العملية برمَتها لا تزيد عن كونها عمليَة تجميل لوجوه فقد ماء حيائها من كثرة المؤامرات "المحروقة" .

العباسي يستاهل هراوة غليظة على ظهرو ...قالو جائزة نوبل ..هو العباسي حقو يبيع مقرات الاتحاد و يعمل بيها جائزة لأحسن مشروع شبابي و يا ربيش يكفر على ذنوبو من الدمار اللي الحقو بالبلاد ...الديناميت متاع نوبل هاو يستغلو فيه في شق الطرقات و المناجم و ما ينفع الناس و اضرابات العباسي فاش نفعت البلاد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

يستاهل جائزة نوبل في الاضرابات و الاعتصامات الي دمرت الاقتصاد التونسي

العيب ما هوش في العباسي المثمول اما العيب في رؤساء الجامعات اللي طلعوا بالفلته ماهي الجامعة التونسية ناقصة تخلف

عيب عليك سي نور الدين العلوي: راهي درة العرة قرصونة التجمع تبات تنحي في الدم الفاسد من كلامك، باش تتهمك توة إنك تكفيري و رجعي و ظلامي و خوانجي و من قبيلة بني خنوج و جبهة النصر و داعش و طالبان و هلم جرا من بصاص درة المعروف، هي تمسي في العبسيسي "سيدي" بالضبط كيف ما كانوا سبايا و علوج التجمع يسموا في الحاجة ليلى "دجين" حرم المخلوع الهارب "سيدة تونس الاولى" (و العياذ بالله) . جائزة توبل للسلام بالذات مصبوغة بلون السياسة و الإيديولوجيا و صفقات
بيع الذمم و القضايا، نتذكروا كيفاش تعطت مناصفة للرئيس الشهيد الراحل ياسر عرفات و رئيس وزراء العدو الصهيوني إسحاق رابين على خلفية محادثات أوسلو الخيانية (بالطبع مع حفظ الألقاب فيما يخص سيرة الرئيس الراحل ياسر عرفات رغم اللغط و الجدال عليه و على تنازلاته في آخر حياته قبل ما يموت مسموم على يد الكيان الصهيوني). آما فيما يخص العبسيسي المقارنة بينه و بين إسحاق رابين تبقى معقولة برشة، الأول صهيوني و الثاني متصهين، الاول خدم بلاده رغم إنها كيان فاشي
احتلالي غاصب و الثاني عاون الدول الكل على بلاده باش تبرك و تفلس.برة الله لا يختملك حسن الختام يا عبسيسي يا جرثومة نونس.

Abbassi المتخلف الذي قضي علي الإقتصاد التونسي

الحلقة اﻷولى فيفي عبدو
الحلقة الثانية العباسي
الحلقة الثالثة موزايك و نقمة
حتى يعود الاستعمار التام

شعب التاتار المسلم من مقاطعة القرم بأكرانيا هو من جلب السلام بين الدولتين بعدوله عن التصعيد وتضحيته بقبول وضع لايريحه بهدف تحقيق السلام وحقنا للدماء.ما شاء الله و الله أكبر.

مازال الزمان يأتينا بكل عجيب!!

يا مهدي باي، بالله توسع بالك معانا و تفهمنا ماذا قدم العباسي "خزندار" لتونس؟؟؟؟

طبعا أقول هذا الكلام و أنا لا اشتري جائزة نوبل بفلس، يكفي أنهم قدمها لشمعون بريز.

ضحكنا من حصول فيفي عبدو على جائزة المرأة المثالية في مصر فجاءنا خبر ترشيح العباسي مخرب الإقتصاد التونسي لنيل جائزة نوبل. حقا إنه زمن العهر الفكري و صقوط القيم الأخلاقية.

العلم في الراس و ليس في الكراس يا أستاذ و العباسي يكفيه فخرا ما قدمه باسم الاتحاد إلى تونس في الفترة الأخيرة.

لتعلم يا عالم آخرزمانك أن إجلال جائزة نوبل للسّلام هو مساهمة في تخيير المفهوم الكاذب للسلام على المفهوم الحقيقي له. ولن أضيف لأترك لكم متعة محاولة فهم هذه الجملة التي لن يفهمها من لم يهاجر.

في مايلي نموذج من هؤلاء الموظفين ذوي الرواتب مدى الحياة ، تتداين الإدارة باسم الشعب كاملا لتصرف لهم مرتّبات ليخرجوا إلينا بهذا النوع من اللغو والمشاركة التافهة في أمر العامّة وكأن الأيام تمرّ على الفرد منهم وتتشابه.

يجب خوصصة مؤسسات التعليم عندها لن يبقى إلا ذوو الجدوى ويندثر أشباه البحّاثة وأصحاب التدخلات الصبيانية ونرتاح نحن من تحمل ثقل رواتبهم المشطة .

فعلا الشهيد فرحات حشاد أرفع من جائزة نوبل وهو في قلوب التونسيين الشرفاء يتوارثون حبه عبر الأحفاد أما العباسي فالأفضل أن نقول خيرا أو نلتزم الصمت .