<img src=http://www.babnet.net/images/2b/5cff74dca9ec05.65485456_nligmoqkfphej.jpg width=100 align=left border=0>
بقلم / منجي باكير
جمع طيب ،خلوق و مثقف زيادة ، اجتمعوا و تحلقوا بميزة - الإحساس الثوري - زائد منسوب عالي من الوجيعة و الغبينة على ثورة يكوّر بها كثير من قوى الردة و الفساد بتمويل المال السياسي المشبوه و الفاسد أيضا ...
جمع طيب ،خلوق و مثقف زيادة ، اجتمعوا و تحلقوا بميزة - الإحساس الثوري - زائد منسوب عالي من الوجيعة و الغبينة على ثورة يكوّر بها كثير من قوى الردة و الفساد بتمويل المال السياسي المشبوه و الفاسد أيضا ...
جمع من - ايقونات - التعبير الصريح و اللسان الفصيح ، ممن يحذقون استعمال ( اللغة ) و يبرعون في توظيف ادوات الفكر الثوري ،،،
تنادوا و استضافوا و استمالوا من كل كديّس معروف بثوريته - عينة - تقاربهم و تشايعهم و تفكر مثلهم و تتحدث مثلهم ثم انطلقوا في مواقع التواصل الإجتماعي ليُقدموا انفسهم و - عناوين - افكارهم ( من غير تفسير خوفا من السرقة الأدبية )
عموما و ظاهريا و بمرجعية حرية التنظم - الجماعة عندهم الحق ، بمنطق الاخلاق و القيم ( ما عندنا ما نقولوا ) ،،، لكن بمرجعية الواقع و استنادا إلى حال الوضع العام للبلاد و العباد مع الإستئناس بحال مشهد الحراك السياسي هل هذه المعطيات و هذه الخصوصيات كافية للدخول في معمعة الإنتخابات مع مافيات و حوت المشهد السياسي العفن و القائم على ضد ما يجمع جماعة الإئتلاف ، القائم على الرشاوي الأنتخابية على البلطجة و على الكذب و الخداع السلوكي و الخطابي لكن بءلية إنتخابية كبيرة وخداع خطابي أكبر و تمسكِن أكبر و أكبر ،،، ليس حطا من العزائم و لكن هذا هو ( الواقع ) ...
هذه الجماعة بدات بالانتقائية و المركزية و الإنكفاء و خصوصا التعامل بمنطق ( احنا هنا و اللي يحبنا يجينا ) ، جماعة بقيت في برجها العاجي و لم - تنزل - إلى وحل الواقع و لم تباشر كتلتها المستهدفة و اكتفت بالوقوف على الربوة ( إعتزازا بما تحمل ) ،،،
نقدّر النوايا و نستحن الفكرة لكن هذا لا يكفي و لا يستجيب و لا أظنه يفي ، المعركة الانتخابية تستدعي خلع رداء النخبوية و استعمال الادوات الفاعلة و اكثر منه الإلتحام و مخاطبة الناس بما يفهمون و توسيع دائرة التمثيلية الإئتلافية فالشعب لا يتكون فقط من نخبة القفازات الحريرية و منطق الانتقاء ( الكعبة و اختها ) قد ينفع في حراكات أخرى لكن في عالم السياسة و مع مكونات المشهد الحالي فلا ...
Comments
2 de 2 commentaires pour l'article 183714