لطفي بن جدو يؤكد : لا وجود لأمن موازي

<img src=http://www.babnet.net/images/8/lotfibenjeddou720.jpg width=100 align=left border=0>


أكد وزير الداخلية لطفي بن جدو أنه لا وجود لأمن موزاي صلب وزارة الداخلية.


Credits Jawhara FM

...

وقال بن جدو في تصريح اعلامي على هامش إشرافه اليوم الأربعاء على ملتقى البلديات السياحية "ربما هناك أشخاص لهم ولاءات معينة لكن هذا لا يعني وجود أمن موازي".




   تابعونا على ڤوڤل للأخبار

Comments


2 de 2 commentaires pour l'article 98525

Nibras  (Switzerland)  |Mercredi 21 Janvier 2015 à 13h 52m |           

ـــ إسألوا سكان منطقة الحامة و ستعرفون منهم الحقيقة ..... حقيقة نسبة مرض السرطان عندهم و عن عدد الوفايات و الأمراض و التشويه عندهم و إسألوا الأطباء الذين عملوا هناك عن الحالات المرضية و عن المياه المسمومة و غيرها و إسألوا أهل المنطقة عن قدوم الجيش الوطني رفقة وحدات أمريكية خاصة و شاحنات و معدات في أوائل التسعينات كل هذا لدفن النفايات النووية في المنطقة العسكرية في الحامة و حتي من الصحافة الإيطالية قامت ببحث و نشرت تحقيق علي ذلك ...
ـــ إسألوا عائلة الطيار إبراهيم بن عامر الذي تم خطفه و ستعرفون منهم الحقيقة ..... حقيقة أن المؤسسة العسكرية أجرمت في حقهم و جلبت لهم صندوق فارغ و منع أفراد العائلة من لمسه و تم منعهم إلي حد اليوم من فتح القبر للتأكد من أنه إبنهم و إسألوهم عن الضغوط و التهديدات و المتابعة التي حدثهم عنها إبنهم قبل خطفه و إسألوهم عن خوف زملاء إبنهم من مجرد الحديث عن الموضوع أو حتي زيارة العائلة ...
ـــ إسألوا الذين إتهموا بتهمة الإرهاب في عهد بن علي و خاصة الذين عادوا من العراق و أفغانستان و غيرها و ستعرفون منهم الحقيقة ..... حقيقة السجن السري في القاعدة العسكرية ببنزرت و الذي عذب فيه تونسييون و أجانب و الذي وصفه بعضهم بغوانتنامو صغير ...
ـــ إسألوا عناصر الجيش الذين ذهبوا إلي الشعانبي و ستعرفون منهم الحقيقة ..... حقيقة تورط الجيش في تلك المسخرة و خاصة في زرع الألغام بما أن نفس المناطق التي يتم تمشيطها ثم حراستها تزرع فيها الألغام بعد 24 ساعة من جديد و إسألوهم كيف يترك الجرحي و المصابين ينزفون لساعات دون قدوم أي تعزيز أو إسعاف و إسألوا المؤسسة العسكرية عن رفضها الإستعانة بمتطوعين من الحرس الوطني كانوا مختصين في المتفجرات ....
أن المؤسسة العسكرية التونسية مجرمة و أن تاريخها أسود و دموي هذا أمر معلوم و ليس بجديد و لا ينكره إلا الجهلاء أو الجبناء أما أن تواصل إجرامها إلي حد اليوم فهاذا شيء غير مفهوم خاصة بعد أن نجحت المسرحية و خرج لهم الشعب المغفل ليقبلهم و يوزع عليهم الورود ثم صفق هذا الشعب للجنرال عندما قال أنه سيحمي الثورة بل أكثر من ذلك أصبحوا يهتفون يا رشيد يا عمار فينو وعدك للثوار .......

Nibras  (Switzerland)  |Mercredi 21 Janvier 2015 à 13h 51m |           

ـــ إسألوا أعوان الأمن في مختلف أنحاء الجمهورية و ستعرفون منهم الحقيقة ..... حقيقة أن الجيش أطلق عليهم النار عندما كانوا يلاحقون القناصة و قتل العديد منهم بالرصاص الحي و بدون أي رحمة ...
ـــ إسألوا أعوان الحرس في مختلف أنحاء الجمهورية و ستعرفون منهم الحقيقة ..... حقيقة أنهم ألقوا القبض علي عدد من القناصة الذين كانت لهجتهم تونسية و لكن ليس فوقهم أي ورقة تمكن من معرفة هويتهم فقاموا بتسليمهم إلي الجيش بما أن مراكزهم كانت محترقة أو مهدده و بعدها رجعوا إلي الجيش ليتسلموا القناصة فأنكر الجيش كل شيء و أنكر أنه تسلم منهم أي شخص ...
ـــ إسألوا أعوان الحرس في مختلف أنحاء الجمهورية و ستعرفون منهم الحقيقة ..... حقيقة أن المؤسسة العسكرية طالبتهم بتسليم أسلحتهم عندما كانوا في أشد الحاجة إليها و بعد ذلك حاولت أخذ مدرعاتهم و ضمها إلي الجيش و في آخر الأمر قاموا بتعيين عسكري علي رأس الحرس الوطني قام بتشتيت الكفائات و بتهميش أقوي فرقة فيه و هي الوحدات الخاصة للحرس الوطني التي تأسست في عهد الزعيم بورقيبة و تدربت وقتها أول بعثة منها في أمريكا
ـــ إسألوا أعوان وزارة الداخلية و ستعرفون منهم الحقيقة ..... حقيقة من كان يحكم الوزارة و قاعة العمليات إنطلاقا من 14 جانفي ( الجنرال ) و الذي تسبب في مقتل أضعاف و أضعاف القتلي منذ ذلك اليوم بما أن بن علي لم يترك وراءه سوي حوالي 80 قتيل ليرتفع العدد بعد 14 جانفي إلي أكثر من 300 ...
ـــ إسألوا أعوان وزارة الداخلية و المسؤولين في مطار قرطاج و مطار العوينة و ستعرفون منهم الحقيقة ..... حقيقة أن الجنرال أخذ تسجيلات كاميرا المراقبة في كل من المطارات لإخفاء حقيقة المسخرة التي تم تسميتها ثورة قبل أن يطلق عليها الغرب إسم ربيع عربي ..........
ـــ إسألوا أعوان الحرس الرئاسي و ستعرفون منهم الحقيقة ..... حقيقة أنه يوم 16 جانفي 2011 قام الجيش بعملية خاصة لمصادرة أجهزة إتصال متطورة جدا كان يستعملها بن علي ثم قام يوم 20 جانفي بمصادرة الشاحنة الوحيدة المتخصصة في كشف الأجهزة في تونس و هي من نوع ( ل ت 20 ) و هي شاحنة ضد التجسس و تم إستعمال هذه الأجهزة في العمليات الإرهابية و من بينها عملية مفضوحة جدا و مكشوفة و هي عملية مهاجمة منزل لطفي بن جدوا حيث تم إستعمالها للتشويش و تقطيع المكالمات علي
المنطقة طيلة 45 دقيقة حتي نهاية العملية


babnet
All Radio in One    
*.*.*