس حاسدينا على خاطر موضوع التعدد وبعض رجال يحبو يرجعونا لتالي .. هو الراجل في تونس يدوب يعيش امراة وحده خلى يكمل الثانية والله ما نوليو قمة الميزيريا ... اما سي وخينا يحب يعرس على مرتو خاطرها عاقر يظهرلي العلم تقدم والطب تقدم ومهما تكون المشكله الي عند المراة اكيد ليها حل سواءا جراحة والا زراعه والا حتى تبني .. وعيشك ما تقوليش الي الحاجات
هذي مكلفة والميزانية لا تسمح خاطر الي عندو باش يعرس بالثانية ويصرف على زوز ديار اكيد ميزانيته تسمح بش يلقى حل طبي لمرتو عالاقل يربح فيها ثواب ..

هناك أفكار قد تجاوزناها, فمن فضلكم لا نريد الرجوع الى الوراء بل النظر الى المستقبل

A would el houma chkoun eli karer eli el maoudhou3 mahouch lni9ach siedtek el mohtarma et le fait d'appliquer charra3 rabi mahouch rjou3 ila al woura' et quand celle qui dit wa lan ta3doulou لا وجود لصيغة التحريم si le bon dieu a voulu l'interdire لا قال حرم عليكم

@ إلـــــــى جميع من خالفني الرأي
أنا متزوج منذ ستة سنوات، و التقارير الطبية تفيد بإستحالة حمل زوجتي، إلا أن يشاء الله، أحبها و راض بما كتب الله لنا، و في نفس الوقت مشتـــــــاق إلى الأطـــــــــــفـــــــــــــــــال ، فالحل الأنسب لوضعيتي هو الزواج بثانية حسب ما شرع الله بدون طلاق وزجتي الحالية، معايشة الوضعية أصدقائي مختلف تماما عن إبداء آراء في مسائل من بعيد،معايشة ذلك صدقوني ليس بالهين أبدا، خاصة مع من هو ناصق دينيا و إجتماعيا و حضاريا و . . .، فبجهله يمكن أن
يجرحك في الصميم بقصد أو بدون قصد

@ felten
مرحبا بيك يا فلتان، ليس هذا المقصود و لا بالحل عزوفك عنا، فقط نسايسوا بعضنا و لا نتحمس إلى درجة التهجم، فقط هذه ملاحظتي، و في الأخير إنتظرك في مقالات أخرى، و شاهية طيبة للجميع

@ مواطن تونسي (tunisia)
مع كامل اعتذاراتي لأني لم أقصد غير إبداء رأيي فإذا اعتبرته عدوانياً فأنا في حلن مما فهمته.
ceci dit, je n'ai fait que donner mon avis sur la violence cachée de tes propos. je n'en veux pas à ta personne (je te connais même pas ), mais je ne peux pas accepter ce genre de discours. si malgré ces précautions de ma part tu te sens agressé, je m'en vois réellement désolé. tout ce que je peux te promettre c'est de ne plus faire des commentaires sur ce site, puisque tu trouves : لاحظت درجة عدوانيتك في الكتابة عبر تدخلك في العديد من
المقالات ضد بعض الإخوة
avec mes amitiés...

@ felten
طبيعي جدا أن نعبر عن آرائنا و أن نتوافق و نختلف، لكن عيب عليك أن توجه التهم للأشخاص كأشخاص، هناك آداب معينة يجب أن نحافظ عليها يا صديقي ، فلا تتهمني بعدم إستحقاق المواطنة التونسية، لسنا في موقع تشات، لكي تسمح لنفسك بمثل ما كتبت، كما أني لاحظت درجة عدوانيتك في الكتابة عبر تدخلك في العديد من المقالات ضد بعض الإخوة، ما نحن إلا في نقاش كتابي فلا تعطي الأمور أكثر من حجمها ، و أن تعيش الموقف يا صديقي فهو مخالف تماما لوضعية إبداء الرأي فيه فقط، لذا لا
أتمنى لك أن تكون لك زوجة عاقر و تجد نفسك ما بين نارين، كن لطيف أكثر مع أصدقاء باب نات أرجوك، فكما تقرأ خالفني الرأي العديد من الإخوة و الأخوات و لكنهم لم يتجاوزوا أخلاقيات الحوار النزيه، مع مراعاتي لك بوجودك بفرنسا

@ مواطن تونسي (tunisia)
à titre personnel, je te remercie pour cette intervention qui résume à elle seule tous les travers de la polygamie dans ce qu'elle a de plus détestable. la langue arabe voile bien le sens des mots, mais malgré ça, elle n'a pas réussi à masquer la gravité de tes propos : quand tu dis تبقى على ذمة زوجها : tu veux dire: une mise en disponibilité ad vitam pour son mari. j'espère que tu saisis cela veut dire : être à la disposition d'une tires
personne !!! (dans tous les cas je ne te la souhaite pas comme situation.) comment oses tu parler de justice avec une mentalité pareille???? une femme stérile est déjà largement sanctionnée et pénalisée par cette simple carence, pourquoi lui infliger d’avantage, l'humiliation et la réquisition à vie??? quelle est cette religion qui te permet tant d'injustices vis à vis de la femme???? ne viens pas me dire que c'est l'islam!!! personne n’est
enclin d’admettre de telles assertions !!! dans ton cas précis, il est indiqué de pécher أن يرتبط بنساء محرمات، plutôt que ta vertu douteuse: comme on dit رب عذرٌ أقبح من ذنبٍ
la femme est une partenaire et non une salariée, ou une poupée soumise. شريكة العمر لا أجيرةٌ العمر و فالسراء والضراء
le mariage est un contrat de vie, s’il ne satisfait plus (et peu importe les raisons), il vaut mieux l’abroger dans les meilleurs conditions et dans le respect mutuel.
pour terminer permets moi de douter que tu sois un citoyen tunisien, ton discours en dit tous le contraire.

العدل بين الزوجات

يقول الله تبارك وتعالى : { فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة .. } (17)

ويقول عز من قائل : { ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم فلا تميلوا كل الميل فتذروها كالمعلقة وإن تصلحوا وتتقوا فإن الله كان غفورا رحيما ) (18) فكيف يمكن التوفيق بين النصين ؟ وما هي العدالة المطلوبة ؟
***************

@مواطن تونسي، ترضى بوك يجيب لدار مرا ثانية صغيرة قال شنوا تعدد الزوجات، ولا ترضى راجل أختك يعرس عليها ؟ منغير مايعملوها بعفسة موافقة الزوجة الأولى خاتر ما فما حتى مرا ترضى راجلها يعرس عليها حتى لو كانت متجيبش صغار و الموضوع مهوش للمناقشة أصلا لأنو رجوع إلى الوراء

إلى مواطن تونسي
وإن كان العيب في الرجل هل باستطاعة المرأة أن تختار شريك آخر بموافقة زوجها،
لا تكن أناني فهذا لا ينطبق في عصرنا هذا لأنه لا يوجد رجال عادلين بين زوجاتهم فالعدل فقدناه بعد الرسول صلى الله عليه وسلم ثم بعد عمر ابن الخطاب رضي الله عنه،
زد على ذلك ربما تقول لي أن هذا شرعي ، إذ لايمكن مقارنة عصرنا مع عصر النبي صلى الله عليه وسلم، فالمرآة تصبر إن كان زوجها عاقر أو مريض والرجل لا يصبر لماذا كفاكم أنانية يا معشر الرجال، وتحكم في غرائزك لا أن تترك غرائزك تتحكم فيك، في هاته الحالة الأخيرة سوف نتساوى مع الحيوانات، الرجاء إعادة النظر في جدول المساندات عندك، وشكرا

من خلال الحديث عن الزواج و الطلاق، فإني من مساندي إعادة إدراج تعدد الزوجات في مجلة الأحوال الشخصية التونسية ، مع إمكانية تعليق الزواج الثاني بموافقة الزوجة السابقة، لأنه هناك أحوال يعرفها جيدا المتزوجون تدعوا إلى ذلك، مثلا إذا كانت الزوجة عاقر و هي مشيئة الله فالأفظل أن تبقى على ذمة زوجها عوظا عن طلاقها لأن الزوج من حقه أيظا أن يكون له أبناء، النساء يمكن أن يصبن بزهد مبكر في العلاقات الشرعية فالأفضل أن يتزوج الرجل عوظا أن يرتبط بنساء محرمات، و
الأمثلة عديدة . . .