السبسي: لا فرق بين من ساندني ومن لم يساندني في الانتخابات وتونس لكل التونسيين

Publié le Mercredi 24 Decembre 2014 - 11:27 (Archives)

نشر هذا المقال في - First published on: 24 December, 2014

قراءة: 0 د, 40 ث

باب نات - قال زعيم حزب نداء تونس الباجي قائد السبسي في ندوة صحفية عقدها صباح اليوم الاربعاء 24 ديسمبر انه سينسحب من حزب نداء تونس خلال اليومين المقبلين.
قائد السبسي : لا فرق بين من انتخبني ومن انتخب غيري وتونس لكل التونسيين

قائد السبسي : لا فرق بين من انتخبني ومن انتخب غيري وتونس لكل التونسيين

...

وأكد السبسي ان هنالك عدة تحديات تنتظر الحزب اهمها تشكيل الحكومة المقبلة مشير الى ان الحزب لن يحكم لوحده رغم انه يملك الأغلبية في البرلمان وسيشرك كل الأطراف الفاعلة في المشهد.
وأوضح السبسي انه سيكون رئيس كل التونسيين وانه لا فرق لديه بين من انتخبه او انتخب غيره في التشريعية او الرئاسية مشير بان تونس لكل التونسيين.
قائد السبسي : لا فرق بين من انتخبني ومن انتخب غيري وتونس لكل التونسيين

تابعونا على ڤوڤل للأخبار

Comments

13 de 13 commentaires pour l'article 97093

Roxboro (Canada) |Jeudi 25 Decembre 2014 à 01h 57m |

L'argent sale a joué un rôle majeur et décisif dans ces élections, avec des médias à un seul sens avec des plateaux presque quotidien qui s'invitent dans les foyers tunisiens durant les trois dernières années, sans parler des gens sur le terrain qui diffusent les mensonges pour faire retourner l'opinion, des fonctionnaires publiques qui traînent la patte, des employées municipaux qui protestent, les grèves sans arrêt, etc, etc.

Donc ceux et celles qui ose encore parler d'élections libres et transparentes, allez vous faire voir ailleurs!

Alerter

Mandhouj (France) |Mercredi 24 Decembre 2014 à 17h 15m |

بعد الانتخابات الرئاسية التحدي الذي يفرضه نفسه على مستوى الأولويات نفس التحدي قبل الانتخابات : التحدي الديمقراطي :
اليوم الباجي قائد السبسي إنتصر "وقع تزوير أو لم يقع " ، الرجوع إلى الوراء = خراب البلاد .
إذا لا بد من بعث رسائل طمأنة إلى الشعب ، و هذا دور المرزوقي و الباجي قائد السبسي ، جنبا إلى جنب على الوطنية الأولى. (محتوى الرسالة ):
1- أن لجنة مستقلة تبحث في شأن مساهمة الأموات في التصويت ،
2- هذه اللجنة تقدم تقرير للمحكمة الادارية ، ثم إلى المحكمة الدستورية ، ليكون الفض في هذه المسألة نهايء، و يقبل من طرف الجميع ،
3- اللجنة تقدم إقتراحات ، لتجاوز هذه الأخطاء ، و لتنقيح المجلة الانتخابية ،

في إنتظار هذا العمل ، الجميع ينطلق إلى العمل من أجل المساهمة الفعالة في تفعيل آليات تحقيق أهداف الثورة ، سواء كنا في الأغلبية الحاكمة أو في المعارضة .
لذلك لابد من الانتقال السلمي للسلطة ، من توفير الأمن، إنهاء التظاهر و حرق المراكز السيادية ، في أقرب وقت تكوين الحكومة الجديدة ، تحييد الوزارات السيادية ، حتى ندخل بكل قوة في مرحلة اسثمار مستدام و آمن . أيضا لابد من توقيع هدنة إجتماعية بين الأطراف "النقابات و الحكومة ".
القيام بصلاحات جوهرية على مستوى الادارة العمومية ، حتى تكون الشفافية هي أساس العمل .
دعم عمل لجنة الحقيقة و المصالحة حتى تنهي عملها في أحسن الظروف و في أقرب وقت ، و ننتهي من هذا الملف الشائك.

يا شعب ، يا أبناء تونس المستقبل بكم و لكم ، انها تونس العمل ، تونس الجهد ، تونس المساهمة الاجابية تترقبكم ، كونوا في الموعد من أجل تونس الأمل .

Alerter

Ahmed01 () |Mercredi 24 Decembre 2014 à 14h 12m |

Sur ce site, les partisans de MMM sont inconsolables. On peut comprendre l'amertume de la défaite; on ne peut accepter, en aucun cas, les revendications putschistes et anti-démocratiques. le verdict des urnes est sans appel. Le peuple a dit son mot. point de retour au chaos. la situation sera irréversible.
سقطت إلى غير رجعة أحلام الأخوان وأسيادهم في المنطقة ، وهذه على حد تعبير المرزوقي نفسه ـ وقد أعطيته شخصيا صوتي في هذه الانتخابات ـ هذه رقصة الديك المذبوح

Alerter

AhmedFrance (France) |Mercredi 24 Decembre 2014 à 12h 52m |

Certains complètement enfermés dans l'obscurantisme, n'arrivent même pas à voir ce qui se passe autour d'eux dans des pays démocratiques!

Après une élection, On respecte le choix de son peuple et on ne s'enferme pas dans les mensonges!
Ceci est Le comportement minimum d'un démocrate.
On respecte les conclusions des institutions de l'état.

C'est la première fois depuis l'origine des temps qu'un pays arabe accède à la démocratie! C'est énorme.

Que certains tordus, rancuniers et mauvais perdants répondent des mensonges et alors ils sont tellement bêtes et ils l'ont annoncé bien avant le premier tour! Il suffit de revenir aux archives de ce cite!
Franchement, on ne peut pas croire que quelqu'un comme MOMO gouverner un pays. il est sans parti et avec des voies de circonstances empruntées à des alliés.
Il n'a pas hésité une seconde de trahir ces généreux alliés et ceci quelques heures après une défaite écrasante!

Alerter