انقسام في الشارع المغاربي حول إغلاق قنوات فضائية

<img src=http://www.babnet.net/images/5/takeutoparadise.jpg width=100 align=left border=0>


قررت السلطات المصرية تعليق ترخيص شركة البراهين العالمية، وقنواتها الفضائية بما فيها قناة الناس بدعوى خرق الشركة لاتفاق البث. قرار إغلاق القنوات خلّف انقساما بين التونسيين، ويعترض معظم المشاهدين على الحظر.

الإعلامي سفيان الشورابي قال "لا أعتقد أنه كان الحل الأسلم. أنا ضد تكميم الأفواه، كان من الأجدى السماح للقنوات التنويرية والتحررية البثّ فضائيا لفتح المجال أمام المنافسة الشريفة والمتوازنة، ثم يُترك الحكم النهائي لجمهور المشاهدين".

وتملك الشركة القنوات الموقوفة "الخليجية" و"الحافظ" و"الصحة والجمال" و"الناس".



وقد عللت السلطات المصرية قرارها "بمخالفة الشركة لشروط الترخيص الممنوح لها، ويستمر الإيقاف لحين توفيق الشركة لأوضاعها وقيامها بإزالة أسباب المخالفة".
وزعمت وزارة الإعلام المصرية أنها سبق لها تحذير هذه القنوات في شهر يوليو الماضي "من بثها لمواد وبرامج متطرفة أو طائفية"، وهددت بمراجعة تراخيص القنوات التي تبث على قمر نايل سات الذي تملكه الحكومة المصرية.
وحسب الناقد الإعلامي خميس الخياطي الذي ألف كتابا حول القنوات التلفزية الدينية؛ فإن قناة الناس تحوز على نسبة كبيرة من المشاهدين في تونس تعادل 500 ألف متفرج.
فوزي ناوي قال "من حيث المبدأ لا يجوزغلق قنوات التعبير، ولو كانت تكرس الرجعية والتخلف والتدجين وهي أسهل ما يقنع عامة الناس، وبالتالي خلق قنوات تعريها أحسن من غلقها".
الناشطة في حقوق الإنسان بشرى بلحاج حميدة أدانت المنع. وقالت "هذا ليس حلّاً. من الأفضل الردّ على قنوات الأفكار الرجعيّة والعنصريّة بتشجيع كافة وسائل الإعلام على المناشدة في الحرية وحقوق الإنسان واحترام الفرد".
ويدافع العديد من التونسيين عن القنوات مهما كانت قيمها. عزوز لطفي قال لمغاربية إن الشبكات "لا تقدم شيئا إيجابيا للإنسانية بل بالعكس، فهي لا تحترم حق اختلاف الرأي وتعادي للحداثة من حيث المبدأ".
وبالرغم من ذلك، قال "يجب علينا الدفاع عن القناة وحقها في البث احتراما لحرية الرأي والتعبير وقيم المساواة والإنسانية، ولا يجوز السقوط في فخ المنع والتقييد وأساليب القهر. فلن ندافع عن الحرية والكرامة بأساليب الجلادين وقاطعي الرؤوس".
بدوره زعم أبو ريان أن "القنوات الدينية تخدم أجندة أصولية سياسية مرتبطة بأخطبوط الإرهاب".
أما الآنسة نور فقد استنكرت لمغاربية "إن أرادوا غلق القنوات الدينية لضرر يرونه فيها، فلنغلق القنوات الإباحية التي تهدف إلى نشر الرذيلة والقنوات الغنائية التي تحث على التمييع والسطحية، والقنوات الرياضية لممارستها التطرف والهمجية".
وأضافت "ولنقفل القنوات الإخبارية لانحيازاتها السياسية وعدم استقلاليتها. بل لنسكّر كل أبواب التلفزة ونجلس مكتوفي الأيادي! أما أن نختار القنوات الدينية دون سواها لصنصرتها فهذا عيب"
جمال عرفاوي ( مغاربية)


Comments


24 de 24 commentaires pour l'article 30193

Sahbi  (United States)  |Vendredi 22 Octobre 2010 à 18:09           
Dangerdanger ( chit-chit)

DO NOT DELETE  (Tunisia)  |Jeudi 21 Octobre 2010 à 18:07           

je crois que utiliser les versets de curon et el 7adhi et un argument indiscutable .surtout dans le cas de cet evt

Sly  (Tunisia)  |Jeudi 21 Octobre 2010 à 18:03           
@do not delete
les commentaires c fait pour lire ton message et pas pour copier /coller les versets du coran...

DO NOT DELETE  (Tunisia)  |Jeudi 21 Octobre 2010 à 18:02           
( يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون ( 32 ) هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون ( 33 ) ) [ ص: 136 ]

وقال الإمام أحمد : حدثنا أبو المغيرة ، حدثنا صفوان ، حدثنا سليم بن عامر ، عن تميم الداري - رضي الله عنه - قال : سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول : ليبلغن هذا الأمر ما بلغ الليل والنهار ، ولا يترك الله بيت مدر ولا وبر إلا أدخله هذا الدين ، بعز عزيز ، أو بذل ذليل ،
عزا يعز الله به الإسلام ، وذلا يذل الله به الكفر

DO NOT DELETE  (Tunisia)  |Jeudi 21 Octobre 2010 à 17:52           
Quelle liberté d'expression chez babnet vraiment ils m'ont supprimer 3 commentaires ou j'ai mis juste verset du quron 7adith nabwai charif.

malla nifa9

زهير الشرفي  (Tunisia)  |Jeudi 21 Octobre 2010 à 16:33           
ما لم أفهمه هو لماذا لا تقع محاكمةكل من يصرح بألفاظ التكفير والعدوان على الغير وكل من ينشر الكراهية الدينية والطائفية وخطابات الشعوذة، لماذا لا يكون غلق القنواة الفضائية وإيقاف الصحف نتيجة لمثل هكذا محاكمات عوضا عن الأوامر الإدارية؟ أليست المحاكمة العلنية والعادلة هي التي يقبل الجمهور بنتائجها؟ أليست المحاكمات مناسبة لكي يفهم المواطن أين تتمثل الجريمة ولماذا يقع غلق القنوات الفضائية؟

MakbousIbnKabsa  (France)  |Jeudi 21 Octobre 2010 à 16:10           
زعمة كان يسكرو rotana يصير انقسام في الشارع المغاربي؟؟

Hannibal  (Switzerland)  |Jeudi 21 Octobre 2010 à 16:08           
المسالة لا تحتاج إلى صبّة أو صبّاب. حاشى الله أن اكون من زمرة هؤلاء ولكن قناعاتي تفرض عليّ الدفاع عن وجهة نظر مقتنع بها والتي تعني أنّني ضد التطرف بجميع أشكاله.

@Hannibal  (France)  |Jeudi 21 Octobre 2010 à 16:02           
Winti minhom hal "les investigateurs spécialistes de lutte contre l'intégrisme" bloughitna" sabbéba"?

Danger  (Tunisia)  |Jeudi 21 Octobre 2010 à 15:35           
Chnowa bech y7ellou multivision!!!!

Hannibal  (Switzerland)  |Jeudi 21 Octobre 2010 à 15:35           
Je sens l'odeur de certains salfistes dans ce forum ! la façon d'écriture est très connue pour les investigateurs spécialistes de lutte contre l'intégrisme !

Hannibal  (Switzerland)  |Jeudi 21 Octobre 2010 à 13:55           
A observo, le site de magharibia est un site financé par le service secret américain.

Observo  (Canada)  |Jeudi 21 Octobre 2010 à 13:29           
تقريبا كل الذين إستجوبهم الصحفي كانوا ضد غلق هذه القنوات ما عدا أبو ريان الذي يبدو أن مشكلته مع الدين بالأساس. و أنا ضد المنع و لكن مع ضرورة القيام بمراجعة و تقييم موضوعي لأداء تلك القنوات لأن مسألة الدين عندنا حساسة للغاية.
أول خطأ نقوم به إن أردنا التقييم هو أن نترك العلمانيين يقومون بذلك كما في هذا المقال. العلمانيون ليست لديهم مصداقية لدى الجمهور المتلقي عدا أن كلمة علمانية في حد ذاتها منبوذة في قاموس المسلمين. فليأت أعتى عتاة العلمانية ليتكلم عن القنوات الدينية و الله لن يسمعه أحد و سيكون كلامه كسكب الماء في الغربال. الأفضل أن نترك التقييم لأناس لديهم وزنهم بين العامة و حبذا لو لديهم إطلاع واسع على الدين و الأهم ليست لديهم مواقف ظاهرة أو باطنة منه لأن الخط
الفاصل بين الدين و التطرف هو خط رفيع جدا. فبسهولة يمكن أن يبدأ الإنسان بنبذ التشدد الديني ليجد نفسه في نهاية المطاف يدوس على الدين. و هذه هو الحال مع العديد من أشباه العلمانيين.
لاحظت أن جل ما تتناوله نشرية مغاربية له علاقة بالدين. فتارة الحجاب (في الواقع العديد من المرات) و تارة القنوات الدينية و تارة أخرى السلفية و ضلت النشرية تراوح نفسها بينهم منذ زمن بعيد و كأن بصحفييها تكلست عقولهم و أصبحت رهينة لتلك المواضيع الثلاث. الجانب الهزلي هو أنهم في كل مرة يتناولونها لا يأتون بجديد بل يعاد نفس الكلام إما بالعربية أو بالفرنسية مع إستشارة أشخاص مختلفين لديهم نفس الآراء! أين الحرفية في ذلك؟ أعلم أن القائمين على النشرية و
منهم رأس الحربة جمال العرفاوي هم ممن لديهم آراء مبطنة عن الدين و لكن ياسادة جودوا على أنفسكم ببعض النباهة و لا تفضحوا أنفسكم بهذه الطريقة. إطرحوا الموضوع من كل جوانبه و لا تأخذوا جانب و تنسوا الباقي.
طبعا لا يجب أن ننسى من يمول هذه النشرية و بصراحة يكفي أن نعرف من يمولها لنفهم الباقي.
إليكم رابط ويكيبيديا
http://en.wikipedia.org/wiki/magharebia

Mohamed  (Tunisia)  |Jeudi 21 Octobre 2010 à 13:15           
Toutes ces chaines ont des influences wahabites et propagent leurs fausses idées c'est bien de les arrêter.

Abdoullah  (Tunisia)  |Jeudi 21 Octobre 2010 à 12:58           
Ya mr hannibal, ce genre de discours plein de sentiments n'a rien d'objectif et montre que vous parler de choses que vous ne maitrisez pas :
1- فمالذي يفيد شاب عاطل عن العمل ان تحدثه في عذاب القبر : je pourrais répondre à ce discours creux : et en quoi cela pourrait-il aider quelqu'un qui travaille ? mais non, je répondrais en disant que connaitre ce telles choses est important car le but est de s'y préparer et cela concerne aussi bien ceux qui travaillent et ce qui sont au chômage et tout le monde est concerné par le jugement dernier. vous croyez peut être que les chômeurs ne
seront pas jugés?!!! pour ceux qui cherchent du travail il faut qu'il apprennent à chercher et à suer pour s'en sortir tout
- والذي كله لم يكن مبني على نص قرآني : faux !!! et voici la preuve
{وَحَاقَ بِآَلِ فِرْعَوْنَ سُوءُ الْعَذَابِ (45) النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا غُدُوًّا وَعَشِيًّا وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا آَلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذَابِ (46)}[غافر].
je crois que pour un intellectuel comme vous c'est assez claire qu'il y auras des tourments qui précéderont ceux du jugement dernier.
- قلّة قليلة من العلماء أحترمها لعلمها ولجللها أما الباقون فهم من عبّرت عنهم بالرويبضة pour pouvoir qualifier et évaluer une personne il faut être sois-même plus très qualifié (et au moins plus qualifié que l'évalué). et pour savoir si vous l'êtes je répond avec vos propos : لست رجل دين لكن رجل يدرس الظواهر الاجتماعية. alors svp laissez tomber et occupez vous de ce que vous connaissez.

Fedda  (Tunisia)  |Jeudi 21 Octobre 2010 à 12:24           
à hannibal
c'est bien dit

Hannibal  (Switzerland)  |Jeudi 21 Octobre 2010 à 12:05           
السيد عبدالله، لم أقل ان جلّ القنوات الدينية هي قنوات يجب غلقها او هي تدعو للتطرف. ولكن معظمها يهدد صورة الاسلام السمحة كدين يسر لا عسرن كدين تسامح لا دين غلظة، كدين حوار لا دين غصب... هل أن جميع هذه القنوات تدعو بمثل هذا ؟ لا أعتقد فكلها تبني شهرتها على القضايا العابرة التي تضرب وجدان الانسان مباشرة. هم يستغلون حالة التيهان التي يعيشها شباب الأمة اليوم. أغلب هؤلاء الشيوخ باستثناء القلّة منهم دارسين جيّدين لعلم النفس. يعرفون مواطن التأثير في
النفوس الحائرة. فمالذي يفيد شاب عاطل عن العمل ان تحدثه في عذاب القبر والذي كله لم يكن مبني على نص قرآني. أكثر ما يحكونه أساطير من وحي خيالهم المبدع الخلاّق. الدين ليس فقط الآخرة، الدين كذلك الحديث عن امور الدنيا. الدين حث على طلب العلم، الدين حث على إعمال العقل وعدم القبول بمسلمات، فكل شيء قابل للفحص والمراجعة عدا ما كان يتمد روحه من نص قدسي. لقد اختلطت الأمور وتعقدت المسائل وسط كمّ هائل من العلماء الذين يظهرون كل نهار. اكيد أنّك تعرف ما معنى ان
يكون الواحد عالما في الدين ؟ إنها مسئولية، إنها أمانة ويوم القيامة لخزي وندامة. من من علماء الدين الذين يظهرون اليوم تتوفر فيهم شروط العلم، شروط الأهلية في الافتاء وما ادراك مالافتاء. قلّة قليلة من العلماء أحترمها لعلمها ولجللها أما الباقون فهم من عبّرت عنهم بالرويبضة.
موضوع ثان كلما أشارك بنقاش إلا ويسألونني عنه وهو منع سويسرا للمآذن. اعلم يا سيدي الكريم انني من الذين ناصروا عدم المنع حتى أعيتني الحيلة. ولتعلم كذلك ان سويسريين احرارا قد صوتوا لعدم المنع كما عليك ان تعلم كذلك ان الكثير من بني جلدتك من أصول تونسية قد صوتوا لصالح المنع. كما عليك ان تعرف ان من شوه الاسلام وصورة المسلمين في سويسرا وغير سويسرا إخوانك من العرب المسلمين الذين مارسوا عربدتهم الفكرية كما لم يمارسوها من قبل في بلدانهم الأصلية. عندما ترى
الكثير من الذين يذهبون لصلاة الجمعة بالمسجد سوف لن تقول انك بسويسرا بل سترى أن حركة طالبان هي التي تحولت إلى هنا. كلنا ندافع من أجل إسلام حقيقي، إسلام شوّهه أبناءه عن قصد وعن غير قصد.

Fedda  (Tunisia)  |Jeudi 21 Octobre 2010 à 11:58           
شخصيا ليست لي مواقف مبدئية من القنوات الدينية لا بالرفض المطلق ولا بالقبول المطلق ولكنن الى الآن لم أجد ضالتي في خطاب القنوات الدينية الخاصة ولا القنوات الرسمية القنوات الخاصة تتقاذفها رياح بين استغلا ل الدين للمتاجرة وإلا مامعنى الإشهار لقناة بأنها تدخلك الجنة في حين أن الإسلام يعلمنا أن أعمالنا هي التي تدخلنا إلى الجنة وقنوات تقدم قراءة بعيدة عن سماحة الدين الاسلامي و رقيه أما القنوات الرسمية فقد ساهمت في تدهور الوضع لأنها لا تقدم علماء في
الدين بقدر ما تعرض موظفين يقومون بمهمة رسمية لا غير

Abdoullah  (Tunisia)  |Jeudi 21 Octobre 2010 à 11:22           
Ya si hannibal,
comme d'habitude, des accusations sans la moindre preuves.
فقناة كقناة الفجر كفيلة وزيادة برفع الجهل. دروس الشيخ مشفر الوسطية كفيلة بشرح اسلام سمح يقوم على الترغيب لا على الترهيب ça c'est votre avis et nous le respectons, mais pourquoi cheikh machfar aurait plus le droit que d'autres pour parler de l'islam ?!! et qu'est ce qui fait qu'il a plus droit à la vérité que les autres ?!! imposer son point de vue aux autres est le vrai obscurantisme !
جيل معوق، جيل منحرف اجتماعيا، لا يؤمن بالأخوة والجدال الحسن وغنما جيل متطرف عبوس : merci pour tous ces compliments mais mr hannibal, des chaines qui existent depuis seulement 5 ans ne peuvent pas être à l'origine de toute une génération! et pourquoi devrait-on vous croire vous (qui viez dans un pays qui interdit les minarets) et pas eux. pour ce qui est du dialogue, si vous appelez ce que vous écrivez dialogue ?!!! vous n'arrêtre pas
d'attaquer et de décridibiliser des gens sans la moindre preuve matérielle : vous devriez avoir honte mr le reconnu en europe.
- إمّا مختصون في النصف الأسفل من المراة أو في عذاب
القبر اما طلب العلم الذي أوصانا به رسول الله صلى الله عليه وسلم فذلك آخر ما يدعون إليه : vous ne trouvez pas que c'est contradictoire : s'ils sont spécialisé dans un domaine c'est que sans doute ils ont des connaissances dans ce domaine et cette connaissance nécessite sans doute des efforts et des études. de plus, النصف الأسفل من المراة أو في عذاب
القبر ça fait partie que vous le vouliez ou non de la religion ou est donc le mal si on en parle ?
ويجهرون بالزندقة ويجنحون للتطرف il faudra préparer une réponse à ces accusations le jour du jugement dernier ya si hannibal.

Gdoud  (France)  |Jeudi 21 Octobre 2010 à 10:32           
سيدي الكريم،

لماذا كل هذا التحامل على القنوات الدينية؟ اليس كل هذا يدخل في إطار الحريات الفكرية والدينية؟ ألم توفر لنا الدولة كل ما يلزمنا لنفرق به بين السمين والغث؟
إن كانت عقولنا وقلوبنا فارغة، أفلا يحق لنا ملؤها بما نريد، فإن شغلتنا البورصة فتحنا قنوات الاقتصاد، وإن كان همنا فلسطين واخواتها شاهدنا الجزيرة واخواتها، ولنا فالرياضة ما يشفي غليلنا من القنوات، وإن اردنا جعل قلوبنا وعقولنا عامرةً بالميوعة، فمن أشكال روتانا من القنوات ما يعجز العقل عن عده....
وعلى رأي مديرة إذاعة شمس"بيناتنا فلسا"
والسلام

Gdoud  (France)  |Jeudi 21 Octobre 2010 à 10:26           
3léch l'évaluation des commentaires commence par 1 et non par 0, khater fémma des commentaires hédhéka chyistéhlou

Avis  (Tunisia)  |Jeudi 21 Octobre 2010 à 10:25           
@hannibal :
vraiment c'est null comme tous tes commentaires ;(

Khaled  (Tunisia)  |Jeudi 21 Octobre 2010 à 09:20           
أستغرب في المقابل لماذا هؤلاء لم يحرّكوا ساكنًا عندما انتشرت الإباحيّة و العري
رغم أنّي لست من مشاهدي هاته القنوات إلاّ أنّه ساءني أن تغلق في حين أنّ القنوات الأخرى التّي تكرّس التّفسّخ مازالت تعبث بمسلمين من غير إسلام ما عادوا يفقهون شيئًا من دينهم و ما عادوا يفرّقون حلالاً من حرام
هذا مؤسف

Hannibal  (Switzerland)  |Jeudi 21 Octobre 2010 à 01:10           
أحسن خطوة نحو الطريق السليم. قنوات تظهر كالفقاع. القنوات الدينية التي انتشرت في السنوات اللأخيرة كلها تجارية وتحث على الفرقة والتشرذم وهي بالأساس قنوات تكفيرية. اسألوا عن شيوخكم الذين يظهرون في الكثير من هذه القنوات كيف تاجروا باحلامكم، بمستقبلكم، بعقولكم. اسالوا عن حساباتهم البنكية والبريدية. اسالوا عن عقاراتهم ومنقولاتهم وما ملكت أيديهم وألسنتهم إلا من رحم ربك. كفى الأمة النعيق والنهيق. الدين بيّن وطريق الصراط بيّن ولا يحتاج لكل هذه القنوات.
فقناة كقناة الفجر كفيلة وزيادة برفع الجهل. دروس الشيخ مشفر الوسطية كفيلة بشرح اسلام سمح يقوم على الترغيب لا على الترهيب. لقد ساهمت هذه القنوات في نشأة جيل معوق، جيل منحرف اجتماعيا، لا يؤمن بالأخوة والجدال الحسن وغنما جيل متطرف عبوس يؤمن بخزعبلات المنافق الكبر أحمدي نجاد هذا الذي يهدد برمي اسرائيل في البحر ولا أعرف مالذي يمنعه من ذلك. لقد جعلنا من أنفسنا أضحوكة لجميع الملل دون استثناء اقتيادا بشيوخ إمّا مختصون في النصف الأسفل من المراة أو في عذاب
القبر اما طلب العلم الذي أوصانا به رسول الله صلى الله عليه وسلم فذلك آخر ما يدعون إليه. شيوخ تدلت لحاهم وعميت بصائرهم وتكلّست عقولهم وكلحت وجوههم ينشرون يدعون للفتنة ويجهرون بالزندقة ويجنحون للتطرف. حسبي الله ونعم الوكيل في الكثير من الشيوخ..


babnet
*.*.*
All Radio in One