نظرا لتعلمهم ابان وجودهم في المنفى، و خاصة في الغرب.تكونت لهم تجارب أيجابية نحن في أمس الحاجة لها في عالمنا العربي.كيفية التعامل مع مكونات المجتمع سياسي أو مدني. لكن الذي يدعي بأنه " حداثي و علماني" فهو غريب و بعيد عن هاتين الكلمتين كليا(بالشدة على اللام) أناس،لهم من الحقد و الكراهية و البغضاء و الشحناء، ما أرهقها ليلا و نهار. فكر جامد، متخلف حتى التزمت. أفكار الجاهلية،أخذوا عن أسيادهم كل العلل،حب الذات و الغدر و الخيانة و الانتقام البشع.لهاذه الاسباب و غيرها، لم و لن ينجحوا و لن يمروا. هم كالكلاب أو أشد، ، أن أخذت عليه يلهث و أن تركته يلهث.

بالنسبة للترحيب برئيس الجمهورية عادي و طبيعي أما عن ترحيبه باللغة الاجنبية فكانت خاصة بالضيوف الاجانب