تحت وقع الصدمة ... صراصير الاعلام تدندن

<img src=http://www.babnet.net/images/1a/sarasiri3lem1.jpg width=100 align=left border=0>


أبو مـــــــازن

يد خبيثة لا تريد الخير لهذا البلد، يد تريد أن تحكم البلد بالحديد والنار كما فُعل في عدد من الدول الربيع العربي فيستشري الارهاب والظلام و الاعدام والتصفيات الجسدية والذبح. لكن هيهات فطيشهم لا يزيدنا الا ايمانا بوطننا وحبا له، كيف لا وهو أمّ حاضنة لأبنائها تذود على حماهم وتسهر على أمنهم وقوتهم و راحتهم. تونس تستفيق بعد سويعات من صدمتها و حتما سيزداد العمل وتضاعف العمليات والخطط المحبكة لهدم أقنان الارهاب أينما وجدت ولكن دعوا حماة الوطن يعملون في صمت فهم في حاجة قصوى لذلك.





لكن ما يثير الدهشة والاشمئزاز هو التناول التحريضي التخريبي لما حدث في وسائل اعلامنا فكل الأطراف بلا استثناء تحاول الركوب على الحادث الأليم و توظفه حسب أهوائها، بعضهم يحرض حسب ميولاته العقائدية والفكرية وبعضهم لخسارته في الانتخابات وبعضهم من هواة ‘‘لا‘‘، لا يعرفون غيرها كبرنامج و منهاج. ان ما وقع قد حصل لإخلال فني أو تكتيكي أو لسوء تقدير ولكن هذا يحدث في أعرق الدول المتقدمة والقوية وأحداث باريس مازالت محفوظة في الذاكرة. على اعلامنا أن ينصرف الى ما ينفع الناس فيبيّن وجوه الاختلاف بين برامج التشغيل و الاستثمار و البنية التحتية المفتقدة و التعليم الهش الذي يترنح بين الاضراب و المستوى المتردي لخريجي المدارس والمعاهد والتعليم العالي. ان اعلاما يعمل ليلا نهارا لينقل لنا فتوى في تحليل الخمر و مواضيع مشينة أخلاقيا تزيد الطين بلة و تعبث بالشباب التائه.
أدعو حكومتنا التي يصطف وراءها أغلبية من البرلمانيين والشعب الكريم أن تعالج ملف الاعلام والمنابر الساقطة المثيرة للجدل والتي تقتات على أخبار ما نفقده من أعز أبناء قواتنا المسلحة فتستدعي أخ الشهيد وتستدعي أخت القاتل، أي عبث يدفعوننا اليه هؤلاء المجانين. تذكروا فتاوي التكفير التي حرص على نقلها نفس الوجوه الاعلامية و الأكفان التي عرضوها على الهواء لتجييش شباب ضائع تائه لا يعرف دينا ولا دنيا و يعيش تحت وطأة الحبوب.
رحم الله شهداء الوطن و أعان الله من بات ساهرا في الفيافي وفي الجبال و في كل موقع مراقبة يترصد كلاب الدم و القتل، أولئك أملنا و نحن نشد على أياديهم و ندعو لهم بسداد الرمية و رباطة الجأش.




Comments


34 de 34 commentaires pour l'article 101961

Radhiradhouan  (Tunisia)  |Vendredi 20 Mars 2015 à 18:36           
اليسار يمارس العنف عبر وسائل الإعلام ويغذي الإرهاب

Observo  (Europe)  |Jeudi 19 Mars 2015 à 18:31           
@Labrados

Peu importe les noms, c'est l'idee qu'il faut debattre. C'est plus valorisant et enrichissant. L'idee elle est unique, ceux qui la portent sont multiples. Plus facile de discuter une seule fois que plusieures fois ;)

Labrados  (Tunisia)  |Jeudi 19 Mars 2015 à 17:07           
@Observo
تلك تعاليق درة العرة الداعشية منذ قيام الثورة وهي تنحب وتولول على فقدان بن علي المخلوع ...تحن بصورة مرضية الى الدكتاتورية وتنادي باعلى صوتها الى مص دماء الابرياء وقد باركت كل الاعمال الاجرامية لبن علي و السيسي و القذافي ..انها مريضة عطشى لدم الابرياء...خلاها تموت بحسرتها في ايطاليا

Observo  (Europe)  |Jeudi 19 Mars 2015 à 15:40           
قرأت تعليق في الأسفل مع الأسف تدحرج إلى مستوى تبسيط إنتشر كثيرا مؤخّرا وهو أنّه لا حاجة لنا بالديمقراطية مقابل ضياع الوطن في أيدي الإرهاب.

1ـ دول ديمقراطية عديدة عرفت أحداث دموية كهذه و لم يخرج أحد ليقول فلتذهب ديمقراطيتنا للجحيم لأنه ببساطة ليس هناك أي رابط منطقي بين الديمقراطية و إنتشار الإرهاب. بل بالعكس غياب الديمقراطية التي تنشر ثقافة الإختلاف و النّقاش الحضاري هو الذي يؤدّي إلى بروز الإرهاب لأن ما يسبق الإرهاب هو إنغلاق فكري و إستبداد بالرّأي و إدّعاء بملكية الحقيقة المطلقة و الحلّ الأوحد و هذا أكيد من سمات مجتمع الإستبداد وإن خلا من الإرهاب.

2ـ هذا الرأي يُقال (وقد قيل لي من أقرباء كثر) لأنه في ذهن عامّة النّاس الدّيمقراطية ترمز إلى الحرية المطلقة التي تؤدي حتما إلى الفوضى منها الإرهاب و هذا ليس بصحيح. الدّيمقراطيّة هي الممارسة المنظّمة للحريّة في إطار القانون تيمنّا بمبدأ تنتهي حريّتك أين تبدأ حريّة غيرك و بما أنّ الإرهاب هو إعتداء واضح على حريّات الغير لا يمكن أن تكون الدّيمقراطية سببا فيه.

3ـ الدّيمقراطيّة قائمة على شفافية تطبيق القانون أي أنه لا يمكن أن يظلم أي شخص إلاّ إذا ظلم نفسه. الإستبداد لا يضمن ذلك لأنّه قائم على تطبيق إعتباطي للقانون لا يولّد شعورا بالعدل و ربّما يزيد من إحتمال تفريخ الفكر الإرهابي. إنظروا إلى نظرة المجتمع التونسي لرجل الأمن إبّان الثورة، ألم يكن هناك إزدراء و نفور و كره حتى؟ من تسبّب في ذلك؟ هل الدّيمقراطيّة التي حُكمنا بها لأكثر من 50 سنة؟

4ـ هذا التفضيل للإستبداد على الدّيمقراطية يوحي بأنّ الإستبداد هو حالة عاديّة يمكن أن تستقرّ عليها المجتمعات إلى الأبد و هذا خطأ فادح. الإستبداد ليس حالة عادية بل هو حالة إستثنائية يمكن أن تستمرّ 10، 20، 50، 100 سنة إلخ لكن حتما سيأتي اليوم الذي سينتهي فيه الإستبداد و سيجابه المجتمع مرّة أخرى بكلّ ما تهرّب منه تفاديا للدّيمقراطيّة.

5ـ أتفهّم قلق البعض على مستقبل تونس و خوفهم عليها من سيناريوات الرّعب الدّاعشي...أتفهمهم لكن لا أسايرهم حين تغلب عاطفتهم على تعقلهم...قد يجنّب دواء القلب آلام المعدة لكنّه حتما ليس بالدّواء الذّي سيشفي من الدّاء إلى الأبد...الديمقراطيّة تحمل مقوّمات النّجاح و إن تعثّرت...الإستبداد يحمل مقوّمات الفشل وإن نجح

Maximelinoss  (Tunisia)  |Jeudi 19 Mars 2015 à 12:31           
يا ناس المافيا التي حرقت المحاكم والقباضات ومراكز البريد ومراكز الامن بعدما هرب بن علي بيوم واحد هي اليوم تتحكم في مصير التوانسة وهي من صنعت الارهاب في تونس....فلا تبحثوا كثيرا لقد عرفنا وجهها الاعلامي

Nail0606  (Tunisia)  |Jeudi 19 Mars 2015 à 11:04           
وجوب إحتواء قانون الإرهاب :كل عائلة الإرهابي تدخل السجن أو تقتل حتى يكون كل أفراد العائلة مسؤولون عن فعل أبنائهم. راقبوا أبنائكم أو القتل أو السجن.كلنا مسؤلون عن الإرهاب

Mavb2013  ()  |Jeudi 19 Mars 2015 à 10:58           
تونس 7 ,أبدا لن تصلح

Jraidawalasfour  (Switzerland)  |Jeudi 19 Mars 2015 à 10:52           
فلا داعش ولا القاعدة ولا هم يحزنون...
الإرهاب بدأ من اليوم الأول لهروب بن علي وحاشيته وتكليف اتحاد منع الشغل وقتل الأرزاق بالوديعة السرية وهي تخريب الإقتصاد وهروب وحرقان الشباب اليائس البائس وهروبهم الى أحضان مافيا الإجرام وتجنيدهم وتمويلهم من مال الشعب المنهوب والمسروق
فلا داعش ولا القاعدةة ولا هم يحزنون.......
السوءال الذي يطرح نفسه
لماذا لم تسلم السعودية الرئيس الهارب وحاشيته...
لماذا لم تسلم الإمارات صخر الماطري والأموال المسرقة....
وأعود مرة أخرى للقول أن أكبر جريمة في حق البلاد والعباد هو فقدان تونس لمخابرات رسميــــــــــة حتى يكشف المستــــــــــور....
نقابــــــات واتحـــــــــادات العــــــــــار ومنظمـــــــــات ارهـــــــــــاب الشعب
لقد ابتزوا من بداية الثورة ميزانية الدولة...اتحادات الخراب ...اتحادات الإعتصامــــــات والإضرابـــــــــات اتحادت مافيا وباء إسمه "الإتحاد العام التونسي لمنع الشغل ..."...يجب محاسبة العباسي وزمرته الحرامية لاعمالهم الاجرامية وتدميرهم الاقتصاد التونسي .
جراثـــــــــــــيم خطيــــــــرة على ثروة بلادنا وثورتنا ..
التاريــــــــخ لن يرحمهم وستكشف الحقـــــــــائق يوما ما.

Nouri  (Switzerland)  |Jeudi 19 Mars 2015 à 09:49           
لكل من يتهم الاسلام والمسلمين عليك بقراءة القرآن لتفهم هل انت على حق ام غلط ؟

ولكل من له عداوة على الاسلام ويريد استغلال كل عملية ارهابية لاتهام المسلمين اقول له ربي يهديك ويشفيك من هذا المرض

قال تعالى:
مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا

هذا كلام الله ومن يعمل بغير ذلك ليس له من الاسلام شيئا

Maximelinoss  (Tunisia)  |Jeudi 19 Mars 2015 à 09:36           
@@@Ahmed01 ()
يا احمد ارى ان الشئ اكبر من مخك لان في الحقيقة هناك شرذمة ظلّت الطريق من شدة خوفها وحرصها على دينها نتيجة ما نشاهده من انحرافات اخلاقية وعقائدية لكنها استغلّت كأحست استغلال لتكون وقودا لنار الفتنة التي يريدون اشعالها مثل هذه الصراصير من الاعلام الفاسد والامنيين المتعاقدين مع لطيّف....فهل تستطيع ان تنكر ان البلاد لازالت محكومة من اللوبيات؟ من هرب الارهابي الخطير من سجت المرناقية؟ من سرق حاسوبه بعدما حجز من طرف الامن؟ من خبأ الاسلحة في تونس التي
مرّت عبر جرزيس باتجاه ليبيا ؟ ومن ومن.....فيق على روحك

SIKOU  (Tunisia)  |Jeudi 19 Mars 2015 à 09:23           
Caricature du jour : une louage '' Toute la république '' enfoncée dans un mur.

Ahmed01  ()  |Jeudi 19 Mars 2015 à 08:46           
طيّب يا أبا مازن ، هذه صراصير تدندن ، وإعلام العار والمجاري ونحوه...ولكن هل ينكر أحد أن زمن التروكا كان العصر الذهبي لما يُسمى بجحافل الجهاد نحو سوريا ،بمباركة ودعم مالي واستخباراتي وإعلامي وتواطؤ مفضوح مع دول تدعم علنا الاسلام السياسي في تونس ومصر...هذا التواطؤ الذي جعل تونس أكبر مصدر للأرهابيين الأكثر بربرية ووحشية في فنون القتل والذبح ...إلى متى وأنتم تتخفون وراء أصابعكم : وحوش أنصار الشريعة وقتلة أنصار البيت المقدس من بارك أفعالهم بالفتاوى
والتحريض ...كفاكم نفاقا واتقوا الله في عقول التونسيين. أحمد ـ فرنسا

Sly  (Tunisia)  |Jeudi 19 Mars 2015 à 08:35           
نطالب بتحييد الإعلام الوطني العمومي من الإعلاميين الفاسدين والمسيّسين والمرتزقة ‬ ..
ونطالب بمنع ظهور أي أمني نقابي مسيّس و منع خطابات التحريض والكراهية التي يستعملها بعض السياسيين الفاشلين.
والأعلاميين أمثال الاعلامي الفاشل البوغانمي والنقابي حارس السجن المطرود الراشدي...

Labrados  (Tunisia)  |Jeudi 19 Mars 2015 à 08:26           
أحسنت التحليل يا ابا مازن...وقد فضحت اعلام المجاري...اعلام الصانع للارهاب الذي يريد توجيه الانظار بعيدا عن منبع الارهاب وهو عصابات المافيا النوفمبرية التي صنعت احمد الرويسي و كلاب النار المبايعون على الدم (اعلام الارهاب يتغافل عن الحقيقة المرة وهي أن اخت احمد الرويسي الارهابي الخطير هي عضوة نافذة في الجبهة مسؤولة عن الالة الاعلامية فيها).....لمتصفحي بابنات...عليكم بالانتباه ان المدعوة درة العرة و المدعو citoyenlibre هم اخطر المندسين في هذا الموقع

Biladi2012  (Tunisia)  |Jeudi 19 Mars 2015 à 08:08           
فيقوا شوية ويزيو من الجهل، لماذا البعض يقرن الإرهاب بالإسلام والمساجد
كفوا عن الظلم وارتقوا إلى مستوايات أعلى من ذلك
لماذا نسي الجميع أذيال التجمع الإنتهازيين والفاسدين، أو البوليس السياسي الذي كان يخدم سيده المخلوع، أو القتلة الذين عذبوا حتى الموت بعض السياسيين وغيرهم أيام الظلام، لماذا نسي الجميع دهاليز الداخلية والمسارح البشعة التي وقعت تحت شارع الحبيب بورقيبة، لماذا نسي الجميع ليلة 14 جانفي وما حدث من قتل ورعب من طرف جماعة السرياطي وغيرهم....لماذا انسي الجميع.
فيقوا، العدو بيينا ولم يقع إستئصاله بعد من بين ضلوع تونس.

Biladi2012  (Tunisia)  |Jeudi 19 Mars 2015 à 07:59           
حذاري، درة العرة إرهابية، لا تعيروها إنتباها حتى تتوقف عن النعيق

Biladi2012  (Tunisia)  |Jeudi 19 Mars 2015 à 07:57           
ما هلكوا البلاد كان الإنتهازيين الفساد
ربي يقطعهم من ها البلاد
ربي يحمي تونس.

BenMoussa  (Tunisia)  |Jeudi 19 Mars 2015 à 07:39           
Une bonne analyse du système d'information et qui touche le fond de nos problèmes. Merci Abou Mazen
Une très bonne analyse des faits on la trouve ici:
http://www.babnet.net/rttdetail-101969.asp

Citoyenlibre  (Tunisia)  |Jeudi 19 Mars 2015 à 07:26           
لا يجب إنكار الحقيقة لا زالت في بلادنا مساجد خارج السلطة ،نسمع هذا الكلام منذ أشهر ولا نستطيع استرجاعها ،موجود مدارس قرآنية لا نعرف ما هي برامجها وكذلك روضات ،وكلهم يصنعون ارهابي الغد ، ومسؤولون لا زالوا ناءمين

MSHben1  (Tunisia)  |Jeudi 19 Mars 2015 à 07:25           

اعلام العار المتطفلين و نقابات الاضراب و التخريب و الارهاب الوهابي هي سلاح ثلاثي التدمير و التخريب .

انا خبير الاستراتيجيين mshben1.

MOUSALIM  (Tunisia)  |Jeudi 19 Mars 2015 à 07:08           
القناة الأولى منبع الارهابي ومظهر للانفلات فالاستماع لحارس سجون يطالب بخروج النهضة من البلاد والعودة بها لمكانها الطبيعي دليل على ضعف الدولة والسلطة التنفيذية ويبعث برسائل غاية في السلبية للشعب فهل مؤسسة التلفزة تحكمها الدولة أم هي مختطفة من النقابات الأمنية .

Libre  (France)  |Jeudi 19 Mars 2015 à 06:51           
La corruption et l'injustice sont l'essence des ses ignorants ignobles et cretins manipulés par des voyoux de toute sorte

Sarramba  (France)  |Jeudi 19 Mars 2015 à 06:03           
@AhmedFrance,

Cher ami,

J'ai l'impression que les infos en Tunisie t'on échappée?
Car rien que l'invité sur la wataia 1 (un) a tenu exactement le même langage que dénonce cet article!!!

Pour le reste j'approuve à 100% les dénonciations intellectuelle que fait le journaliste... Les Médias c'est des fouilles M...

A méditer

Sallutations

Choubaila  (Tunisia)  |Jeudi 19 Mars 2015 à 01:31           
المخلوع لم يكن في حاجة الى فبركة الارهاب لانه لم يكن متخوفا عن حكمه ولا احد يجرؤ على افتكاكه منه خاصة وان الاحزاب انذاك تعترف الان بانها كانت احزابا كارتونية وكذلك المنظمات الحقوقية التي كانت تقتات من هتك اعراض التونسيين واما اتحاد جراد فحدث ولا حرج الذي ذاب تحت جناح المخلوع واصبح ارق من الورق رغم معانات الشغالين ودنست كرامتهم وذاقوا الويلات حسبنا الله ونعم الكيل

Dorra  (Italy)  |Jeudi 19 Mars 2015 à 00:35           
كان جاهلا كان اميا كان استبداديا كان سارقا كان دكتاتوريا كان معاديا للحريات كان طاغية كان كا ما تريدون لكنه كان غيورا على تونس و على شعبها الف مرة اكثر من أفضل الديمقراطيين ،
خلينا من النظريات يا أب مازن و جيب الرسمي ، فالزين الدكتاتور السارق المستبد حمى البلاد و العباد أفضل من اكبر ديمقراطي من جماعة الذين سرقوا الثورة و الذين ركبوا علينا و على ثورتنا،

Abou_Mazen  ()  |Jeudi 19 Mars 2015 à 00:28           
كان خائف رعديدا عجّل بالفرار لمجرد نصائح
كان جاهلا لم يدخل الجامعة ولم ينل طعم العلوم
كان مفسدا لجيل بأسره شباب ضائع بين الارهاب والتهريب والعنف والزطلة
أزيد؟؟؟
كانت دولة الاستقلال نقطة انطلاق تونس الحديثة فبنيت الدولة وتكونت نواة الجيش والشرطة وأحدثت المعاهد والكليات والمستشفيات ولكن التفرد بالحكم كما فعل صاحبك هو من جنى على تونس أول مرة لما اعتلى كرسي حكمها وثانية عندما فر وشرّع للفوضى

Dorra  (Italy)  |Jeudi 19 Mars 2015 à 00:18           
يا أب مازن هل سمعت في عهد الزين بإرهابيين اسلاميين هاجمواالبرلمان التونسي ، كل هذا حصل بعد ان تركنا لهذه التنظيمات التواجد ، فبرغم معاداتنا للزّين و لنظامه و لنهبه و بطرابلسيته و باستبداده و بجميع مساويه لكن لا احد يشكك في جدّية سياسته الأمنية المجدية التي سمحت لتونس في 23 سنة اجتناب هذه الظاهرة الاجرامية الإرهابية ،
احببت ام كرهت يا أب مازن الزين رغم همهم و غمّا كان فارسا أصيلا في مواجهة الاٍرهاب و التطرف الاخواني و الارهابي الاسلامي

Abou_Mazen  ()  |Jeudi 19 Mars 2015 à 00:08           
درة حكايتك فارغة و دلائلك لا ترتكز على أبسط تفكير
ان طال الشوق فارحلي من ايطاليا الى جدة ستلقينه هناك و ستفرح بك ليلى جيدا، لاتنسي العمرة والحجة والدعوات

Dorra  (Italy)  |Jeudi 19 Mars 2015 à 00:02           
يا أب مازن التجربة اثبتت بالدليل ان المنظومة الوحيدة التي نجحت في صدّ الاٍرهاب الاسلامي الدموي هي المنظومة البوليسية القمعية لزينالعاببدين ،
اذن الف مرحبا برجوعهم و يلعب أب الحريات الفارغة و لحقوق الانسان الواهية اذا كان الثمن هو ضياع الوطن و الشعب ،
لا حاجة لما بديمقراطية و لا بحرية تفقدنا وطننا و بلدنا و شعبنا

AhmedFrance  (France)  |Mercredi 18 Mars 2015 à 23:17           
Ammar (Tunisia) |Mercredi 18 Mars 2015 à 23h 10m |
الوحدة الوطنية... الوحدة الوطنية... الوحدة الوطنية... للانتصار على خفافيش الظلام القتلة الارهابيين... ماعدى ذلك ثانوي... تونس ستنتصر... ربي يحفظ تونس وشعبها...

AhmedFrance  (France)  |Mercredi 18 Mars 2015 à 23:16           
Je trouve qu'on dit dans cet article est exagéré...

l’écrasante majorité des Tunisiens sont solidaires contre ces terroristes...les partis sont unis et personne ne dit rien contre un autre parti....
Ennahda s'est différenciée depuis longtemps de extrémistes et personne ne reproche des choses d'ordre criminelles à un des partis...

les autres reproches dans d'autres dossiers sont de l'ordre de la démocratie... et sont même un bon indicateur de la bonne santé de la démocratie.

Tounsi68  (France)  |Mercredi 18 Mars 2015 à 23:15 | Par           
ماذا تنتظر من اعلام فاسد و انتهازي يجب اصلاح هذا القطاع قبل كل شئ لان الاعلام الفاسد اخطر من الارهاب

Ammar  (Tunisia)  |Mercredi 18 Mars 2015 à 23:10           
الوحدة الوطنية... الوحدة الوطنية... الوحدة الوطنية... للانتصار على خفافيش الظلام القتلة الارهابيين... ماعدى ذلك ثانوي... تونس ستنتصر... ربي يحفظ تونس وشعبها...

Incuore  (Tunisia)  |Mercredi 18 Mars 2015 à 22:28 | Par           
الامر شديد الخطورة مع ازدياد حالات الانتحار و ما يعني ذلك من إحباط و يأس لماذا يريد الاعلام نزع المعنى عن الوجود؟ فكيف يمكن لرئيس الجمهورية ان يؤكد على طمأنة المواطنين بينما يسعى هؤلاء الى نشر الخوف و الهلع في صفوفه؟ هل يمكن لبعض الاشخاص رفض ما اتفق عليه اغلب التوانسة؟ هل نحن نقف ضد مجرمين قتلة ام نسعى لتصفية حسابات سياسية و الى تعميم الفوضى و الخراب و العنف؟ يجب ان يقال كفى يزي خلي الناس تعيش


babnet
*.*.*
All Radio in One