بابنات منبر لحزب النّكبة وعناصرو الإرهابيّة تعمل في بروباقندا كذّابة لرواحها... تنفخ وتفشّ. طبيعي جدّااع أن تكون الأراء فيه متقاربة. أمّا المنصف معزة...ماااااااااع...المسكين لا عرّى ولا ورّى... تي هوّ يا ربّي ينجّم يتكلّم. ولوكان جاه البجبوج الأسد غادي راهو عطاه كليمتين وقرّاه درس في السّياسة يربّيه على حياتو معادش يتعلّط على سيادو

عدنا...التوانسا شعب مثقف وكيف الجمل يصبرو على الضيم لكن كيف يلقاو الفرصة الطاغية يبل سروالو علاش يلزم كل الاطياف السياسية تحط ها المعيار قدامها الاطياف السياسية الحالية مريضة ويلزمها طبيب نفساني ...راهو بالحق...هالناس هاضوما قاسوا قمع آلة بوليسية في وقت بورقيبة وفي وقت ولد لحرام واصهارو الله منهم مزالو يشهدو ويعرفوا يتكلمو والا اليوم راهم يجريو في الشوارع وهوما عريانين المواطن التونسي في هاك الفترة هو بيدو تحت نفس آلة القمع لكن في السجن العام اي
تونس بكلها آش كون كان يتكلم اش كون ما عندوش بطاقة حزب اش كون كان ينجم يهز راسو قدام المعتمد ولا الوالي...ما تقليش آنا...موش صحيح الف على حداش مليون حتى شي على كل حال حبيت نقول الي الشي الي تغير اليوم هو"ماعادش نخاف"آش باش تعمل التونسي ما عادش يخاف ...لا المجرم ولا الملايكة لا الي في القهوة ولا الي يعمل في السياسة مالا فين الحل ...الحل الوحيد هو هاك البندارة متاع بورقيبة يلزمهم يدخلو ببوشتهم وازلام ولد الحرام يبعدونا والطماعين الجدد الي يحبو على
الكراسي يمشيو يشيتو والا يمشيو لكوبة بحذل فيدال كسترو ...كيفاش...ساهل ياسر كيف يتحدثوا عن طريق الجرائد الالكترونية ما يهمناش فيهم على خاطر التونسي المثقف عندو حاسة الشم ويعرغ آش كون الي يتكلم اما نهار الانتخابات بما انها اصبحت شفافة فنقولولهم هانو بورقيبة في القبر طلعوه وماكم حكمتو ثلاثين سنة وماكينتكم جابت شعب ساكت ...خواف...لكن اليوم يا الباجي هيهات الترينو متاع بورقيبة صفر ومشىوالي قاعدين ينفخو فيك بابورهم كيف كيف مشى وفي النتخبات الجاية سواء
كنت كعاهم والا وحدهم راهم ما يفوتوش صفر فاصل حتى ولو تكتلو الكل مع بعضهم والى اللقاء

انا عملت دراسة صغيرة على المداخلات متاع بحارة باب بنات وعرفت الي رايهم قريب ياسر من بعضهم هذا مؤشر ايجابي يبين الي التوانسة رغم اختلافهم في وجهة النظر يتلاقاو بخصوص الحكومة والامن على كل حال باش نقول كلمة انو مانتغشوش ياسر على الباجي هانو بن سالم وزير التعليم العالي اظن كشفوا اليوم وعراه قدام الناس في قناة شمس اف ام وراهو تلخلخ وماعادش يعرف اش يقول المهم الباجي يلزمويعرف بالسياسة الي عليه السلام سال ربه بهذا الدعاء"وأعوذ بك من أن أرد إلى أرذل
العمر"فان لم يفهم سنقول له يرحم الازهر الشرايطي وصحبه الذين ذبحتهم آلة بورقيبة وانت معاهم والله يرحم الي ماتو مقهورين لما اشتراكية احمد بن صالح سلبتهم بدون رحمة ولا شفقة من اموالهم وهاهي فرصة باش نفكر سي حمة ولد اخت لنين وسي شكري صاحب شنبات ستالين الي راهو بورقيبة الي ولى من جديد بطل ومنقذ الامة حاول قبلكم باش يطبق الاشتراكية وبعد ما هلكها قال اي فك علينا ودخل احمد بن صالح للحبس عاد باش ماننساوش قايد السبسي الي كان جدو لاهي بالسبسي متاع البي
نقولولو راهو التاريخ ما يرحمش وكل شي مقيد .بالله لحظة هاني راجع.

Selon echourouk :
العجمي الوريمي (حركة النهضة) : أخطأ الهدف، وأخطأ التوقيت وأجحف في الموقف

اعتبر القيادي في حركة النهضة أنّه كان من الأجدر ان يبقى الوزير الأول السابق بمنأى عن التجاذبات السياسية وأن يكون رجل الحكمة ورجل النصيحة وليس واجهة لمعارضة مرتبكة وتبحث عن نفسها.

وأكّد الوريمي أنه يُعلق على البيان بصفته الشخصية ولا يُقدّم موقف حركة النهضة، قائلا إنّ قائد السبسي «أخطأ التوقيت وأخطأ الهدف وأجحف في الموقف ولم يكن موضوعيا ولا في مستوى ما كنّا ننتظره من حكمة وتقديم النصيحة ومرافقة المسار بالمقترحات ومن وجهة نظر من ساهم في إنجاح هذا المسار». وأضاف الوريمي «تابعت البيان عبر الشبكات الاجتماعية ولاحظت غضبا لدى الشباب ولدى الناشطين في المواقع الاجتماعية من هذه البادرة وتوقيتها ومضمونها، وقد كان الوزير الأول السابق
في غنى عن هذا الغضب».

وتابع القيادي في «النهضة» قوله إنّ «قائد السبسي هو أول من يعلم أنّ الحكومة الحالية لا ترغب في تجاوز صلاحياتها ولا المدّة المخصصة لها وأنّ الاحزاب الـ 11 الموقعة على وثيقة الانتقال الديمقراطي ملتزمة بما وقّعت عليه، وأنّ التنصيص على ذلك كان محلّ نقاش وجدل» مستغربا أن يصدر مثل هذا الموقف «من شخص كان يقول إنّ لديه ثقة في الأحزاب وفي الشعب وفي المسار الديمقراطي وأصبح اليوم يشكّك في كلّ ذلك». وأضاف الوريمي معلقا على بيان قائد السبسي «كان بودّنا أن
يترفّع عن كل ذلك ويكون فوق التجاذبات ولكن يبدو أنّ الحنين يقوده اليوم إلى ركوب الموجة من أجل استغلال معارضة ضعيفة ومشتتة تبحث

نقلا عن جريدة الشروق
العجمي الوريمي (حركة النهضة) : أخطأ الهدف، وأخطأ التوقيت وأجحف في الموقف

اعتبر القيادي في حركة النهضة أنّه كان من الأجدر ان يبقى الوزير الأول السابق بمنأى عن التجاذبات السياسية وأن يكون رجل الحكمة ورجل النصيحة وليس واجهة لمعارضة مرتبكة وتبحث عن نفسها.

وأكّد الوريمي أنه يُعلق على البيان بصفته الشخصية ولا يُقدّم موقف حركة النهضة، قائلا إنّ قائد السبسي «أخطأ التوقيت وأخطأ الهدف وأجحف في الموقف ولم يكن موضوعيا ولا في مستوى ما كنّا ننتظره من حكمة وتقديم النصيحة ومرافقة المسار بالمقترحات ومن وجهة نظر من ساهم في إنجاح هذا المسار». وأضاف الوريمي «تابعت البيان عبر الشبكات الاجتماعية ولاحظت غضبا لدى الشباب ولدى الناشطين في المواقع الاجتماعية من هذه البادرة وتوقيتها ومضمونها، وقد كان الوزير الأول السابق
في غنى عن هذا الغضب».

وتابع القيادي في «النهضة» قوله إنّ «قائد السبسي هو أول من يعلم أنّ الحكومة الحالية لا ترغب في تجاوز صلاحياتها ولا المدّة المخصصة لها وأنّ الاحزاب الـ 11 الموقعة على وثيقة الانتقال الديمقراطي ملتزمة بما وقّعت عليه، وأنّ التنصيص على ذلك كان محلّ نقاش وجدل» مستغربا أن يصدر مثل هذا الموقف «من شخص كان يقول إنّ لديه ثقة في الأحزاب وفي الشعب وفي المسار الديمقراطي وأصبح اليوم يشكّك في كلّ ذلك». وأضاف الوريمي معلقا على بيان قائد السبسي «كان بودّنا أن
يترفّع عن كل ذلك ويكون فوق التجاذبات ولكن يبدو أنّ الحنين يقوده اليوم إلى ركوب الموجة من أجل استغلال معارضة ضعيفة ومشتتة تبحث عن برنامج».

سي الباجي قمت بالواجب في فترة حكمك وضعت المناصب تحت تصرف عناصر معينة والرائد الرسمي شاهد على ذلك، وتركت الفرصة لطمس عدة حقائق وسرقات أرشيف مهم ولم تتخذ أي اجراء في هذا الموضوع والآن أصبحت من المنظرين لسبب وحيد وكانك تريد الرجوع إلى الحكم بأي طريقة ننصحك تقدم بحزب سياسي وستفشل اشاء الله. وقل كلمة خير في حكومة صادقة وشرعية لم تنعم بها تونس واليم اصبحت المعارضة تنهش جسد الحكومة التي لم يمر على توليها مقاليد السلطة شهرا واحدا ....

الباجي قائد السبسي أصدر بيانا فارتعدت فرائص النهضة و دخل فيهم القعباجي ماذا لو أنه يؤسس حزبا سياسيا يدخل الانتخابات ؟ يمكن الجماعة يهبلوا وحدك يا سي الباجي في السياسة

كلام فرحات الراجحي اللي اقالو السبسي صحيح مئة في المئة

يا سي الباجي فما قولة مشهورة تبدأ ب وقدرناه كثيرا استعملها المخلوع ضد صحيبك متاع الصدق في القول والإخلاص في العمل مالا رد بالك على روحك لا يجيبولك 7 طبة ويحطوك في الإقامة الجبرية في دار الوالي في المستير

اكرام السبسى دفنه

بالعربي وم الاخر وعلي الاخر وبالفلاقي

ها الحكومة باقية وحب من حب وكره من كره والي عندو ريح يذري عشرة
ولن نسمح بالاطاحة بها ولو تطلب الامر ثورة جديدة
سنحميها كما انتخبناها ولن نسمح لاي كان ان يسفه اختيارنا ويسطو علي ارادتنا
سنقطعكم يا مزورين
يا اعوان الظلمة
يا اعداء الشعب
يا بطانة السوء
يا جلادين
يا طيور الظلام

قسما بالله لن تمروا
لن تمروا

مقال خطير للغاية، نرجو من الجميع قراءته بتدبر للإعلامي والصحفي المميز أحمد منصور

المهمة الحقيقية لحكومة الجنزوري
، وقد أكد السبسي على ما قام به حينما قال في كلمة له أمام مؤتمر «تبادل خبرات المرحلة الانتقالية» الذي عقد في العاصمة تونس في 13 ديسمبر الماضي، حيث قال «إن الحكومة التي سيعلن عن تشكيلها قريبا ستجد تركة من التحديات في انتظارها» وقد أكد على الجانب الاقتصادي المقيد بقوله: «حكومتنا أعدت برنامجا اقتصاديا يقطع مع أي مرجعية ايديولوجية ولهذا اعتقد أن المجموعة الوزارية الجديدة ستواصل تنفيذ هذا المخطط الذي أعدته شبكة من الخبراء التونسيين».

هذه المقدمة الطويلة للهدف الرئيسي للمقال تؤكد باختصار على المهمة الأساسية والحقيقية لحكومة الجنزوري في مصر، هي نفس المهمة تقريبا التى قامت بها حكومة السبسي في تونس لرجل من نفس الطراز ولكن في مصر الثورة، فبعدما قام المشير طنطاوي رئيس المجلس العسكري بإقالة حكومة المنطفئين وهي حكومة عصام شرف جاء برجل من زملائه القدامى وأحد رجال مبارك المخضرمين الذين لعبوا دورا أساسيا في بيع ممتلكات الشعب وهو كمال الجنزوري رئيس الوزراء الأسبق ففي عهده وخلال ثلاث
سنوات بيعت من أملاك الشعب 133 شركة من شركات القطاع العام، ووضع الأساس لمشروع من أفشل المشاريع الاقتصادية في مصر ليس من حيث الفكرة ولكن من حيث التطبيق وهو مشروع «توشكى»، لكن لأن ذاكرة الشعوب ضعيفة، وتقييم الناس بالانطباعات وليس بحقائق الأعمال ولأن كل من أقاله مبارك نظر إليه على أنه من معارضيه وأنه من الشرفاء نظيفي اليد دون تمحيص حقيقي في الملفات، فقد ساد هذا الانطباع العام عن الجنزوري متناسيا أعماله طوال أكثر من خمسة عشر عاما عملها مع مبارك ونظروا
فقط إلى أن مبارك قد أقاله دون دراسة الأسباب أو التعرف عليها. وما يؤكد على أن الجنزوري جاء حتى يحقق نفس النتائج التي حققها السبسي هو أن الجنزوري يتصرف ويتحدث وكأنه جاء ليبقى إلى الأبد وأنه سيضع السياسات لسنوات قادمة ويتعاقد من أجل الاستثمارات القادمة في الوقت الذي من المفترض أن حكومته التى ستبقى ستة أشهر فقط جاءت لتسيير الأعمال وليس للبقاء للأبد، لكنها باختصار جاءت لتضع طوقا حديديا اقتصاديا وسياسيا وإداريا ودبلوماسيا في رقبة أي حكومة قادمة حتى لو
أسسها الخلفاء الراشدون وليس الإخوان المسلمون، وتجعلها عاجزة أمام الشعب ومقيدة أمام الخارج فالوضع الاقتصادي في مصر مزرٍ للغاية بل «غير متصور» حسب وصف الجنزوري نفسه، وقد أكدت التقارير على أن الحكومة المنتخبة

@ سلام

باهي، إتنجمشي تحمي التوانسة من الاجرام الجسدي و الحقوقي من جرة ألسلفين؟

مقال خطير للغاية، نرجو من الجميع قراءته بتدبر للإعلامي والصحفي المميز أحمد منصور

المهمة الحقيقية لحكومة الجنزوري

في شهر يونيو الماضي التقيت في العاصمة تونس مع رئيس الحكومة المؤقتة الباجي قايد السبسي، وهو أحد رجال الرئيس الراحل الحبيب بورقيبة البارزين والمخضرمين، عمل معه في عدة وزارات منذ الستينيات من القرن الماضي أهمها وزارة الداخلية وقد اعترف السبسي في لقائي معه بأن كل الانتخابات التى جرت في عهد بورقيبة وبن علي هي انتخابات مزورة، غير أن أهم ما قاله السبسي في مقابلتي معه هو أن المهمة الأساسية لحكومته هي وضع خطة الطريق بل تحديد مسار الحكومة القادمة من بعده
لخمس سنوات على الأقل، وهذا يعني أن السبسي، والفريق المتعاون معه، كان يدرك أن الشعب التونسي قرر التغيير والتغيير يعني المجيء عبر الانتخابات بفريق جديد كانت التلميحات تشير إلى أنه سيكون من الاسلاميين وتحديدا من حركة النهضة التي شرد رجالها في أنحاء العالم ومن بقي منهم سجن داخل تونس واستمر هذا الوضع ثلاثة عقود كاملة من عام 1981 وحتى 2011 الجاري، حيث أفرج عن المعتقلين منهم وعاد المطاردون بعد نجاح الثورة التي اندلعت قبل عام من الآن وتحديدا في السابع
عشر من ديسمبر الماضي.

قضى الباجي قايد السبسي عشرة أشهر يضع القيود الاقتصادية والسياسية لمن سيأتي من بعده، وكانت النتيجة هي إغراق البلاد في مزيد من الديون، وتقييدها في مزيد من الاتفاقيات، أما العقبة الكبيرة التي وضعها أمام الحكومة القادمة بعدما حققت حركة النهضة الفوز الكاسح في الانتخابات وكلفت بتشكيل الحكومة هي قرار بزيادة رواتب كل موظفي الدولة ـ حوالي نصف مليون موظف ـ بزيادة تقدر بمليار دينار تونسي في وقت تواجه فيه الموازنة والخزينة حالة صعبة للغاية، الأمر الثاني هو
ترقية معظم موظفي الدولة، حتى الضباط المتهمين بقتل الثوار تم ترقيتهم، كما أجرى تغييرات هائلة في السلك الدبلوماسي للدولة بحيث يصعب على من يأتي وزيرا للخارجية إجراء أي تغيير على اعتبار أن التغييرات التى أجريت هي حديثة و العادة ألا يتم إجراء تغييرات للموظفين إلا كل أربع سنوات، كما أجرى تغييرات هائلة في إدارات الدولة المختلفة ووضع رجال بورقيبة وبن علي في القمة بحيث يصعب على من يأتي أن يدخل في متاهة الصراعات الادارية في ظل أن الوزراء تقريبا كلهم لم
يسبق لهم العمل داخل دوائر الدولة إما كانوا في السجون أو مطاردين أو من المغضوب عليهم في ظل نظام بن علي، وقد أكد السبسي على ما قام به حينما قال في كلمة له أمام مؤتمر «تباد

قالك فما واحد قال على الأمن :قرودة
وعلى المنقبات غربان
وتطاول على صحفية في القناة 7
وقال انا الوحيد اللي نحكم ما يحكم معايا حد
(كان تتذكروا في هاك الخطاب في حكومة القصبة 2)
وقال زادة راني مشارك في تزييف الإنتخابات في عهد بورقيبة لما كان وزير داخلية
وعندو تاريخ مع اليوسفيين في صباط الضلام
عمل روحو ما رى شي كيجات الدوسيات قداموا
وهربت في عهدو السيدة العقربي خاطر عندها دوسيات
على برشة سياسيين وقضاة ووووووووووو
وقالك باش يقود أحزاب الوسط في الإنتخابات القادمة
يعني حظروا رواحكم للحبوسات والتعذيب وتسكير الفومات

سكت دهرا و نطق كفرا

إلي يتكلم من ألمانيا واحد من عينهم الباجي و اللطيف في كل الأسلاك و المناسب لكن نحن لهم بالمرصاد من بنزرت إلى بن قردان

كلام موزون لسيد عبد الرؤوف العيادي

النهضة مسقوية بالله وبالشعب وبصدقها معه والي من المانيا يقول الي النهضة مستقية بالسلفيين بالله كيف ما فاهم منها شي استكفى بنفسك

بزوز جملات دخلهم بعضهم حكومة المدبية وفلاسفة أخر الزمان ما لقاوا ما يقولوا
ديمة الديسك المجروح متاعهم هاهو اليسار هاهو المندسين .
ياولدي زايد باجي راك وحدك كان عندهم منك واحد من الخمسين وزير متاعهم ماغير ما نحسبوا الاحتياطيين راهي تونس لباس.

في تونس عاملين خلافة سادسة للسلفيين و جمهورية لنهضة

طمعوه برئاسة الكتلة العلمانية التخريبية الراجل ولى يتصور كما يريدون منه ذلك ويتخيل سبحان الله للسن احكام ولا نملك ان نسمعه اكثر من ذلك

النهضة مستقوية بالسلفين ضد نسبة كبيرة من الشعب التونسي

عندما يبلغ المرء من العمر عتيّا يشيب رأسه و يطول أنفه و أذناه و تنغض أسنانه و يحدودب ظهره و يستبدل القوّة بالضّعف و يصير من الاعتداد بالقوّة إلى طلب الشّفقة و الرّحمة ، عندها يناديه ربّه يا عبدي استح من نفسك فأنا ربّ العزّة و الجلالة أستحي منك .
قضى الباجي قايد السبسي عشرة أشهر يضع القيود الاقتصادية والسياسية لمن سيأتي من بعده، وكانت النتيجة هي إغراق البلاد في مزيد من الديون، وتقييدها في مزيد من الاتفاقيات، أما العقبة الكبيرة التي وضعها أمام الحكومة القادمة بعدما حققت حركة النهضة الفوز الكاسح في الانتخابات وكلفت بتشكيل الحكومة هي قرار بزيادة رواتب كل موظفي الدولة ـ حوالي نصف مليون موظف ـ بزيادة تقدر بمليار دينار تونسي في وقت تواجه فيه الموازنة والخزينة حالة صعبة للغاية، الأمر الثاني هو
ترقية معظم موظفي الدولة، حتى الضباط المتهمين بقتل الثوار تم ترقيتهم، كما أجرى تغييرات هائلة في السلك الدبلوماسي للدولة بحيث يصعب على من يأتي وزيرا للخارجية إجراء أي تغيير على اعتبار أن التغييرات التى أجريت هي حديثة و العادة ألا يتم إجراء تغييرات للموظفين إلا كل أربع سنوات، كما أجرى تغييرات هائلة في إدارات الدولة المختلفة ووضع رجال بورقيبة وبن علي في القمة بحيث يصعب على من يأتي أن يدخل في متاهة الصراعات الادارية في ظل أن الوزراء تقريبا كلهم لم
يسبق لهم العمل داخل دوائر الدولة إما كانوا في السجون أو مطاردين أو من المغضوب عليهم في ظل نظام بن علي، وقد أكد السبسي على ما قام به حينما قال في كلمة له أمام مؤتمر «تبادل خبرات
المرحلة الانتقالية» الذي عقد في العاصمة تونس في 13 ديسمبر الماضي، حيث قال «إن الحكومة التي سيعلن عن تشكيلها قريبا ستجد تركة من التحديات في انتظارها»...

الباجي مستقوي بكمال اللطيف و النهضة مستقوية بالله و الشعب التونسي

ثمة ناس مايعرفوش يفرقوا بين الامة و الوطن و ما يفهموش أن ميزان وقت الامة موش كميزان وقت الوطن و قريب يخسروا الوطن في جرة أمة الجزيرة العربية

إلى كل تونسي مهما كان أصله أو منصبه أو فكره (يساري متطرف أو يسري معتدل و يميني متطرف أو يميني معتدل )،الشعب إنتخب من ينوبه حكومة ومجلسا تاسيسيا وهذه أمانة سيحاسبه عليها إن لم يؤدها بمسوولية وصدق .ولكنه سيقف معه إذا راى ما يعرقله والشعب واع بكل ما يجري.لذلك لا داعي للتحريض وإثارة الشوشرة لانها (الحكومة) تحتوي أعضاء تونسيين أيضا و لا أعتقد أن كل من يتكلم بدعوى الوطنية والمسوولية هم أكثر منهم وطنية أو مسوولية في هذه المدة .

الله و الشعب معاكم يا حكومة السيد المحترم حمادي الجبالي ولا تهتموا بهؤلاءالذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا و هم يحسبون انهم يحسنون صنعا
اولائك الذين كفروا بايات ربهم و لقائه فحبطت اعمالهم فلا نقيم لهم يوم القيامة وزنا

بالله يزيي من الكلام يزي من التنبير خلينا ناخذو ترتيحة... كي تهبط وسط البلاد وترى العباد تحضر للمولد... عمرك ما تحس إلي البلاد في أزمة... علاش ما تنتشر كان الأخبار الخايبة... حسبنا الله ونعم الوكيل في يثيرو في البلبلة في البلاد...
وكيما يقول المثل: الفتنة نائمة لعن من أيقظها

عن أية قوة للسبسي تتحدثون
أم أنه ورقتكم الأخيرة
فليرشح نفسه وسنرى النتائج
ولكنني أشفق عليه
فهو رجل عجوز
ولا يتحمل الصدمات

واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا

قريبا بشرى للباجي لان بعض المحامين سيرفعون ضده قضية للمشاركة و التحريض على إبادة جيش التحرير التونسي و إغتيال لزهر الشرائطي و قمع اليوسفين و المشاركة مع الدستورين في رسم سياسة تهميش المناطق الداخلي. شاخت عندك يا بجبوج

اعتصمو بحبل الله جميعا ولا تفرقو
تنتصرون عليهم بإذن الله