الأتراك ليسوا عربا، هم قابلون للتطور،

لو لا الجالية المسيحية في لبنان هل كانت لبنان تشع على العالم العربي كما هي الان في جميع المجالات وخاصة

الأدبية، الثقافية والفنية وغيرها، مثلها مثل مصر ذات الجالية المسيحية الكبيرة،

هل هناك أدب عربي او فن او غيره بدون مصر ولبنان ذات الجالية المسيحية الكبيرة الدافعة والنشطة في هذا المجال،

قارنوا البلدان العربية الاخرى التي ليس بها جاليات مسيحية، لتفهموا الدور والتأثير المسيحي في المجال الثقافي

العربي الحديث،

فين البترول

فين ا لبرول

هل عرفتم من فجر نفسه????? هل لديكم إثبات من قال أنه لم يقع إستعماله و الأمثلة كثيرة و لاكن الفاشيين لهم سرعة الإتهام جاهزة ظد المسلمين. في العالم وقعت زوز حروب عالمية مات فيها أكثر من 70 مليون نسمة يا أصحاب المنجل و المطرقة هل أقاموها المسلمون?هل كان الإسلام هو السبب. فعلا أنتم عالة على الأمة و معكم يجب إستعمال حاجة وحدة:ddt

هذا عمل من الاعمال القذرة للمخابرات الصهيوامريكية لبث البلبلة والشقاق بين السعوديين الشيعة والستة كما فعلها من قبل الجسوس \طـــــوم دنيال\ فاعتبروا يا اولي الابصار

إلى الفاشيين اللبراليين و القوميين المتوحشين لقد حكمتم منذ ما يزيد عن 50سنة لم نرى منكم سوى الفشل و الخيانة الموصوفة الشعب لفضكم فأتركوه يجرب الإسلآميين و لاكن حقدكم الأعمى غلب على الطبع فأستبحتم كل شيء لإقصاءهم: من إغتيالات و عمليات إرهابية و تهديد وحبس و تشريد و رغم ذلك لم يثأرو و لم يقصوكم هربتم مثل الجرذان عندما غظب الشعب و دخلتم جحوركم و لاكن بهدوء العاصفة عدتم و ياليتكم ما عدتو فلا برامج تنمية و لا سياسة إصلاحات و لا مناهج عمل منظم و لا
عزى على رؤوسكم برنامجكم الوحيد و الواظح هومحاربة الإسلام تركيا نموذج الإسلام السياسي ففي 10سنوات فعلت ما لم يفعله عسكر أتاترك في 60سنة.....أنتم عالة على الشعب و لا تخدمو و لا تخليو شكون يخدم أقلية تعيق التنمية يجب القظاء عليهم و إلا لن نتقدم

آل سعود و السعودية هم سبب هذه المصائب و سيعود السحر على الساحر . هم و الوهابيين واحد . ثقافتهم ثقافة التخريب و التفجير و التهجير و ضرب اليمنيين المستظعفين بالطائرات . و سيعلمون اي منقلب ينقلبون .

انا mshben1.

لو كان كل العرب يدينون بديانات اليابان او الصين لما حصل كل هذا الدمار على رؤوسهم،

ارى ان اسعد عربي هو العربي الذي يحمل الجنسية الإسرائيلية، ويعيش في اسرائيل في أمن وامان مع اليهود،

كذلك لا أشك لحظة واحدة لو طُلِب من سكان الجولان السورية اختيار الانظمام الى اسرائيل او سوريا ان يختاروا الانظمام الى العدو الاسرائيلي،

وأتسائل، لما تستقل الضفة الغربية عن اسرائيل كيف ستصبح مع الارهاب،

يلزم حكم جمهوري تقدمي والحرية للجميع ,, آل بني معيز أكبر فساد

فالعالم أختصاصهم تبذير اموال المسلمين في القمار والبذخ في دول

أروبة و امريكة ,, و شعبهم جيعان

انشاء الله ربي يرحم بيت الله بجمهورية تحمي بيت الله من أزلام

اعداء العروبة والجزيرة العربية

الله يرحمهم

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمان الرحيم
قُلْ أَتُعَلِّمُونَ اللَّـهَ بِدِينِكُمْ وَاللَّـهُ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْ‌ضِ ۚ وَاللَّـهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ﴿١٦﴾
صدق الله العظيم
سورة الحجرات.

هي ثقافة ايضا، نجد مثلا المسيحي يستعمل السيف للمبارزة، ونجد العربي يستعمل الخنجر للغدر،
هنا هي ثقافة العزيز الشهم والنذل الجبان، الاول يطلب مبارزة ويواجه غريمه وبحضور شهود، والثاني يترصد غريمه خلسة في الظلام ويقتله غدرا و من الخلف،
واليوم نجد نفس المسلم السني يقوم بنفس النذالة في قتل المئات من المسلمين يوميا بنفس الطريقة، غدرًا، يصلي معهم ويفجر نفسه،
ونسمعهم يرددون دائما اسلامنا وديننا الحنيف،
في اي بلد بالله عليكم هذا الدين الحنيف، اين يوجد، اين، نحن هنا في بلاد الرسول الأعظم، ويحدث فيها هذا،

سؤال غريب وبسيط تدعي داعش أنها تدافع على السنة ضد الشيعة وأمريكا فلماذا لا تقوم بتفجيراتها في إيران وتقوم بذلك في السعودية في هذا الوقت الذي تدافع السعودية على الوجود السني في اليمن أي يعمل الحوثيون على الإستيلاء على كل اليمن. ماهي مصلحة السنة في تفجير مسجد شيعي في السعودية. في مصلحة من هذه التفجيرات. ألم يطلب حزب الله من الشيعة السعوديين بتكوين ميليشيا للدفاع عن أنفسهم

لماذا لاتتحول البقاع المقدسة الى دولة مستقلة ذات حكم ذاتي؟...على غرار الفاتيكان...نترك لهم نفطهم و اموالهم و فسادهم وجهلهم ...و يتركو لنا بيت الله الحرام و المسجد النبوي...فهم ليسوا خداما للحرمين...لقد صنعواهناك التشدد و العنف...لكن السحر انقلب على ساحر...اللعنة على ال سعود.

الدين لله و الوطن للجميع و النظام السياسي العلماني هو الكفيل الوحيد ليخرج هذه الشعوب من العصور الحجرية اين يقتل المواطن أخيه المواطن في دار عبادة بدون اي سبب و بدون اي موجب ،

نعم يا Dorra وستتواصل المعاناة ما لم نترك الدين جانبا و نتحول الى دول مدنية لا دين لها

ما دام مازالت احزاب و جماعات و حركات و قيادات و شيوخ و حكومات و دول تستغل الدين و المقدسات و الزج بها في السياسة و في الشؤون العامة و في التشريع و في صراعاتها من اجل السلطة و النفوذ و المال و الجاه فلن تقوم لهذه الشعوب قيامة، سوف يفنون في صراعاتهم و حروبهم و فتنتهم بين سنة و شيعة و حَنْبَل و مالك و حنيفة و بينما جميع شعوب العالم الاخرى تشق طريقها نحو النمو و الازدهار و العيش الكريم فشعوبنا تموت و تنقرض في حروب دينية طائفية و دولنا تتفكك و جيوشنا
تهتري و اقتصادنا ينهار و بنيتنا التحتية تتهدم و اطفالنا تتوحّش ،
لا بديل لهذه الشعوب غير فصل الدين على الدولة و على السياسة و يبقى الدين طقسا ذاتيا شخصيا بين المواطن و مولاه ،
منذ 1400 سنة و نحن نعاني هذه المعضلة و التي تتمثل في حشر الدين في الحكم ، رغم ان سيد الخلق قبل وفاته أوصى بعكس ذلك ففي عهده لم نعرف لا سني و لا شيعي و لا اخواني و لا وهابي و لا داعشي و لا نصرة و لا قاعدة بل كان الشعار السائد انما المؤمنون اخوة ،
بعد وفاته و من اجل الصراع على السلطة انقسم المسلمون الى ملل و طوائف و ها نحن نعاني في هذه المعضلة الى حد الان

داعش المتوحشة صنيعة الأمريكان والصهاينه