بلاغ من وزارة العدل حول فك إضراب جوع وحول التشاور مع المجتمع المدني

<img src=http://www.babnet.net/images/8/idrabjou3.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - تعلم وزارة العدل أن المضربين عن الطعام أسامة العوني وحسن الهمامي قد استجابا لطلب فكّ الإضراب عن الطعام الذي يخوضانه بعد تدخل كل من عائلتيهما ووزارة العدل ومنظمة حرية وإنصاف لإقناعهما بذلك.

كما توضح الوزارة في بلاغ لها أنها عقدت اليوم سلسلة اجتماعات مع عديد الشخصيات الممثلة للمنظمات الحقوقية الوطنية مثل:

• الأستاذين إيمان الطريقي وحافظ غضون عن منظمة حرية وإنصاف



• الأستاذ خالد الكريشي عن الجمعية الدولية لمساندة المساجين السياسيين
• السيدة سهام بن سدرين عن مركز تونس للعدالة الانتقالية
• السيد عمر التونكتي عن المنظمة التونسية للإصلاح الجزائي والأمني
• الأستاذة راضية النصراوي عن الجمعية التونسية لمناهضة التعذيب
• الأستاذ ضياء الدين مورو عن جمعية المحامين الشبان
وهي تواصل مشاوراتها مع مختلف الفاعلين الحقوقيين حول وفاة المرحومين بشير القلي ومحمد بختي ومجهودات الوزارة ودور المجتمع المدني في معالجة ظاهرة الإضراب عن الطعام داخل السجون .


Comments


11 de 11 commentaires pour l'article 56827

Dinos  (Tunisia)  |Dimanche 18 Novembre 2012 à 06:51           
اريد ان افهم لماذا وما هو سبب إطالة البحث والمحاكمات (وخاصة بالنسبة لما يدعونهم بالسلفيين) وأخص بالذكر من أحيلوا بسبب احداث العبدلية منذ جوان الماضي اي منذ خمسة اشهر. بهذا التصرف تكون النهضة قد وقعت في فخ أعدائها الإديولوجيين والقضاة الفاسدين. لقد صدق المستشار الإعلامي للرئيس حين تحدث عن العدالة الثورية ...
ارجو ان يستفيق الجميع

Tunisia  (France)  |Dimanche 18 Novembre 2012 à 00:25           
سبب وفاة الأخوين البشير وبختي هو عدم طبيق الأجراءت المعتمدة في الأضراب السجناء
عن الطعام وهي أن تبدا تغذية السجين المضرب عن الطعام بداية من اليوم السابع عشر من الأضراب عن طريق الأنابيب قصر لان في هذة الحالات يكون الشخص فاقد الواعي ولا يعي ما يحصل له والذي وقع مع الأخوة هو تم عزلهم في زنزانة انفرادية إلي غاية الموت والهبوط الحاد في الأملاح المعدنية ثم النزيف الدماغي !!!!

Tunisia  (France)  |Samedi 17 Novembre 2012 à 22:11           


naser hany تجار المجتمع ا"لمِدْنِي" والمدني بالعامية هو الحمار حاشاكم فتجار هذا الحمار لا يعترفون بقيم العدالة إلا إذا كان المسجون شيوعيا أو فـــــتتتتانا تشكيتيا وعاهرة تبيع الإبداع للبداعين وامرأة ماك قايفرة تقفز فوق الاسطح لتنافح عن العلم هذا الذي سترفعه في محاكمة الكزدغلي الذي يتبورب على فتاتين وسترفعه في بداية انطلاق ملحمة حزب السبسي .تجار المجتمع المدني وهذا مرة أخرى حمار جديد تكالبوا على اتهام كل من أطال لحية نظيفة ولم يهتموا بلحية قذرة
ببقايا الفول والحمص المدمس وقطرات السلتيا العفنة وكان صاحبها يلبس بالطو عفن من رائحة بوله لأنه تقدمي وسسسسسسسسسسسسستالييييييييني تنويري هؤلاء تحدثوا عن السلفيين حتى وهم في المراحيض الإعلامية كلها ولما جيشوا هؤلاء السلفيين الأغبياء القادمين من زمن آخر ولما تورط هؤلاء تنكروا لهم لكنهم استفاقوا عند موتهم ليتاجروا بأجداثهم ويقامروا بجنازاتهم ليصلوا للكراسي ويبدو كل واحد منهم نحريرا مفصحا فصيحا حزينا على موت سلفيين اثنين فقط

Ibrahim  (Saudi Arabia)  |Samedi 17 Novembre 2012 à 21:00           
 ما أخرجه عبد الرزاق في المصنف (9745) والطبري 9 / 46 وابن حبان ذكره الهيثمي في الموارد ص (214) حديث (841). أن أبا لبابة  بن عبد المنذر، حين بعثه رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى بني قُرَيْظة لينـزلوا على حكم رسول الله صلى الله عليه وسلم، فاستشاروه في ذلك، فأشار عليهم بذلك - وأشار بيده إلى حلقه - أي:إنه الذبح، ثم فطن أبو لبابة، ورأى أنه قد خان الله ورسوله، فحلف لا يذوق ذواقا حتى يموت أو يتوب الله عليه، وانطلق إلى مسجد المدينة، فربط نفسه في سارية
منه، فمكث كذلك تسعة أيام، حتى كان يخر مغشيا عليه من الجهد، حتى أنـزل الله توبته على رسوله. فجاء الناس يبشرونه بتوبة الله عليه، وأرادوا أن يحلوه من السارية، فحلف لا يحله منها إلا رسول الله صلى الله عليه [ وسلم ] بيده، فحله، فقال:يا رسول الله، إني كنت نذرت أن أنخلع من مالي صدقة، فقال يجزيك الثلث أن تصدق به
وجه الدلالة :
أنه ثبت في قصة أبي لبابة رضي الله عنه مشروعية  تقييد النفس وحبسها والامتناع عن الأكل والشرب وهذا يدل دلالة قطعية على مشروعية الامتناع عن الأكل أو عن الشرب أو عنهما معاً لمصلحة مشروعة, وذلك لان ابا لبابة فعل ذلك في عهد النبي صلى الله عليه وسلم وقد علم النبي به ولم ينكر عليه ولو كان هذا الفعل منكرا او محرما لبين النبي صلى الله عليه وسلم ذلك في وقت الحاجة لانه كما هو معلوم لا يجوز للنبي صلى الله عليه وسلم تأخير البيان عن وقت الحاجة.

Nassim  (France)  |Samedi 17 Novembre 2012 à 20:58           
Notre gouvernement sacrifie ses compatriotes pour plaire aux américains,de tout façon le tunisien n'a plus peur mort ou vivant c'est la meme chose.allah yarhimhom.

Elwatane  (France)  |Samedi 17 Novembre 2012 à 19:16           
Il faut incarcerer belaid abbassi el haji et tous ceux qui poussent a la greves et qui complotent contre le pays si non il faudre liberer les salafistes ,il doit pas y avoir deux poids et deux mesures

MOUSALIM  (Tunisia)  |Samedi 17 Novembre 2012 à 18:01           
يجب معالجة ظاهرة ايذاء الجسد وترشيد طرق التعبير عن الاحتجاج بطرق فنية وهي ميزة الانسان على الكوكب الأرضي في أن يجعل من حياته لوحات فنية معبرة ...

Adamistiyor  (Tunisia)  |Samedi 17 Novembre 2012 à 17:46           
اني اعلن الاضراب عن الكتابة في هذا الموضوع
حتى يفتح الله بيننا وحسبي الله ونعم الوكيل
قال الشيخ كشك اذا ضاقت بك الدنيا فقل يا الله

يـــــــــــــــــاٍ اللــــــــــــــــــــــــــــــــه

Kairouan  (Qatar)  |Samedi 17 Novembre 2012 à 17:39           
يا وزارة العدل المفقود لو عالجتم مشكلة الكيل بمكيالين والحملة المسعورة ضد السلفيين مقابل التسامح والمهادنة مع التجمعيين وأصحاب المال الفاسد لكان أفضل من البحث عن مشكلة إضراب الجوع للمساجين إن معالجة الظاهرة لا تكون إلا بمعالجة أسبابها وليس بسياسة بن علي

Tounsi  (France)  |Samedi 17 Novembre 2012 à 17:13           
فالحين كان في البلاغات أما علي الميدان فلا حياة لمن تنادي

David  (Tunisia)  |Samedi 17 Novembre 2012 à 17:05           
شكون اسامة العوني وحسن الهمامي؟؟؟


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female