الشيعة بين التنظير والممارسة

<img src=http://www.babnet.net/images/1b/chiaa2015x.jpg width=100 align=left border=0>


بقلم : منجي بن أم هنة (*)



كثُر اللّغط ، و اختلط الحابل بالنابل ، و تكلم من يعلم و من لا يعلم، بين مؤيد ورافض لفتح الباب أمام السياح الإيرانيين لزيارة تونس ، فمنهم المتساهل الذي لا يرى في الموضوع إلا جوانبه الاقتصادية، و المالية و منهم المتحرز الذي لا يرى في المسألة إلا مفسدة يستوجب درؤها و إن كان ظاهرها جلب مصلحة ، و منهم من لا يهتم و لكنه قد يناصر هذا الفريق أو ذاك، فتكثر الغوغاء و يتوه الطريق.




فإذا كانت المصلحة بينة و مفهومة ، ألا و هي دفع القطاع السياحي المنكوب بعد حادثتي متحف باردو و المنطقة السياحية بسوسة على وجه الخصوص، فإن المفسدة لا تبدو جليّة لبعض من يجهلون مخاطر فتح المجال التونسي للمد الشيعي الإيراني ، خاصة إذا كانت سياسة الدولة الإيرانية المعلنة هي نشر التشيّع في كل مكان ، و بأية وسيلة ، و تحديدا بالمناطق المعروفة بوحدة العقيدة و المذهب، على غرار تونس، و هو معطى هام جنّب الثورة التونسية الانزلاق إلى فتنة طائفية على غرار ما تشهده العراق، و سوريا و اليمن، حيث لا تخفى الأيادي و المطامع الإيرانية على أحد ، فما هي عقيدة الشيعة ؟ و ما هو مذهبهم ؟ و ما هي انجازاتهم عبر التاريخ ؟ ثم ما هو انعكاس ذلك على تونس الجديدة ؟

كما هو معلوم لدى كل من يدين بدين الإسلام فإن أركان الإيمان ستَّة و هي الإيمان بالله، وملائكته، وكتبه، ورسله، واليوم الآخر، وبالقدر خيره وشره، لكن الشيعة يزيدون و ينقصون و يقولون خاصة بالإمامة التي بدونها لا يكون الإنسان مؤمنا ، و هي الاعتقاد بإمامة عليّ رضي الله عنه، و ابنيه من فاطمة الزهراء ، الحسن والحسين ثمّ تسعة أئمة من ولد الحسين، من زوجته شهربانو بنت يزدجرد آخر ملوك الفرس ، الذي فتحت بلاده على عهد الخليفة عمر ابن الخطاب.

يؤول الشيعة أركان الإيمان تأويلات ، يخالفون بها أهل السنة و الجماعة في كل شيء ، فهم يعتقدون في أن أصل قبول الأعمال هو الإيمان بإمامة الاثني عشر وولايتهم، فلا يتعلق قبول الأعمال عندهم بتوحيد الله ، بل يعتقدون أن الأئمة هم الواسطة بين الله والخلق، و أن الملائكة خلقوا من نور الأئمة ، وهم خدم لهم ، و يعتقدون أنَّ القرآن الذي بين أيدينا مُحرّف و أن الله أنزل على فاطمة بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم مصحفا يطلقون عليه مصحف فاطمة ، و هو الآن بحوزة المهدي المنتظر، كما يعتقدون أن الأئمة يُوحى إليهم، و أنه لولا الأئمة ما خلقت الجنة والنار، أما في مسالة القضاء و القدر فهم يعتقدون اعتقاد المعتزلة في كون أفعال العباد صادرة عنهم وهم خالقون لها من دون الله.

و يعتنق الشيعة عدة مذاهب ، و ينقسمون إلى فرق منها الاثنا عشرية، و الاسماعلية، و الزيدية، لكن أشهرها المذهب الجعفري الإثنا عشري المعتمد اليوم في إيران ، و هو مذهب يقوم على تكفير الصحابة أجمعين و سبهم و لعنهم و اتهامهم بالفسق و الضلال بما في ذلك الشيخان أبو بكر و عمر ، و يقذفون أمهات المؤمنين و خاصة السيدة عائشة، و يلعنوننها على المنابر ، و يزعمون أن كربلاء أقدس من مكة،بل حتى من الكعبة نفسها، و يزعمون أن الأئمة يعلمون الغيب، وأنهم معصومون عن الخطأ والنسيان والسهو، وأن الإمامة أعلى مرتبةً من النبوّة ، و ينكرون السنّة لان رواتها من الصحابة ، كما يعتقدون أن محمدا صلى الله عليه وسلم الذي جاء لإصلاح البشر وتهذيبهم وتحقيق العدالة لم يوفَّق في ذلك ، فالذي سينجح بتحقيق العدالة في كل أرجاء العالَم هو المهديّ المنتَظَر، و هو الإمام الغائب منذ دخل السرداب في أواسط القرن الثالث للهجرة.
كما يمارسون و يسعون إلى نشر نوع من الزيجات الباطلة و يطلقون عليها زواج المتعة ، و هو عقد مؤقت لا ميراث فيه للزوجة، والفرقة تقع بين الطرفين عند انقضاء الأجل، الذي قد يدوم ساعة واحدة، أو يوم واحد، و هو زواج باطل باتفاق أهل السنة و الجماعة ،فهو عبارة عن عملية زنا مقنعة يستعملها دُعاتهم لاستمالة أصحاب النفوس الضعيفة.

و من تمام مذهبهم بناء الحسينيات و تفضيلها على المساجد، لإحياء ذكرى مقتل الإمام الحسين في العاشر من محرّم من كل عام، و يمارسون فيها طقوس الجلد و التطبير ، و هو ضرب الرؤوس بآلات حادة حتى تسيل الدماء، و تدمى الجلود، تعبيرا منهم على ندمهم لعدم نصرة الإمام الحسين.

و التاريخ يشهد عما فعله الشيعة ، فلقد هجم القرامطة ( فرقة تنتمي إلى مذهب الاسماعيلي) على مكة في موسم الحج في أوائل القرن الرابع هجري ، و قتلوا زهاء ثلاثين ألفا من الحجيج في يوم التروية و رموا بجثثهم ببئر زمزم ، و خلعوا باب الكعبة، وسلبوا كسوتها ، واقتلعوا الحجر الأسود من مكانه، واحتملوه إلى البحرين، حيث أبقوه عندهم مدة تفوق عشرين سنة ، ثم أعادوه إلى مكة بأمر من أحد أمراء الفاطميين بعد انتقالهم من تونس إلى مصر .

كما كان للشيعة يد في سقوط بغداد و سقوط الخلافة العباسية فيها، فهم من سهّل دخول التتار ، حيث أغروا هولاكو باقتحام بغداد بعد أن زين ابن العلقمي الشيعي للخليفة العباسي التخلي عن جيش الخلافة ، و قصة هولاكو مع بغداد معروفة، حيث أمر بحرق مكتبتها و إلقاء ما تبقى من الكتب في نهري دجلة و الفرات حتى استحال لون الماء سوادا، و قتل ببغداد و ضواحيها زهاء مليوني نسمة كما تذكره كتب التاريخ .

وقد ازداد الأمر تعقيدا بعد قيام الدولة الصفوية بإيران في أوائل القرن السادس عشر ميلادي ، و ما قاموا به من تدمير المساجد و ذبح عدد كبير من رجال الدين السنة الذين كانوا على مذهب الإمام الشافعي ، و نفي الباقي إلى خارج البلاد ، و لما احتلوا بغداد جعلوا قبر الإمام أبي حنيفة مزبلة . و لقد عرف المذهب الشيعي تطورا خطيرا في ظل حكم الصفويين حيث تم فرض سب ولعن الصحابة ، و ضرب الرؤوس بالسيوف في ذكرى عاشوراء، و إضافة الشهادة الثالثة في الأذان و هي عبارة أشهد أن عليّا ولّي الله ، و السجود في الصلاة على ما يسمى بـالتربة الحسينية، و وضع المبادئ الكبرى لما يُعرف اليوم بولاية الفقيه، و قد عرفت المنطقة صراعا داميا بين الأتراك العثمانيين، و الفرس الصفويين ، تحالفت فيه الدولة الصفوية الشيعية مع الإمبراطورية البرتغالية ضد الدولة العثمانية السنيّة.

و لعل الشيء الذي لا يعلمه عامة التونسيين أن تونس قد ابتليت بفتنة الشيعة خلال حكم الدولة الفاطمية بالقيروان ثم بالمهدية، حيث حمل الحكام الفاطميون سكان تونس ( افريقية) على اعتناق المذهب الاسماعيلي الباطني بالقوة، لكن عند انتقال الدولة الفاطمية إلى مصر،و خاصة في عهد الأمير المعز بن باديس الصنهاجي تزعم الولي الصالح سيدي محرز بن خلف ( حفيد أبي بكر الصديق) حركة إرجاع تونس إلى المذهب المالكي المعتدل، و قاوم الشيعة حتى أجلاهم إلى مصر، فسلمت تونس من ذلك التاريخ إلى اليوم من الفتن الطائفية، بفضل وحدة المعتقد و المذهب ، و اضطلاع جامع الزيتونة بدوره الريادي في إدارة الشأن الديني بالبلاد.

هذه بسطة مختصرة جدا عن حقيقة عقيدة الشيعة و ممارساتهم و تاريخهم، و ما خفي هو أعظم بكثير. و اليوم تعود فتنة الشيعة للظهور من جديد في تونس ، التي قد لا يكون قدوم السياح الإيرانيين أحد تجلياتها، حيث يقيمون مدة قصيرة في النزل و المنتجعات السياحية ثم يعودون إلى بلادهم، و بالتالي فهم لا يمثلون خطرا مباشرا من هذه الناحية، إذا تمت مراقبتهم و منعهم من التدخل في الشأن التونسي، لكن الخوف و كل الخوف من بعض التونسيين الذين بدؤوا بالتنظير لهذا المذهب من جديد، و الدعوة إلى إحياءه بحجة الحق المكتسب في حب أهل البيت و مناصرتهم ، خاصة و أنهم يؤولون ما ورد بالدستور الجديد لصالحهم، حيث يعتبرون ممارسات من قبيل لعن الصحابة، و قذف أمهات المؤمنين، و بناء الحسينيات ، و إحياء يوم النيروز، و إقامة مأتم عاشوراء، والاحتفال بذكرى اغتيال عمر بن الخطاب، و السجود على التربية الحسينية، و الزيادة في الآذان، وزواج المتعة، من صميم معتقدهم ، و يندرج تحت باب كفالة الدولة لحرية المعتقد و الضمير و ممارسة الشعائر الدينية المنصوص عليها بالفصل السادس من الدستور، و يتناسون الجزء الثاني من نفس الفصل الداعي إلى نشر قيم الاعتدال و التسامح، و منع دعوات التكفير و التحريض على الكراهية و العنف و التصدي لها، لكن الشيعة يمتلكون الوسيلة الناجعة للإفلات من ذلك كلّه إلى حين التّمكن ، ثم الظهور ، و هي التّقية و معناها أن يُظهر الشخص خلاف ما يبطن، باستعمال النفاق، والكذب، والمراوغة، والبراعة في خداع الناس، فهي أصل من أصول الدين عندهم ، لا يسع أحد الخروج عنها، وهي تقنية يلجأ إليها الشيعي إذا قدّر أنه في موقف ضعف، ثم يعود إلى إظهار ما أخفى عندما تتاح له الفرصة ، والتقية بكل بساطة تعني الغش و النفاق، و تحتل في المذهب الشيعي منزلة عظيمة، و مكانة رفيعة، دلت عليها روايات عديدة جاءت في أمهات الكتب عندهم.

فما هو رأي المختصين في القانون ، في هذا الفهم للفصل السادس من الدستور ؟ و هل يجوز منع و محاصرة المذهب الشيعي، بوصفه مذهبا يقوم بالأساس على نفي الآخر، و يدعو إلى التكفير و الكراهية،و لعن الصحابة، كما هو حاصل مع أتباع السلفية الجهادية ؟

خبير محاسب (*)





Comments


34 de 34 commentaires pour l'article 117729

Mandhouj  (France)  |Mardi 29 Decembre 2015 à 22:42           
تصحيح :

لما تفتقد السياسة إلى حلول لقضايا الناس اليومية و لفتح أفاق مستقبلية لتكريس الاخاء ، العدل ، الابداع ، المساواة ، ....

Sapiensbn  (Tunisia)  |Mardi 29 Decembre 2015 à 13:13           
مهما علا شأنه، كل من بث الفتنة بين المسلمين على هاته الطريقة الخبيثة وزيرا كان او طبيبا او خبيث محاسب يجب ان يحاسب،

Mandhouj  (France)  |Mardi 29 Decembre 2015 à 11:21           
لم تفتقد السياسة إلى حلول لقضايا الناس اليومية و لفتح أفاق مستقبلية لتكريس الاخاء ، العدل ، الابداع ، المساواة ، بخلاصة من أجل غد أفضل ، تطغى على الساحة مثل هذه الأدابيات و الخيارات لدى الكثير التي تخاطب ما يحميه من غيره كفرد و كمجموعة دينية /مذهبية /قبلية/جغرافية .... و هذا جائز في مجتمعاتنا العربية الاسلامية ، كما في دول أوربا و غيرها من الدول التي ترزخ تحت الفوارق الاجتماعية التي قتلت في الانسان معنى و مغزى فكرة المجتمع المتضامن .

و كل من يسقطون في هذه الخيارات أو الأدابيات ، يجهلون أنهم مدفوعون دون تبصر إلى هذا الخيار ، الذي هو في الحقيقة مملى من طرف النمط /النظام الرأسمالي المقيت ليضمن لعهود إستمرار سيطرته على الانسان ، خاصة في فترة الأزمة ، لما ، هذا النظام لا يمكنه الإستجابة لمطالب الشعب في العدالة الاجتماعية ، توفير فرص العمل ...

على كل حال
الله يهدي الجميع لم فيه خير الانسان .
تحياتي اليكم جميعا .

Srettop  (France)  |Mardi 29 Decembre 2015 à 09:30           
@karimyoussef, Laabed, Benje

Mes amis, et la dérision alors? Et l'humour au second degré? Vraiment vous m'inquiétez!

Karimyousef  (France)  |Mardi 29 Decembre 2015 à 00:11 | Par           
@strettop vous delirez complètement,votre discours relève plus des troubles mentaux qu'autres choses.

Tounsi68  (France)  |Lundi 28 Decembre 2015 à 23:42 | Par           
الدستور الجديد الذي كتبه زنادقة حركة النهضة و عديد الفصول التي يتضمنها من حرية التعبير و المعتقد سوف تدخل تونس في الطائفية من مد صفوي إيراني كما حصل من قبل في لبنان و العراق و اليمن ومن أجل هذا يجب مراجعة هذا الفصل و ان لزم إلغائه

Laabed  (Tunisia)  |Lundi 28 Decembre 2015 à 22:58           
@srettop
أصبحت أشفق على فرنسا كم تعاني من مهاجرين امثالك،و الجبهة الوطنية شوي فيكم،انتظروا حليقي الرؤوس و الأحزاب النازية بأفكاركم هذه

BENJE  (France)  |Lundi 28 Decembre 2015 à 21:13           
@Srettop
Si j'aibien compris vou voulez interdire l'entrée en tunisie de tout personne qui n'est pas musulman sunnite a savoir le chiites les juifs les chrétiens les boudhistes il ne reste pa beaucoup de monde à venir nou voire !!
Je répète encore si la liberte d'expression cherement acquise depuis la révolution je prefere que l'on limite pour ne plus lire ce genre commntaire abject et idiot témoignant d'un manque de réflexion !
Enfin comment allez vous vérifier la religion de visiteurs a moins que vous confondez la nationalité de leur passeport avec leur religion sans oublier ceux comme moi laiques !
Vous appelez à modifier la constitution pour peut être indiquer la religion sur la carte d'identité et instaurer l'apostasie et la division entre le citoyen c'est une libanisation de la Tunisie qui se produira ...
Juste un mot sur les chiites qui ne me gênent pas dans la mesure comme toute le autre croyances leurs pratiques religieuse s'effectuent dans des lieux privés et pas sur la voie publique sans prosélytisme ni apostasie


Hosni  (Canada)  |Lundi 28 Decembre 2015 à 19:22           
Ceux qui sont responsables de la fitna dans les pays musulmans sont les extrémistes chiites iraniens. Ils soulèvent les minorités chiites dans les pays arabes pour entrainer les guerres civiles: Liban, Irak, Yemen, Bahrein...
Ces chiites extrémistes profitent des célébrations de Achoura pour exprimer leur haine aux sunnites.
Dommage que les musulmans se divisent au lieu de s'unir surtout dans ce contexte international de haine des musulmans.
Ceux qui se convertissent au chiisme en Tunisie constituent un danger à l'unité du pays. Il faut que le gouvernement et la population les empèchent par tous les moyens pour freiner leur progression.

Abdallah Arbi  (Tunisia)  |Lundi 28 Decembre 2015 à 18:32           
Qui serait plus menaçant pour le pays , le courant Chiite ou l'athéisme de certains partis politiques?

Antar Ben Salah  (France)  |Lundi 28 Decembre 2015 à 18:13           
@Adem1900.......
لم أجد فيك شيأ يدل أنك آدمي إنما شيطان أخرس .

Sarramba  (France)  |Lundi 28 Decembre 2015 à 17:58           
بارك الله في كاتب هاذا التوضيح الهم في من جعلوا دينهم شيعا
و عفانا عافاكم اله من هذه الفرقة الباغية

بطبيعةالحال سيدنا علي وأمنا فاطمة الزهراء وإبنيهما الحسن والحسين أبرياء كل البراءة من زعاماتهم المخترعة قرون بعد وفاتهم جميعا

Srettop  (France)  |Lundi 28 Decembre 2015 à 17:54           
في نطاق الدفاع على العقيدة الإسلامية السنية لتونس، اقترح عدم السماح بالدخول لكل من لا يشاطر هذه العقيدة، سواء كان مسيحياً أو يهودياً أو بوذياً أو شيعياً كما اقترح تعديل الفصل السادس للدستور، وإضافة فصل خاص بالشيعة.

Jerbi1980  (France)  |Lundi 28 Decembre 2015 à 17:46           
يقول الكاتب : "كثُر اللّغط ، و اختلط الحابل بالنابل ، و تكلم من يعلم و من لا يعلم،..." فظننته عالماً زيتونياً أو دكتوراً متخصصاً في التاريخ الاسلامي ... لنكتشف في أخر النص أنه خيبر محاسب... أو بالعربي كونتابلي... فالجملة الأولى من هذا النص تلخص كل ما جاء فيه....

Adam1900  (Poland)  |Lundi 28 Decembre 2015 à 17:09           

إلي المتابع .. antar Ben Salah (France)

أنت لاك عنتر ولا صالح .. أنت شخص تافه فاسد فاقد الشخصية ككل الإرهابيين .. الدين لإسلامي دين علم وعمل يتسع لجميع الطوائف سنة وشيعة وغيرها من الطوائف .. و هذا مرسوم عندنا في كتابنا العزيز ربنا جل و علي يقول : لكم دينكم ولي دين .. تعيش في فرنسا دولة التسامح الديني باسمك العربي والله أعلم من أنت ؟ تحمل في جسمك أمراض معقدة منها الطائفية المقيتة تحرض يوميا علي العنصرية والعنف أخزاك الله .. والله لو كانت لي سلطة لا أرسلتك إمقرطس في أول طائرة
لبلادك الأصلي لتعيش وتطبق أفكارك العنصرية علي عين المكان يا خبيث وقتها حارب الشيعة وأطردهم من تونس و غيرها و زيد اليهود والنصاري فرد مرة صفاها البلاد كيما إتحب .. يا طويل الأذنين الإسلام يحرضنا على احترام أهل الكتاب فما بالك بمن ينطق بالشهادتين و يصوم رمضان و يحج البيت و يزكي ويحفض كتاب الله القرآن .. ويل لكم يا عرب آخر الزمان ، تحلم مع أمثالك من الحمير العرب بتكوين دولة عنصرية سنية وهابية لفائدة من ؟ .. تعمل مع الشيطان لتحقيق المشروع
الإجرامي الطائفي .. ألي يكفي ما حصل حتي الآن من فظائع ضد الأوطان العربية المدمرة ، وكلما اراد المسلمون الأحرار أن يلملموا أوراقهم ويعيدوا تمركز خططهم في وجه الطائفية وعملائها يخرج علينا شيئ جديد لتعطيل الوضع و إطالة الحرب والخراب .. كل من ساهم في تدمير الشعوب العربية سيذهب الى مزبلة التاريخ ثم الى الجحيم ، والله سيتكفل بتعويض المسلمين فهو نِعم المولى ونِعم النصير.. ملاحظة بسيطة حول المقال : مقال عدائي غير موضوعي ومتطرف لا يخفى الحقد الدفين
وداعشيته ووهابيته علي كل عقل منير..
الوضع الذي نحن فيه هو في الحقيقة مأساة .. الجهل والغطرسة قد وجد جذر في قلوبنا وعقولنا.. القوة الوحيدة التي تهاجم الإسلام هو جهلنا وفظاظتنا .. نحن بحاجة إلى التوقف عن العيش في الماضي .. ماضينا مليء بالأكاذيب ، والتخلف والطائفية والعنصرية والتعصب للقبلية .. نحن سعداء مع الكسل ، وإلقاء اللوم على الآخرين عن التسبب في محنتنا .. ينبغي أن نبحث عن فقه جديد لتلبية احتياجات حاضرنا بدلا من عبادة ماضينا .. لماذا لا تحاول قراءة أعمال محمد شحرور، وربما تكونوا
شجعان بما فيه الكفاية لمساعدة نفسك للخروج من الماضي والمضي قدما للعيش في الحاضر ونتطلع إلى المستقبل ؛ ماذا تعتقد ؟ ..

Sapiensbn  (Tunisia)  |Lundi 28 Decembre 2015 à 14:33           

بضعة آلاف سياح شيعة ترتجف لهم ملايين السنة،

هذا دليل على ثبات إيمان الشيعي واهتزاز إيمان السني،

ولنفترض ان التونسيون أصبحوا كلهم شيعة، أتضنون ان هذا يمكن حدوثه في غفلة من الخالق العظيم الكريم، فان سمح بهذا فهذا حتما في صالح البشر،

اذن لمذا كل هذا الخوف، فلا يمكن ان يحدث شيئا لنا الا بتقدير الخالق الجبار،

ولسائل ان يسأل، لمذا لا يتقاتل الصينيين مثل العرب،

هل لانهم ليس لهم دين وشيوخ ومذاهب واحاديث يختلفون ويقتتلون عليها،

اذن لو كان العرب وإيران مثلهم بلا دين لكنا في نعمة من سلام،

Qays BenArous  (Tunisia)  |Lundi 28 Decembre 2015 à 14:33           
و تنويه أرجو الردود العلمية لا التنطع لا أرد على السب و الشتم
الشيعة أخطر من الخوارج و من اليهود و النصارى على الدين الواجب الحذر منهم و من مختطاتهم و الحذر الأكبر من بيادقهم في تونس البعره تدل على البعير .. والأثر يدل على المسير

Qays BenArous  (Tunisia)  |Lundi 28 Decembre 2015 à 14:28           
نحن في تونس نتبع المذهب المالكي رحم الله مالك و أسكنه فسيح جناته
سئل الإمام مالك رحمه الله عن الشيعة فقال: «لا تكلمهم ولا ترو عنهم؛ فإنهم يكذبون»
ما أصدق هذا القول من هذا الإمام في هؤلاء الأراذل! الذين سخّروا ألسنتهم ودماءهم وأجسادهم وأقلامهم في شتم أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، ويعتبرون أن هذا الأمر شرط من شروط الإيمان، فلا يتم إيمان أحدهم -بل لا يبدأ إيمان أحدهم- إلا بهذه العقيدة السفيهة.
فهذا الإمام مالك رحمه الله يبين لنا في هذه المقولة الخط الواضح للشيعة، وأنهم لا يقصدون صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولكن القصد بالضبط هو النبي صلى الله عليه وسلم، لكن جبنهم وخوفهم من سطوة أهل السنة يجعلهم يتنازلون عن الإمام الأكبر إلى أصحابه، وهذا الخط الباطني منذ بدايته إلى يومنا هذا لا يخفى إلا على مغفل جاهل بحال هؤلاء الشيعة، زراعة اليهود والمجوس وثمارهم!
فهذا الإمام مالك رحمه الله وأصحابه يبينون لنا جزاء شاتم الصحابة، بأنه هو الضرب والإهانة والسجن إن تمادى في ذلك، حتى يُكفى شره، ولا يؤذي المسلمين بشتم أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم.
وجاء في المدارك للقاضي عياض (2/46): «دخل هارون الرشيد المسجد، فركع ثم أتى قبر النبي صلى الله عليه وسلم، ثم أتى مجلس مالك فقال: السلام عليك ورحمة الله وبركاته، فقال مالك: وعليك السلام ورحمة الله وبركاته، ثم قال لمالك: هل لمن سب أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم في الفيء حق؟ قال: لا ولا كرامة، قال: من أين قلت ذلك؟ قال: قال الله: ((لِيَغِيظَ بِهِمْ الْكُفَّارَ)) [الفتح:29]، فمن عابهم فهو كافر، ولا حق للكافر في الفيء، واحتج مرة أخرى بقوله تعالى:
((لِلْفُقَرَاءِ الْمُهَاجِرِينَ)) [الحشر:8]، قال: فهم أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم الذين هاجروا معه وأنصاره، ((وَالَّذِينَ جَاءُوا مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالإِيمَانِ وَلا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلاّ لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ)) [الحشر:10]، فما عدا هؤلاء فلا حق لهم فيه».

وهذه فتوى صريحة صادرة من الإمام مالك، والمستفتي هو أمير المؤمنين في وقته، والإمام مالك يُلحق هؤلاء الشيعة في هذه الفتوى بالكفار الذين يغتاظون من مناقب أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكل من ذكر الصحابة بالخير فهو عدو لدود لهذه الشرذمة، قبحهم الله أينما حلوا وارتحلوا.

نقل الواقدي عن الإمام مالك:لا تجوز شهادة الرافضي
المالكية

Tunisien_patriote  (Qatar)  |Lundi 28 Decembre 2015 à 13:19           
التعميم هو منطق السذج
- إبن خلدون -


ما قيل فوق هو جمع لمعطيات متباعدة، فتات حقائق ركبت سوياً لتخرج بإستنتاج مسقط و مسبق، يفتقد إلى الموضوعية..
بنفس المنطق، وبأدلة مشابهة، و هي جد متوفرة، يمكن فهم كيف يجمع الغربيون (والشرقين أيضاً) كل المسلمين تحت مضلة العنف والإجرام...

Abouabdillahh Altounissi  (France)  |Lundi 28 Decembre 2015 à 12:58 | Par           
اللذين يدافعون عن الشيعة لعله خفي عليه أنهم يتهمون عائشة بالزنا و يكفرون أبو بكر و عثمان و كثير من الصحابة و يستحلون الزنا بزواج للمتعة و يستحلون دماء أهل السنة و الجماعة و هذا في كتبهم موجود فلا تنكر هذا الكلام يا من تدافعون علي هؤلاء

Ahmed01  ()  |Lundi 28 Decembre 2015 à 12:53           
J'essaye de comprendre ce réquisitoire moyenâgeux,mais, à coup sûr, d'une absurdité absolue. Quelle en est l'utilité ? Sinon attiser les haines
sectaires et préparer à des guerres des religions : Karbala, Saint Barthélemy sont des moments sombres appartenant à un passé à jamais révolu.
Avons-nous vraiment besoin d'un étalage ? Non, diront les esprits de Lumières . Je doute fort que l'auteur de l'article en fasse partie.

Aziz75  (France)  |Lundi 28 Decembre 2015 à 12:36           
استغرب كلما اقراء مقال يخص الشيعة.لما هذه الحرب تشعل من حين لاخر و هم شهدوا بالوحدانية واقروا بالرسالة الخاتمة .الشيعة ليس كلهم يسبون الصحابة و امهات المؤمنين.نحن نعرف جميعا مكانة الصحابة و نساء الرسول صلى الله عليه و سلم.بالله عليك ماذا يسب التونسيون ليلا نهار .ما اكبر ذنبا سب الجلاة او سب الصحابة .مالكم كيف تحكمون ! لو كان هناك، شيء ما من النزاهة ،لماذا لا يجتمع علماء الامة من سنة و شيعة ،و يقمون " بتنضيف وغربلة " ما علق من شبهات و اسرائليات
و رص الصفوف و جعل اليد في اليد .من اعلن الحرب على ايران في اوئل الثمينات ،هم العرب و شجعهم على ذالك الغرب . لانه لا يريد نهوض لهذا الدين العظيم.لماذا نخاف من ايران اذا كانت لنا معرفة و دراية حقيقية و عميقة في ديننا.انا ،اود رص الصفوف امام اعدائنا الذين يجلون في طول البلاد و عرضها.كل اتمناه ،وحدة نزيهة في امور السياسية و الدنيوية .كفانا اشعال الفتن لامور تافهة مضارها اكثر من منافعها .تذكروا الكومندوس الاميريكي الذي اراد اخراج الرهائن من السفارة
في طهران .بعث للله بعاصفة رملية احرقتهم عن اخرهم .عين الله لا تنام ،دائما مع الحق . بالنسبة لي اية من ايات الله العظيم .

MSHben1  (Tunisia)  |Lundi 28 Decembre 2015 à 12:32           
@كاتب المقال
البشر سواسية مهما كانت الاعراق و المذاهب و الديانات و من يرى غير هذا فهو بعيد عن الحق المبين فهم مخلوق من مخلوقات الله فيهم الشيطان و فيهم الخير و لا تزر وازرة وزر اخرى . اما التعاطف مع الشيعة في العالم العربي و حتى غيره هو لأنهم حقانيون و عاملون و علميون و منظبطون لأمام خالص منتخب من بين آلاف الائمة و هو حكيمهم و اقدرهم و احنكهم و بهذا النظام الاسلامي عندهم محصن تحصينا خرافيا و بذلك هم آمنون ينعمون امنا و سلما و سلاما و تنمية اما نحن العرب اشد
كفرا فاننا ضائعون كل له شيخه المتخلف الذي لا يكاد يبين و بذلك دخلنا في انزلاقاتهم التخريبية المدمرة و ما الصراعات و الحروب العربية الا دليل واضح على ركاكتهم و جهلهم و فقدنهم القيم الحقانية المحمدية التي لا تقوم على عرق او لون او مذهب او طائفة او دين بل كهم كرمهم ربهم و هو الذي يحكم في ما هم فيه مختلفون و لذلك كله جاء خلق الجنة و النار و الا فلما خلقهن العزيز الغفار ؟ .

انا mshben1.

Noureddine Dekhil  (Tunisia)  |Lundi 28 Decembre 2015 à 12:15           
أريد أن أسأل صاحب المقال : مارأيه في فتوى شيخ الأزهر #شلتوت# التي يقول فيها أن مذهب الشيعة الإثناعشرية هو المذهب الشيعي الأقرب إلى أهل السنة.
ملاحظتي حول المقال : برغم أن كاتبه أراد أن يتظاهر بالموضوعية إلا أنه في الحقيقة هو مقال عدائي ومتطرف لا تخفى داعشيته ووهابيته ماجاء فيه قد يصدقه الغير مطلع ولكن كل مطلع ومواكب لايسقط في تصديق كل ما جاء في المقال لسوداويته المتعمدةوالموغلة في التجني.
الخلاصة كان على إدارة الموقع عدم نشر مثل هاته المقالات المتطرفة.
الإمضاء ..مسلم سني يمقط التمذهب

Celtia  (France)  |Lundi 28 Decembre 2015 à 11:53           
Merci l'auteur pour cet article , j'ai eu l'occasion de fréquenter des iraniens à l’université , je les aime pas du tout.Eux non plus n'aiment pas les arabes
D'ailleurs toute la ***** dans les pays arabes vient de revolution de El chaytane El kabir Khoumeini.

Hicham Ayari  (Tunisia)  |Lundi 28 Decembre 2015 à 11:47           
الاسغراب كل الاستغراب من أناس يدخلون في هذا الدين !!! نعم هذا الدين ,أنه لا يمت بصلة الى الاسلام , كيف لا و هم ينكرون كل الاساسيات والمبادئ الأولية لديننا الحنيف . اللهم ابعدهم عن تونس و كل بلاد المسلمين آآآآآميــــن .

Jerbi1980  (France)  |Lundi 28 Decembre 2015 à 11:46           
يا أمةً ضحكت من جهلها أمم...

Tounsi1982  (Germany)  |Lundi 28 Decembre 2015 à 11:29           
C'est marrant, mais actuellement tous les terroristes dans notre monde sont des sunites, et le même dictateur qui a fait la guerre à l'Iran, il n'a pas hésité à attaquer Elkowait alors qu'il etait sunite.
l'Arabie saoudite et companie sont en train de bombarder tout un peuple avec leur avions de chasse juste pcq ils sont chiites.

donc Monsieur le rédacteur, malgré que ce que vous dites peut etre vrai, il est si loin dans l'histoire qu'il n'a plus aucun lien avec nous actuellement.
Alors, faites le lien avec ce qui se passe de nos jours et tu verra qu'on est loin d'etre des anges non plus.

PS: je suis sunite et fier de l'etre.

Karimyousef  (France)  |Lundi 28 Decembre 2015 à 11:20           
Cet article est un symptome qui nourrit la discorde et accentue la division.
babnet aurait du refuser sa publication.

Matouchi  (Tunisia)  |Lundi 28 Decembre 2015 à 11:08           
يا ساتر.....ما هذا؟؟
فتحوا...أعينكم....احتاطوا...المارد قادم...الشيعة أعداء الدين....قادمون في اتفاق السياحة.......’’
ما هذا يا باب نات؟؟؟؟
ثم...ألا يضركم...أن يرتع اليههود الصهاينة في مقاهيكم....ونزلكم...وشواطيكم.....وأسواقكم...وبنوككم...وقصوركم....ومكاتبكم.....وبيوتكم....وفرشكم...
ها نندبهم عليكم...يا أصحاب القلوب الضيقة...والعقول الصغيرة ....والفهم السقيم

Hechmi  (Tunisia)  |Lundi 28 Decembre 2015 à 10:52           
أسفي على تونس إذا سقطت في متاهات الطائفية وفتحت الباب بدعوى تطوير السياحة أمام الصفويين الروافض من الشيعة أعداء الدين وأهل السنة وسبب كل الكوارث للأمة العربية والاسلامية فأرجو من أهل السياسة ورجال الأمن أخذ الحيطة من هذا المارد القادم من إيران المد الشيعي سبب كل الحروب الطائفية..

Sapiensbn  (Tunisia)  |Lundi 28 Decembre 2015 à 10:51           
الصينيين في سلام ينعمون لان ليس لهم دين يفرقهم ويبث فيهم الفتن، ما عدا ما ينغص عليهم حياتهم قلة من المسلمين الصينيين الذي يقومون احيانا بأعمال ارهابية،

الاسلام عوضا ان يكون دين نعمة اصبح دين نقمة،

ما الفرق بين خميني يعبده الشيعة، والجوادي الذي يعبده السنة،



Matouchi  (Tunisia)  |Lundi 28 Decembre 2015 à 10:49           
الاسلام دين سمح فسيح....يتسع للسنة والشيعة الاثني عشرية ...
وفساد العقيدة ....لا يوجد الا في عقول الاقصائيين....المتعصبين السطحيين في تعاملهم وفهمهم للدين
الاسلام يحرضنا على احترام أهل الكتاب....فما بالك بمن قال أنا القرآن كتابي....
للحاكم أم يسن قوانين تمنع التعدي على الصحابة و سبهم وشتمهم...بحبسه أو حتى نفيه وقتله....
أما أن تأتي لجماعة...أو فرقة...تبجل الامام علي كرم الله وجهه ونجليه...فما العيب في ذلك.....
عظم أنت معاوية...ولا تسب علي....و لا تمقته لأن غيرك جعله الوارث الطبيعي لرسول الله
الله جل جلاله و رسوله لم يأمرا بقتل و حرق و ابادة المسيحيين من يقولون أن المسيح عليه السلام ...ليس فقط رسولا و انما...هو رب...هو اله مع الله.....
فلتتسع صدوركم...لمن خالفكم..فان محنتنا في هؤلاء المكفرين...
وعلى الدولة أن لا تسمح بالقانون....لمن يشتم عائش أو يسب عمر أو يتعدى على مقام الرسالة...بأن يجعل من صحابي رسولا دون محمد أو معه أو بعده.....
ونحن أهل السنة بعد ذلك....ما ضرنا...أن فئة من المسلمين....تحب و تعظم و تبجل أهل البيت و تجعلهم أرفع من غيرهم في قلوبهم....
أنا لا أرى في ذلك ضررا.....
كما لا أرى مانعا من التعامل مع مسيحيين يعتقدون أن نبيهم عيسى هو و أمه يأتيان بعد الله في درجة التعظيم عندهم...وهو عندي ليس بمشرك....و حتى و ان قال أن المسيح ثالث ثلاثة.....لن أحاربه على ذلك....و لو كان أمرا لترك لي رسول الله صلى الله عليه و سلم أمرا ساريا....اجتمعت عليه الأمة و ليس الوهابية فقط....الى يوم الدين...وقتها...لن نجد و قتا للأكل و الشرب و العمل و التناسل....فقط وقتنا في تسييل الدماء.....وهذا ما أرى البعض يفعل....هذه الأيام....
و من يقول أني جاهل..لعدم قبولي بالوهابية.........فأنا الجاهل حقا

Antar Ben Salah  (France)  |Lundi 28 Decembre 2015 à 09:43           
الشيعة من صنع اليهود و المرتدين عن الإسلام و الخوارج و خاصة الفرس الذين لهم عداوة تاريخية ضد العرب و الشيعة لهم تقوس معادية لدين الإسلام و لرسول الله محمد صلعم .


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female