بلاد العرب اوطاني

<img src=http://www.babnet.net/images/1b/refugiesyriensssssssx2.jpg width=100 align=left border=0>


بقلم حامد الماطري

بلاد العرب اوطاني... من الشّام، لبغداد... و من مصر الى يمنٍ، و من نجدٍ لتطوان...

كم ردّدنا هذا النشيد صغارا ً.. و كم كنا نجهل ان مثل هذه الأناشيد ستعرف يوما نتحقق فيه من صدق ما نردّد من شعارات...




اليوم يقول السّوريّون: بلاد العرب اوطاني، و نحن نعيش في المخيّمات، و على قارعة الطريق، و على سفوح الجبال...
بلاد العرب اوطاني، و نحن نصطدم امام الأبواب الموصدة، و الوجوه المكفهرّة، و النّظرات المشمئزّة، فلا نجد من اخوة الأمس من يرحم عزيز قوم ذلّ وضاقت به السّبل...
بلاد العرب اوطاني و لكننا ندير لها أظهرنا غير مأسوف عليها، و نقصد الغرب الكافر و الإمبريالي و هو الوحيد الذي لم يجنّد عساكره ليطردونا من على اعتابهم كما يفعل غيره..
بلاد العرب اوطاني، و لكن جثث أطفالنا تتكدّس بلا حراك مختنقة في صناديق الشاحنات، و تطعم الأسماك في قاع البحر او تتعفّن على شواطئ العرب...
بلاد العرب اوطاني، و لكننا لم نجد فيها من يرأف بانسانيّتنا الشّهيدة، فلفظونا كما يلفظ العفن و نحن منا الطبيب و منا المهندس و الشاعرة و المعلمة، لولا الزّمن الغدّار...
لفظنا العرب فأخترنا بلاد الغرب و ان كان الموت يترصّدنا على كلّ خطوة، فتحت أنقاض منزل او أشلاء قنبلة في بلادنا، او في زورق تائه في عرض البحر، تعدّدت الأسباب و الموت واحدة. لنا الكرامة و الأمل، او على الأقلّ شرف المحاولة...

اما أنتم يا بني وطني من عرب، شكرًا لكم، فقد علّمتمنوا الا نصدق ما تقوله الأناشيد، اننا كنّا حالمين الى حدّ السذاجة... و كونوا على يقين اننا سنعلّم من سيتبقّى من
أبناءنا أناشيد اخرى، و قيما اخرى، علّهم يكونون أقلّ سذاجة ممّا كنّا...

أمّا من لم يعجبه كلامي فليجبني عن سؤال بسيط:
لماذا لم تفتح تونس ابوابها لاستقبال العائلات قبل ان يحكم عليها بان تقضي في زوارق الموت التي انطلقت من ليبيا؟
لماذا أصبحنا نعامل السوريين اللاجئين و كأنهم موبوئين او حاملين لعدوى الجرب؟ لماذا تجاهلنا المأساة؟
أهو الخوف من الإرهاب؟ كذب و بهتان، فقد كانت ولا زالت حدودنا مفتوحة على مصراعيها امام الليبيين منذ الثورة، و يعبرها الثوار وكتائب القذافي و كذلك اليوم يعبر من يعبر دون رقيب...
ربّما لان السوريين لا يحملون الأموال رززاً حتى يسيل لها لعاب الجميع، حكومة و شعبا، فتفتح لهم الأبواب و تفرش لهم الصحراء وردا...
لا توجد سياسة او تموقعات هنا، فالغرقى أطفال لم يفهموا بعد ماذا حلّ بجنّتهم حتّى استحالت جهنّم لا يطاق فيها عيش...

استحي و انا ارى السوريّون في محطّات القطار و الشوارع و القفار، من تركيا وصولا الى ألمانيا، فيما نحن نتبادل صور الأطفال الغرقى و نتنهّد لبرهة و تتظاهر بالأسى و نقول لأنفسنا بأن ما في اليد من حيلة، و كأنّ ما يحدث هو في نيكاراغوا او في فيتنام، و من ثمّ نمرّ سريعا لتبادل صورنا في النّزل و المنتجعات، او تعليقاتنا حول مقابلة الليلة...
تدمع عيني خجلاً و ألماً و انا أتخيل أرواح الأطفال التي تسري فوق مياه المتوسّط تسألني يوما اذا التقيتها: ماذا فعلتم من اجلنا؟



Comments


18 de 18 commentaires pour l'article 110908

Langdevip  (France)  |Lundi 31 Août 2015 à 21:13           
الثمرة إلي اخترعوها زميم cpr س ب ر المقبور في اجتماع

أصدقاء سوريا

الطراطير امتع التروكة و مخلوع الصندوق يتحملوا عذاب الشعب السوري

المقموع من طرف الامبريالية و العملاء من قذر و الاتراك و مؤقت تونس

إلي اجرموا بحق شعب شيوخ نساء و اطفال و قدوهم إلى جهنم


Kamelwww  (France)  |Dimanche 30 Août 2015 à 20:48 | Par           
بشار الأسد، على شاكلة والده، دكتاتور مجرم في حق الأرض والعرض والنفس والشجر. أبوه قتل بالآلاف وها هو يتم المهمة ويقتل بعشرات الآلاف ويشرد بالملايين. لك الله يا سوريا وأعانك الله أيها الشعب العظيم.

Mandhouj  (France)  |Dimanche 30 Août 2015 à 20:41           

Roszke, Hun
gary.
Syrian refugees wait at a barbed wire fence on the border between Hungary and Serbia.
(Photograph: Darko Bandic)

En 1963, l’écrivain palestinien Ghassan Kanafani a publié un premier roman, intitulé رجال في الشمس dans lequel il raconte le drame de 4 réfugiés palestiniens qui tentent d'entrer clandestinement au Koweït, cachés dans une citerne d’eau et qui meurent à la frontière, enfermés dans le camion, sous un soleil torride.(Le roman a été traduit par Michel Seurat sous le titre Des hommes dans le soleil (Actes Sud) Plus tard, le même Michel Seurat payera
de sa vie son œuvre La Syrie, l’État de Barbarie (Le Seuil) dans lequel il analyse la nature de l'oppression construite par le régime syrien et la montée en puissance de l'islamisme dans le pays. Les 2 livres sont à lire toute affaire cessante.)
Aujourd’hui l’argument du roman de Kanafani devient une information répétée et répercutée par les quotidiens, les stations de radios et les journaux télévisés partout dans le monde. Il s’agit de la réalité, triste et sinistre, des réfugiés syriens désespérés qui tentent de fuir une mort assurée par barils d’explosifs, bombes, balles ou épées. Ils meurent, noyés dans la Méditerranée, au fond d’une cale d'un rafiot ou dans un camion frigorifique à
la frontière entre la Hongrie et l’Autriche, livrés aux passeurs sans foi ni loi.Aujourd’hui, l’Europe s’inquiète semble-t-il du nombre et de la répartition des « migrants » qu’elle pourrait accueillir sur son sol. Où sont les Européens? Prendront-ils enfin la mesure des événements qui se passent en Syrie? S'opposeront-ils au massacre des Syriens qui se poursuit depuis cinq ans, à cette tragédie qui ne cesse de s'amplifier et qui devient
presque une fiction, un mythe lointain, coupé de toute réalité?

Rania Samara
Samedi, 29 août 2015

Ahmed Beyoub  (France)  |Dimanche 30 Août 2015 à 16:03           
Tunisien_patriote @

لم أسافر ولم أعش فى سوريا ومع ذلك أنى أشارك فى ما قلت من ألفه إلى يائه

الدكتاتوريين مجرمون وسبب مصيبتنا
العرب عملاء اعداء العروبه مجرمون أيضا
ونحن منضمو تجمع أصدقاء سوري شاركنا فى الجريمه

Noelette  (Tunisia)  |Dimanche 30 Août 2015 à 13:53           
Quelle tristesse et désespoir pour ces peuples , épouvantables…. l'Allemagne a besoins de bras pour travailler et mène une politique sérieuse et transparente alors que la France à monarchie masquée n'a de l'argent que pour ses politiques à savoir que le Président est entouré de de 900 personnes pour ses petits soins … idem pour les ministres vie de châteaux !! Peuple misérable , seuil de pauvreté au taquet ! un chômage constant …. comment
voulez vous offrir une vie descente aux arrivants ? la réalité est là !

Tounsietbess  (Switzerland)  |Dimanche 30 Août 2015 à 13:05           
.....quand les premiers syriens sont arrivés en allemagne,ils ont pris des sacs à poubelleet ont commencé à ramasser les saletés.......nos enfants après la révolution sont arrivés en suisse ils ont agressé les vieilles dames,ils volent tout ce qui est à leur porté......ils étaient même coincé dans une cheminée.....même à nous ,ils nous font peur........entre syriens et nord africains,il y'a une culture différente,tu ne trouve jamais un syrien
vendre de la drogue,ni utilisé la violence.

Tunisien_patriote  (Qatar)  |Dimanche 30 Août 2015 à 13:03           
كلمة لصاحب المقال - حامد الماطري

@Adam1900
شوف صديقي: تربيت في دمشق و قريت في مدارس سوريا، وقفت في الصف في المكتب و غنيت "يا حافظ العهد يا حافظ المجد"، و لليوم "المرحى" يعني شهادات الاستحسان و الكارنيات اللي خذيتهم عليهم صور حافظ الأسد. بلغة أخرى، كبرت غادي و قعدت متابع للشأن السوري بأدق تفاصيله حتى اليوم. يعني نعرف مليح مليح على شنوا نحكي.
فما حاجة مهمة ياسر: اللي يتناسى او يتجاهل او يبرر جرائم الأسد في حق شعبه فهو يتشارك معه في جرائمه...
يعني بالنسبة لي هو بالضبط كيف اللي يبرر أجرام هتلر بما تفعله اسرائيل، او -من الجهة الاخرى- من يبرر أجرام اليهود في فلسطين بما فعله معهم هتلر...
ان أكره داعش و كل ما تمثله من همجية و حيوانية و فسوق و أجرام، هذا ما ينجّمش يخليني ندافع على أجرام و همجية و وحشية جيش بشار الأسد و نظامه...

لا أشكك أن القاصي والداني يتدخل ويحمش في النار في سورية، وأن الشعب الأعزل هو اللي يموت في المحرقة. لكن الأيدي المجرمة في المحرقة السورية مهياش داعشية فقط، و الفرق بين نظام الأسد وداعش أن الأول مهوش يعمل في بروباجندا لجرائمه كيف داعش...
نظام الأسد كان منع، صحيح، السوري كان العربي الوحيد اللي يرفع راسو بين العرب، يمكن.. لكنه كان يهبط راسو اللوطة برشة كيف يروح لسورية لأن حرس النظام لا يرحم.. ولأن أبو الرعد متعدي في الكياس.. يعني تقريباً كئنك عندك 50 ألف عماد وبلحسن الطرابلسي ايدوروا في الكياس، و عايثين فيها بطريقة تخلي الطرابلسية متاعنا أولاد عائلات قدامهم!
ما عندوش ألحق الشعب يقول يزي؟ علاش تحبو يرضى بالذل لللأبد؟ الأسد بطل كيف يقرر أن ما يسلمهش ولو كان تتحرق قبل ما تخرج من يدو؟

كلّ من على وجه الارض مسؤول عما يحدث، الكلّ يحمل ذنب من تيتّم و من تهجّر و من جاع و تألّم من الأطفال و الأبرياء..
من تسبّب، و من حرّض، و من شهد زورا، ً، و من ناصر المجرمين دون ان يسأل عن إجرامهم، و من يتابع في لا مبالاة، و من يغلق الأبواب امام اللاجئين، و من يهنأ له بال و الانسانيّة -بشرا و قيما و تاريخا- تذبح بمثل هذا الظلم و هذا العنف الذي لم يعرف له التاريخ مثيلا.
في القضية السورية ما فما كان طرف واحد عندو الحق، هو الطرف الوحيد الذي لم يختر حربه.. الشعب السوري الشهيد ومن ورائه من احرار الجيش الذين رفضوا قتل الأبرياء فأضحوا مطاريداً

Ahmadi55  (Tunisia)  |Dimanche 30 Août 2015 à 13:03           
حالنا نحن العرب حال المريض الذي لا يرجئ برؤه..حروب هنا وهناك ، تقاتل ، اموات، تفجيرات..لم يات محتل او غاز ليفعل ذلك . بل حب السلطة عند العرب يجعل الدم العربي مباح . لهذا لا يبالي العرب بماساة اخوتهم ولهذا نرى الرحمة عند الغرب " الكاقر " وليس هند العربي " المسلم " .. ولن تستقيم حالنا ما دام الحاكم العربي لا يفرط في السلطة الا بالموت

Antar Ben Salah  (France)  |Dimanche 30 Août 2015 à 12:38 | Par           
Là où le peuple arabe réclame sa liberté il y a un bachar qui l'attend de pier ferme , il ne faut pas croire que les autres dirigeants arabes sont plus humains que le hetler syrien , moi je vous assure qu'il y a pire que lui .imaginez une révolte dans les pays du golfe et comment va être la réaction de sa majesté le brin .

Almokh  (Tunisia)  |Dimanche 30 Août 2015 à 12:22           
العرب مساكين خلقوا بدو و يموتوا بدو و يبعثوا بدو

Tounsietbess  (Switzerland)  |Dimanche 30 Août 2015 à 12:09           
............les syriens n'ont plus ne veulent pas s'installer chez les arabes.

Adam1900  (Poland)  |Dimanche 30 Août 2015 à 11:54           

Titeuf (Switzerland) @ ليس في وجهك حياء
ncuore (Tunisia) @ .. يا طويل الأذنين

قبل تدخل السعودية كانت سوريا الأكثر أمانا وآزدهارا، لها علاقات ممتازة مع إيران و لما لا .. حيث بنت السدود والمستشفيات ومحطات الكهرباء و مصنعين للسيارات .. بعد هذا التدخل المشؤوم تم تدمير على يد الإرهابيين التكفيريين الوهابيين كل شيئ ، مشروع الخليج هو تخريب كل ما تبنيه إيران ، للأسف لا يملكون شيئا غير الخراب ... فإيران الإسلامية تعمر والخليج وتركيا تدمرمن حقدهم و حسدهم ..
أوروبا التي تعتبر من أكثر بلاد العالم رخاء وأمنا تتحمل مسؤولية مباشرة عن مأساة هؤلاء اللاجئين السوريين ضحية مؤامرة - حبكت من 2001 ، فأنا أعني بذلك بتدخلهم العسكري الفاجر الى جانب الولايات المتحدة ، إحتلال العراق ، وقصف ليبيا و قلب النظام بالغدر، التدخل في سورية بطريقة مرتبكة للقضاء علي النظام و الإستقرار ، الأمر الذي أدى الى تحويل خمس دول عربية على الأقل الى دول فاشلة تسودها الحروب الأهلية والطائفية و الخراب ، وتحكمها الميليشيات المسلحة ،
وتحولها الى غابة سلاح و قتل .. ألا يكفي موت وقتل 300 الف - سوري — ألا يكفي الجرحى والمعوقين .. أغلبهم شباب طريحي الفراش .. ألا يكفي الأيتام والثكالى .. ألا يكفي المشردين والآجئين الذين يلاقون الموت غرقا بالمئات وخنقا كما حدث على الخط السريع في النمسا الناس يموتون بينما دول غنية عربية تعج بالعاملات من آسيا ولا يوجد فيها ملهوف .. هل ماتت قلوبكم ألا تسمعون بالإهانات المستمرة ضد المهاجرين و رفضهم للعرب - الى متى كل هذا التدمير و الإعتماد علي
الخارج ؟ يا عرب آخر الزمان الي متي ؟ .. أقول لكل سوري و سورية في مخيمات العار هدية العرب عودوا إلى بلدكم وانضموا إلى سورية الأسد والقضاء على الخونة والعملاء والمجرمين الإرهابيين اللذين بعثوا من حكام عرب مع حليفهم أردوغان المسلم لقتل السوريون وتخريب وطنهم ..أذكر بعض المتخلفين أن الله لا يجيب من يدعوا بالشر علي نفسه
فكيف من يدعو على غيره من المسلمين ظلما .. قيل : يا رسول الله ! ادع على المشركين
قال ” إني لم أبعث لعانا . وإنما بعثت رحمة “ .. هذا هو إسلامنا

Rathouane  (Germany)  |Dimanche 30 Août 2015 à 10:21           
امر مأسف لو رأينا أنا ألمانيا و السويد فقط تسبقبل 50 ألف لاجئ من سوريا!! رغم تزايد الأعمال العنصرية ضد اللاّجئيين
لكن أتسائل في حيرة اين الدول العربة الغنية
السعودية تستقبل الملايين من الحجيج و المعتمرين كل عام
اين اللإماراب؟؟ أين قطر المدافعة عن الروهينقا و المسلمين المظطهدين في العالم

Laabed  (Tunisia)  |Dimanche 30 Août 2015 à 09:51           
لماذا لا يذهبون الى مكة بلاد الاسلام؟

Titeuf  (Switzerland)  |Dimanche 30 Août 2015 à 09:44           
اللهم عليك ببشار ومن ولاه وعلي كل ظالم مستبد
يا رب اللهم انتقم من الظالم في ليلة ﻻ أخت لها، وساعةٍ ﻻ شفاء منها،
وبنكبة ﻻ انتعاش معها، وبعثرةٍ ﻻ إقالة منها، ونغّص نعيمه، وأره بطشتك
الكبرى، ونقمتك المثلى، وقدرتك التي هي فوق كل قدرة، وسلطانك الذي
هو أعزّ من سلطانه، واغلبه لي بقوّتك القوية، ومحالك الشديد، وامنعني منه
بمنعتك التي كل خلق فيها ذليل، وابتله بفقرٍ ﻻ تجبره، وبسوء ﻻ تستره، وكله
إلى نفسه فيما يريد، إنّك فعّال لما تريد.




Incuore  (Tunisia)  |Dimanche 30 Août 2015 à 09:25 | Par           
نحن ارسلنا من يساعد النظام على قتلهم و ايران على ترحيلهم لتغيير البنية السكنية من عرب مسلمين الى شيعة

MSHben1  (Tunisia)  |Dimanche 30 Août 2015 à 08:10           
الواقع يكذب العرب و هم كذابين . و اسمحوا لي يا عرب يا اهلي و ناسي انكم منافقين و انكم اضل من عاد و ثمود . سنن عزم الامور ستطيح بكم فأين المفر . انكم لاشيء امام القدر . انكم لا شيء امام خلق المجرات و مجرات المجرات و السماوات و سماوات السمات و امام الخنس و امام الجوار الكنس . انكم الاخسرون لأنكم في ضلال مبين . و ان افعالكم الشنيعة مكتوبة عليكم في عليين عند علي مكين . و ستعلمون علم اليقين و سترونها عين الجحيم و ستدخلنها داخرين .

انا Mshben1 خبير الاستراتيجيين و عالم الحياة و الدين .

Taymour Lank  (Tunisia)  |Dimanche 30 Août 2015 à 06:07           
Du temps de la troika , les syriens été accueillis a bras ouverts , aussi bien que nos fréres libyens , le docteur marzouki , dans la méme optique pan arabe a milité pour les cinq libertés pour les citoyens du maghreb ......demander quelle a été la réaction du nida assouraq et de jabha el fachel.....dés qu'ils ont usurpé le pouvoir , nida assouraq a érigé ce mur ou plutot fossé entre libye et tunisie et plus question d'abriter ces pauvres
réfugiés syriens , irakiens ou libyens.....uniquement algériens tant qu'ils peuvent remplacer les touristes occidentaux et aprés on les éjectra dehors


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female