
Vendredi 12 Janvier 2018
بــاب نــات -
دعت، الهيئة العليا المستقلة للاتصال السمعي والبصري، في بيان اليوم الجمعة، مؤسسات الإعلام العمومي بصفة عامة والتلفزة التونسية بصفة خاصة، إلى الحفاظ على استقلاليتها والنأي بنفسها عن التجاذبات السياسية وعدم الانخراط في توجهات اتصالية من شأنها أن تمس من مصداقيتها.
وأشارت إلى أنها عاينت وجود عدم التزام بقواعد المهنة وأخلاقياتها في طريقة التعاطي مع موضوع الاحتجاجات في بعض البرامج الحوارية بالقناة الوطنية الأولى.
كما شددت على ضرورة أن يضمن المرفق الاعلامي العمومي حضور مختلف الحساسيات الفكرية والسياسية والمدنية بما يلبي مبدأي التنوع والتعدّد وذلك في سبيل تحقيق القيمة الأسمى وهي حق الجمهور في المعلومة والمعرفة بكل حياد وحرفية.
ونبهت الهيئة في بيانها إلى وجود "عدم وضوح واستقرار على مستوى بعض المصطلحات المستعملة لتغطية الأحداث" في بعض القنوات التلفزية والإذاعية، حيث يتم في التقرير الإخباري نفسه استعمال مصطلحات متضاربة للتعبير عن الحدث نفسه (مثال: محتجون، متظاهرون، مثيرو الشغب، مخربون... ) وهو ما "يعكس غياب اجتماعات التحرير التي من شأنها حسم مثل هذا التضارب".
ودعت إلى ضرورة تفعيل آليات التعديل الذاتي من خلال تشريك الصحفيين في اتخاذ القرارات التحريرية سعيا لتحقيق تغطية مهنية وموضوعية.
وذكرت الهيئة العليا للاتصال السمعي البصري، بأن الاستمرار في إدارة مؤسسة التلفزة التونسية بآليات وقتية، بعد إقالة الرئيس المدير العام السابق، عمّق الأزمة داخلها وأثّر على أدائها، محملة رئاسة الحكومة ما يمكن أن ينجر من تبعات سلبية على المرفق الإعلامي العمومي جراء تفردها بالقرار بشأنه.
هند
وأشارت إلى أنها عاينت وجود عدم التزام بقواعد المهنة وأخلاقياتها في طريقة التعاطي مع موضوع الاحتجاجات في بعض البرامج الحوارية بالقناة الوطنية الأولى.
كما شددت على ضرورة أن يضمن المرفق الاعلامي العمومي حضور مختلف الحساسيات الفكرية والسياسية والمدنية بما يلبي مبدأي التنوع والتعدّد وذلك في سبيل تحقيق القيمة الأسمى وهي حق الجمهور في المعلومة والمعرفة بكل حياد وحرفية.
ونبهت الهيئة في بيانها إلى وجود "عدم وضوح واستقرار على مستوى بعض المصطلحات المستعملة لتغطية الأحداث" في بعض القنوات التلفزية والإذاعية، حيث يتم في التقرير الإخباري نفسه استعمال مصطلحات متضاربة للتعبير عن الحدث نفسه (مثال: محتجون، متظاهرون، مثيرو الشغب، مخربون... ) وهو ما "يعكس غياب اجتماعات التحرير التي من شأنها حسم مثل هذا التضارب".
ودعت إلى ضرورة تفعيل آليات التعديل الذاتي من خلال تشريك الصحفيين في اتخاذ القرارات التحريرية سعيا لتحقيق تغطية مهنية وموضوعية.
وذكرت الهيئة العليا للاتصال السمعي البصري، بأن الاستمرار في إدارة مؤسسة التلفزة التونسية بآليات وقتية، بعد إقالة الرئيس المدير العام السابق، عمّق الأزمة داخلها وأثّر على أدائها، محملة رئاسة الحكومة ما يمكن أن ينجر من تبعات سلبية على المرفق الإعلامي العمومي جراء تفردها بالقرار بشأنه.
هند
En continu
- Hier 23:02 انطلاق الدورة 15 لمهرجان السياحة الثقافية وا
- Hier 22:24 ريال مدريد بفوز على بايرن ميونيخ 2-1 في
- Hier 22:14 ندوة حول الحداثة التونسية في ما بين الحربين
- Hier 21:44 تدشين المقر الجديد للتنسيقية المحلية لحزب ال
- Hier 21:13 قابس: تركيز لجنة جهوية لمراقبة نوعية الهواء
- Hier 20:51 القصرين: أغلب القائمات المترشحة بمختلف دوائر
- Hier 20:25 عدد السياح من من غرة جانفي الى 20 افريل 2018
- Hier 20:24 توزر: البرامج التنموية تتصدر اهتمامات عدد من
- Hier 20:15 الجولة القادمة من المحادثات في إطار إتفاق '
- Hier 20:03 قبلي: دورة تكوينية للإعلاميين حول أهمية صورة
- Hier 19:56 أريانة: حركة الشعب تختار شابة 23 ربيعا لرئاس








( 69 630)
فتحي المولدي للطيفة العرفاوي: راك
( 55 421)
جميلة الشيحي: كي يبدا رئيس الحكومة
( 51 158)
مقدمة الأخبار سامية حسين: الشخص ا
( 50 885)
موند أفريك: السلطة التونسية فوق بر
( 46 823)
القيروان: الكاتب والمدوّن الشاب ''
( 45 172)
فيصل التبيني: المخابرات المصرية قا
( 44 023)
''وزير بن على'' اكبر كذبة نقابية و
( 43 953)
أحلام لشمس الدين باشا: إنت تلبس مج
( 43 059)
سليم شيبوب يكشف المستور
( 42 596)
قرعة كاس العرب للاندية: حمدي المدب
( 42 394)
في تحقيق تلفزي: موظف في الصيدلية
( 40 875)
جامعة التعليم الثانوي : استئناف ال
( 40 559)
سلوى الشرفي: الدار الكبيرة شعار ا
( 39 493)
لطفي براهيم يحسم الامر.. وينقذ نفس
( 38 982)
فتحي المولدي للسعد اليعقوبي: ما تل
( 38 812)
وزير التربية يعتذر عن إجراء تعليق
( 38 586)
مصطفى الدلاجي لبية الزردي: المرة
( 38 317)
الغنوشي يواجه سلسلة من التهم..
( 37 605)
السعودية تغلق مركزا رياضيا بسبب في
( 37 457)
تحطم محطة الفضاء الصينية فوق المحي

Follow @babnet_Tunisie

Par:Aideaudeveloppement (Tunisia ) Par Mobile
Sur: أزمة التعليم الثانوي هل تحجب تفاقم حدة الخلاف بين اتحاد الشغل والحكومة؟