أحمد الأندلسي : لن أعتذر والمثليّة الجنسيّة مرض

<img src=http://www.babnet.net/images/1b/landolsiactor.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - علّق الممثل أحمد الأندلسي في برنامج نجوم اليوم السبت 16 أفريل 2016 على اذاعة موزاييك, على حملة الانتقادات التي طالته من جمعية شمس بعد تصريحاته المعادية للمثلية الجنسية، قائلا إنه يتحمل مسؤولية تصريحاته ولن يعتذر أبدا.
وكانت جمعية شمس عبرت في بلاغ لها عن انزعاجها من تصريحات الفنان الممثل احمد الأندلسي الذي عبر عن استغرابه من تبييض الممارسات المثلية الشاذة في بلد اسلامي , وصرح احمد الأندلسي في برنامج كلام الناس على قناة الحوار التونسي عن استغرابه الشديد من دفاع الاعلامي لطفي العماري على المثلية الجنسية وطالب بالاحاطة بهم كمرضى وجب معالجتهم...

وقال احمد الأندلسي للطفي العماري نحن مسلمون والمثلية الجنسية لواط حرمه الإسلام.
وتابع احمد الأندلسي من العيب ومن المقزز الحديث عن هذه التصرفات المرضية ومن العبث اكثر الدفاع عن المرضى الذين يمارسونها.
وطالبت جمعية شمس احمد الأندلسي بالاعتذار


Comments


43 de 43 commentaires pour l'article 123603

Aishath Nadhira  (Tunisia)  |Lundi 2 Mai 2016 à 16:51           
المقال كاملا:
المثليّة الجنسيّة والمجتمع التّونسي والإسلام: حول بلاغ ديوان الإفتاء التّونسي بخصوص التّرخيص لجمعيّة للمثليّين في تونس
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=469636

Aishath Nadhira  (Tunisia)  |Lundi 2 Mai 2016 à 16:49           
الهوامش:
1.. نصّ البلاغ على صفحة "ديوان الإفتاء بالجمهورية التونسية" على الفيسبوك:
https://www.facebook.com/notes/ط¯ظٹظ€ظˆط§ظ†-ط§ظ„ط¥ظپظ€طھظ€ط§ط،-ط¨ط§ظ„ط¬ظ…ظ€ظ‡ظˆط±ظٹظ€ط©-ط§ظ„طھظ€ظˆظ†ط³ظٹظ€ط©/ط¨ظ„ط§ط؛-ط­ظˆظ„-ط§ظ„طھط±ط®ظٹطµ-ظ„ط¬ظ…ط¹ظٹط©-ظ„ظ„ظ…ط«ظ„ظٹظٹظ†-ظپظٹ-طھ%
D9ˆظ†ط³/913990322006634
2.. أسئلة وأجوبة للتّعرّف على المثليّة الجنسيّة على موقع American Psychological Association :
http://www.apa.org/topics/lgbt/orientation.aspx
3.. مقال عن المثليّة الجنسيّة في الحيوان، بعنوان "1500 فصيلة حيوانيّة تمارس المثليّة الجنسيّة"، على موقع News Medical :
http://www.news-medical.net/news/2006/10/23/1500-animal-species-practice-homosexuality.aspx

Aishath Nadhira  (Tunisia)  |Lundi 2 Mai 2016 à 16:49           
نتوقّفُ هنا، بسبب إلتزاماتنا ولضيق الوقت ولكي لا نُثقل على القارئ، ونطلب من الشّيخ حمدة سعيّد وشلّة أصحاب العمائم التي تحيط به في "ديوان الإفتاء التّونسي" (أو غيره من جحور الخرافة والدّجل في مصر والسّعوديّة، إلخ) أن يصدروا فتوى للرّدّ على أسئلتنا العقلانيّة والمنطقيّة، لعلّهم يبيّنون للعالم أنّهم فعلًا علماءٌ لهم باعٌ في كلّ العلوم وأنّ ما جاء به الإسلامُ هو الحقّ وأنّه يتوافق مع المنطق والعقل وليس مجرّد هلوسات وخرافات كما نعتقدُ نحنُ وملايين
غيرنا، فيتمكّنون من هدايتنا إلى هذا الحقّ الذي يعرفونه... ونَعِدُ القرّاء بالعودة لبقيّة نصّ البلاغ لمواصلة فضحِ تهافته وتفاهته. فإلى مقالٍ قادمٍ.

Aishath Nadhira  (Tunisia)  |Lundi 2 Mai 2016 à 16:49           
وفي نفس هذا السّياق، هناك أسئلة أخرى كثيرة تتطلّبُ من شُيوخ العنعنة (الذين يتصرّفون وكأنّهم يفهمون في كلّ العلوم والمجالات والإختصاصات) أجوبةً صريحة وعقلانيّة: لنفترض، مجاراة لأفكاركم، أنّ المثليّة الجنسيّة مرضٌ وإنحرافٌ وشذُوذٌ فعلا، كما تعتقدون، وأنّه حرامٌ... كيف يبتلي ربّكم الحيوانات بالمثليّة الجنسيّة ويجعلها ممارسة شائعة في عالم الحيوان، في حين أنّ الحيوانات بلا إرادة ولا عقلٍ، وفي نفس الوقت يبتلي بها الإنسان ويحرّمها؟ إذا كانت المثليّة
الجنسيّة حرامًا، فلماذا خلقها أصلًا وجعلها ممارسة عند كائنات غير عاقلة، أي غير مكلّفة، بالمفهوم الإسلامي؟ وهل ستُحاسبُ الحيوانات عن ممارسة المثليّة الجنسيّة المحرّمة في يوم القيامة الخرافي رغم أنّها غير مكلّفة؟ ولماذا جعل ربّكم المثليّة ممارسة عند الإنسان أيضا، أو لنقُلْ عند بعض النّاس، بما أنّكم لديكم رؤيتكم الخاصّة عن "الطّبيعة البشريّة"؟ أم أنّ الحيوانات ليست من صنع ربّكم بل من صنع كائن آخر وهو الذي وضع فيها هذه الممارسة التي يستهجنها ربّكم
عند الإنسان ويحرّمها ويتوعّدُ من يأتيها بالعذاب؟ أم أنّ ربّكم خلق الحيوانات عندما كان لا يملكُ رؤية واضحة لمسألة المثليّة الجنسيّة ثمّ إتّضحت الرّؤية لديه وعندما خلق الإنسان كان موقف هذا الإله من المثليّة موقف إستهجانٍ وتحريم؟ تماما مثلما أراد أن يجعل البشريّة تتكاثر وعجز (وهو الذي يقول للشيء كن فيكون، حسب الخرافة القرآنيّة المعروفة) عن إيجاد حلول أفضل من زنا المحارم (بين آدم وحوّاء وأبنائهم) ثمّ غيّر رأيه فأصبح يعتبر زنا المحارم حراما؟ لا تقولوا
لي أنّ المثليّة الجنسيّة من وسوسة الشّيطان، لأنّكم وقتها يجب أن تفسّروا لنا سبب وجودها عند الحيوانات أيضا... فهل الشّيطانُ يوسوسُ للكائنات غير العاقلة؟ وكيف يفعلُ ذلك وهي بلا عقلٍ لتفهم الوسوسة وليست لها إرادة أصلًا ليتمّ التّلاعب بها وتغيير مجراها؟ هل ربّكم مزاجيّ؟ أم منافق؟ أم أحمق؟ أم مجرّد وهمٍ متعفّن يسكنُ أعماق عقولكم الجامدة؟

Aishath Nadhira  (Tunisia)  |Lundi 2 Mai 2016 à 16:49           
ليعلم أهل العمائم أنّ المثليّة الجنسيّة هي توجّه جنسي يتّسم بالانجذاب الجنسي أو الشّعوري أو الرّومنسي بين أشخاص من نفس الجنس. وفي علم النّفس والطّبّ، لا يُعْتَبَر التّوجّه الجنسي بصفة عامّة إختياراً، وإنّما تفاعلاً معقّداً لعوامل بيولوجيّة ونفسيّة وبيئيّة. ورغم الإعتقاد الشّائع بأنَّ السّلوك المثلي هو شُذوذ أو إختلال، أظهرت الأبحاثُ أنَّ المثليّة الجنسيّة هي إحدى التّنوّعات الطبيعيّة في الجنسانيّة الإنسانيّة. وهي بذاتها لا تشكّل مصدراَ للتّأثيرات
النّفسيّة السّلبيّة على الفرد المثلي. وقد لوحظ ووُثِّق السّلوك الجنسي المثلي لدى أنواع حيوانات أخرى أيضاً وليس لدى الإنسان فقط. وتتحدّث بعضُ الدّراسات عن وجود الممارسات المثليّة الجنسيّة لدى 1500 فصيلة حيوانيّة.

فإذا كانت المثليّة الجنسيّة لدى الإنسان إنحرافًا، فهل هي لدى الحيوانات أيضا إنحرافٌ؟ وإذا كان الشّيخُ وأتباعه قد أرادوا إقناع المتلقّي بأنّ المثليّة الجنسيّة إنحراف خطيرٌ عن القيم والأخلاق والطّبيعة البشريّة، فنحنُ نسألُ: هل للحيوانات قيمٌ وأخلاقٌ حتّى تنحرف عنها؟ هل للحيوانات عقولٌ فكّرت بها فإختارت المثليّة الجنسيّة "رغبة في الفساد"، كما يفكّرُ ويقولُ المتديّنون كلّما ذُكِرَ أمامهم موضوع المثليّة الجنسيّة؟ أم أنّ الأمر لا يتجاوز كونه أمرًا
طبيعيّا عاديّا وموجودًا منذُ زمن بعيدٍ ولا علاقة له بالإرادة أو الرّغبة المزعومة في "نشر الفساد" و"ممارسة الرذيلة" التي يتحجّج بها المتديّنون لتفسير المسألة.

Aishath Nadhira  (Tunisia)  |Lundi 2 Mai 2016 à 16:48           
إلّا إذا كانوا يضعونها في مواجهة "الطّبيعة الحيوانيّة"، وفي هذه الحالة يُعتبر كلامهم سبّا وشتما وتحقيرا للمثليّين يُحاسبُ عليه القانون (بطبيعة الحال، أنا أتحدّثُ عن القانون في بلد يحترمُ نفسه وليس في كلّ البلدان، واللّبيب من الإشارة يفهمُ). ولو كان لديهم القليل من المنطق والعقل لسألوا أهل الإختصاص من العلماء عوض إجترار أقوال أجدادهم وما جاء في الكتب الصّفراء، مثلما يفعلون حين يصابُ أحدهم بمرضٍ... لا أظنّ أنّ هناك من الشّيوخ المسلمين، على بكرة
أبيهم، من يملك ما يكفي من الإيمان و من الجرأة، عندما يصيبه مرضٌ مّا، على الإكتفاء بشُرب بول البعير الذي تمدحه السّنّة النّبويّة أو الإلتجاء إلى الرّقية الشّرعيّة التي يمدحُونها في كلّ مكانٍ عوض الذّهاب إلى عيادة طبيب يُعالجُ بطرق وأدوية الغرب الكافر. فحتّى أعتى الشّيوخ السّلفيّين يهرعون لمستشفيات الكفّار ويسافرون إلى الخارج طلبا للعلاج من طرف ذوي الإختصاص. فإذا كان الشّيخ حمدة سعيّد وأعوانه يثقون في الأطبّاء ويرون أنّهم أهل معرفة وإختصاص وأنّهم
الأقدر على علاج الأمراض التي تصيبُ أجسادهم، فلماذا لا يعودُون لأهل الإختصاص في موضوع المثليّة الجنسيّة؟ أم هو النّفاق الإسلامي المعهود؟ أم أنّ أصحاب العمائم، الذين لم يطالعوا إلاّ الكتب الصّفراء، أعلم بالمثليّة الجنسيّة ممّن درسوها وتخصّصوا فيها وقاموا بأبحاث ودراسات عنها؟

لكن، لنعرّج أوّلا على تعريف المثليّة الجنسيّة، لكي لا يكون كلامنا ثرثرة فارغة مثل كلام الشّيوخ، لعلّ كلامنا يفتحُ عقول أصحاب العمائم ويبيّن لهم أنّهم ليسوا مؤهّلين للخوض في كلّ المسائل كما يعتقدون ويعتقدُ أغلبُ المسلمين، فشتّان بين علماء العنعنة والعلماء الحقيقيّين.

Aishath Nadhira  (Tunisia)  |Lundi 2 Mai 2016 à 16:48           
ولمن لا يعلم ما يجري في تونس، نقول أنّ هذا البلاغ أتى بعد موجة مسعُورة من التّنديد والإستنكار والإستياء موجّهة ضدّ جمعيّة تعمل تحت إسم "شمس" وقع التّرخيص لها بالعمل ومن أهدافها العناية والإحاطة بالأقلّيّات الجنسيّة معنويّا ومادّيّا ونفسيّا. وكانت وراء هذه الحملة صفحاتٌ ذات توجّهات إسلاميّة على الفيسبوك ومواقع الأنترنات ومقالات في الصّحف اليوميّة التّونسيّة صادرة عن أشخاص لهم نفس التّوجّهات الظّاهرة في البلاغ المنقول أعلاه. علما وأنّ كلّ
مرجعيّات من كتبوا وخاضوا في الموضوع بالتّنديد والإستنكار والدّعوة لمنع هذه الجمعيّة مستندة أساسا على الإسلام والقرآن، مع بعض الإدّعاءات الأخرى التي لا تقلّ تهافتا، وستكون لنا وقفات أخرى مع بعض هؤلاء في مقالات قادمة، لفضح منطقهم المتهافت.

لكن، دعونا الآن نلقي نظرة متفحّصة وعقلانيّة على بلاغ " ديوان الإفتاء" التّونسي، لنستجلي أمره ونبحث في منطقه.

يعتبر البلاغ أنّ المثليّة الجنسيّة "إنحراف خطير في القيم والأخلاق والطبيعة البشرية". ولا نرى في هذا الكلام إلاّ ثرثرة فارغة، مثل ثرثرة القرآن والتّفاسير والأحاديث والفقه الإسلامي، تسمع جعجعة ولا ترى طحينا، وتسمع كلاما كثيرا ولا تخرج منه بشيء واضحٍ. من قال أنّ المثليّة الجنسيّة إنحرافٌ وخطيرٌ أيضا؟ هل سأل شيوخ بول البعير التّونسيّين، وعلى رأسهم حمدة سعيّد، المفتي، هل سألوا أهل الإختصاص من علماء جنس وعلماء النّفس ليصرّحوا بغباء أنّ المثليّة
الجنسيّة "إنحراف خطير"؟ ثمّ، "إنحراف خطير في القيم والأخلاق والطّبيعة البشريّة"؟ أيّ قيم؟ قيم من؟ وأخلاق من؟ وعن أيّة طبيعة بشريّة يتحدّثون بالضّبط؟ سيجيبني البعض بأنّ البلاغ يتحدّث بطبيعة الحال ومنطقيّا من وجهة نظر إسلاميّة، لذا فهو يعتبر المثليّة الجنسيّة إنحرافا خطيرا عن القيم الإسلاميّة والأخلاق الإسلاميّة والطّبيعة البشريّة كما صوّرها الإسلام. لكن، يبقى السّؤال قائما، لأنّ الألفاظ أتت معرّفة وعلى الإطلاق، أي ليست مقيّدة ولا محدّدة. ولو
كان لدى أصحاب العمائم الذين حبّروا هذا البلاغ القليل من المنطق والعقل لفهموا أنّ القيم لا تأتي في المطلق، فلكلّ شخصٍ مقاييسه القيميّة التي يقيس بها الأمور، ولكلّ شخصٍ أخلاقه الخاصّة التي تحدّدها نفسيّته والبيئة التي تربّى فيها والثقافة أو الثّقافات التي تلقّاها... أمّا الطّبيعة البشريّة فكلمة لا تعني شيئا أصلًا، إلّا إذا كانوا يضعونها في مواجهة "الطّبيعة الحيوانيّة"، وفي هذه الحالة يُعتبر كلامهم سبّا وشتما وتحقيرا للمث

Aishath Nadhira  (Tunisia)  |Lundi 2 Mai 2016 à 16:47           
المثليّة الجنسيّة والمجتمع التّونسي والإسلام: حول بلاغ ديوان الإفتاء التّونسي بخصوص التّرخيص لجمعيّة للمثليّين في تونس - ج1

مالك بارودي
الحوار المتمدن-العدد: 4818 - 2015 / 5 / 26 - 06:59
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني






صدر اليوم، 25 ماي 2015، بلاغ عن "ديوان الإفتاء بالجمهوريّة التّونسيّة" عنوانه "بلاغ حول التّرخيص لجمعيّة للمثليّين في تونس" ونُشر على صفحة الدّيوان على الفيسبوك وكان نصّه كما يلي:

«تابع ديوان الإفتاء بالجمهورية التونسية منذ أيام ظهور جمعيّة في تونس مرخص لها تدافع عن"المثليّة الجنسية" وتروّج لهذا الإنحراف الخطير في القيم والأخلاق والطبيعة البشرية عبر وسائل الإعلام، تأسّيا بمجتمعات وصلت فيها دعوى التحرر إلى اضمحلال كل قيمة دينية أو أخلاقية حتى وقع النزول بالجنس البشري إلى مرتبة دون مراتب الإنسان المكرّم في كل الأديان السماوية وفي الإسلام خاصّة.
«وبناء عليه فإن سماحة مفتي الجمهورية يعتبر هذا الأمر انحرافا خطيرا عن السنن الكونية والطبيعية والحكمة من إعمار الكون ومساسا بقيم الإسلام وأخلاق المسلمين ومبادئ المجتمع التونسي العريق الذي ضرب الأمثلة عبر التاريخ لكل شعوب العالم في إعلائه لكرامة الإنسان والتزامه بالاعتدال السلوكي والأخلاقي ونبذه لمظاهر الإنحلال والتنكّر لطبيعة الإنسان التي خلقه الله عليها وجعلها سبحانه فطرة مقدّسة في قوله تعالى "فأقم وجهك للدين حنيفا فطرة الله التي فطر الناس
عليها لا تبديل لخلق الله ذلك الدين القيم ولكن أكثر الناس لا يعلمون".
«وإن ما يدعو إليه بعض الشواذ ومن ناصرهم على اعتبار أنه تحرر وانعتاق وحداثة إنما هو في حقيقته عودة بالإنسان إلى جاهلية ما قبل التاريخ واسترجاع لسلوكات قوم لوط عليه السلام الذين أخذهم الله بالعذاب جزاء بما كانوا يعملون وقد قال لهم نبيهم لوط "أئنكم لتأتون الفاحشة ما سبقكم بها من أحد من العالمين".
«وفي هذا يدعو سماحة مفتي الجمهورية الجهات المعنية إلى إعادة النظر في الترخيص لمثل هذه السلوكات الشاذة والمنحرفة والخطيرة التي تتهدد الأجيال القادمة وتقوّض دعائم الإعتدال والوسطية التي نجابه بها براثن التطرّف والإرهاب.
«مفتي الجمهورية التونسية - ديوان الإفتاء - مكتب الإعلام.»

ولمن لا يعلم ما يجري في تونس، نقول أنّ هذا البلاغ أتى بعد موجة مسعُورة من التّنديد والإستنكار والإستياء موجّهة ضدّ جمعيّة تعمل تحت إسم "شمس" وقع التّرخيص لها بالعمل ومن أهدافها العناية والإحاطة بالأقلّيّات ا

Aishath Nadhira  (Tunisia)  |Lundi 2 Mai 2016 à 16:46           
L'homosexualité n'est pas une maladie, bande de malades musulmans! http://tinyurl.com/ahewarm

MOUSALIM  (Tunisia)  |Lundi 18 Avril 2016 à 12:15           
إثارة قضية المثلية باستمرار في الاعلام هو بصراحة الهدف منه صناعة مجتمع البعد الواحد يقع التحكم به عبر رغباته ودوافعه التي يشارك بها كل سكان الكوكب وعبر الرغبات والدوافع يمكن ضرب الثوابت الأخلاقية والثقافية وتفكيكها لعولمة كل الشعوب قدر المستطاع فتندثر مع الوقت مثلا تقاليدنا في أكلاتنا الشعبية كالملاوي والطابونة والسلاطة المشوية لنستبدلها بلمجة الماكدونالد ونلبس الدجين ونشرب الكوكا .عندها سيكون من اليسير توجيه هذه الجماهير الطيعة كالقطيع نحو أي
اتجاه خصوصا أمام صناديق الاقتراع وهذه الجماهير الطيعة في تونس والمدمنة على الكوكا هي التي أفرزت لنا نتائج الانتخابات الأخيرة والتي صدقت أنها انتخبت أربعة حكومات في واحدة
.

MOUSALIM  (Tunisia)  |Lundi 18 Avril 2016 à 11:42           
الشذوذ الجنسي هو مرض بالفعل في مختلف مدارس علم النفس التي تعتبره ضمن مجموعة من الإضطرابات السلوكية تستوجب العلاج شأنها شأن الإدمان الجنسي والميولات الجنسية مع الأطفال أو الحيوانات .ومنظمة الصحة العالمية تخشى إدانة الشذوذ لأن له ما بعده فالظاهرة متفشية في كل الطبقات الحساسة لكن في مجتمعاتنا فالأمر مختلف لسبب ديني بالأساس الذي هذب سلوك الشخصية منذ الطفولة على النظافة من الإيمان والوسخ من الشيطان .

Slimene  (France)  |Dimanche 17 Avril 2016 à 20:29 | Par           
@Kouta Dridi Mahmoud.Si l'homosexualité etait une maladie,quels seraient les médicaments.Une maladie finit par tuer,l'homosexualité serait elle dans ce cas?Un discours facho

Mandhouj  (France)  |Dimanche 17 Avril 2016 à 19:53           
الاحتجاجات لا تزال متواصلة من أجل الكرامة ، ردوا بالكم شمس تدخلش على الخط ... البوليسية اء وليو يضربوا بالرصاص الحي ...

Folla Ben  (Tunisia)  |Dimanche 17 Avril 2016 à 14:16           
ما مزالننا كان باش نعتذرو لل.... شيقول فمي

Imad Tanta  (France)  |Dimanche 17 Avril 2016 à 12:05           
Ces saletés de pd il faut les jeter à la mère

Kouta Dridi Mahjoub  (Tunisia)  |Dimanche 17 Avril 2016 à 10:48 | Par           
Je suis tout à fait d'accord avec lui j'ai toujours dis que l'homosexualité est une maladie et je suis étonné du journaliste qui les a défendu mais ce monsieur il est toujours en désaccord quand on parle de notre religion L'islam et pour lui tout ceux qui la défendent des extrémistes alors cher Monsieur je suis une femme tunisienne très libre indépendante et musulmamane et je suis tout à fait d'accord avec Ahmed que c'est une maladie mais ya Ahmed je suis pas d'accord avec toi quand tu as dit métrobbi fi 7jer ennse parce-que errjel elkol au monde entier metrobbin fi 7jourat ennse leurs mamans et éna khouya kber m3a 6 nse kima 9olt inti 5 soeurs et notre maman w tla3 rajel w sid errjel w Howa ba3ed ma met baba allah yarhmou rajel eddar elkol n'a 3arresna w Howa lehi bina w bmimetna w allah le yna7ih alina et je pense ke grâce à ta maman inti wsselt w wallit rajel donc brabbi 3essou ala rwe7kom éch ta7kiw ki tejebdou ennse et n'oubliez pas ke vos mamans vos soeurs vos mamis vos tantes nsse

Khaled Sboui  (Tunisia)  |Dimanche 17 Avril 2016 à 10:45           
يجب محاكمة محسن مرزوق على محاولة تهريب الأموال إلى بنما و كفى

Moonligth  (France)  |Dimanche 17 Avril 2016 à 06:00           
@Bensa
c est complètement faux, l'homosexualité n a jamais existé partout...
il y'avait une étude faite sur des tribus très primitive à l'ASIE, une tribus discrète, isolé, au coeur de la foret... ils ont découvert que ces gens vivent avec des costumes religieux et traditions, avec deux pièces, presque nus, mais ils n ont pas l'homosexualité!!! Imagine!
Donc, l'homosexualité c'est bien une grave maladie!

Moonligth  (France)  |Dimanche 17 Avril 2016 à 05:48           
BRAVO AHMED
BRAVO AHMED
BRAVO AHMED
BRAVO AHMED


Bensa  (France)  |Samedi 16 Avril 2016 à 21:23           
L'homosexualité a toujours existé et existera toujours et dans toutes régions et dans toutes les religions
Que Dieu nous préserve et pardonnera aux autres
Ça sert a rien de s'insulter ...

Karimyousef  (France)  |Samedi 16 Avril 2016 à 17:04           
L'homosexualité n' est pas choix de vie. c'est une trajectoire tres chaotique.
il semblerait que la plupart des homosexuels ont subi pendant leurs enfance ou adolescence des agressions sexuels avec tous les traumatismes psychiques que cela induit.


KhNeji  (Tunisia)  |Samedi 16 Avril 2016 à 12:52           
شكرا ياسي أحمد موقفك هو موقف االأغلبية الساحقة للشعب والخزي والعار للشواذ ومن يدعمهم

Folla Ben  (Tunisia)  |Vendredi 15 Avril 2016 à 19:47           
جمعية مدعومة من بني صهيون

David Gaullier  (Tunisia)  |Vendredi 15 Avril 2016 à 18:21           
الحمد لله مزال عندنا فنانين ينطقون بالحق ... شكرا آحمد
le minable laamari défend ses caprices et ses fans tfouuuuuuuh

Mongi  (Tunisia)  |Vendredi 15 Avril 2016 à 14:55           
@DOUZ12
العماري يعرف ويتعمّد. هو يحب يشيع الفساد

قال الله تعالى : "إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة والله يعلم وأنتم لا تعلمون"


DOUZ12  (Tunisia)  |Vendredi 15 Avril 2016 à 13:53           
البهيم لعماري ما يعرفش الفرق بين المعصية والمجاهرة بالمعصية
قال كيف كيف !!!! بالفعل ريق بارد شكرا الأندلسي ا

Moutawassity  (Tunisia)  |Vendredi 15 Avril 2016 à 11:00           
لطفــييييييييييييي يا لطفــييييييييييييي وه وه يرحم عمّـييييييييييييي

Carl Pablo  (Canada)  |Vendredi 15 Avril 2016 à 10:26           
طريقة قديمة و غبية لابعاد الشبهة عن نفسه بعد مسلسل مكتوب و الي عملهالو مازال حي

Mongi  (Tunisia)  |Vendredi 15 Avril 2016 à 10:18           
يعطيه الصحة أحمد الأندلسي
ان شاءالله الفنانين الكل يتبعوه ويتكبسو شويّة

Hechmi  (Tunisia)  |Vendredi 15 Avril 2016 à 10:14           
لطفي العماري يشجع على الرذيلة واللوطية

Almokh  (Tunisia)  |Vendredi 15 Avril 2016 à 08:51           
ربي يهدي لطفي فهو لعبة في أيدي الكبار

Nourammar  (Tunisia)  |Vendredi 15 Avril 2016 à 08:17           
احمد الاندلسي كان عندي منه موقف لكن اليوم تغير رايي فيه فاحسنت يا احمد واسأت يا لطفي فانه شيئ يثلج القلب ان يصدر كلام من شاب كاحمد وانه لا شيئ تدمع منه القلوب ان يصدر كلام من شيخ خرف في اخر عمره واصبح يدافع عن اللواط والغريب انه يستهزأ بقطع اليد وتعدد الازواج وكأن رب العالمين اخطأ في تعاليمه تعالى ربي وتجلى عن ذلك ولكن يا عمي الشيوبة ان كنت لا ترى مانعا في اللواط فاذهب ومد.....لايردك..

Mostapha Sg  (Tunisia)  |Vendredi 15 Avril 2016 à 07:21           
عيب عليكم تغششولنا في جمعية شمس وفي لطفي راهو وخيتهم ما يحملش فيهم

LEDOYEN  (Tunisia)  |Vendredi 15 Avril 2016 à 07:17           
*****************

KasserinePass  (Tunisia)  |Jeudi 14 Avril 2016 à 23:33           
المتدخل ماكسي مالينوفس
وجب التصحيح لأن لطفي العماري ليس من القصرين بل من الكاف حسب تصريحه هو نفسه
ورأيه بخصوص شمس يلزم شخصه وليس الجهة التي لها ينتمي

Maxii Melinoss  (Tunisia)  |Jeudi 14 Avril 2016 à 21:10           
لطفي لعماري انت عار على القصارنية وعلى تونس

Amor2  (Switzerland)  |Jeudi 14 Avril 2016 à 20:16           
إذا عرف السبب بطل العجب!!!!
لطفي لعماري يرحم عمي!!!! لذلك تراه دائما يقول لا لأجل لا...

Bejaoui  (Tunisia)  |Jeudi 14 Avril 2016 à 20:16           
Merci Beaucoup Monsieur Ahmed et Bravoooooooo!

Tuttifrutti  (Singapore)  |Jeudi 14 Avril 2016 à 20:08           
Merci pour ton franc parlé
وربي يهدي جماعة يرحم عمي

Nabil Barghouthi  (South Africa)  |Jeudi 14 Avril 2016 à 19:53           
الحمد لله مزال عندنا فنانين ينطقون بالحق ... شكرا آحمد

Ridha Abs  (Tunisia)  |Jeudi 14 Avril 2016 à 18:56           
Merci Ahmed pour votre intervention.

Jjjcc  (Jamaica)  |Jeudi 14 Avril 2016 à 18:45           
" أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ ۚ" si Ahmed se la joue macho pour gagner plus de fan et de sympathie, il doit arrêter de faire ce travail s'il est vraiment sincère, il doit savoir que si on applique la charia lui et tous ses collègues vont perdre leur sources de revenue. Lezem ye7chem 3la rou7ou chwaya.

Sly  (Tunisia)  |Jeudi 14 Avril 2016 à 18:25           
Bravo Ahmed
أنت الراجل


babnet
All Radio in One    
Arabic Female