Tunisie: Marche nationale et internationale contre le terrorisme

<img src=http://www.babnet.net/images/1a/doddairhabx93.jpg width=100 align=left border=0>


Tap - La marche internationale contre le terrorisme a pris fin dimanche après-midi devant le Musée du Bardo, où a eu lieu l'attaque terroriste du 18 mars 2015, qui a fait 23 morts, dont 20 touristes de différentes nationalités.

Le président de la république, Béji Caid Essebsi a inauguré, à cette occasion, en présence des dirigeants de pays frères et amis, des chefs des gouvernements et des délégations officielles, la stèle déposée devant le musée en hommage aux victimes de cet attentat.

...

Des personnalités officielles participant à la marche ont déposé des gerbes de fleurs devant la stèle comportant les noms des disparus, et observé une minute de silence.

Dans un discours prononcé à cette occasion, le président de la République a souligné que le peuple tunisien "ne cèdera pas et restera solidaire dans sa lutte contre le terrorisme".

"La Tunisie n'est pas seule dans sa lutte contre ce fléau", a déclaré Caid Essebsi, exprimant ses remerciements aux présidents des pays, aux chefs des gouvernements et aux ministres des pays frères et amis, venus soutenir la Tunisie et assister à cette marche.

Le chef de l'Etat a notamment loué la position du président français, François Hollande "qui était le premier à présenter ses condoléances à la Tunisie suite à l'attaque terroriste survenue au musée de Bardo".

Il a aussi salué le président de la Pologne, le président du Gabon, le chef du gouvernement italien et le président palestinien pour leur participation à cette marche, remerciant par la même occasion, les délégations algérienne, marocaine, turque, émiratie et celles représentant d'autres pays du monde.

"Cette présence massive confirme que le peuple tunisien n'est pas seul dans sa lutte contre le terrorisme", a affirmé Béji Caid Essebsi, appelant les amis de la Tunisie à travers le monde à continuer à lutter contre le terrorisme.
























































   تابعونا على ڤوڤل للأخبار

Comments


4 de 4 commentaires pour l'article 102546

Observo  (Europe)  |Lundi 30 Mars 2015 à 14h 49m |           
Le fond de cette marche a ete bien reussi. On a montre que nous sommes reunis pour chanter les memes slogans.

La forme est echouee...bousculade parmi les delegations officielles, encombrement au niveau du monument, anarchie, amaturisme,...et un nom de victime pose par un sticker sur la plaque des noms (voir photo #3 en haut)...c'est decevant...0/10

Labrados  (Tunisia)  |Lundi 30 Mars 2015 à 10h 50m |           
منقول
اعترافات خطيرة لبرهان بسيس في برنامج لمن يجرؤ فقط
ليس جديدا الحديث عن مخطط إنقلابي مرعب إستهدف مسار الإنتقال الديمقراطي في تونس في صائفة 2013 مباشرة بعد نجاح الإنقلاب العسكري الدموي في مصر في الإطاحة بثورة 25 يناير فالأمر كان مفضوحا و لا يستحق كثيرا من الذكاء و حتى الممولون و أصحاب المصلحة كانوا "على قارعة الطريق" يشاهدهم الجميع بالعين المجرّدة و لكن الأهم أن الشهادات من داخل "المخيّم" المشرف على كل تلك الشوشرة الإنقلابية تتالى لتثبت كل يوم أن هناك أكثر من مستهدف في هذه البلاد.

بعد أن صرح القيادي بالحزب الجمهوري أحمد نجيب الشابي خلال حملته الإنتخابية للرئاسية أن أطرافا من جبهة الإنقاذ سعت إلى إستنساخ الإنقلاب المصري هاهو أحد أهم رموز الجناح الإعلامي للمخلوع و الجناح الإعلامي للثورة المضادة برهان بسيّس يعترف بتفاصيل ما قيل و حام من شكوك باتت حقائق مثبتة فقد قال الأخير خلال مشاركته في حصة سمير الوافي البارحة أنّ أطرافا سياسية من جبهة الإنقاذ طلبت "طائرات قصف إعلامي" غداة إغتيال الحاج محمد البراهمي من اجل الإنقلاب على
السلطة و أضاف أن هذه الأطراف و غيرها إعتبرت أنه لا إشكال في إراقة الدماء.
برهان بسيّس قال أنّه من بين الوجوه التي توجه إليها سياسيون من جبهة الإنقاذ لطلب الدعم و أضاف أنّ قناة "نسمة" و مالكها نبيل القروي كذلك طلب منهم المساهمة في هذا الإنقلاب الدموي المرعب مؤكدا أن من توجهوا إلى الإعلام صرحوا بأن التغيير يستحق ضريبة الدم و لا إشكال في ذلك على حد قولهم.
الثابت أن ما جاء على لسان برهان بسيس خطير و مرعب و هو الإرهاب بعينه.

مع العلم أن هؤلاء الانقلابيين توجهوا في ذلك الوقت الى المؤسسة العسكرية و الى الحرس الوطني لاستمالتهم لدعم انقلابهم الدموي ولكنهم فشلوا في ذلك فتم تخويفهم بالعمليات الارهابية التي استهدفتهم مباشرة " عمليات الذبح و القتل الممنهج ضد العسكريين و الامنيين ..عمليات التشكيك في المنابر الاعلامية ضد قواتنا المسلحة ألخ..." فشلت كل تلك المؤامرات و المخططات الارهابية أمام اولا الطاف الله ثم طبيعة التونسي المسالمة و وطنية و تضحيات حركة النهضة و قوات امننا
وجيشنا
الجمهوري ...فلا عاش في تونس من خانها

Labrados  (Tunisia)  |Lundi 30 Mars 2015 à 10h 46m |           
تعيش تونس موحدة عزيزة بجيشها و أمنها الجمهوري....
تعيش تونس منتصرة دائما على قوى الفوضى و الارهاب

ستواصل تونس بعون الله السير الى الأمام نحو التقدم و النمو بالرغم من كل المخاطر التي تتربص بها داخليا و خارجا...

منقول
اعترافات خطيرة لبرهان بسيس في برنامج لمن يجرؤ فقط
ليس جديدا الحديث عن مخطط إنقلابي مرعب إستهدف مسار الإنتقال الديمقراطي في تونس في صائفة 2013 مباشرة بعد نجاح الإنقلاب العسكري الدموي في مصر في الإطاحة بثورة 25 يناير فالأمر كان مفضوحا و لا يستحق كثيرا من الذكاء و حتى الممولون و أصحاب المصلحة كانوا "على قارعة الطريق" يشاهدهم الجميع بالعين المجرّدة و لكن الأهم أن الشهادات من داخل "المخيّم" المشرف على كل تلك الشوشرة الإنقلابية تتالى لتثبت كل يوم أن هناك أكثر من مستهدف في هذه البلاد.

بعد أن صرح القيادي بالحزب الجمهوري أحمد نجيب الشابي خلال حملته الإنتخابية للرئاسية أن أطرافا من جبهة الإنقاذ سعت إلى إستنساخ الإنقلاب المصري هاهو أحد أهم رموز الجناح الإعلامي للمخلوع و الجناح الإعلامي للثورة المضادة برهان بسيّس يعترف بتفاصيل ما قيل و حام من شكوك باتت حقائق مثبتة فقد قال الأخير خلال مشاركته في حصة سمير الوافي البارحة أنّ أطرافا سياسية من جبهة الإنقاذ طلبت "طائرات قصف إعلامي" غداة إغتيال الحاج محمد البراهمي من اجل الإنقلاب على
السلطة و أضاف أن هذه الأطراف و غيرها إعتبرت أنه لا إشكال في إراقة الدماء.
برهان بسيّس قال أنّه من بين الوجوه التي توجه إليها سياسيون من جبهة الإنقاذ لطلب الدعم و أضاف أنّ قناة "نسمة" و مالكها نبيل القروي كذلك طلب منهم المساهمة في هذا الإنقلاب الدموي المرعب مؤكدا أن من توجهوا إلى الإعلام صرحوا بأن التغيير يستحق ضريبة الدم و لا إشكال في ذلك على حد قولهم.
الثابت أن ما جاء على لسان برهان بسيس خطير و مرعب و هو الإرهاب بعينه.

مع العلم أن هؤلاء الانقلابيين توجهوا وقتها الى المؤسسة العسكرية و الى الحرس الوطني لاستمالتهم لدعم انقلابهم الدموي بكل الطرق و الوسائل و لما رفضوا الانخراط في تلك المامرات فتم تخويفهم بالعمليات الارهابية التي استهدفتهم مباشرة " عمليات الذبح و القتل الممنهج للعسكريين و الأمنيين ...عمليات التشكيك في المنابر الاعلامية المشبوهة ضد حماة الوطن ألخ.." فشلت تلك القوى الانقلابية الدموية و تبخرت مخططاتهم الدموية الارهابية أمام اولا الطاف الله ثم طبيعة
التونسي المسالمة و وطنية و تضحيات النهضة و قوات امننا و حرسنا وجيشنا
الجمهوري

Potentialside  (Tunisia)  |Dimanche 29 Mars 2015 à 18h 49m | Par           
Building the beautiful Tunisia ...Hope that all volonty and energy will be spent at that side ...


babnet
All Radio in One    
*.*.*