كل شيء وقع أراده الله
وكل شيئ أراده الله وقع
وكل واقع متعلق بالحكمة المطلقة
والحكمة المطلقة متعلقة بالخير المطلق
أتعبتهم بإبتسامتك يا مرسي , أتعبتهم برضاك بقضاء الله وقدره
فضحتهم يا مرسي وفضحت كل من تشدق بالديمقراطية وحقوق الإنسان ثم إنقلب على عقبيه
يا سيسي : إقض ما انت قاض, إنما تقضي هذه الحياة الدنيا.
ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون, إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار
ويل لقاضي الأرض من قاضي السماء

مصر اضحوكة الدنيا

اللهم أنصر الإسلام وأعز المسلمين وإدحر الشرك وأذل المشركين اللهم من أراد بالإسلام والمسلمين خيراً فأجن الخير على يديه ومن أراد بالإسلام والمسلمين شراً فإجعل الدائرة عليه ورد كيده في نحره اللهم أنصر المسلمين في كل مكان اللهم أحقن دماءهم وإحفظهم وأعد لهم الأمن والأمان والإستقرار اللهم اجمع المنافقين و الكفارين في جهنم جميعا .
يا رب العالمين

أنظروا كيف جعلوا مصر مهزلة , رئيس منتخب ديموقراطيا في زي كاراكوزي وصحافي شريف في قبضة الألمان بتزكية سيسية . ويتشدقون بأم دنياهم التي أصبحت أم مصائبهم ...

@Dorra
يسوّد وجهك المنحوس يا ولد الحرام

والله كرهت حاجه إقولولها مصر ...

ندعولهم بالهداء في هذا الشهر الكريم يطلقوهم سراحهم باش ما

تبقاش مهزلة في العالم الحر

كفاء قتل اارواح من اجل السياسة أم الخبايث,, يطلق سراحهم و

يمشوا على رواحهم بلاد الله واسعة

مهازل العرب عشاق الكراسي مزالت مستمرة حتى في عام 2015

والنصرة يضحكوا اعلينا و على البهامة من اجل الكرسي

يلزم الناس تتضاهر في كامل انحاء العالم لتوقيف المصيبة

____________________________________

لخوانجية كان سمعوا الغنوشي ما يوصلوش لهذا الجهل من اجل

التغول على الحكم والتكفير و قتل عباد الله برعاية تركية قطرية

و صديقهم الشلوم الاكبر

ربي إفرج اعليهم في هالعواشير

النظام المصري عليه ان يجتهد لإيجاد حل سلمي وسياسي لصراعه ضد جماعة الإخوان، كون هذا الصراع سيشعل فتنة من الصعب اطفائها، وحكم الإعدام غير عادل بحق مرسي وإن كان مذنا في العديد من الملفات.

إخوان مصر قد ارتكبوا أخطاءًا كارثية بمواجهتهم للآلة العسكرية، ولخيانتهم لمن ساندهم من شباب الثورة والمعارضين، فلهذا انهار حكمهم بسهولة.

أولا قد خانوا العهد بعدم ترشيح اي عضو منهم للرئاسة، بعد ذلك قاموا بترشيح شخص غير متمرس بالسياسة!
فرشحوا مرسي الذي لا يجيد الا العنتريات، والتعنت وفرض الرأي بالقوة و المواجهة، فلم يسمع لنصائح مستشاريه وأخذ مسار المواجهة ظنا منه أن مصر كلها إخوان، وظنا منه ان بتنصيبه عبد الفتاح السيسي في منصبه فإن هذا الأخير سيكون عبدا مطيعا له.

لقد دشن سياسه المواجهة مع الانظمة الاقليمية والغربية بدل تطمينهم وتقديم ظمانات للحفاظ على العلاقات فيما بينهم، وقام بحشر مصر في المستنقع الحمساوي في غزة وليبيا وسوريه والعراق مع ان حكمه لا يزال هشا، والوضعيه الاقتصاديه لمصر كانت في خطر.

مرسي وللاسف كان اسوأ مرشح للإخوان، وكان عليهم اصلا ان لا يخونوا العهد بعدم التورط في الرئاسيا كون القوى المعارضة لهم لن تسكت ان فعلوا ذلك. والمصيبه ان شباب الثوره والمعارضين للنظام المصري قد ساندوا الاخوان في الانتخابات، لكنهم وسرعان من انقلبوا عليهم عندما وصلوا للحكم، وتركوا القنوات الاعلامية لمشايخ فتنة بالسب والشتم والتهديد، فخسروا اعلاميا مساندة جزء كبير من المعارضين للنظام المصري.

لو تعاونوا مع المعارضه وشباب الثورة، وتركوا منصب الرئاسة لشخصيه محايدة، لما سنحت الفرصة للعسكر بالعودة للمقدمة.

على الاخوان وبدل العمل بنظريات المؤامرة ان يعترفوا بأخطائهم، والناس ولائها للوطن قبل المشايخ والجماعة، وان كانت القياده لا تسمع للنصح فعلى القاعدة الشعبيه ان لا تذهب لمستنقعات الحروب والفتن، والتي دمرت الاوطان كما حدث في سوريه وليبيا والعراق واليمن والقائمة طويلة.

وعلى النظام القطري ان لا يذهب بعيدا في سياسة الارض المحروقة مع جميع الدول، فالكل يعلم انها دولة عميله لامريكا كغيرها من الدول العربيه وخصوصا الخليجية، لكن امريكا لن تذهب بعيدا لحمايتها وان كانت لها قواعد عسكرية في قطر.

تعسا لأمة تسجن العلماء ويحكمها العملاء والجهلة

تجري الرياح بما لا تشتهي السفن. صبرا سيدي الرئيس إنها أيام قلائل وسيعود الحق لأصحابه

كنت رءيس دولة مصر العربية فأصبحت رمزا لكل الأمة.الشعب لم يقل بعد كلمته الأخيرة.بعض البشر شبعو عبودية حتى أصبحو يرون في الحرية خطر و دمار.......لا حول و لا قوة إلا بالله

إنقلبو عليك لأنك قررت أن تنتج دواءك و غذاءك و سلاحك.

قد يقوم السيسي بإعدام الرئيس مرسي و تبقى شهامة محمد مرسي تدرس في كتب التاريخ
قد يقوم السبسي بتقديم كل المنافع المادية إلى الغنوشي و يبقى انبطاح راشد الغنوشي يدرس في كتب التاريخ

رغم اجرامهم و رغم الحروب و الفتن و التقتيل و التدمير و رغم ما فعله الاسلام السياسي و الاخوان و مشتقاتهم في سورية و مصر و الجزائر و تونس فنحن نرفض حكم الإعدام حتى ضد مثل هؤلاء،
سوف تتم محاكمة الاخوان لفضحهم و لتاخذ العدالة مجراها ، لكن في النهاية سوف تشملهم آيات الرحمة و العفو من سيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي،