الغنوشي: تونس ليست مهددة بعودة الدكتاتورية بل بالفوضى ونحرص على التضامن

<img src=http://www.babnet.net/images/6/rachedle26.jpg width=100 align=left border=0>


وكالات - رأى زعيم ''حركة النهضة'' التونسية راشد الغنوشي، أن ''الحكومة الحالية التي يقودها حزبه بائتلاف مع حزبي التكتل والمؤتمر ستستمر في عملها"، منوها الى أن ''تونس ليست مهددة بعودة الدكتاتورية بل بالفوضى".
وأوضح الغنوشي في مؤتمر صحفي عقده بمقر حركته، "نحن حريصون على التضامن، والوطن يسع الجميع متى قبلنا آليات الديمقراطية التي تفرض عدم إعاقة الحكام وهناك من يحاول عن طريق المنهج الفوضوي والعنف الثوري ان يحصل من الشارع على ما لم يحصل عليه عبر صناديق الاقتراع".


وشدد الغنوشي على أن "الحكومة التي تقودها النهضة وحليفاها التكتل والمؤتمر، ستستمر ان شاء الله، و لن يزحزحها احد سوى عبر الانتخابات، أما الفوضى فلن تعيقها و لن تربك مسيرتها".



وأوضح أن "خصومنا يصارعوننا من أجل السلطة والصراع عليها يجب أن يلتزم وينضبط بآليات الديمقراطية، ومن يريد أن يسقط الحكومة فعليه إما أن يقنع المجلس التأسيسي بسحب الثقة منها أو ينتظر الانتخابات المقبلة".
من جهة أخرى، أكد الغنوشي "رفض حركته وإدانتها للعنف سواء كان من السلطة او من قبل المتظاهرين"، لافتا الى أن "الحركة التي رفضت العنف لما كانت في المعارضة، لن تقبله اليوم وهي في الحكم".
وفي رده عن سؤال لوكالة "آكي" الايطالية للأنباء حول التحالفات الحزبية الاخيرة التي ظهرت على الساحة السياسية في تونس، أجاب الغنوشي: "لا تقلقنا المعارضة ونحن نقدر ايجابا حركة الاندماج بين الأحزاب، هذا مظهر من مظاهر النضج السياسي"، لكنه اعتبر في المقابل ان "التحالف لمواجهة فريق سياسي بعينه لا يبني ولكنه مظهر ايجاب".
وبخصوص تزايد الدعوات لاستقالة وزراء من حكومة التحالف الحزبي الذي تقوده النهضة، أوضح الغنوشي أن "الدعوات إلى استقالة وزير بعينه أو حتى استقالة الحكومة برمتها والمناداة بذلك أمر عادي وقانوني ولكل شخص الحق في المطالبة بذلك".



   تابعونا على ڤوڤل للأخبار

Comments


26 de 26 commentaires pour l'article 48109

   (Tunisia)  |Mercredi 11 Avril 2012 à 19:49           
الخطأ الكبير الذي وقع فيه كمال الجندوبي و من ورائه الهيئة العليا لتحقيق أهداف الثورة هو قبولها لحركة النهضة في الانتخابات دون الاعتذار للشعب التونسي...فراشد الغنوشي كان في بدايات جماعته التي يلقبها بالاسلامية في السبعينات ينبذ الحداثة و يكفر و يلعن الديمقراطية و الديمقراطيين...وكان يكفر في جامع "سبحان الله" بورقيبة لأنه منع تعدد الزوجات و عطل تطبيف الحدود...كنا نسمع ذلك من راشد الغنوشي مباشرة...و اليوم يدعي أنه تطور و لم يراجع مواقفه علانية
أمام كل التونسيين...اذا يعتبر قد كذب مرتين...و أغلب الأحزاب صدقته و أصبحوا يلقبونه "بالشيخ " فمتى كان شيخا...لا بد من الاعتذار يا سي راشد و مراجعة أفكارك العرجاء التي كنت تبثها في مجلة "المعرفة "...

Morched  (Tunisia)  |Mercredi 11 Avril 2012 à 18:45           
Il n y aura pas de tadhamon avant les libertes de tous hommes et femmes on est en 2012 ya ghannouchi
pas question de retour en arriere

   (Tunisia)  |Mercredi 11 Avril 2012 à 17:27           
Un gouvernement élu démocratiquement n'est pas un taudis pour être démoli sur ordre d'un chef de chantier ..... et dans le pays ,les chefs de chantiers sont nombreux : hmayma en est un .

Tunisienlibre  (France)  |Mercredi 11 Avril 2012 à 15:36           
M keyser 3050, d’abord je vous salue et vous félicite pour votre commentaire plein de bon sens !

m. ghannouchi n’a jamais cessé de diviser les tunisiens depuis sa rentrée en tunisie, il n’a jamais condamné l’attitude des salafistes mais au contraire il a dit « ce sont nos enfants » oubliant au passage qu’on est responsable des bêtises de ses enfants. m. ghannouchi s’emploie et s’acharne à gommer la mémoire du peuple tunisien en dénigrant les spécificités tunisiennes, les acquis de la femme et de la jeunesse tunisienne qu’il a qualifiée
de « les enfants de ben ali » oubliant au passage que cette jeunesse lui a rendu sa liberté et lui permet de pavoiser actuellement. m. ghannouchi pratique le double langage : avant les élections son modèle était la turquie et maintenant il dit « la laïcité de la turquie n’est pas un modèle pour la tunisie » et je peux continuer longtemps …. m ghannouchi est un danger pour la démocratie tunisienne car il se place au dessus du conseil élu et
promulgue ses "fatwas" à souhait tous les jours c’est un ignorant manipulateur et pour ceux qui ne le connaissent pas il est titulaire d’une simple licence de philo (bac plus 3) obtenu dans un pays « frère » qui distribue les diplômes à la soviétique.
je n'oublie pas non plus son passé terroriste dans les années 80. c'est un homme adepte de la violence et de la prise du pouvoir par la force. son objectif premier c'est la mise en place de la charia une fois que le peuple aurait été "éduqué" et la société islamisée !

Nahdhaoui  (Tunisia)  |Mercredi 11 Avril 2012 à 15:33           
غريب أمر المهزومين الفاشلين.....كلما فتحت ملفات الفساد الا و عمت البلا موجة من الفوضى....الشعب التونسي يدرك تماما انها مكيدة ضد هذه الحكومة و خاصة النهضة....
حادثة منوبة تعالت الاصوات للتدخل الامني ضد السلفيين و اتهمت وزارة الداخلية بالتخاذل عندما طبقت القانون في عدم التدخل.... والان هؤلاء الفاشلين ينددون و يشجبون و يستنكرون بل وصلت بأفشل أفشلهم ان يدعو لاستقالة وزير الداخلية بعد 4 ايام من اقراره بأنه انجح الوزراء و هو رجل دولة...... وذلك بعد تطبيقه للقانون
الشعب التونسي اختار النهضة بطريقة شرعية و هو يساند شرعية هاته الحكومة و انتم ايها الخاسرون اخترتم الاعلام الفاسد و علب السياسة الليلية
اذكر كا التونسيين الاحرار ان هؤلاء (الحثالة المتبقية من النظام النوفمبري) لن تهدأ حتى تعيد شريان الطغيان و الفساد و الفسق و الفجور التي كانو به يتمعشون
حسبنا الله فيهم
حسبنا الله و نعم الوكيل

   (Tunisia)  |Mercredi 11 Avril 2012 à 13:35           
قبل بن علي كلانا بالكلام و قاللنا حقوق المراة و صندوق التضامن و ....... لكن طلعنا احنا ذكيين و استنينا لو ضربة ياخي طيرناه فيسع و انت بربي ننصحك نصيحة لربي ماتستبلهش الشعب و الا ساهل برشا

   (Tunisia)  |Mercredi 11 Avril 2012 à 13:34           
Hugo " je suis une force qui va " : la nahdha en est ainsi .

Selmi  (Tunisia)  |Mercredi 11 Avril 2012 à 13:14           
Je trouve que mr rached el gahnnouchi est la personne la mieux qualifiée qui essaye de réunir les tunisiens

Nsoura  (Germany)  |Mercredi 11 Avril 2012 à 12:57           
بلاغ هام....فرصة عمل مربحة.. جدا... جدا!!!
**********************

فرصة عمل يوفرها حزب العمل التونسي
وحزب ميه الجريبيّه
وحزب حمى
وحزب مريم
وحزب جوه
ر
وحزب التبسي
وحزب جميله بكار..



الجراية تقدر بثلاثين دينارا نقدا ... عن كل مسيرة غير مرخصة

مع حوافزبخمسين دينار لكل من يقوم بتمثيلية اختناق بالغاز ... أو يقوم بضرب أو إحتجاز صحافي أو لبس لحية إصطناعية

النقل والاكل والشرب مجاني يعني بلُوشة

الحاضر يبلغ الغائب

Neutral  (France)  |Mercredi 11 Avril 2012 à 12:53           
C'est toi le plus grand dictateur 'la preuve c'est que tu a banalise' les roles du premier ministre et du president de la republique
tu decise a' leur place ,degage et laissent les travailler

Keyser3050  (France)  |Mercredi 11 Avril 2012 à 12:48           
لقد إنتخبنا هذه الحكومة من أجل كتابة الدّستور الجديد في ظرف سنة و عرضه على الشعب بكل فئاته و مذاهبه للموافقة و المصادقة عليه بالإستفتاء وهو مسلك ديمقراطي لا مفرّ منه . إلى هذا اليوم لم نلاحظ تقدّم ملحوظ في كتابة الدستور ما عدا الموافقة بالإجماع عن الفصل الأوّل من الدّستور القديم !!! إتّضح اليوم أنّها مراجعة لا غير و لو أنّي من الأوّل مقتنع بأنّ دستورالبلاد القديم هو الأجدر لبلدنا مع بعض التغييرات والتنقيحات من أجل إقامة الدّيمقراطية. لا علينا،
اليوم نتسائل هل من المعقول أنّ حكومة مؤقّة بدون دستور أن تتّخذ قرارا محايدا لمنع حرّية التّعبيرلآلاف من المواطنين من أجل حماية عشرات من التّجار؟ أظنّ أنه كان من الأجدر أن نتّخذ القرار بالإجماع داخل المجلس التّأسيسي كي نتفادى كلّ الشّبهات السيّئة (الغطرسة، الدّكتاتورية، القمع) الّتي لا تليق بأيّ حزب يسعى لا أقول للحكم بل لخدمة وطنه وهي مسؤولية كبرى و شاقّة. اليوم نجد أنفسنا أمام واقع حرج وهو صعوبة الخروج من الدّكتاتورية لأنّها مازالت تسيطر على
عقولنا . إنّ إستعمال القوة و الرّدع و إتّخاذ المواقف المحادية لا تزيد إلاّ جبنا و شذاجة في المجتمع . و هو ما لاحظته عند بعض المسؤولين اليوم الّذين يَنْقضون الإحترام بينهم في مجالسهم يقاطعون الكلام بعضهم لبعض ويعلون أصواتهم و يتشبّثون بٱرائهم دون إحترام الرّأي الٱخر. رأينا أنّ حكومة اليوم تحمي السلفية وتستعملها كميليشية لكسر مسيرات أهل الثقافة و العلوم!! يزيد عن ذلك عدم إحترام تاريخ الوطن و الإحتفال بعيد الإستقلال الذي أتى به
أجدادننا بقيادة واقعية و نيّرة لا مثيل لها. لأنّ في ذلك الحين تعدّ تونس 3 ملايين و 400 ألف نسمة معظمهم من الأمّيين لا يمكن لهم الوقوف أمام قوة أسلحة المستعمر، عكس الجزائر التي تعدّ أكثر من 12 مليون نسمة. فلو إستمعنا إلى بن يوسف و أنصاره ، لمات نصف المجتمع التّونسي و لبقيت تونس مستعمرة فرنسية إلى هذا اليوم. نحمد الله الذي أنصرنا بقيادة مثلى إتخذت سياسة المراحل منهجا
للإستقلال ، و نجحنا في ذلك .
إلى يومنا هذا مازالت الحكومة المؤقة تستفزّ بتاريخنا بإختيار 20 مارس اليوم المناسب لإنتخاب رئاسة الجمهورية !!! أين وطنية الشعب؟ أين التّونسيّين الأحرار؟ ما موقفنا أمام دم الشهداء؟ نحن تونسيّون قبل أن نكون منتمئين إلى حزب ما ولا يسرّنا من يحاول تفتيت شملنا بالرّجوع بنا إلى زمن الجهل و الغبن. أصبح الشعب التّونسي اليوم يقاد كالبعيربلا روح يبحث عن قوته بعصى راعيه، نسي بأنّ ثورة الكرامة هي التي فكّت القيد من يديه. ا إنّي أتصوّر لو ساركوزي إتّخذ هذا
القرار في وطنه لوقف كلّ الشعب الفرنسي ضدّه و لأعزل عن رئاسة الحكومة في الحين كي يتمّ إحالته أمام المحكمة العسكرية. كما أذكّر بأنّ الإسبان لمّا ثاروا على دكتاتورية الملك تمسّكوا بتاريخ بلدهم. لا علينا، فنحن لسنا في مستوى البلدان المتقدّمة و طريق الديمقراطية طويل وشاقّ وملآن بالمفاجئات. اليوم بلدنا محتاج إلى دم جديد ذو رؤية جديدة يفتح بها عهدا جديدا لمستقبل أفظل ممّا نحن فيه اليوم. و لا داعي لأحزاب تشتّت شملنا بأفكارها القديمة الإنتقامية. إنّي
أصرّ و أندّد بتحديد المستوى العلمي و الثقافي للمترشّحين في الإنتخابات القادمة علّنا نجد رشدا و وفقا بنّاء لبلد ذو حظارة عريقة. حتّى لا نرى ما يجري اليوم في المجلس التأسيسي من غباوة و غشاوة ، فلا نعيد الكرّة مرّتين. إنّي أدعو الله وحده لا شريك له أن يجمع شملنا كشعب تونسي قرطاجي من ٱجل غد أفظل .

Nsoura  (Germany)  |Mercredi 11 Avril 2012 à 12:32           





*** الضرب على أيدي العابثين بأمن البلاد وهيبة الدولة مطلب شعبي ***


   (Tunisia)  |Mercredi 11 Avril 2012 à 12:25           
كم اتمنى ان تصير الانتخابات في اقرب وقت حتى نكنس هؤلاء الذين جلسوا في المجلس التاسيسي بحارتين من الاصوات تسمى النسبية صدقة من بن عاشور والجندوبي ومن لف لفهم

Aziz75  (France)  |Mercredi 11 Avril 2012 à 12:23 | par             
La défférence entre ceux qui sont au pouvoir et les autres:les premiers assument des résponsabilités,les seconds allument le feu et se demandent d'où vienne la fumée قل موتوا بغيضكم

Nsoura  (Germany)  |Mercredi 11 Avril 2012 à 12:12           


offre de travail: bien payé:


فرصة عمل يوفرها حزب العمل التونسي

الجراية تقدر بثلاثين دينارا نقدا ... عن كل مسيرة غير مرخصة

مع حوافز لكل من يقوم بتمثيلية اختناق بالغاز ... أو يقوم بضرب أو إحتجاز صحافي

النقل مجاني برعاية المساند الرسمي : ابراهيم القصاص





_KiNg_  (Morocco)  |Mercredi 11 Avril 2012 à 12:10           
Avez vous déjà vu un parti qui avoue qu'il guide son pays vers la dictature????

Nany1971  (Tunisia)  |Mercredi 11 Avril 2012 à 11:11           
@rzouga
تحمل الغنوشي غلاء المعيشة لماذا لا تحمله أيضا مسؤولية قلة الأخلاق في الشارع التونسي أو عن تفشي الفساد في الإدارات أو تحمله أيضا مسؤولية مقتل الشهداء والجرحى
إتقوا الله - راكم عوّرتوا بالإتهامات المجانية

CLAIR  (Tunisia)  |Mercredi 11 Avril 2012 à 11:11           
Dieu merci que les partis qui gouvernent aujourd'hui sont sages et modérés et refusent les appels de l'extrème gauche à ; autrement une chasse à la sorcière aurait éclatée contre une partie du peuple et noyée le pays dans la ruine et la catastrophe.

CLAIR  (Tunisia)  |Mercredi 11 Avril 2012 à 11:01           
Il est clair que les artisans et commerçants du centre ville ainsi qu'une majorité du peuple ne supportent plus les conneries quotidiennes de cette partie de gauchistes extrémistes et profiteurs qui crient vicieusement au nom de la démocratie, de la liberté et des droits de l'homme et des martyrs (ce n'est pas le cas d'une autre partie ex ettakatton et le cpr) alors que chaque jour un masque se dévoile et une partie très minable de leurs
visages se dévoile aux tunisiens.
s'ils étaient vraiment fidèles à leurs principes ils auraient du respecter les droits de ces artisans et commerçants au gagne pain de leurs enfants dans cette période cruciale (retour des touristes) et joindre les tunisiens à la place 9 avril et sijoumi pour célébrer la mémoire de nos martyrs fidèles et patriotes au lieu d'acheter et vendre sur leurs peaux.
mais sans doute ils resteront toujours des perdants menteurs, malfaiteurs et malhonnêtes et les prochaines éléctions ne les pardonneront pas.

MSHben1  (Tunisia)  |Mercredi 11 Avril 2012 à 10:32           
Si la perturbation totale arrive , adieu la gauche ,adieu pdp , adieu les 0.000 car ce sont eux qui perturbent et n'acceptent pas la démocratie venu du le peuple . les salafistes et la nahdha vont reigner .ne croyez pas q'ils vont etre télespectateurs , et cette fois ci c'est la loi islamique pur qui tiend tout .

Antisalafia  (Germany)  |Mercredi 11 Avril 2012 à 10:32           
Ne le croier pas ce vipere,il ment comme il respire,il a perdu trop de terrain maintenant il deviens comme d'habitude un beau parleur et un tunisien sincére,il est l'ennemi numero des tunisiens,il s'impose avec l'argent des autres il n'a rien comme bagage il n'a rien comme programme sauf les beau paroles,le nikkab,la barbe et le hijjab et l'alliance sous la table avec les salafistes,la dictature est de retour certes avec ennahda ou les
autres recedivistes rcdeistes qui veulent coute que coute s'emparer du pouvoir,ghanouchi eloigne toi de notre tunisie avant que tu regrettes

Elbarrani  (France)  |Mercredi 11 Avril 2012 à 10:30           
"sur les indicapés de la gauche" c'est tout nouveau ça vient de sortir!
rchouda, entre le discours visionnaire et patriote de bourguiba, et celui du 7 novembre liberticide, il a choisis le second, car ça lui correspond totalement : il n'a pas de vision à long terme pour la tunisie. donc en agitant le drapeau de la démocratie, il est en train de tordre le coup à la démocratie. seulement ses lieutenants sont dépourvus de tout talent stratégique. c'est une règle élémentaire de politique, quand un parti devient
soudainement populaire et manque cruellement de cadres....il est obligé de prendre des cadres formés ailleurs, dans le rcd par exemple!!! la vie n'aime pas le vide: rien ne crée, rien ne se perd tout se transforme. petit à petit le discours de ben ali revient à la surface.

Rzouga  (Tunisia)  |Mercredi 11 Avril 2012 à 10:28           
@mshben1

وقت إلي نتحدثو على الفوضى

هذي هي الفوضى بعينها

شعب بطال جيعان حفيان عريان...و فرحان كيف ما سيادة فضلك

ربي يبارك فيك الحاصل و يكثر منك الناس

MSHben1  (Tunisia)  |Mercredi 11 Avril 2012 à 10:16           
@rzouga
svp dire la vérité . la hausse des prix , le responsable
c'est pas chikh rached . le responsable c'est la mentalité
des gens qui pofitent , les profiteurs qui sont la formation
du système de "ben ali " . le gouvernement aussi n'est pas responsable . et vu la situation de perturbation après la
révolution tout le peuple est incapable d'agir car le gouvernement agit par moi et toi . est ce que tu es capable de nous baisser les prix toi ?

MSHben1  (Tunisia)  |Mercredi 11 Avril 2012 à 10:01           
Merci pour la presse nonembriste d'avoir focalisé sur les indicapés de la gauche et du pdp et en général des 0.000
.ainsi la presse novembriste rend service au peuple sans s'en rendre compte . on a connu les visage des nuls , aux prochaines élections , ils reviendront les mains bredouilles .

Rzouga  (Tunisia)  |Mercredi 11 Avril 2012 à 09:59           
سؤال لراشد الغنوشي

سيدي الكريم الفاتق الناطق الرسمي بإسم الجمهورية التونسية
تحدثت عن الفوضى


عندكشي فكرة سوم الكيلو فلفل بقداش اليوم


حسبنا الله و نعم الوكيل فيكم


babnet
*.*.*
All Radio in One