وثائق بنما: حاكم الإمارات الشيخ خليفة يملك إمبراطورية عقارية في لندن

<img src=http://www.babnet.net/images/1b/khalifabenzaiedddddd.jpg width=100 align=left border=0>


وكالات - يملك حاكم الإمارات العربية المتحدة إمبراطورية عقارية بقيمة 1,5 مليار يورو في لندن اشتراها عبر شركات أوفشور ، أنشأها له مكتب محاماة موساك فونسيكا الموجود في قلب فضيحة وثائق بنما ، وفق صحيفة الغارديان .

وقالت الصحيفة البريطانية الأربعاء إن عددا من كبار السياسيين ورجال الأعمال يملكون عقارات فسيحة في بريطانيا، اشتروها عبر مكتب المحاماة من دون أن تذكر أسماؤهم، حتى تم تسريب الوثائق، وخصوصا في لندن حيث ارتفعت الأسعار بشكل كبير خلال السنوات الماضية. لكنها قالت إن هذه الممارسات لا تشوبها أي شائبة قانونية.





وأضافت الصحيفة أن حاكم الإمارات الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان يملك عقارات بقيمة 1,2 مليار جنيه إسترليني. وإذا كان من المعروف أن عائلة آل نهيان الحاكمة في أبو ظبي لديها عقارات كبيرة في لندن، إلا أن حجمها لم يكن معروفا.

وتشمل العقارات التي يملكها الشيخ خليفة مبنى متجر بي إتش إس الضخم في شارع أوكسفورد التجاري الشهير، ومبنى متجر هرميس على شارع مايفير الشهير أيضا.

وذكرت الغارديان أن بين من اشتروا عقارات عن طريق موساك فونسيكا كذلك اسم مريم صفدار، ابنة رئيس وزراء باكستان السابق نواز شريف، والرئيس العراقي السابق إياد علوي.

وفي الإجمال تبلغ قيمة العقارات التي تم شراؤها من خلال مكتب المحاماة البنمي 7 مليارات جنيه إسترليني.





Comments


6 de 6 commentaires pour l'article 123070

Mezegri Mezegri  (Tunisia)  |Mercredi 6 Avril 2016 à 19:10 | Par           
الله سبحانه هو مالك الملك وهو الذي يرث الارض ومن عليها

MOUSALIM  (Tunisia)  |Mercredi 6 Avril 2016 à 18:34           
بصراحة هي أشبه بالمعجزة أن يمتلك أفضل العقارات في العالم ويفشل في امتلاك الثورة التونسية وشعبها البطل الذي وقف سدا ضد ملياراته التي وقع تحويلها إلى البنما من مرزوق بما أن الأموال -زي الرز -.

Essoltan  (France)  |Mercredi 6 Avril 2016 à 17:18           
توا يضربوها الصحاح " الأنقليز " بعدما يبلع .

Mandhouj  (France)  |Mercredi 6 Avril 2016 à 16:17           
شخصيا ، لا يهمني ما يملك حاكم (أو بالاحرى هالك الامارات ). المهم أن المشروع الاماراتي يبتعد عنا ...

BenMoussa  (Tunisia)  |Mercredi 6 Avril 2016 à 15:12           
Ils pillent leurs pays et leurs peuples, il est su et connu, mais il ne choque pas !
Par contre posséder des propriétés à Londres tout en étant arabe ou pakistanais, c'est choquant, toutes les médias en parlent.
Monde ou plutôt bande d'hypocrites.

LEDOYEN  (Tunisia)  |Mercredi 6 Avril 2016 à 14:49           
Ce qui est réconfortant, de tous ses palais, c'est que dans sa tombe, il n'en ramènera même pas le volet d'une fenêtre


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female