يا نهار الموت يا نهار الكشفة هذا المثل غير مطابق تماما لموضوع الحال حسب رايي وهو وراءه حكاية طريفة سمعتها في أحد اسمار المرحوم عبد العزيز العروي وقد رواها منذ ما يزيد عن 30 سنة أنقلها لكم كما سمعتها منه على لسانه = فمة بلدة صغيرة في بر تونس هبطت عندنا مرا طليانة ولا قريق في وقت فرنسا كي ما نقولو عام 20 في زمان بوعنبة ها المرا الكبيرة تتكلم شويا بالعربي ... اندمجت مع الناس وسلمت وظهر أنها قابلة يدها تجمد الماء كل مرا في البلدة تقبلها هي وترضى
بلٌي يعطيوها ... عاد كانت وين ماتجي تقبل مرا تقول بصوتها الغليظ = يا نهار الموت يانهار الكشفة ... هه كانوا الناس يظنوها تحكي على حكمة أو ما شابه ذلك ... إمش يازمان إيجا يازمان حتى نهار ربٌي قام متاعو القابلة توفات يعني ماتت فتلموا الناس ودخلوا زوز نساء باش يغسلوها ويكفنوها وإيذا بيهم يخرجوا يعيطو وهوما مرعوبين ... آشبيكم آشفمة ’ قالوا توا فهمنا معنى كلمتها يانهار الموت يا نهار الكشفة يا وخياني راهي طلعت راجل هههه . والسلام

توا كيشوف سيدو عماد دغيج في الحلقة الثالثة من " ألو جدة " توا يعملها في سروالو

ههههههههههههههه جزار يعضم على مراڨزي محمد الكيلاني بو بنديرمان،خرج يدافع على بن علي ،يا بنديرمان أرجع لجريدة الصباح نهار 12 جانفي 2011 تو بوك تنكر فيه