ألو جدّة : شيبوب يرفض الحديث مع بن علي وعبير موسى تعدّد الانجازات في عهده

باب نات - استغلّت قناة التاسعة الحوار الذي أجراه منذ أسابيع الاعلامي صلاح الدين الجورشي مع سليم شيبوب في قناة التاسعة للايقاع بشيبوب في فخ الكاميرا الخفية ألو جدّة.
وأظهرت حلقة ألو جدّة ليوم الأحد 19 جوان أن شيبوب لم يبدي أي تفاعلا بعد سماعه صوت بن علي المزيّف والتزم الصّمت رافضا الحديث معه.
في المقابل وقعت الأمينة العامة المساعدة السابقة للتجمع المنحل عبير موسى في فخ مكى هلال ووسيم الحريصى ميقالو وبدأت تعدّد الانجازات في العهد السابق.

وشدّدت على أن نسبة النمو اليوم التى تقارب الصفر أكبر دليل على أن الوضع في عهد بن علي كان أفضل.
وأكّدت عبير موسى ولاءها ووفاءها لحزها السابق التجمّع وقالت "أنا وفية لتاريخ تونس والتجمع وبن علي جزء من تاريخ تونس".
عبير موسى أكّدت أيضا استعدادها للدفاع عن بن علي أمام القضاء في حال طلب منها ذلك مشيرة إلى أن الواجب يحتّم عليها ذلك مضيفة بأنها ستدافع عنه متطوعة دون أن تتقاضى أجرا.
وقبل أن تكتشف عبير موسى أن الأمر مجرّد كاميرا خفية تحدّثت عبير موسى عن امكانية تقديم بن علي لملف لهيئة الحقيقة والكرامة وصرّحت بأن لديها تحفظات على تركيبة الهيئة وبالأساس رئيستها وقالت "رئيسة الهيئة خصم لبن علي وبالتالى لا يمكنها أن تكون خصما وحكما".

Comments

9 de 9 commentaires pour l'article 127121

Abid_Tounsi (United States) |Lundi 20 Juin 2016 à 12:18

بالنسبة لشيبوب، يبدو أنه تفطن لكون الصوت ليس صوت صهره فتجاهله...

أما الوفيّة، فلا أشك لحظة أنها على علم و ما كان ذلك إلا تمثيلية بسيناريو ركيك. و أكبر دليل أنها لم تكلف نفسها عناء توجيه التحية لسيدها الذي سمعت صوته بعد أكثر من خمس سنوات و لم تقل له حتى كيف حالك.
و ما كانت إلا عملية تبييض للهارب و لزبانيته.

Alerter

David Gaullier (Tunisia) |Lundi 20 Juin 2016 à 11:14

لا يمكن بناء دولة بمثل هذا الخنازير
هذه القفافة الباجية تعددفي الإنجازات من بينها حرمان مواطنيها من الشمال منبع المياه ومازالت محرومة من مياه الشرب بل إلى الآن تشرب من الوديان والقلت وجامعاتنا ترتيبهاالأخيرفي العالم وشبابناالمعطل على العمل وتلهيته بالمخدرات والكحول بأنواعه

Aziz75 (France) |Dimanche 19 Juin 2016 à 22:14 | Par

المكر و الخداع و الكذب و النفاق و التباشير و التطبيل صفة من صفات التونسي الطماع الذي لا قيمة فكرية او حضارية له.همه الوحيد التذلل و الركوع امام سيده مثل العبيد في العصور الوسطى. هذه المشاهد تدل على ان الشعب التونسي او البعض منه، لا يستطيع العيش الا وهو منبطح امام الغير.لا يمكن بناء دولة بمثل هذا الخنازير.