حلب تنزف ومستشفياتها تُدَمَّر

<img src=http://www.babnet.net/images/1b/halable290416x1.jpg width=100 align=left border=0>


وكالات - أفادت مصادر اعلامية في حلب بمقتل أكثر من عشرين شخصا وجرح عشرات في غارات جديدة لطائرات سورية وروسية على أحياء سكنية في المدينة, كما استُهدف مركزان طبيان جديدان لتخرج بذلك ثلاثة مراكز طبية عن الخدمة خلال 48 ساعة.

وذكر نفس المصدر أن ستة أشخاص قتلوا مساء الجمعة في قصف ببراميل متفجرة على حي بستان القصر, وهو أحد الأحياء الخاضعة للمعارضة في حلب الواقعة شمالي سوريا.





وكان 15 آخرون قتلوا وأصيب عشرات في وقت سابق يوم الجمعة في أحياء خاضعة للمعارضة في إطار موجة قصف مستمرة منذ أكثر من أسبوع. وبالإضافة لحي بستان القصر شمل القصف أحياء بينها المعادي والصالحين وباب النيرب والكلاسة وحلب القديمة والفردوس والمغاير.
وأوضح نفس المصدر أن القصف استخدمت فيه صواريخ فراغية وبراميل متفجرة وألغام بحرية تلقيها طائرات النظام السوري عشوائيا على المناطق السكنية.
وخف القصف الجوي والمدفعي على مناطق سيطرة المعارضة بحلب في وقت مبكر من صباح الجمعة, بيد أنه ما لبث أن عاد أكثر شراسة. وكانت الهيئة الشرعية في حلب أعلنت تعليق صلاة الجمعة حفاظا على أرواح المصلين.







Comments


22 de 22 commentaires pour l'article 124458

Echahed  (France)  |Samedi 30 Avril 2016 à 11:47           
@Mah20
يا صديقي
كما قلت أنتَ، مناظرات وجود الخالق وُجدت ولاتزال موجودة و ستظل موجودة.
ولن يستطيعوا حسمها لأن إلإنسان لم يحسم إلى اليوم أمر روحه التي هي أقرب إليه، فما بالك بمن خلق الروح.
و إن كانت حوادث جرم الإنسان ضد الإنسان هي دليل عدم وجود الخالق بالنسبة للذين لا يؤمنون فهي عكس ذلك للذين يؤمنون.

عمر الإنسان قصير و لو قضّاه يبحث في هذه المسألة سينتهي عمره دون نتيجة.
و لكن من الناس من سيؤمن و منهم من لن يؤمن، فالمهم أخذ القرار الصائب و النجاح و النجاة في هذه و في الأخرى. فمن تأكّد أن ليس هناك أخرى ثم وجدها فسيقول ياليتني كنت ترابا.

و بالنسبة للمؤمن القرآن هو دليل يساعده على فهم ما يجري حوله، و هو مجموعة قواعد تمكّنه من إتخاذ القرار الصائب حين يجد نفسه في حيرة من أمره، فأمام ما يجري في سوريا مثلا يطبّق المؤمن قاعدة:
"وَلَا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ"
و من أظلم ممن يرمي على شعبه براميل متفجرة أو يسبّ الصحابة و زوجات الرسول صلى الله عليه و سلّم.
و سيظل البشر مختلفون فمنهم من هدى و منهم من حقت عليهم الضلالة و خالقهم سيفصل بينهم يوم القيامة.
تحياتي...

Nabil Ben Ahmed  (Tunisia)  |Samedi 30 Avril 2016 à 10:35           
في هذا العالم ليس هنالك الاشرار فقط او المنبطحون فقط. حين سيتحرك الرجال ستنجلي خيوط العنكبوت.

Mah20  (Martinique)  |Samedi 30 Avril 2016 à 09:59           
Achahed
Effectivement , tous les malheurs présents et passés que tu évoques devrait t amener a te poser d autres questions qu il serait inconvenant pour moi de susciter a ta place!justement par respect pour ta conception du rôle de dieu dans la bonne marche du monde!
Le doute devant l'immensité d un malheur est un réflexe naturel, très humain....que tu occultes par une forme de fuite en avant!
Je ne voudrais pas déranger et contredire tes certitudes mais comme tu le dis si bien, combien de palestiniens, d irakiens et d hébreux s en sont remis a dieu parla prière ,vainement!!!!!!
Chez les chrétiens croyants (et rassures toi ,frère, je n en suis pas!)le débat de l existentialisme a eu lieu et persiste encore!
Tandis que nous notre discursion balance entre le fatalisme primaire et la responsabilité humaine sans l établissement d une frontière objective et fixe.....alors qu ibn rochd fut l'initiateur du rationalisme panthéiste .....

Lechef  (Tunisia)  |Samedi 30 Avril 2016 à 09:54           
C'est une tentative de suicide généralisée de tout un peuple.
Pourquoi tout cet acharnement ? au profit de qui ? N'y a t-il pas d'autres solutions pacifiques si un problème quel que soit sa délicatesse se pose ? Est-ce que tous ces territoires ne sont pas le patrimoine du peuple ? Est-ce que ces terres reviennent à une seule personne ou un comité qui décide et impose ce qu'il veut ?
Bref, pourquoi l'être humain, avec acharnement excessif réagit contre-nature pour effondrer ce qui est eau, bon , bâti, fabriqué, construit par son propre cerveau et ses mains ???
Pourquoi la partie du cerveau responsable du bonheur fonctionne moins bien que celle responsable du malheur ?
Pourquoi l'être humain se comporte de façon sanguinaire pour éradiquer l'autre à tout pris ?
Pourquoi et pourquoi ? Comment remédier , c'est beaucoup plus difficile que comment détruire ? l'esprit de destruction , c'est comme s'il est inné mais la construction nécessite des efforts d'un cerveau qui doit fonctionner convenablement.
C'est un monde à l'envers !!!!!!

Mah20  (Martinique)  |Samedi 30 Avril 2016 à 09:42           
Ahmed beyoub
Correctif: je partage ton avis AU SUJET de la responsabilité du PEUPLE syrien quant a ...

Mah20  (Martinique)  |Samedi 30 Avril 2016 à 09:38           
Ahmed beyoub
Comment vas tu frère?
Je me réjouis de pouvoir pour une fois te répondre de façon directe et non décalée comme a l'accoutumée,en raison du décalage horaire qui amplifie les distorsions de temps( de réponse)!
Je partages ton avis selon la responsabilité partagée du duplex syrien quant a l'effondrement de leur pays, qui a plein d égard, hormis la démocratie, est un modèle relatif de réussite et de cohésion sociale!
Je rajoute que l acharnement des occidentaux et surtout des puissances golfiques ont généré ce résultat! Il suffit de quelques meneurs attisés sans relâche par une formidable pression extérieure pour anéantir un pays qui s est construit dans l adversité multiforme depuis plus de 60ans!
Mais mon propos est une réponse a ceux qui persistent a s en remettre a dieu pour la résorption de ce conflit comme si ce dernier était totalement indépendant de sa volonté souveraine.....
Salutations fraternelles

Adam1900  (Poland)  |Samedi 30 Avril 2016 à 09:22           

كل ما يسمّى بالدول العربية باع وقبض ما عدا الجمهورية العربية السورية بقيادة الأسد إبن الأسد ووالد الحافظ !! فهو لا يبيع ولا يشتري .. !! المهم عند بعض العرب المتحالفين مع شياطينهم النجسة خططوا من زمان قهر الايرانيين بالكذب والخداع وقتل الأبرياء ببركات القومية السنية .. هم مجرد إدارة محلية ، والرئيس الفعلي للدول العربية هي الصهيونية وأمريكا ... يا سادة أود أن أطمئنكم كل ما نراه الآن هو حركات الديك المذبوح فلا اسرائيل ولا الدول العربية اللقيطة
لها مستقبل .. انها في حكم عاد و تمود انها سنة الله في الخلق ولن تجد لسنة الله تبديلا ، فالغصن حين يستطال أكثر من الازم يهدد توازن الشجرة فيجب قطعه فإن لم يقطع ستتكفل الشجرة بتجفيفه ويبوسته لأن التوازن سر ديمومة الشجرة ونموها والشجرة العربية الإسلامية فقدت توازنها وكبرت بها أغصان تهدد أستمرارية حياة هذه الشجرة فبدأ التقليم الذاتي والموضوعي فالذاتي مع داعش والموضوعي تفكك الدول العربية والتي لم يعد بها الا سلطة العسكر أما كل السلط الأخرى تتلاشى كما
تتلاشى مكونات الجسد بعد ألم قاتل .. الشعب السوري يدفع ثمنا غاليا من دمائه وأمنه واستقراره ، وبات ضحية تدخلات خارجية تريد تفتيت بلده الى كانتونات طائفية ضعيفة متحاربة كما حدث في الأندلس ، لان سورية قدمت نموذجا في التعايش بين مختلف الطوائف والأعراق والأديان ، ووقفت دائمالا ، ولأكثر من ستين عاما في وجه العدوان الصهيوني .. جميع السوريين أهلنا ، ومصابهم مصابنا ، وكلهم ضحايا اقدار لم يختاروها مطلقا ، ولم يستشاروا بشأنها ..
قال جل و علي : وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ .. صدق الله العلي العظيم ..

Echahed  (France)  |Samedi 30 Avril 2016 à 08:52           
@Mah20
و لماذا حل ذلك بالآلاف من العراقيين قبلهم و من بينهم من كان يصلي؟
و لمذا حل ذلك بالآلاف من الفلسطينيين ومن بينهم من كان يصلي؟
أولم يحل ذلك بالملايين في عهد الإستعمار؟
أولم يحل ذلك ببني إسرائيل لمّا كان فرعون يذّبحهم من قبل ميلاد موسى إلى أن بعثه الله نبيّا؟
قال تعالى:
"وَإِذْ نَجَّيْنَاكُم مِّنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَسُومُونَكُمْ سُوءَ الْعَذَابِ يُذَبِّحُونَ أَبْنَاءَكُمْ وَيَسْتَحْيُونَ نِسَاءَكُمْ ۚ وَفِي ذَٰلِكُم بَلَاءٌ مِّن رَّبِّكُمْ عَظِيمٌ"

و نجّاهم الله من آل فرعون إذ أغرقه و جنوده، و لكن بعد كم من سنة ؟ و لماذ بعد طول تلك المدّة؟
هل لأنهم أضاعوا الصلاة و أتبعوا الشهوات؟
قال تعالى:
"فَخَلَفَ مِن بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ ۖ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا"

أم أنّ في ذلك بلاء من الله عظيم "وَفِي ذَٰلِكُم بَلَاءٌ مِّن رَّبِّكُمْ عَظِيمٌ"؟

أو لأنهم لم يسمعوا كلام الله: "وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا ۚ وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنتُمْ عَلَىٰ شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا ۗ كَذَٰلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ"
فلم يعتصموا بحبل الله و تفرّقوا و أصبحوا أعداءا فأصابهم البلاء.

و بما أنك لست متأكدا إنّ من يدبّر الأمور هو إلاه واحد فإنك لن تلاحظ أنه حين يترك المجرمون يقتلون الأبرياء إنما يملي لهم ليزدادوا إثما و ليحق عليهم العذاب المهين، إما في الدنيا و إما في الآخرة:
قال تعالى:
"وَلَا يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ خَيْرٌ لِّأَنفُسِهِمْ ۚ إِنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ لِيَزْدَادُوا إِثْمًا ۚ وَلَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ"

....Et n'oublie pas que tu vas mourir

Malek07  (Tunisia)  |Samedi 30 Avril 2016 à 08:40           
دموية بشار مع شعبه أفضع من دموية هولاكو مع المسلمين و من سكت اليوم عن ظلمه و دعمه و صفق له لا يكون إلا خائنا عميلا أو مشركا ضالما غازيا مستعمرا لا يصح التعامل معه الا بالقوة

Laabed  (Tunisia)  |Samedi 30 Avril 2016 à 08:23           
الصورة لقناة الجزيرة القطرية الداعمة للارهاب

Aigle  (France)  |Samedi 30 Avril 2016 à 08:11           
Les enfants, les femmes, les vieillards, les innocents payent leur vie, leur passé, leur avenir, leur rêve pour qu'un régime criminel et une "opposition" à la dérive continuent leur sale guerre. Une guerre, cautionnée, financée, attisée par des forces obscures, des puissances régionales qui voient en la Syrie un marché potentiel où ils peuvent investir leur argent sale enrobé de pétrole dont le prix n'arrête plus à chuter !!!

Aziz Naceeur  (Qatar)  |Samedi 30 Avril 2016 à 07:51           
بشار النعجة الذي لم يطلق رصاصة واحدة لتحرير الجولان من إسرائيل يدمّر سوريا بالبراميل المتفجرة ويقتل أطفالها ونسائها من أجل بقاء حكمه الظالم اللهم خذه أخذ عزيز مقتدر

Ahmed Beyoub  (France)  |Samedi 30 Avril 2016 à 07:42           
@Mah20 (Martinique)

Bonjour frère,

Bachar est un dictateur sanguinaire et un grand criminel...
son peuple et les soit disant victimes d'aujourd'hui ne sont pas non plus des innocents ...ils sont entièrement responsables de tous ce qu'il leur arrive...
ils sont naïfs puisqu'ils croient qu'ils vont être aidés par leurs libérateurs (les occidentaux). ils croient même que l'intérêt de leur pays est dans l'intervention des étrangers . ils n'ont jamais changé d'avis et ils commencent à la ramener dès qu'il y a un petit répit .
leurs pays est entièrement détruit. il ne reste qu'un tas de poussières et avec tout ça, ils continuent leur entêtement...
un peuple naïf et idiot qui veut se suicider?
peut-on empêcher un suicidaire de passer à l'acte...

Mah20  (Martinique)  |Samedi 30 Avril 2016 à 06:11           
Alchahed
je veux bien!
mais raisonnablement c est quoi si ce n est un oubli?et comment accepter le sort inflige a des milliers d innocents pris entre la fureur et la folie des hommes?DES MILLIERS D INNOCENTS QUI N ONT PAS TARI de prières a dieu? Massacres par des bourreaux qui se réclament de dieu depuis bientôt 5ans!!!!!!!et ces enfants et ces adultes qui ,arrivant a fuir ,sont rattrapes par les forces de la nature en plein exode maritime ou terrestre vers la
liberte,la quietude ou la promesse d une vie normalisee meme dans l exil?pourquoi,pourquoi?

MOUSALIM  (Tunisia)  |Samedi 30 Avril 2016 à 05:48           
تحية صباحية دامعة إلى أهالينا في سوريا الحبيبة وإلى الجميع عبر العالم لمن كان له قلب .فصور المجازر تتواصل منذ خمس سنوات في سوريا من حاملي جينات قابيل الذين يقاسموننا هذا الكوكب الذي صمم حصريا للتنافس بين فريقين .فريق آدم وفريق إبليس .فريق هابيل وفريق قابيل .فريق أدمغتنا العلوية المعرفية المتطورة وفريق أدمغتنا السفلية الغابرة في الزمن .فريق التهديم والتدمير من المفسدين وفريق التشييد والطيبين المصلحين لما أفسده المفسدون .ومطلوب من كل المشيدين
والصالحين التصدي لهؤلاء المفسدين في سوريا وعبر كل العالم بأن يكونوا دوما وإلى الأبد جزءا من الحل وأن تكون لهم بصمة في هذه المنافسة التي نحن من نصنع ملحمتها عبر إختيارنا وإرادتنا باللعب مع فريق الأبيض أو فريق الأحمر .فحين تختار أن تكون جزءا من الحل فأنت تقود نفسك من قاعة عمليات الدماغ الأرقى .ولا تستسلم لوسوسات الاحباط من دماغك السفلي لأنك لو لم تكن جزءا من الحل فأنت تضع نفسك مع فريق المنافس وتتحول لجزء من المشكلة .فالله هو حكم المنافسة والحكم
يسهر على الوصول بالمنافسة إلى وقتها القانوني .وعلى الفريق الأبيض أن يسارع لحل المشكلات قبل أن تتفاقم وتخرج عن السيطرة باعتماد ما توفر من آليات متاحة لكن بذكاء وأبرز هذه الآليات المتاحة هي إيصال الرسائل تماما كما فعلنا منذ البداية عنذ غزوتنا للبويضة والرسائل اليوم هي عبر فضح هؤلاء الدمويين والتنديد بجرائمهم عبر شبكات التواصل الإجتماعي عبر الصورة والكلمة التي ترهب قابيل ..وفريق الحاملين لسلاح الصورة والكلمة هم أول المستهدفين .ونحن متساوون عند
الولادة ومتباينون عند الموت .فكن كمن يحمل صورة أو كلمة وقامت القيامة فلا تمت إلا وأنت تنشر رسالتك للعالم عبر الفضح أو التنديد أو حتى برفع اللون الأحمر . إن تسل أين قبور العظماء ...فعلى الأفواه أو في الأنفس .

Echahed  (France)  |Samedi 30 Avril 2016 à 04:39           
يُمهِل و لا يُهمِل ...
قال تعالى ( وَلَوْ يُؤَاخِذُ اللَّهُ النَّاسَ بِظُلْمِهِمْ مَا تَرَكَ عَلَيْهَا مِنْ دَابَّةٍ وَلَكِنْ يُؤَخِّرُهُمْ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ لا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلا يَسْتَقْدِمُونَ ) النحل/61

.Le Dieu n'oublie pas Ses humains
.Et n'oublie pas que tu vas mourir

Mah20  (Martinique)  |Samedi 30 Avril 2016 à 03:16           
Les oublies de dieu..... Ou les oublies des dieux!!!!!'

Incuore  (Tunisia)  |Samedi 30 Avril 2016 à 03:00 | Par           
من يساند الإجرام صمت و فرح أين بيانات جماعة العباسي التي كانت تصدر للدفاع عن الخائن العميل بشار؟ و أين إعلام العار الممول من ايران؟ يقتلون الناس ثأرا للحسين و يريدون إلها كاذبا للحكم مثل خميني أو خاميني و يكونون عونا للمحتل كعهدهم

Sly  (Tunisia)  |Samedi 30 Avril 2016 à 00:23           
فينهم أصحاب بشار النعجة
أين أنت يا زهير المغزاوي

يا اعلاميين الذين تطبلون صباحا مساءا لبشار النعجة

SHARNY  (Tunisia)  |Samedi 30 Avril 2016 à 00:06           
لا حول و لا قوة الا بالله

Et Bachar le vautour ouvre sa sale gueule pour dire qu'il est patriote .

DOUZ12  (Tunisia)  |Vendredi 29 Avril 2016 à 23:29           
الله اكبر على الطغات
وعلى كل من ساند الطغات الظالمين من قوميين ويسار وشيعة انجاس

Echahed  (France)  |Vendredi 29 Avril 2016 à 22:28           
لا حول ولا قوة الا بالله.
تصوّروا الجبهة الشعبية في الحكم، و ثار عليها الشعب ...


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female