نعم للفرنكوفونية
نعم للأنجلوفونية
نعم للصينوفونية
...
كل هذا بعد العربوفونية
وللدارجة التونسية المهذبة
...
ولا وألف لا
للبطاردوفونية
للشكشوكوفونية
للبوخلوطوفونية

تونس ترحّب بالبلدان النّاطقة باللّغة الفرنسيَة و نتمنّى أن تكون في علاقاتنا النّزاهة و الإحترام المتبادل و العدالة و الشّفافية في التّعامل بيننا. كما يحصل لنا الشّرف أن نحتضن أيّاما للأنجلوفونية و الإسبانوفونية و غيرها. فمن حفظ لغة قوم سلم منهم. لكن مع احتكاكي بالأجانب بفرنسا فقد تعرّفت على أناس من معظم البلدان الإفريقية و الآسياوية ينطقون اللّغة العربية أحسن من المغاربة ، فلما لا نفكّر في انشاء أيام لللّغة العربية نضع فيها جوائز لأحسن الكتب
العلمية و الأدبية للبلدان النّاطاقة بلغة القرآن. و يسعدني أن تكون فرنسا السّباقة في احتضان هذه الدّورة.

تونس ترحّب بالبلدان النّاطقة باللّغة الفرنسيَة و نتمنّى أن تكون في علاقاتنا النّزاهة و الإحترام المتبادل و العدالة و الشّفافية في التّعامل بيننا. كما يحصل لنا الشّرف أن نحتضن أيّاما للأنجلوفونية و الإسبانوفونية و غيرها. فمن حفظ لغة قوم سلم منهم. لكن مع احتكاكي بالأجانب بفرنسا فقد تعرّفت على أناس من معظم البلدان الإفريقية و الآسياوية يطقنون اللّغة العربية أحسن من المغاربة ، فلما لا نفكّر في انشاء أيام لللّغة العربية نضع فيها جوائز لأحسن الكتب
العلمية و الأدبية للبلدان النّاطاقة بلغة القرآن. و يسعدني أن تكون فرنسا السّباقة في احتضان هذه الدّورة.

كما يحصل لنا الشّرف أن نحتضن أيّاما للأنجلوفونية و الإسبانوفونية و غيرها. فمن حفظ لغة قوم سلم منهم. لكن مع احتكاكي بالأجانب بفرنسا فقد تعرّفت على أناس من معظم البلدان الإفريقية و الآسياوية يطقنون اللّغة العربية أحسن من المغاربة ، فلما لا نفكّر في انشاء أيام لللّغة العربية نضع فيها جوائز لأحسن الكتب العلمية و الأدبية للبلدان النّطاقة بلغة القرآن.

التونسييـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن بالخـــــــــــــــــــارج ركيـــزة كبرى لدعم اقتصــاد البلاد اهتمامات الدولة بالهجرة "لا ترقى إلى مستوى تطلعات وحاجيات ومساهمات التونسيين بالخارج"في دفع عجلة الاقتصاد الوطني وزارة السيــــــــــــــاحة بدون سواح * ومواطنينا بالخـــــــــارج بدون وزارة * وحكومــــــــــة ضيعت الإثنين معا.....وخسرت العملة الصعبة من اولى الأولويـــــــــــــات العاجلة القيام بها فورا بعد
انتـــــــــــــظارات طويلة .. الإهتمام بالجاليات التونسية المنسية بالمهجر أعظم وأكبر انجــــــــاز للسفريات المكوكية سفــــــارات وقنصليــــــــــات وبعثـــــــــات ديبلوماسية وملحقين اجتماعييــــــن بالخارج مناصب ومسميات لا معنى لها...الإتصالات معدومة وغير موجـــــــــــــودة مع المواطنيـــــــــــن المقيمين بالخارج فلا بد التحرك والإنطلاق بالمفاوضـــــــــات مع كل بلــــــــــــدان العالم اذا كنتم راغبيــــــــــــــــن في خدمة البــــــــلاد
والعبــــــــــاد... الحكــــــــومة ونــــــواب الشعب يجب أن يركّــــــزوا على أولويــــــــات مواطنيـــــــــــنيهم في الخارج لتحسين وتسوية اوضاعهم بعد التقاعد مثل الضمان والتأمين الصحي والسكن والعطل والسفر ودعم تكوين أبناء العائلة إلى غير ذلك من الامتيازات والحقوق) وهذه الحقوق يستفيد منها مواطنــــــــــو البلدان الأوروبية القاطنـــــــون في أوطاننا...حق عليهم حـــــــــــــــــــــــــــــــــرام علينا...لقد كنا ومازلنا ركيـــزة كبرى لدعم
اقتصــاد بلداننا ....لذا تحـــــــــــــــركوا ....واستـــــــــووا يرحمكم الله والقيام بواجبكم الوطني نحو اخوتكم وآبائكم وأجدادكم وأبنائكم حتى يستريحــــوا في نهايــــــــة العمر بنسمة وتربة أوطـــــــــــــــانهم....... ..