بن يغلان لرضا بالحاج : ما مصير أمينة فاخت في دولة خلافتكم المزعومة‎

<img src=http://www.babnet.net/images/1b/byaghlaneridhabelhajj.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - استضاف برنامج لمن يجرؤ الذي يبث في قناة الحوار التونسي كلا من الناطق الرسمي باسم حزب التحرير رضا بالحاج ومجموعة من المسرحيين مثل رؤوف بن يغلان والمنصف السويسي إضافة الى المازني الشريف والإعلامي حسن بن عثمان.

وانتقد بن يغلان دعوة رضا بالحاج الى اقامة دولة الخلافة قائلا الخلافة أسالت الدماء في فترات عديدة مضيفا سائلا بالحاج قائلا ما مصير الفنانة امينة فاخت في دولة خلافتكم المزعومة وما مصير فنون الرقص والغناء.

من جانب استضاف سمير الوافي المسرحي المنصف السويسي الذي دخل في جدال مع الإعلامي حسن بن عثمان حول قبلة السبسي قائلا لو استطعت ان اقبل جبين راشد الغنوشي فسأقبلها.







Comments


15 de 15 commentaires pour l'article 114440

Sarramba  (France)  |Mercredi 4 Novembre 2015 à 12:03           
Encore moins de tolérance démocratique !!!

Car dans une société il y a toujours une frange de maximaliste ou jusqu'au boutistes ou même "extrémistes", appelez les comme vous le voulez!

Car il vaux mieux qu'ils soient déclaré officiellement pignon sur rue connue de tous, ce qui les oblige à rester dans les limites des lois de la république, plutôt que clandestin où là personne ne contrôlera plus rien!!!!

Quand à la leur rêve de "Khalifa" en démocratie chacun à la droit de rêver du système qu'il souhaiterait!

En France il y a bien des royalistes, et alors, ça dérange qui?

Enfin souvent ce genre de choix d'idée et de programme complètement hors temps, ne représente que lui même!

Alors tant que les personnes s'expriment pacifiquement et surtout à l’intérieure de la commotionné nationale, ils ont complètement le droit d'exister dans une démocratie intelligente et constructive!

d'ailleurs combien représentent ils politiquement et électoralement, 0,005 %?

KasserinePass  ()  |Lundi 2 Novembre 2015 à 17:49           
مسكيــــن ..... قلبـــه.... على أمينة

Nouri  (Switzerland)  |Lundi 2 Novembre 2015 à 14:07           
الاختلاف في كلمة الخلافة لا ينافي أصل الموضوع؛ يعني خلافة الله في الارض؛ و ذلك لان الانسان يمكن أن يكون خليفة المخلوقات السابقة (الاقوام السابقة) و في نفس الوقت يكون خليفة لله تعالى.
فعندما يخاطب الله تعالى داود (ع) خاصة بقوله: "يا داوُدُ إِنَّا جَعَلْناكَ خَلِيفَةً فِي الْأَرْضِ فَاحْكُمْ بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَق" يكشف عن هذا المعنى و الذي تكمن فيه هذه الحقيقة و هي أن الانسان خليفة الله تعالى.
و تعرض القرآن الكريم - في اكثر من موضع- الى أن هذه القضية اقترنت مع الانسان منذ الايام الاولى لخلقه:
1. "وَ إِذْ قالَ رَبُّكَ لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي جاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَليفَةً". [7]
2. "وَ هُوَ الَّذي جَعَلَكُمْ خَلائِفَ الْأَرْضِ وَ رَفَعَ بَعْضَكُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجاتٍ". [8]
3. "هُوَ الَّذي جَعَلَكُمْ خَلائِفَ فِي الْأَرْض". [9]
4. "يا داوُدُ إِنَّا جَعَلْناكَ خَليفَةً فِي الْأَرْضِ فَاحْكُمْ بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَقِّ". [10]
5. " إِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى جَعَلَ الدُّنْيَا كُلَّهَا بِأَسْرِهَا لِخَلِيفَتِهِ حَيْثُ يَقُولُ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً فَكَانَتِ الدُّنْيَا بِأَسْرِهَا لآِدَمَ وَ صَارَتْ بَعْدَهُ لِأَبْرَارِ وُلْدِهِ وَ خُلَفَائِه".‏ [11]

Mavb2013  ()  |Lundi 2 Novembre 2015 à 11:47           
سكت دهرا ونطق عهرا

Wissem_latrach  (Tunisia)  |Lundi 2 Novembre 2015 à 09:25           
@MOUSALIM قلت حرفيا ما نصه: "والجواب سهل وهو أن غير المسلمين يتعرفون على الاسلام من خلال القرآن في حين يلحد شبابنا من خلال تعرفه على الاسلام عبر التراث كمصدر رئيسي دون الرجوع الى القرآن الكريم الذي طوع وأول لتمرير التراث المناقض للقرآن ومن خلال هذا التراث المشكوك في صحته يستمد حزب التحرير دولته الوهمية التي لا علاقة لها بالاسلام لا من قريب ولا من بعيد".

ما رأيك الآن في تفسير الإمام القرطبي لقوله تعالى: "وإذ قال ربك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة"، حين قال في الجامع لأحكام القرآن: "هذه الآية أصل في نصب إمام وخليفة يسمع له ويطاع ، لتجتمع به الكلمة ، وتنفذ به أحكام الخليفة . ولا خلاف في وجوب ذلك بين الأمة ولا بين الأئمة إلا ما روي عن الأصم حيث كان عن الشريعة أصم"؟؟؟

أتركك مع تفسير الآية على هذا الرابط
http://quran.ksu.edu.sa/tafseer/qortobi/sura2-aya30.html

Hassenjeiden  (Tunisia)  |Dimanche 1 Novembre 2015 à 18:26 | Par           
خاف على مصير أمينة في الدنيا،فما مصيرها في الآخرة؟

TheMirror  (Tunisia)  |Dimanche 1 Novembre 2015 à 14:09           
قبل الثورة، منصف السويسي يقبل ما تحت حزام الرئيس
بعد الثورة، منصف السويسي يقبل ما فوق جبين الرئيس

وجبت حرب عالمية ثالثة حتى يكف منصف السويسي عن التقبيل المذل

Sabiha Chahdoura  (Tunisia)  |Dimanche 1 Novembre 2015 à 12:51           
انا ظهرلي كانو خائف على مصيرو هو في ......... أمينة فاخت في صورة إقامة دولة الخلاقة

Nouri  (Switzerland)  |Dimanche 1 Novembre 2015 à 12:20           
@ MOUSALIM
الله تعالى قال في كتابه
{قُل لا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ الْغَيْبَ إِلاَّ اللهُ} [سورة النمل/65]،
والغيب في هذه الآية أُريد به جميع الغيب، والغيب هو ما غاب عن حس الخلق فما غاب عن حس الخلق لا يعلم جميعه إلا الله، ولا يُطلع الله على ذلك نبيًّا ولا مَلكًا «إنما يطلع على بعض الغيب من شاء من عباده من ملائكة وأنبياء وأولياء من الإنس والجن».

أيضًا قولَه تعالى:
{قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنْ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلا بِكُمْ إِنْ أَتَّبِعُ إِلاَّ مَا يُوحَى إِلَيَّ} [سورة الأحقاف/9]

MOUSALIM  (Tunisia)  |Dimanche 1 Novembre 2015 à 11:41           
Nouri (Switzerland) : "يا أيها الناس، إني قد تركت فيكم ما إن اعتصمتم به فلن تضلوا أبدا: كتاب الله وسنة نبيه".السنة هي القرآن والرسول عليه الصلاة والسلام كان خلقه القرآن أما حديث حذيفة والذي يرتكز عليه حزب التحرير فهو يستحق لمداخلات طويلة فهو منافي للقرآن الذي يؤكد أن الرسول لا يعلم الغيب في مواضع عدة وهو الخطا القاتل الذي ارتكبه صناع الاسلام الموازي للانقلاب الناعم على القرآن الكريم بأحاديث
تتحدث عن الغيب فاما أن نصدق الأحاديث التي تتحدث عن الغيب واما أن نصدق القرآن الذي ينفي نفيا قاطعا علم الرسول بالغيب . تحياتي .لك ولكل أبطالنا المهاجرين .

Hedi Boutaleb  (France)  |Dimanche 1 Novembre 2015 à 11:26           
@mousalim
on ne peut plus deriger un pays avec le coran et les hadiths, l'epoque a changer, le califat c'est une grosse connerie, et la charia encore pire, il faut arreter de nous faire vendre ce discour depassé, et on a bien vu la fin de ces califs, souvent assassinés, parler maintenant de chariat et de califat, c'est ridicule,aucune religion si on l'applique a la lettre, n'est compatible avec la democratie, une religion c'est une affaire
personnelle et privée point a la ligne!!

TheMirror  (Tunisia)  |Dimanche 1 Novembre 2015 à 11:06           
يا ليت كل رؤساء و ملوك العالم كانوا مثل

أبي بكر الصديق في صدقه و تصديقه
عمر بن الخطاب في شدته و عدله
عثمان بن عفان في عفته و علمه
علي بن أبي طالب في شهامته و عزمه

Nouri  (Switzerland)  |Dimanche 1 Novembre 2015 à 09:58           
@ MOUSALIM
تعليقك فيه الصحيح وفيه الغلط، فيما يتعلق بتعنق الغربين بالاسلام هنالك من اعتنق الاسلام بحجة القرآن وهنالك كذلك من اعتنقه بدليل الاحاديث وكتب السنة وهنالك للزواج ولا اكثر واقل

فالاحاديث لها مكانتها ووزنها في الاسلام والسنّة صنو القرآن الكريم وهي المصدر التالي له في استنباط الأحكام الشرعية، وهما معاً يشكلان دستور الأمة،
عن ابن عباس رضي الله عنه، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم خطب النس في حجة الوداع فقال: "يا أيها الناس، إني قد تركت فيكم ما إن اعتصمتم به فلن تضلوا أبدا: كتاب الله وسنة نبيه"

وعن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ..
( تَكُونُ النُّبُوَّةُ فِيكُمْ مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ تَكُونَ ، ثُمَّ يَرْفَعُهَا إِذَا شَاءَ أَنْ يَرْفَعَهَا،
ثُمَّ تَكُونُ خِلَافَةٌ عَلَى مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ ، فَتَكُونُ مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ تَكُونَ،
ثُمَّ يَرْفَعُهَا إِذَا شَاءَ أَنْ يَرْفَعَهَا، ثُمَّ تَكُونُ مُلْكًا عَاضًّا،
فَيَكُونُ مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ يَكُونَ ،
ثُمَّ يَرْفَعُهَا إِذَا شَاءَ الله ُأَنْ يَرْفَعَهَا ، ثُمَّ تَكُونُ مُلْكًا جَبْرِيّاً ،
فَتَكُونُ مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ تَكُونَ ، ثُمَّ يَرْفَعُهَا إِذَا شَاءَ أَنْ يَرْفَعَهَا ،
ثُمَّ تَكُونُ خِلَافَةٌ عَلَى مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ ، ثُمَّ سَكَتَ ).

Mandhouj  (France)  |Dimanche 1 Novembre 2015 à 09:47           
الخلافة على منهاج النبوة لا أدري ما معناه .
الله غالب ذاك حد فهمي .

لكن الذي متأكد منه أن هناك نبي اسمه محمد إبن عبد الله أسس دولة مدنية (دستور و مؤسسات ) في يثرب .
انتشرت دعوته في الأمصار و القارات تأسست على بعض قيمها ما يسمى بالحضارة الإسلامية ، أخذت عدة مظاهر :
- مثلا في أرض الرافدين (علوم ، فقه ، فلسفات ،الاجتهاد ، انجازات علمية من طب و رياضيات ...، أدب ، فنون ، ترجمة ...، مدنية على مستوى الاعمار و العمران ، مدن جديدة ، بناء جامعات ...).
- في المغرب العربي (علوم ، فقه ، فلسفات ،الاجتهاد ، انجازات علمية من طب و رياضيات ...، أدب ، فنون ، ترجمة، ... مدنية على مستوى الاعمار و العمران ، مدن جديدة ، بناء جامعات ...).
- في الأندلس (علوم ، فقه ، فلسفات ،الاجتهاد ، انجازات علمية من طب و الرياضيات ...، أدب ، فنون ، ترجمة.. .، مدنية على مستوى الاعمار و العمران ، مدن جديدة ، بناء جامعات ...).
أهم قيم تلك الحضارة (الاجتهاد ، التشارك مع الآخرين ، الاجتهاد في إيجاد العدل الاجتماعي ، التسامح و العيش المشترك )،

كل هذا كان بنسب مختلفة بين الجغرافيات الثلاث (التي هي على سبيل المثال لا الحصر ) لعوامل مختلفة منها السياسي و منها التكوينة الاجتماعية لشعوب و قبائل تلك الجغرافيات ، و منها الخارجية أو الموضوعية المرتبطة بالمحيط المباشر (على الحدود ) أو البعيد .

مثلا مسلمو الأندلس نعرف عنهم أنهم فتحوا أبواب الجامعات ... إلى الجميع (إلى كل الطاقات الحية )، حتى أنه بإمكاننا القول و بكل ارتياح واعتزاز أن حضارة الأندلس كانت تجمع بين كل المساهمات الإسلامية ، المسيحية ، العربية ، البربرية ، كل الأعراق ساهموا في التقدم العلمي و الفكري ... وكانت حضارة مفتوحة لكل من يريد الاستفادة و تقديم الإضافة ، و لم تكن حضارة الممنوعات و لا حضارة الإغتصاب للمعارف .

ثم دارت الأيام ، و تقلصت العلاقة بين الأعراق و الديانات إلى مستوى الهوية الدينية أو الجغرافية و ما تجر في ذيولها من هوية قبلية و أخرى قومية مزقت أوصال التلاقي الانساني السليم و السلمي ، أفتقدت تلك القيم (الاجتهاد ، التشارك مع الآخرين ، الاجتهاد في إيجاد العدل الاجتماعي ، التسامح و العيش المشترك ). فقدت الانسانية ذلك المجتمع المتعدد دخلت الهوية الدينية و القومية على الخط من الجانب الأروبي المسيحي المتشدد و وضعت حدا لذلك التمدد الحضاري السلمي
والسليم .
من المخطأ ؟ العربي أم الأوربي ؟ المسيحي أم المسلم ؟ العربي أم البربري ، اليهودي أم الأمازيغي ؟ هذا نقاش أخر.

كيف كان النظام السياسي في أيام بغداد المشرقة، و أيام إبن خلدون و اللخمي، إبن بطوطة ... في المغرب العربي، في أيام إبن حزم وإبن رشد .... في الأندلس ؟ المعلوم عندنا كانت ملوك و سلاطين ... و كل هذا دون نسيان عهد الخلفاء الأربعة و ما كان فيها من انجازات و تعاطي سياسي فيه ما يؤخذ و يرد، و أهل مكة أدرى بشعابها كما قال صلى الله عليه و سلم (صاحب تلك الدعوة التي اسمها الإسلام ).

MOUSALIM  (Tunisia)  |Dimanche 1 Novembre 2015 à 09:15           
تحية صباحية للجميع ونبدأ بهذا الاعلان الطريف للمة الطريفة التي وضع فيها بلحاج نفسه في مرمى النيران ونتمنى في تونس الجديدة أن تجابه الفرق بعضها بعض عبر العقل والحوار والحجة الدامغة لكل فريق بدل اعتماد حلول العنف وارهاب السجون والماتراك كما حدث في قضية جامع اللخمي التي يرفض من خلالها الوزير بطيخ مجابهة الأيمة المعزولين على المباشر في الفضائيات ونعود للخلافة مع حزب التحرير الذي يعتمد على ما جمعه التراث من روايات مشكوك في سندها ولا يعتمد القرآن
الكريم ولا على دستور الرسول عليه الصلاة والسلام في الدولة المدنية في المدينة وهي دولة علمانية يرفض السلفيون حتى مجرد الاشارة اليها ويقع التعتيم على مبادئها وهي أكبر كارثة حلت بالتاريخ الاسلامي طيلة قرون والسؤال الحارق للجميع لماذا يدخل الغرب والشرق في الاسلام في حين أن الشباب المسلم يتوجه نحو الالحاد في ديار الاسلام والجواب سهل وهو أن غير المسلمين يتعرفون على الاسلام من خلال القرآن في حين يلحد شبابنا من خلال تعرفه على الاسلام عبر التراث كمصدر
رئيسي دون الرجوع الى القرآن الكريم الذي طوع وأول لتمرير التراث المناقض للقرآن ومن خلال هذا التراث المشكوك في صحته يستمد حزب التحرير دولته الوهمية التي لا علاقة لها بالاسلام لا من قريب ولا من بعيد .


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female