شركة BG تدحض بكل شدّة المزاعم الكاذبة والافتراءات المتعلّقة بطريقتها في إدارة أعمالها

<img src=http://www.babnet.net/images/1a/bg0808.jpg width=100 align=left border=0>


بلاغ صحفي - في الأشهر القليلة الماضية، لاحظت ب ج تونس بكل أسف تفاقم المزاعم الكاذبة والافتراءات المتعلّقة بطريقتها في إدارة أعمالها. و بالتالي فإن ب ج تونس تنفي بشدة كل ما ينسب إليها من ضعف الحوكمة في هذا المجال ولا سيما وأن هذه الاتهامات لا تستند إلى أي دليل وهي من قبيل الافتراءات. وتأكّد ب ج تونس انه تطبيقا لمبادئ أعمال الشركة، فإنّها تدير أنشطتها في كنف الاحترام المطلق لكل القوانين الجاري بها العمل وبنود الرخصة المسندة إليها في كل أنشطتها وفي علاقتها بكل شركائها.

و تجدر الإشارة إلى انّ شركة ب ج تونس هي أكبر منتج للغاز في تونس، إذ توفر حاليا ما يفوق 60٪ من الإنتاج المحلي من هذه المادة. كما انّها استثمرت أكثر من أربعة مليار دولار أمريكي في قطاع الطاقة وذلك منذ انتصابها بتونس منذ أكثر من عشرين سنة، سدّدت منه للجمهوريّة التونسية على سبيل المثال ما يعادل أكثر من 1.4 مليار دولار بعنوان ضرائب وإتاوات خلال السبع سنوات الأخيرة.

...

وفيما يخص النشاط الاجتماعي لب ج تونس فإنها ما فتئت تسثمر سنويا أكثر من ثلاثة مليون دينار، لفائدة مئات من عائلات الجوار، كتشغيل اليد العاملة المحليّة وتطوير مهارتها عبر برامج التكوين المهني ودفع المشاريع الصغرى وتحسين روح المبادرة الاقتصاديّة، وتطوير البنية التحتية (كتحديث مركز الرعاية الصحية بنقطة الذي هو بصدد الانجاز و تجديد المدرسة الابتدائيّة بقيبية) هذا إضافة إلى توزيع التبرعات السنويّة بمناسبة شهر رمضان و"العودة المدرسية" .

وقد قامت ب ج تونس بتطوير حقلين لانتاج الغاز بتقنيات انتاجيّة معقدة، حقل مسكار و بالتعاون مع شريكها التونسي، المؤسسة التونسية للأنشطة البترولية (ETAP) حقل صدربعل، فوفّرت لتونس مصدرا هاما لسلامتها الطاقيّة. وهكذا وفرّت هذه الحقول فرص تشغيل هامّة ومكّنا من استعمال الامكانيّات والمؤسسات المحليّة ممّا ساهم في تحقيق التنمية المحليّة و إقامة حركيّة تجاريّة مكنت من خلق الآلاف من مواطن الشغل غير المباشرة ومن تحسين مناخ الأعمال بالمنطقة. وكنتيجة لتطوير هذين الحقلين ، فقد تمكنت تونس من خفض تبعيتها الطاقيّة ولا سيما للجزائر والنزول بحجم واردتها من الطاقة ذات الكلفة العالية. هذا بالإضافة إلى أنّه تتمّ إعادة دفع أغلب عائدات هذين الحقلين لتونس إما عن طريق الضرائب والإتاوات أو من خلال مصاريف الاستغلال والتصرف لاقتناءالسلع والخدمات من السوق المحليّة ودفع الاستثمار لتطوير فرص العمل .

وفيما يخص مطلب تمديد رخصة أميلكار، فإنّه وعلى إثر موافقة اللجنة الاستشارية للطاقة وفي انتظار نشرالقرار بالرائد الرسمي للجمهوريّة التونسيّة ، واصلت ب ج تونس بكل حسن نية استثمار مبالغ مالية هامة في إطار هذه الرخصة بأن قامت بدراسات فنية لتقييم المعطيات الجيولوجية لحوض خليج قابس وفهم أفضل وأعمق لمكوناته، بالنظر لاحتواءه على غاز كبريتيد الهيدروجين H2S وعدد من الشوائب الأخرى التي من شأنها ان تجعل عمليّة استخراج الغاز مكلفة ومعقدة علاوة على تأثير ذلك على نوعيّة الغاز المستخرج. وقد عملت ب ج تونس بالتعاون بشكل وثيق مع الإدارة العامة للطاقة،( DGE)، و الشركات البتروليّة العاملة بالمنطقة على اطلاق مبادرة صناعية لارساء قطب استراتيجي الهدف منه استخراج القيمة الطاقيّة التي يعسر انتاجها بالنظر للصعوبات الجيولوجيّة والفنيّة بحوض خليج قابس. ومن هنا نعتقد أنّه وبالنظر للتركيبة الجيولوجية المعقدة لهذا الحوض و احتواء الغازالمتواجد فيه على مستويات عالية من الشوائب، تجعل من الضروري بعث تقنيات تجارية جديدة وخلاقة إضافة الى ارساء تسعيرة تنافسية للغاز لضمان مواصلة استغلال هذا الحوض.

وأمّا بخصوص مشروع غاز البترول المسيل ( البروبان والبوطان)، فقد تقدمت إبّانهاالدولة التونسيّة بطلب لشركة ب ج تونس لبناء وحدة تحويل لغاز البترول المسيل. ولقد تمّ تمويل هذا المشروع بالكامل بنسبة 100٪ من قبل مجمّع ب ج، باسم شركة ب ج تونس لغاز البترول المسيل وذلك باستخدام احتياطي إعادة الاستثمار الراجع لب ج تونس في إطار القانون التونسي. وتجدر الإشارة إلى ان الطلب الأصلي للدولة التونسيّة بخصوص هذا المشروع كان يشتمل على تحويل الغاز و نقله عبر الشاحنات ولا يضم التخزين و النقل عبر الأنابيب والتصدير، لذلك تم ادراج أشغال النقل عبر الأنابيب والتخزين والتصدير في مرحلة ثانية بناءا على طلب لاحق للدولة التونسيّة. وينص الاتفاق النهائي حول هذا المشروع الموقع من قبل الحكومة التونسية، والمؤسسة التونسيّة للأنشطة البتروليّة وب ج تونس، والمعروف بالملحق عدد 5، بالإضافة إلى مشروع وحدة تحويل غاز البترول المسيل، على انشاء وحدة تخزين و بناء خطوط أنابيب لنقل الغاز وتصديره مموّلة بالكامل من قبل ب ج تونس. وفي ذلك الحين أذنت الحكومة التونسية لشركة ب ج تونس باستخدام القسط الثاني من احتياطي إعادة الاستثمار لتغطية تكاليف الاستثمارات الإضافية والمتمثلة في وحدة التخزين وانابيب نقل الغاز ومعدات التصدير التي انجزتهم الشركة نيابة عن الدولة التونسية وبواسطة إحدى شركات المجمع باستثمار جملي يناهز 394 مليون دولار . ومن هنا تم انشاء مصنع لمعالجة ونقل وتخزين وتصدير غاز البترول المسيل صدربعل بناءا على طلب من الحكومة التونسية وبالنيابة عن شريكنا، المؤسسة التونسيّة للأنشطة البتروليّة . وتأسيسا على ذلك فإن ب ج تونس تعتبر نفسها قد امتثلت لكل الشروط القانونيّة ولبنود الرخصة ولا سيما وأنّها قد تصرفت دائما بنزاهة وشفافية و حسن نية واحترمت التزامها تجاه الدولة التونسيّة.

وبالرغم من انخفاض الإنتاج، والزيادة في التكاليف والتحديات الاجتماعية المستمرة، تواصل ب ج تونس ممارسة نشاطها بتطبيق أعلى معايير السلامة والمحافظة على البيئة احتراما لتعهداتها لتونس ولشريكها، المؤسسة التونسيّة للأنشطة البتروليّة . و على سبيل المثال تقوم شركة ب ج تونس بإدارة حقل صدربعل وفق المعايير العالميّة للسلامة والانتاج أصالة عن نفسها وعن شريكها المؤسسة التونسيّة للأنشطة البتروليّة. كما قامت شركة ب ج تونس بضخ مزيد من الاستثمارات لمعالجة غاز الحامض الفسفوري لحقل ميسكار ، مع توقعات بإجمالي إنفاق يقدّر ثمانين (80) مليون دولارا. وسيمكن هذا المشروع من إنتاج غاز الحامض الفسفوري المتاتي من من حقل مسكار وفقا لأعلى المستويات البيئية الدولية وكما سيوفر التكنولوجيا الازمة لاستغلال الاحتياطي البحري المحتمل من الغاز في في خليج قابس.

و صرح مايكل ريس، الرئيس المدير العام لشركة ب ج تونس ، "أنا أدحض بكل شدّة هذه المزاعم التي لا أساس لها من الصحة بشأن شركة ب ج تونس. وأنا لم أر أي دليل مادي يدعم هذه الانتقادات الموجهة ضدنا، حول طريقة إدارة أعمالنا وكل الأنشطة اللتي نقوم بها . لدينا يد عاملة على درجة عالية من الكفاءة والمهنية والحرفية، منهم أكثر من 97٪ من التونسيين، وأنا فخور بما يقدمه زملائي من عمل شاق كل يوم. وعلى الرغم من التحديات الكبيرة التي واجهتنا، بما في ذلك مئات الأيام من الانقطاع والتعطيل منذ جانفي 2011، فقد تكفل موظفونا و بصفة مستمرّة من توفير أكثر من 60٪ من إنتاج الغاز المحلي في تونس. وهذا نتيجة للالتزام الشخصي ولشجاعة الفريق العامل في ب ج تونس، وبدعم من شركائنا أيضا،لذلك نحن ملتزمون بمواصلة ممارسة نشاطنا بكل أمان ووفقا لأعلى معايير السلامة العالميّة و بكل ثقة ومسؤولية وبدعم تونس خلال هذه المرحلة الانتقالية ".



   تابعونا على ڤوڤل للأخبار

Comments


11 de 11 commentaires pour l'article 89632

BenMoussa  (Tunisia)  |Dimanche 10 Août 2014 à 23h 55m |           
@Jamjam
Désolé de vous contredire, car la DGE a tous les moyens humains pour faire un contrôle technique et financier et a toujours fait appel à l'ETAP et à des consultants tunisiens parmi les plus compétents qu'a connu le pays et je peux vous citer des noms. l'ETAP a perdu des ingénieurs comme par ailleurs SITEP, SEREPT ou même British Gaz. Ne dramatisez pas, la mobilité du personnel est une spécificité du secteur connue à l'échelle internationale
et toutes les sociétés y compris l'ETAP en souffrent et en profitent en même temps.
Le système de contrôle existe bel et bien, il est souvent bien compétant en la matière mais l'administration est paralysée comme partout ailleurs par le favoritisme, les interventions, les directives, etc.
Donc ne déplaçant pas le problème et ne cherchant pas à déculpabiliser les vrais coupables qui sont dans ce cas British Gaz et l'ETAT

Jamjam  (Tunisia)  |Dimanche 10 Août 2014 à 17h 32m |           
@benmoussa
la realité est amére,la DGE n a pas les moyens humains de faire un controle technique et financier et ne fais pas appel a l ETAP ni a des consultants pour le cas de Miskar ( les consultants coutent cher); l ETAP a perdu ses Meilleurs ingenieurs et a du mal meme a suivre ses Concessions , ces ingenieurs competants de l ETAP travaillent maintenant dans les pays du golfe ou dans les societes etrangeres , il faut remedier a ce probleme et faire
appel a des consultants Tunisiens pour assurer un meilleur controle des operations sur Miskar pour minimiser les couts d operation et d investissements. il faut que l ETAP retienne ses competences en les payant plus cher et selon le marché et forment plus d ingenieurs .

BenMoussa  (Tunisia)  |Samedi 09 Août 2014 à 10h 31m |           
@Jamjam
Quand l'ETAP ne participe pas comme dans le cas de Miskar, La DGE fait le contrôle technique et financier des opérations, pour cela elle fait appel à des consultants et les services de l'ETAP. Le système de contrôle existe bel et bien, il est souvent bien compétant en la matière mais l'administration est paralysée comme partout ailleurs pour les raisons que vous connaissez bien.
La participation de l'ETAP à Miskar ne changera absolument rien, la preuve sa participation à Hasdrubal n'a rien arrangé
BGT cherche maintenant à se blanchir et veut nous duper avec cette déclaration. Peine perdue son historique est bien noir et connu dans tout le secteur.
Restons dans le vif du sujet.

Jamjam  (Tunisia)  |Samedi 09 Août 2014 à 08h 38m |           
@benMoussa
quand l ETAP ne participe pas comme dans le cas de Miskar , Qui va controler les Couts , l administration n a pas les moyens , le ministere des finances ne peut pas assurer un controle technique des operations , c est pour cela que l ETAT doit trouver un mechanisme pour assurer un controle plus rigoreux des operations et des couts comme creer un comite de suivi des operations et des couts et ne pas se contenter de recevoir les rapports de l
operateur .un suivi rigoureux en faisant appel s il faut a des consultants permettra a l ETAT d avoir des rentres plus important en Termes d impots sur benefices

BenMoussa  (Tunisia)  |Samedi 09 Août 2014 à 08h 18m |           
British Gas et la bonne gouvernance font deux.
Et si Mr Michael Rees nous parlait un peu de ses prédécesseurs et de leurs CV, Mr jacques Barnes et ses collaborateurs par exemple, les villas loués à Sfax il y a 20 ans à 3000 D/mois....
Et s'il nous donnait aussi les couts des forages des puits Miskar et Hasdrubal et qui ont couté chacun plusieurs fois plus cher qu'un puits équivalent sur Ashtart entrainant des pertes de dizaines de millions de dollars pour le fisc tunisien, ou s'il nous donne le cout du "village" Guebiba (terrain et construction) ou bien ses frais actuels d'exploitation et le nombre RÉEL de résidents, et j'en passe.
Sur le plan technique le tableau est aussi sombre: retard de 365 jours pour le démarrage de l'usine Hannibal, mauvaise récupération d'huile sur Hasdrubal du fait d'avoir produit le gaz dès le départ, ....
Mr Rees, si vous n'êtes pas au courant de ces faits c'est grave, mais si vous en êtes au courant et vous cherchez à nous duper, c'est encore plus GRAVE

Jamjam  (Tunisia)  |Samedi 09 Août 2014 à 07h 37m |           
BG il faut le dire clairement sans populisme a le savoir faire de decouvrir developper ,exploiter les champs de gaz en mer cette compagnie a eu le merite de developper le champs Miskar qui est un champ gazier tres compliqué et challenging ,il est situé en mer et dont le gaz contient 30% de CO2 et de H2S qu il faut eliminer pour rendre le gaz commercial .ils sont tres fort dans ce domaine .l ETAT doit renforcer le controle des couts d
exploitation de ce champ car l ETAP qui assure ce controle n a pas participé a la Concession Miskar. ce champs s est avere beaucoup plus important que prevu. il faut que l ETAT negocie avec BG des avantages pour l ETAT sans passer par les conflits que nous risquons de perdre dans le cas d un arbitrage international. on a besoin de societes internationales qui investissent dans la recherche petroliere et qui prenne des risques et investissent
.il faut que l ETAP soit renforcé par des experts techniques qu on doit payer fort pour les retenir et qu elle participe a tous les developpement de futures decouvertes petrolieres meme si parfois elle perd de l argent , L ETAP doit assurer le suivi financier des operations et doit participer activement aux choix techniques importants. L ETAT doit permettre a l ETAP de ne plus etre soumise a la reglementation des marches public car dans ce
domaine la lenteur dans la prise de decision coute cher . L ETAP doit prendre plus de risques comme toute societe petroliere. dans ce domaine qui ne risque rien n a rien §§§§

Haffa  (Qatar)  |Samedi 09 Août 2014 à 02h 36m |           
@KasserinePass:
هو يحكي على "تقنيات انتاجيّة معقدة" و إنت فهمتها غاز "الشيست" وبعد وصفت الراجل "كذّاب أشرّ .... ومحتال ولصّ ..." مع العلم مثماش غاز "الشيست" من أصل في خليج قابس ... ربي يهديك معاش تحكي في حاجة متفهمهش

@Humanoid (Japan):
strange comment from u !!! Tunisia do not deal with any international company which is not registered in Tunisia

Humanoid  (Japan)  |Vendredi 08 Août 2014 à 16h 42m |           
يستعملون تعبير "ب ج تونس" للإيحاء بأن الشركة تونسية، وتعمل لصالح تونس
المفترض أن تذكر اسمها بالكامل ليعرف الكل أنّها شركة بريطانية تنهب ثروات تونس

Lechef  (Tunisia)  |Vendredi 08 Août 2014 à 15h 34m |           
BG et PETROFAC sont considérées parmi les sociétés qui ont un apport négatif sur le plan social de leur environnement
D'ailleurs , ces deux sociétés acceptent en stage chaque année un très faible taux d'étudiants - pistonnés - et elles ne proposent que très rarement des PFE ( projets de fin d'études ) et à partir de là , nous comprenons qu'elles sont contre la formation des générations futures de la tunisie dans les domaines où elles exercent
La DRH ( Direction de ressources humaines ) et contrairement à leur méthodes de travail dans leur pays , ne répondent même pas aux demandes de stages . Aucune réponse quelle que soit sa nature ne sera transmise aux intéressés
Donc , de quelle gouvernance parle t-on de ce BG et PETROFAC ?????
Essayez de leur écrire er vérifier ces bien fondés !!!!!

Jamjam  (Tunisia)  |Vendredi 08 Août 2014 à 15h 06m |           
La plus grave faute Historique commise dans le domaine de l energie est la suivante : l ETAT n a pas permi a l ETAP de participer au developpement du Champ de Miskar , car a cette epoque les poches de l Etat etaient vides et personne n a prevu l augmentation du prix du baril jus qua 100$ il faut que l Etat entame des negociations avec BG pour rectifier le tir et faire un deal win win

KasserinePass  ()  |Vendredi 08 Août 2014 à 14h 53m |           
نرجو توضيح عبارة "تقنيات انتاجيّة معقدة" هل هي طريقة التنقيب باستعمال الموجات عالية التردّد "الشيست" والتي تسبب الرجّات الأرضية وإفساد مخزون الطّبقة المائية ... هذه التقنية تستخدمها كندا لأن لديها أكبر مخزون مائي في العالم ولا خوف لديهم من نقص بعض كمّيات الماء ... وماذا عن تونس هل يريدوننا أن نموت عطشا ؟؟؟؟؟... مايكل ريس، الرئيس المدير العام لشركة ب ج تونس .. أنت كذّاب أشرّ .... ومحتال ولصّ ....


babnet
All Radio in One    
*.*.*