وفاة وإصابة 22 شخصا في تفجير مسجد جنوب السعودية

وكالات - فجر انتحاري نفسه في مسجد قوات الطوارئ في مدينة أبها جنوب السعودية، وذلك أثناء أداء صلاة ظهر (الخميس). ونتج عن ذلك استشهاد 10 رجال أمن، بينما بلغت عدد الإصابات 12 حالة.
وصرح المتحدث الأمني بوزارة الداخلية اللواء منصور التركي أنه أثناء قيام مجموعة من منسوبي قوات الطوارئ الخاصة بمنطقة عسير بأداء صلاة الظهر جماعة في مسجد مقر القوات، حدث تفجير في جموع المصلين نتج عنه استشهاد عشرة من منسوبي القوات إضافة إلى ثلاثة من العاملين في الموقع وإصابة تسعة آخرين، ثلاثة منهم إصاباتهم بالغة، كما عثر في الموقع على أشلاء يعتقد أنها ناتجة عن تفجير بأحزمة ناسفة، ولا يزال الحادث محل متابعة الجهات الأمنية المختصة .

Comments

16 de 16 commentaires pour l'article 109871

Hosni (Canada) |Jeudi 6 Août 2015 à 17:37

Personne n'a parlé du rôle de l'Iran dans la région. Ce pays sème la division entre sunnites chiites au Liban, en Irak, en Syrie, au Bahrine, en Arabie Saoudite, au Yemen et ailleurs.
L'Iran fournit armes et argent aux chiites pour soumettre ces pays à leur dominance.
Aux Yemen, les chiites houthis ont presque occupé le pays causant des destructions immences.
Je ne suis pas un défenseur du régime saoudien, un régime décadant, semblable à ce que Nahda veut établir en Tunisie.

Alerter

Langdevip (France) |Jeudi 6 Août 2015 à 17:27

أخ وينو بباناتو babanattooenatten اني توحشتو عميل التجمع

بباناتو كان قواد و تجمعي كبير إسب في langue de vipère

سيدو لسان الافعة , بباناتو إهز فالقفة للخوانجية باش يرضوا اعليه

بباناتو هبل يلزمو طبيب نفساني ,, ببناتو الناتن يلزموا فزيتة

فالرازي, دخل حزب لخوان باش إبيض روحو من ريحة التجمع

بباناتو يساب الموقع رزق السيد الوالد

بين راسك )يا باباناتو( التستكون ,

Jawhar_Berlin (Tunisia) |Jeudi 6 Août 2015 à 16:54 | Par

أستغرب كل هذا الحقد على السعودية وقيادتها. والله الذي لا اله غيره، لو يدرك المسلمون ما يُحاك لقبلة صلاتهم في دهاليز طهران وتل أبيب لشكروا السعودية قيادة وشعبا على ما أجهضوا من مؤامرات على مدار تاريخهم. سنضل نردد دعوة سيدنا إبراهيم عليه السلام: رب اجعل هذا البلد آمنا

MSHben1 (Tunisia) |Jeudi 6 Août 2015 à 16:23

آل سعود هم المنافقين الذين يقيمون الفرض و ينقبون الارض و يقولون اننا مسلمين . انهم دجالين و ارهابيين متخلفين هلكهم الله انى يأفكون . هم بالمال الفاسد و باستعمال الارهابيين و بمساعدة الصهاينة و الامريكان يذبحون و يخربون بالمقنبلاة و يفجرون و يهجرون المساكين اليمنيين الحفاة العراة و انهم لخاسرون الخسران المبين و لكن هم صم و بكم و عمي لا يبصرون .

انا mshben1.

Mah20 (Martinique) |Jeudi 6 Août 2015 à 15:04

L arroseur arrose?
il est temps que ce pays se reveille et se debarasse de ses chaines!le peuple saoudien opprime paye un lourd tribut au maintien d une oligarchie,plutot d une famille moyen ageuse qui a brade la prosperite d un peuple et de ses voisins contre l assurance d un maintien au pouvoir eternel en contre partie de la sauvegarde des intérêts occidentaux et américains surtout! en depit des usages démocratiques et meme de la juriprudence islamique,pour des
gens consideres comme les gardiens de la religion et des lieux saints!!!!!!!!!

Mohamed Fathallah (Tunisia) |Jeudi 6 Août 2015 à 14:43

من الواضح أن داعش منظمة إيرانية تسيرها حسب أهوائها تفجر مساجد الشيعة والسنة وغيرها وتتدعي أنها تتبع المذهب الوهابي الذي حسب معرفتي البسيطة لايتماشى مع مخططات داعش والهدف منها خلق الفوض في الدول العربية لكي تظهر للعالم أن غيران هي الوحيدة المستقرة وبالتالي يمكن لها أن تقوم بدور الشرطي والحاكم في المنطقة

Dorra (Italy) |Jeudi 6 Août 2015 à 13:25

يا منضوج فتح المساجد في الثكنات يولد التطرف و الاٍرهاب و الانقسام داخل الفيلق الواحد و يفقد العسكرية روحها المجردة من اي ايديولوجية ، فقلب العسكري و روحه ثابتة في هدف واحد هو فداء الوطن ، لهذا عمل بورڤيبة على تحييد الثكنات و العسكرية و الأمنية من اي خلط بين الواجب الديني و الواجب الوطني و قد عملت حركة الاتجاه الاسلامي بتسييس الجيش و زرع نوايا اخوانية فيه و الكل يعلم بالمحاولات الانقلابية في تونس و كيف تم تصفية الانقلابيين و كيف عملت النهضة
الى اعادة منتسبيها الى صفوف الجيش،
تحييد الجيش من السياسة عماد وحدة الوطن و تماسكه و الا سينقلب الجيش الى إسلامي و جبهاوي و تجمعي و غيره و وقتها برّا جيب اشكون يحزّها

Dorra (Italy) |Jeudi 6 Août 2015 à 13:19

نحن نندد بجميع مظاهر العنف و القتل و الاٍرهاب لكن على النظام الوهابي السعودي ان يعي ان تمويله و تشجيعه لجماعات النصرة و الجيش الحر و تسليحه للارهاب لضرب سورية الحبيبة و جيشها العربي الباسل لابد ان يعود عليها وبالا ،
السعودية و تركيا تدفعان ضريبة تواطؤها مع الارهابيين ضد سورية و عاجلا ام اجلا سيحرق نار الاٍرهاب كل من شجعه و موّله و على راسهم النظام القطري العميل