L'un des plus gros avions au monde, en escale à Tunis

Publié le Mardi 27 Janvier 2015 - 19:07 (Archives)

نشر هذا المقال في - First published on: 27 January, 2015

Lecture 0 min, 33 sec

L'Office de l'Aviation Civile et des Aéroports (OACA), a accueilli, mardi, sur le sol de l'Aéroport International Tunis Carthage en escale technique l'un des plus gros porteurs aériens au monde : l'ANTONOV AN-225 Mriya.
l'ANTONOV AN-225, l'un des plus gros avions au monde, en escale à Tunis

l'ANTONOV AN-225, l'un des plus gros avions au monde, en escale à Tunis

Photo Credits Haykel Ghedamsi

Cet avion aux dimensions impressionnantes (84m de long, 88,4m d'envergure, 18,1 m de haut et 250 tonnes de capacité de charge) est capable de transporter des charges volumineuses et lourdes sur des distances considérables, précise l'OACA dans un communiqué publié, mardi.

...

تابعونا على ڤوڤل للأخبار

Comments

25 de 25 commentaires pour l'article 98945

MonAvis () |Mercredi 28 Janvier 2015 à 15h 06m |

Alsalamou alikom
Escale technique d'un avion unique au monde en Tunisie ?!?!?
ça me parait un peu bizarre ! d'après une petite recherche sur internet, cet avion sert depuis des années au transport des appareils militaires lourds et de grands lot de missiles et projectiles, c'est presque 80% des mission qu'il a faite depuis des années.

Si on prend en compte que Sebssi s'est entretenu hier avec les politiciens de Hafter, on peut facilement que cet avion transporte du renfort aux milices de Hafter pour attaquer les révolutionnaires libyens de l'ouest, en effet les Zenten proclament depuis une période qu'ils sont en manque d'armes et ils se sont isolés en ouest.

En plus Sebssi a joué un tel rôle lors de la première guerre en Libye.

Bien à vous
Aymen

Alerter

Dorra (Italy) |Mercredi 28 Janvier 2015 à 13h 57m |

هذه هي من أبسط إنجازات الاتحاد السوفييتي العظيم، يا ريت يتعلم العرب و المسلمون و يتخلون على جهلهم و تخلفهم و يستثمرون في العلم و العلوم و البحث و الدراسة و الرياضة للنهوض بالأجيال القادمة ليفعلوا ما فعله التحاد السوفييتي بعد ثورة أكتوبر 1917 و تحويل هذا البلد في ظرف 30 سنة من بلد متدين متخلف جاهل إقطاعي فلاحي الى أقوى و اعتى بلد في تاريخ الانسانية اقتصاديا و عسكريا ،
متى يتعلم العرب من هذه التجارب مثل تجربة الاتحا السوفييتي او تجربة الصين او تجربة البرازيل،
العرب هوايتهم المفضلة الحروب الأهلية و التكفير و الاٍرهاب و الدواعش و الذبح تاركين جانبا العلم و العلوم و البحث و الدراسة و الفن و الثقافة،
انها لعنة تلاحقنا منذ مئات السنين

Alerter

MOUSALIM (Tunisia) |Mardi 27 Janvier 2015 à 21h 31m |

@Zohrahamdi3 عيش حياتك بما فيهـــــــــــا ولاتـخف من ساكنيهـــــــا

ولا تستسلم وتيأس وتنهزم وكـن انـت البـطل فيهـــــــا

ان كان الناس ذئابـــــــــــــــــا فـكـن انـت الاسـد فيهــــــا

وان كـــــــانت حربـــــــــــــــــا عـليـك ان تكـون حاميهــــا

وان كـــــــانت سلمــــــــــــــا فـكـن انـت بـاديهــــــــــــــا

فلو كــانت الكرامة او الـموت فمت مرفوع الراس فيهــــا

ولاتنظر الى الامس بحسرة بل قل غدا سأكون اليهــــا

ولا تنسى وتذكر دومــــــــــا تجربة تعبت في تخطيهــــا

حتى اذا واجهتـك ثانيــــــــة تعرف كيـــــف تفاديهـــــــــا

فالحيـــــاة مهما كــانت مرة ستجد فيهـا ما يحليهـــــــا

ويجعلك مرة اخرى تبـتسـم ويجعل الأمل طريقا لك فيها

Alerter

Manoubi (Tunisia) |Mardi 27 Janvier 2015 à 20h 35m |

@Swigiill
من أجل النقص والحرمان و المضايقات و الرشوة و الإحتكار و قلة توفير الشغل و التفاوت الإجتماعي والأجور البسيطة المتدنية و( الميزيريا بصفة عامة) . إندلعت ثورة الشعب المسكين ثار الشعب على أصحاب الكراسي ثار الشعب على الحكومة الفاسدة الطاغية و نجحت ثورته لكن و يا للأسف الشديد إنتهز الفرصة السياسيون و آفتكو ثورة الشعب فاحتلوا الكراسي ونصبوا أنفسهم وتقاسموا الأدوار و المصالح و هللوا و مجدوا أنفسهم و أصبحوا هم أصحاب القرار (وزير الإقتصاد لا يعرف ثمن
الخبزة في تونس) و ( بعضهم في برنامج تلفزي قارن مرتبه الشهري بميزانية الدولة عند ما يصبح رئيسا قالها بالحرف الواحد ماذا يمثل مرتب رئيس الجمهورية أمام ميزانية الدولة). لا و جود لهذا الشعب الذي زادت مآسيه و كثر حرمانه أين الدمقراطية و العدالة الإجتماعية منذ الثورة كم من مسئول سياسي ( كم من رئيس جمهورية و كم من مستشار في الرئاسة و كم من رئيس حكومة و كم من مستشار في رئاسة الحكومة و كم من وزير و كم من كاتب دولة و كم من نائب في المجلس التأ سيسي الموقر
و الذي هو سيد نفسه و كم من نائب في المجلس التأ سيسي نزل علينا من الخارج و خلاصه بالعملة الصعبة ) و كم من نائب في مجلس الشعب الجديد كلهم أسندت لهم أجورا بالغة مقارنة بالأجر الأدنى و أجور الوضيفة العمومية كلهم أسندت لهم إمتيازات كثيرة و كبيرة جدا لايتصورها و لا يتخيلها الشعب الذي قام بهذه الثورة و لم يجني إلا التعب و الشقاء وضيق العيش. أين العدالة الإجتماعية؟ لماذا هذه الفوارق الشاسعة في الأجور؟ أين حق المواطن كلنا تونسيون و كلنا ننتمي لهذا الوطن
صارت ثورة و انتهت العبودية و الإستبداد و امتلاك العباد و البلاد فكيف تكون هذه النتيجة اليوم لقد تغيرت الأشخاص وبقيت نفس الإمتيازات و زادت الفروقات بين الشعب الابسيط و السياسيين أصحاب الكراسي أبناء الشعب الذين زادت خصاصتهم وليس لهم الحق في طلب الزيادات فهم مطالبون بالزيادة في العمل حتى لا يكونوا خونة لهذا النظام وتبقى الكراسي آمنة لأ صحابها فيخطبون في المنابر عبر القناوات و يقولون لقد حققنا الكثير نعم لقد صدقوا فهم حققوا الكثير لأ نفسهم على
حساب هذا الشعب البريئ.

Alerter

Swigiill (Tunisia) |Mardi 27 Janvier 2015 à 20h 17m |

حقن استغلينا فرصة وجودها على الاراضي التونسية، ...

و شرجيناها بكل السياسيين التونسيين الي متكلفين مليارات على المجموعة الوطنية بدون فائدة، ...

هالسياسيين الي ما بارعين كان في خلق المشاكل من الحيط و ما نجموا يعملوا شيء للمواطن المسكين، ...

و نفيناهم لسيبيريا، ثماش ما الجيل الجديد من الشباب ينهض بالبلاد " المصددة " و الواقفة، ...ههههه

Alerter